تسجيل الدخول

في الإطار الثقافي والإطار الجمعوي خطرت في بالي فكرة ثقافية جديدة ولما طرحتها على أحد المثقفين قال لي انت مجنون هل تريد ان تتعرض الى السجن
وهي "اخراج الأدب الى الشارع" فاقترحت عليه ان اضع الموضوع بمنتدى الخاطرة فوافق ايها السادة الكرام اخوتي واخواتي الأدب لا يحتاج الى الأسر
داخل القاعات والمسارح فقط هو ايضا يحتاج الى الهواء الطلق رأيت هذه الفكرة لأن احد السادة الكبار قال اخرجوا الثقافة الى الشارع وانا اقول اخرجوا الأدب الى الشارع
سيداتي سادتي هذا الإستطلاع حوار بين اثنين من المثقفين هذا يقول العبارة والآخر
يوجه له نقدا ما رأيكم ارجوا ان تكونو الحكم العادل
تحياتي

وانا بدوري اقول اخرجوه ولا تاسروه نصنع لكم مجدا
ونبهج الاطفال عيدا ونزرع للشرف بدورا وننزع من الجوانح صديداونملا الفضاء ابتهاجا وزغاريدا
اخوك احسن بوشطيبة
تحياتي

اهلا اخي احسن بوشطيبة اشكرك على شرف ردك العظيم
تحياتي الأخوية

شكرا على النصيحة الرائعة
استاذي في الحياة
تحياتي

و إذا حدث و أحتضن الشارعُ الأدبَ كما احتضن من قبل المسرح عندما نزل من على الركح و ذهب للشارع فكان أن رأينا بأعيننا مستوى الشارع عندما يوضع على المحك .......أخي الغالي ...سليمة رائعة فكرتك و لست بالمجنون أبداً بل أنت مبدعٌ ..و فقك الله

شكرا سيدي ابو بكر على الإطلالة الجميلة ومرحبا بك اخا وصديقا في منتدى الخاطرة
تحياتي

جلول رفيق

في الإطار الثقافي والإطار الجمعوي خطرت في بالي فكرة ثقافية جديدة ولما طرحتها على أحد المثقفين قال لي انت مجنون هل تريد ان تتعرض الى السجن
وهي "اخراج الأدب الى الشارع" فاقترحت عليه ان اضع الموضوع بمنتدى الخاطرة فوافق ايها السادة الكرام اخوتي واخواتي الأدب لا يحتاج الى الأسر
داخل القاعات والمسارح فقط هو ايضا يحتاج الى الهواء الطلق رأيت هذه الفكرة لأن احد السادة الكبار قال اخرجوا الثقافة الى الشارع وانا اقول اخرجوا الأدب الى الشارع
سيداتي سادتي هذا الإستطلاع حوار بين اثنين من المثقفين هذا يقول العبارة والآخر
يوجه له نقدا ما رأيكم ارجوا ان تكونو الحكم العادل
تحياتي












وقديما قال الشريفُ الرَّضِيّ:
وقـصائــدٌ كالغـانِيَــاتِ إذا بَـــدَتْ * تُصْبـي بِـداءِ الحُـبِّ كلَّ فُــؤَادِ
ياليتَهُنَّ عُرِضْنَ عندَكَ من يَدِي * وسُمِعْنَ حينَ سُمِعْنَ من إنشادي
فالحَظُّ عندَكَ عِصْمَتِي ووَثيـقَتِـي * والرّأيُ منكَ ذَخيرتي وعَتادي
ففِنـاؤكم مَـجْنـَى المَكارمِ و المُنَى * و مَــرابـعُ الطُّــلاّبِ و الرُّوَّادِ
لا رابَـنَـا فيـكَ الزّمانُ و لم تَـزَلْ * يَـفــديـــكَ مِنَّـا كـلَّ يــومٍ فـــادِ

فأجبتـُه:
وأنا الذي إنشـادُ شِـعـري عنـدَكم * أَعْـتَــدُّهُ مِـنْ غُــرَّةِ الأعـيــادِ
يَتَـرَنَّـمُ المَـحـزونُ في إنـشـــادِهِ * فيُزيـحُ بَلْوَاهُ ، ويَحدو الحادي
إنِّي أَصُوغُ الشِّعرَ عَذْبًا كالجَنَى * و أُحيـــطُـهُ بالحُــبِّ كالأولادِ
فامْنُنْ بقُرْبٍ إنّ قُربَكَ لي مُنًى * واسمَحْ بوَصْلٍ إنّ وصلَكَ زادي

12/03/1999

والشعرُ الآن .. في عصرنا .. لمكانته من العربيّة الضائعةِ المُضيَّعة ..
رباط ٌ مُقدّسٌ .. فهيّا بنا لنُرابِطَ ... لعلها تعود يوما ..
بل يجبُ أن تعود ..
(فاصبـِِروا وصابـِروا ورابـِطوا واتّـقـوا الله لعلّكم تـُفـلحـون )


وأنا والشريفُ .. وكلّ ُ شريفٍ في أرض الله الواسعة معكم ..
ونشدّ ُ على أياديــكم .. فأشعِلوها نارًأ تتلظـّى ..
إنّنا في عصر الفِتـَن والمَلاحم ..
فأين شعــراؤها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والســـلام
طـلال سـعــود



.

اهلا اخي بورقي بشير
اشكرك على المشاركة الجميلة
تحياتي