عِــــــبــآدَآتــــْ النّـــبِيّ فــي رَمــضـــآنـــْ ،،
07-08-2009, 08:27 PM
مآهي اإلآ ايآمٌ وتحلّ علينآ ليآلِ تملأ دنيآنآ بِعُبْق روحآني ,،
:: أحبـآئـي ::
إذا كنا نريدً أن نستغل رمضان أحسن استغلال . . فل ننظر إلى قدوتنا إلى من نتمنى مرافقته في الجنة . .فقد وفق إلى عبادة ربه حق العبآدة وعلى أكمل وجه ،فهو عليه الصلآة والسلام اعبد الناس ،فإن الله سبحانه جبلهُ على عبادته ،فإذا أردنا إن نغتنم هذا الشهر نجعله عليه الصلآة والسلام قدوتنا في اغتنامه لرمضان
فقد حذرنآ من ترك إغتنام فضائل هذا الشهر ؛
عبادات النبي (صلى الله عليه وسلم) في رمضان :
قيام رمضان : وهو صلاة الليل في رمضان، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم طوال العام ،امتثلآ لقول الله تعالى (يا أيها المزمل * قم الليل إلا قليلا)..
وقد ثبت انه صلى الله عليه وسلم يخص قيام رمضان بمزيد من الاهتمام ،ومن ذلك انه صلى الله عليه وسلم رغب في قيام رمضان ، واخبر انه سبب في المغفرة مثل صيام رمضان فقال صلى الله عليه وسلم (من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه) "متفق عليه"
وهو القيآم بالصلآة ذآت الخشوع والخضوع تقربآ إلى الله في هذه الليالي الشريفة .
وقآل الشيخ بن عثيمين "رحمة الله " (ومعنى قوله "ايماناً " أي بالله وما أعده من ثواب للقائمين . .
ومعنى "إحتسابا " أي طلبا لثوابه ،،
مدارسة القرآن :
ومن عبادات النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان :
مدارسة القرآن ،ففي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنه (كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس،وكان أجود مايكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن ، وكان جبريل يلقاه كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ،فلرسول الله صلى الله عليه وسلم حين نلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة ). .
وفي الحديث أن المدارسة كانت ليللآ ، وهذا يدل على استحباب الإكثار من التلآوة في رمضان ليللآ . .
ولهذا الشهر خصوصية بالقرآن (شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن ). .
الذكر والدعآء:
لقد كآن النبي صلى الله عليه وسلم يذكر ربه في كل وقت وعلى كل حآل ،وكآن اكثر ذكرآ في رمضآن ، ومن الاذكآر النبويه الرمضآنيه ، أنه صلى الله عليه وسلم إذا رأى الهلآل قال : (اللهم أهله علينا بالأمن و الإيمان و السلامة و الإسلام ، ربي و ربك الله هلال رشد و خير)
" رواه الترمذي”
وكآن النبي صلى الله عليه وسلم اذا افطر قال ((ذهب الظمأ وابتلت العروق ، وثبت الاجر إن شاء الله )
"رواه أبو داود والنسائى "
كثرة الجود والإنفاق :
وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أجود ما يكون في رمضان ،وكان فيه أجود بالخيرات من الروح المرسلة . .
فهو صلى الله عليه وسلم أجود بني آدم ، وكان جوده عليه السلآم يتضاعف في شهر رمضان على غيره . .
ومن الجود في رمضان تفطير الصائمين ، لقوله عليه السلام (من فطر صائم فله مثل أجره )
"رواه احمد والنسائى "
زيادة الإجتهاد في العشر الاواخر من رمضان :
فعن عائشه رضي الله عنها ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهده في غيره )
"رواه مسلم "
وقد اشتمل إجتهآده في جميع انواع العباده من صلاة وقران وذكر وصدقة وغيرهآ ..
فهَذِهِ حيآة معلمنآ في رمضآن لنستقي من نبعهِ فننير دروبنآ ، ونستحث هممنا فنكون من الفائزين . .
نسأل الله أن يوفقنآ لإ تبآعه والفوز بشفآعته . . والشرب من يده يآ حيّ يآقيوم ،
آميـــــن يآربْ
تحيــآت الأميــرة
،,
،
:: أحبـآئـي ::
إذا كنا نريدً أن نستغل رمضان أحسن استغلال . . فل ننظر إلى قدوتنا إلى من نتمنى مرافقته في الجنة . .فقد وفق إلى عبادة ربه حق العبآدة وعلى أكمل وجه ،فهو عليه الصلآة والسلام اعبد الناس ،فإن الله سبحانه جبلهُ على عبادته ،فإذا أردنا إن نغتنم هذا الشهر نجعله عليه الصلآة والسلام قدوتنا في اغتنامه لرمضان
فقد حذرنآ من ترك إغتنام فضائل هذا الشهر ؛
عبادات النبي (صلى الله عليه وسلم) في رمضان :
قيام رمضان : وهو صلاة الليل في رمضان، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم طوال العام ،امتثلآ لقول الله تعالى (يا أيها المزمل * قم الليل إلا قليلا)..
وقد ثبت انه صلى الله عليه وسلم يخص قيام رمضان بمزيد من الاهتمام ،ومن ذلك انه صلى الله عليه وسلم رغب في قيام رمضان ، واخبر انه سبب في المغفرة مثل صيام رمضان فقال صلى الله عليه وسلم (من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه) "متفق عليه"
وهو القيآم بالصلآة ذآت الخشوع والخضوع تقربآ إلى الله في هذه الليالي الشريفة .
وقآل الشيخ بن عثيمين "رحمة الله " (ومعنى قوله "ايماناً " أي بالله وما أعده من ثواب للقائمين . .
ومعنى "إحتسابا " أي طلبا لثوابه ،،
مدارسة القرآن :
ومن عبادات النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان :
مدارسة القرآن ،ففي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنه (كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس،وكان أجود مايكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن ، وكان جبريل يلقاه كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ،فلرسول الله صلى الله عليه وسلم حين نلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة ). .
وفي الحديث أن المدارسة كانت ليللآ ، وهذا يدل على استحباب الإكثار من التلآوة في رمضان ليللآ . .
ولهذا الشهر خصوصية بالقرآن (شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن ). .
الذكر والدعآء:
لقد كآن النبي صلى الله عليه وسلم يذكر ربه في كل وقت وعلى كل حآل ،وكآن اكثر ذكرآ في رمضآن ، ومن الاذكآر النبويه الرمضآنيه ، أنه صلى الله عليه وسلم إذا رأى الهلآل قال : (اللهم أهله علينا بالأمن و الإيمان و السلامة و الإسلام ، ربي و ربك الله هلال رشد و خير)
" رواه الترمذي”
وكآن النبي صلى الله عليه وسلم اذا افطر قال ((ذهب الظمأ وابتلت العروق ، وثبت الاجر إن شاء الله )
"رواه أبو داود والنسائى "
كثرة الجود والإنفاق :
وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أجود ما يكون في رمضان ،وكان فيه أجود بالخيرات من الروح المرسلة . .
فهو صلى الله عليه وسلم أجود بني آدم ، وكان جوده عليه السلآم يتضاعف في شهر رمضان على غيره . .
ومن الجود في رمضان تفطير الصائمين ، لقوله عليه السلام (من فطر صائم فله مثل أجره )
"رواه احمد والنسائى "
زيادة الإجتهاد في العشر الاواخر من رمضان :
فعن عائشه رضي الله عنها ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهده في غيره )
"رواه مسلم "
وقد اشتمل إجتهآده في جميع انواع العباده من صلاة وقران وذكر وصدقة وغيرهآ ..
فهَذِهِ حيآة معلمنآ في رمضآن لنستقي من نبعهِ فننير دروبنآ ، ونستحث هممنا فنكون من الفائزين . .
نسأل الله أن يوفقنآ لإ تبآعه والفوز بشفآعته . . والشرب من يده يآ حيّ يآقيوم ،
آميـــــن يآربْ
تحيــآت الأميــرة
،,
،
.
[ إذآ تقَآربَت القلُوبُ ،، فَلآ يضُرّ تَبَآعُدْ الأجْسَآدْ ]
.
