تسجيل الدخول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشكلة هو أريد أن أتأكد فقط من مسألة التبشير في الجزائر لأنه هناك إشعات تفيد أن مالك شركة أوراس كوم أي (جيزي)نجيب ساويرس يدعم التبشير في الجزائر وهذا بعد سؤال لأحد الأصدقاء
بعد تبديل رقم هاتفيه لمتعامل أخر فأجابني أن مالك جيزي يدعم التبشير في الجزائر
وهوكذالك معلوم أنه يدعم التبشير في السودان


قررت مؤسسة ساويرس الاجتماعية، والتي ترأسها السيدة لوزة ساويرس والدة رجل الأعمال نجيب ساويرس، التبرع بـ 10 مليون دولار لصالح المسيحيين في جنوبي السودان؛ وذلك في صورة مساعدات عينية، كما تقرر فتح حساب للتبرع لهم في ظل ما يعانونه من أوضاع معيشية سيئة. وألمح بعض المقربين من جمعية ساويرس إلى أنه تم الاتفاق على أن يقوم المفكر المصري ميلاد حنا بنقل هذه الإعانات إلى جنوبي السودان، الذي يتمتع بحكم ذاتي لفترة انتقالية مدته ست سنوات يتم في نهايتها التصويت على حق تقرير المصير للسكان الجنوبيين الذين يشكل المسيحيون النسبة الأكبر بينهم.وشككت مصادر في الهدف الإنساني من وراء ذلك، وعزته إلى ما دعته بمساعوجهود يبذلها ساويرس لخدمة مصالحه الاقتصادية وإقامة روابط وصلات مع حكومة جنوبي السودان برئاسة سلفا كير، استعدادًا لمرحلة ما بعد انفصال جنوب السودان عن شماله، وهو السيناريو الذي يكاد يجمع المراقبون على تحقيقه.ومن المعلوم أن ساويرس عضو في المجلس الكنسي العالمي الذي يرعاه الفاتيكان، وهو عضو بأحد لجانه التي تضم عشرات من رجال الأعمال الأثرياء في العالم.ومن أهم شروط الالتحاق بالمجمع، أن يكون رجل الأعمال ملتزمًا دينيًا، وهو ما ينطبق على ساويرس، الذي يرى فيه النموذج للمسيحي العربي الملتزم دينيًا وماليًا تجاه عقيدته
منقول
http://callofhope.blogspot.com/2006_10_15_archive.html

بدأت الحقائق تظهر وفي كل مرة نكتشف الجديد
لا جيزي بعد اليوم
وحتى لو كانت شبهة فجيزي تدعم التنصير وليس التبشير فلا بشرى لديهم إلا بشرى جهنم !!

كل شيء ممكن في بلادنا

السؤال المطروح: ماذا نستطيع أنا وأنت أن نفعل ما دام ملك البلاد راض عن هذا

ووزير الشؤون منهمك في زواياه

قد يكون مسيحيا وقد لا يكون ولا يعنينا هذا في شيئ بقدر ماتعنينا مصلحتنا في امواله هو الذي جعل البورتابل في متناول الجميع.وهباته للمسيحيين كهبات المسيحيين للمسلمين ولا تعني شيئ غير الانسانية ولا غير الانسانية اما العقيدة فلا أرى أنها لعبة ينالها المال ولك في الجزائر التي عانت125 سنة من الاستعمار المثل في ذلك.
نحن بحاجة الى استثمارات أجنبية توفر خدمات للشعب ولا تعنينا ألوان ولا ديانات أصحابها بقدر ما يهمنا الالتزام بالقوانين .

يقول المثل عاند و لا تحسد.
من حق مالك أوراسكوم أن يفعل ما يشاء بماله و السؤال الذي ينبغي أن يطرح ماذا فعلنا نحن بمالنا.
أوراسكوم قررت أن تنشء مركزا كبيرا لمعالجة السرطان لم تفكر الدولة في إنشائه بالتعاون مع وزارة صحة المترفهمين ، ما يقلق حقا أن الوزارة ستتكفل بإنجاز المركز تقنيا و تقتصر مهمة جيزي في الجانب المالي . و سيحجز المركز طبعا للمترفهين و سيقتصر دورنا نحم في حذار من ذلك المتعامل و من تلك الشركة.
واشراكم ؟ لا باس؟

نجيب قبطي
و رأيته مرات عديدة أمام كنيسة السيدة الافريقية "كاثوليك"
أخبرني من هو بقربه أنه يزور لمجرد الزيارة و لا علاقة له بالكاثوليك
المعلوم أن الذين يقومون بالتبشير في الجزائر هو الكنيسة الانجيلية "بروتستان"
أما الاقباط فلا أظن أن لهم نشاط في الجزائر
لكن هذا لا يمنع تورطه في دعم بني ملته

تحياتي
سؤالك وجيه ماذا فعلنا نحن بمالنا فقط في الاقتصار في التحذير من ذلك المتعامل ..
وأقول لك هذا من خيبتنا في امتلاك التكنولوجيا وما استجد من ابتكارات ... وبما أن الذين يقررون هدفهم جيوبهم ومصالحهم وتنصلهم عن خدمتهم للناس جعل من هم من أديان أخرى هي التي تختطف المبادرة ولا شك هدفها هو ليس مساعتنا لأننا عندهم لسنا بشر بل الهدف هو الدعوة إلى دينهم وعليه ينبغي علينا أن
ــ أن نندب على خيبتنا نملك الملايير ولا نملك عقل صحيح يصدر اقتراح في معالجة مرضانا
ــ أو أن ننافس بجهودنا وأعمالنا الخيرية في مساعدة المحتاجين وحينها يحق لنا النقد والتحذير من ذلك
ــ ولا يمنع من لديه علم بوجود خطر علينا من شركة أو شخص أن ينبهنا وسنكون له من الشاكرين إن كان تحذيره مبنيا على حقائق وليس على مجرد إشاعات

*** و من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه *** صدق الله العظيم

شكرا لك سي حسن على هذه المعلومة .. وبارك الله فيك
صح سحورك :)
أخوك بويدي.

كلمة الرحمن ... كلمة حاسمة
بارك الله فيك سي أبا صلاح :)