هل الأستاذ الجامعي في الدرك الأسفل؟
21-09-2007, 05:48 AM
هذا الإدراج عبارة عن رد عن موضوع يشير عنوانه لوثن فكري يتمثل في فكرة متحجرة عن الأستاذ الجامعي...يبدو أن الوثنية لم تندثر بعد
كيف يمكننا أن نقول أن الأستاذ الجامعي في الدرك الأسفل (الأغلابية وفق معطيات ميدانية حقيقية و ليست تصورية) و في أذهاننا عينة غير ممثلة لمجتمع الأساتذة الحقيقي؟
أنت يا فلان، يا من أدرجت الموضوع، أنت فارغ شغل، فأعطيته للمنشار، في شهر رمضان.
لو لا أمسكت لسانك في هذا الشهر الفضيل لكان خير لك.
الأستاذ الجامعي من بني آدم و كل بنو آدم خطاء. فقط، ما يميز بين بني آدم في فضل وادهم على الآخر هو التوبة، الرجوع عن الخطأ عند إدراك ذلك و عدم التمادي فيه.
رداءة مردودية المؤسسة الجامعية ليست ناجمة، بالضرورة، عن رداءة الأعضاء (أساتذة، طلبة، إداريين، أصحاب القرار السياسي) المنتمين إليها.
ربما يكون الخلل في البعد التنظيمي، كعدم احترام الحقائق النفسية للمتعلم حين يوزع الجدول الزمني للنشاطات البيداغوجية، جاهلين أن نستوى التركيز يبدأ في الإنخفاض بعد عشرين دقيقة...كيف يمكن للطالب أن يستوعب و ينشك عندما نفرض عليه سلسة من الحصص دون انقطاع؟؟
و هل السبب تنظيمي كما أشرنا إليه سلفا، قد يكون اجتماعي، أو سياسي إلخ
هدف تحقيق ديمقراطية التعليم ربما فسر تفسيرا خاطئا في فترة معية، مثلا عندما كان السيد برارحي وزيرا التعليم العالي، حين كان يتفاوض مع الطلبة حول "مطالبهم" في النجاح بكل الوسائل الممكنة، النجاح في فرصة الإمتحان العادي، و إن تعذر ذلك إعادة الكر في الشامل، و إن تعذر ذلك في الإستدراك...
...أنا أرى أن العيب في الطالب أم في من كان يمثله، عن حق أو عن زور.
يوسف
كيف يمكننا أن نقول أن الأستاذ الجامعي في الدرك الأسفل (الأغلابية وفق معطيات ميدانية حقيقية و ليست تصورية) و في أذهاننا عينة غير ممثلة لمجتمع الأساتذة الحقيقي؟
أنت يا فلان، يا من أدرجت الموضوع، أنت فارغ شغل، فأعطيته للمنشار، في شهر رمضان.
لو لا أمسكت لسانك في هذا الشهر الفضيل لكان خير لك.
الأستاذ الجامعي من بني آدم و كل بنو آدم خطاء. فقط، ما يميز بين بني آدم في فضل وادهم على الآخر هو التوبة، الرجوع عن الخطأ عند إدراك ذلك و عدم التمادي فيه.
رداءة مردودية المؤسسة الجامعية ليست ناجمة، بالضرورة، عن رداءة الأعضاء (أساتذة، طلبة، إداريين، أصحاب القرار السياسي) المنتمين إليها.
ربما يكون الخلل في البعد التنظيمي، كعدم احترام الحقائق النفسية للمتعلم حين يوزع الجدول الزمني للنشاطات البيداغوجية، جاهلين أن نستوى التركيز يبدأ في الإنخفاض بعد عشرين دقيقة...كيف يمكن للطالب أن يستوعب و ينشك عندما نفرض عليه سلسة من الحصص دون انقطاع؟؟
و هل السبب تنظيمي كما أشرنا إليه سلفا، قد يكون اجتماعي، أو سياسي إلخ
هدف تحقيق ديمقراطية التعليم ربما فسر تفسيرا خاطئا في فترة معية، مثلا عندما كان السيد برارحي وزيرا التعليم العالي، حين كان يتفاوض مع الطلبة حول "مطالبهم" في النجاح بكل الوسائل الممكنة، النجاح في فرصة الإمتحان العادي، و إن تعذر ذلك إعادة الكر في الشامل، و إن تعذر ذلك في الإستدراك...
...أنا أرى أن العيب في الطالب أم في من كان يمثله، عن حق أو عن زور.
يوسف
من يعرف لا يعرف. من لا يعرف يعرف
من مواضيعي
0 المرض النفسي
0 المرض النفسي
0 تنظير لعلم النفس المقارن بين الثقافات في مجال الطب النفسي و فلسفة التربية
0 معرفة النفس مضارع
0 متطفل على الشعراء
0 الإرشاد و التوجيه
0 المرض النفسي
0 تنظير لعلم النفس المقارن بين الثقافات في مجال الطب النفسي و فلسفة التربية
0 معرفة النفس مضارع
0 متطفل على الشعراء
0 الإرشاد و التوجيه







