اسرار مروعة عن المجتمع المصري
27-11-2009, 04:52 PM
عبدة الشيطان في مصر
هؤلاء جماعة اشتهروا في مصر في أواخر سنة 1996م و أوائل سنة 1997م وتحدثت عنهم وسائل الإعلام المصرية والعربية وخاضت في ذكر أوصافها وطقوسهم ومصادر ثقافتهم وقبضت الشرطة المصرية على نحو 140 فردا منهم من الذكور والإناث وهم جميعا من أولاد الطبقة الغنية والتي استحدثها ألا نفاتح الاقتصادي والثقافي وأثرتها أموال المخابرات الإسرائيلية .
وقد تبين أن المقبوض عليهم من أعضاء ما يسمى بعبدة الشيطان ، وتتراوح أعمارهم ما بين 15- 24 سنة . وأنهم من خريجي المدارس الأجنبية وهم لا يعرفون شيئا عن الإسلام برغم أنهم من آباء مسلمين .
كما تبين من بحوث الباحثين التي نشرت في الصحف أن هذه الفرقة قد تلقت معلوماتها من طريق الاختلاط بالإسرائيليين في المنطقة المصرح دخولهم إلى الأراضي المصرية بدون جوازات مثل منطقة ( طابا ) .
أما اخطر ما كُشف عن هذه الجماعة المصرية الجديدة والتي بدأت نيابة أمن الدولة العليا المصرية تحقيقاتها الموسعة معهم هو أنه سبق لبعضهم السفر إلى اسرائيل والارتباط بجماعة إسرائيلية شاذة وانهم خلية من الشواذ ينتمون إلى جماعة من الشواذ اصلها في مدينة لندن يمارسون معهم أنواع المجون والازدراء وعدم الاعتراف بالله تعالى رباً وخالقاً .
وكانت المفاجئة أن المتهمين من الرجال والإناث هم من الطبقات الراقية ، ومن بينهم أطباء ومهندسون واثنان من أصحاب معامل التصوير واللذان يقومان بتصوير أعضاء الجماعة في حفلاتهم المشبوهة ، كما تبين أن المتهمين ضبطوا وهم يحتفلون في إحدى البواخر النيلية المتحركة وذلك بمناسبة خطوبة اثنين من المتهمين الرجال ، وانهم يترددون على صالة ديسكو ( مرقص ) تملكه سيدة لاتسمح لأي شخص بدخول الصالة إلا للمنتمين لهذه الطائفة الشيطانية .
ومن أقوال رؤساء جماعة عبدة الشيطان في مصر والذين ناقشهم علماء الأزهر أنهم يعتبرون عبادة الشيطان هي الموضة الجديدة أو صرعت التسعينات كما يقولون مثلما كانت المدرسة الوجودية صرعت الخمسينات والهبِّز صرعت السبعينات .
وفي أثناء التحقيق مع قائد عبدة الشيطان ادعى أنه شاهد رؤيا مناميه غامضة حول غلام كري سيظهر عام 2011م للانتقام من معتنقي الأديان السماوية الثلاثة ـــ الإسلام ، واليهودية ، والنصرانية ـــ ، ولأنه صدق ذلك فلقد أعد نفسه لمواجهة هذا الغلام ومن أجل ذلك قام بدراسة بعض المؤلفات حوا الأكراد وتاريخهم .
طبعا وهذا يبين لنا تلك العقيدة وهي عقيدة اليزيدية أتباع الشيطان والذين يسمونه في عقيدتهم " طاووس الملائكة " .
وللجماعة أي جماعة عبدة الشيطان مراتب ، فبعضهم أمير وبعضهم مجرد منتمى وبعضهم أمير مجموعة .
وتمارس هذه الجماعة بعد كل جلسة استماع لموسيقى الشيطان الجنس الجماعة ويتعاطون المخدرات ، وعندئذٍ يشتد بهم الرقص ويستبيحون الأعراض ويمارسون الجنس الجماعي ، وفعل قوم لوط ويجتمع الشابات على شابة واحدة ويختلط الحابل بالنابل والعياذ بالله .
ومن أقوالهم كذلك :-
أنه لا ينبغي أن تتورط بالحب ،فالحب هو ضعف وتخاذل فأزهق الحب في نفسك لتكن كاملاً كما يقولون ، ولتُظهِر أنك لست في حاجة لأحد وأن سعادتك من ذاتك لا يعطيها لك أحد وليس لأحد أن يمن بها عليك .
ويقولون أنه لابد أن تنتزع حقوقك من الآخرين ومن يضربك على خدك بيده فضربه بيدك على جسمه كله ، ولاتحب جارك وإنما عامله كأحد الناس العاديين ولا تتزوج ولا تنجب .
وقد نبهت وسائل الإعلام المصرية إلى بعض غرائب هذه الجماعة في مصر ، منها مسألة نبش القبور حيث يذهبون إلى المقابر خاصة مقابر مصر الجديدة ويقومون بالنبش والبحث عن جثث الموتى حيث يتراقص كبيرهم فوق الجثة التي يعثرون عليها وغالباً ما يفضلون الجثث حديثة الوفاة ، ويذبحون القطط باعتبار نفوسها من الشيطان كما في الفلكلور المصري تماما ، ويشربون من دمائها ويلطخون أجسادهم ووجوههم بها ثم يذهبون إلى الصحراء ليعيشون فيها أياماً لايضيئون شمعة وإنما يعيشون في الظلام .
وعلامتهم بينهم رفع إصبعين رمز الشيطان وتلك الإشارة هي السلام فيما بينهم .
وقيل في تبرير نبش القبور والمبيت في الأماكن الموحشة أنه لتقسية قلوبهم ولمعاينة العدم والشعور به محسوساً والتدريب على ممارسة القتل دون أن تطرف لهم عين .
وقيل عن تلطيخ اليدين والجسم بالدم انه ليكون العضو دموياً عنيفاً لا يخش الموت ولا يرهب القتل ويزيد من إحساسه بالقوة .
ومن علامات الإناث عابدات الشيطان طلاء الأظافر والشفاه باللون الأسود وارتداء الملابس المطبوع عليها نقوش الشيطان والمقابر والموت ، وكذلك التزين بالحلي الفضية ذات الأشكال الغير مألوفة والتي تعبر عن أفكارهم مثل الجماجم ورؤوس الحيوانات .
ولما قبض على أفراد عبدة الشيطان كشفت التحقيقات الأمنية المصرية أن هدفهم هو اعتناق الفكر المنحرف والترويج له والدعوة إلى عدم الإيمان بالله تعالى وإنكار الذات الإلهية وتقديس الشيطان باعتباره القوة العظمى التي تحرك الحياة والبشر .
واثبتت أيضا التحقيقات أن منظامت وهيئات خارجية تخطط لنشر الفكر المنحرف بهدف اختراق الشباب المصري المسلم وافساده .
ومن قيادات جماعة عبدة الشيطان المدعو " خالد " في مصر الجديدة وهو الذي دبر الحفل الراقص في قصر البارون والذي لطخ أفراد الجماعة جدرانه بدماء القطط والكلاب والدجاج باعتباره قصرا مهجورا تسكنه العفاريت .
وأكدت التحقيقات الأمنية المصرية أن أفراد الجماعة يبلغ عددهم في مصر 2000 عضو منهم مذيعات وأبناء فنانين وموسيقيين كبار وتبين أن هناك محلات متخصصة لملابس عبدة الشيطان وفي موسيقاهم .
ولقد أطلقت النيابة المصرية سراح الجميع بعد ذلك وتوقفت الحملة في الصحف والجرائد وكأن لم تكن ولم يعد أحد إلى الموضوع بعد ذلك ولم يعرف الناس شيئا عما تم بشأن هذه الجماعة التي أدانوها جميعا .
من حقنا الرد يا ام الدنيا
هؤلاء جماعة اشتهروا في مصر في أواخر سنة 1996م و أوائل سنة 1997م وتحدثت عنهم وسائل الإعلام المصرية والعربية وخاضت في ذكر أوصافها وطقوسهم ومصادر ثقافتهم وقبضت الشرطة المصرية على نحو 140 فردا منهم من الذكور والإناث وهم جميعا من أولاد الطبقة الغنية والتي استحدثها ألا نفاتح الاقتصادي والثقافي وأثرتها أموال المخابرات الإسرائيلية .
وقد تبين أن المقبوض عليهم من أعضاء ما يسمى بعبدة الشيطان ، وتتراوح أعمارهم ما بين 15- 24 سنة . وأنهم من خريجي المدارس الأجنبية وهم لا يعرفون شيئا عن الإسلام برغم أنهم من آباء مسلمين .
كما تبين من بحوث الباحثين التي نشرت في الصحف أن هذه الفرقة قد تلقت معلوماتها من طريق الاختلاط بالإسرائيليين في المنطقة المصرح دخولهم إلى الأراضي المصرية بدون جوازات مثل منطقة ( طابا ) .
أما اخطر ما كُشف عن هذه الجماعة المصرية الجديدة والتي بدأت نيابة أمن الدولة العليا المصرية تحقيقاتها الموسعة معهم هو أنه سبق لبعضهم السفر إلى اسرائيل والارتباط بجماعة إسرائيلية شاذة وانهم خلية من الشواذ ينتمون إلى جماعة من الشواذ اصلها في مدينة لندن يمارسون معهم أنواع المجون والازدراء وعدم الاعتراف بالله تعالى رباً وخالقاً .
وكانت المفاجئة أن المتهمين من الرجال والإناث هم من الطبقات الراقية ، ومن بينهم أطباء ومهندسون واثنان من أصحاب معامل التصوير واللذان يقومان بتصوير أعضاء الجماعة في حفلاتهم المشبوهة ، كما تبين أن المتهمين ضبطوا وهم يحتفلون في إحدى البواخر النيلية المتحركة وذلك بمناسبة خطوبة اثنين من المتهمين الرجال ، وانهم يترددون على صالة ديسكو ( مرقص ) تملكه سيدة لاتسمح لأي شخص بدخول الصالة إلا للمنتمين لهذه الطائفة الشيطانية .
ومن أقوال رؤساء جماعة عبدة الشيطان في مصر والذين ناقشهم علماء الأزهر أنهم يعتبرون عبادة الشيطان هي الموضة الجديدة أو صرعت التسعينات كما يقولون مثلما كانت المدرسة الوجودية صرعت الخمسينات والهبِّز صرعت السبعينات .
وفي أثناء التحقيق مع قائد عبدة الشيطان ادعى أنه شاهد رؤيا مناميه غامضة حول غلام كري سيظهر عام 2011م للانتقام من معتنقي الأديان السماوية الثلاثة ـــ الإسلام ، واليهودية ، والنصرانية ـــ ، ولأنه صدق ذلك فلقد أعد نفسه لمواجهة هذا الغلام ومن أجل ذلك قام بدراسة بعض المؤلفات حوا الأكراد وتاريخهم .
طبعا وهذا يبين لنا تلك العقيدة وهي عقيدة اليزيدية أتباع الشيطان والذين يسمونه في عقيدتهم " طاووس الملائكة " .
وللجماعة أي جماعة عبدة الشيطان مراتب ، فبعضهم أمير وبعضهم مجرد منتمى وبعضهم أمير مجموعة .
وتمارس هذه الجماعة بعد كل جلسة استماع لموسيقى الشيطان الجنس الجماعة ويتعاطون المخدرات ، وعندئذٍ يشتد بهم الرقص ويستبيحون الأعراض ويمارسون الجنس الجماعي ، وفعل قوم لوط ويجتمع الشابات على شابة واحدة ويختلط الحابل بالنابل والعياذ بالله .
ومن أقوالهم كذلك :-
أنه لا ينبغي أن تتورط بالحب ،فالحب هو ضعف وتخاذل فأزهق الحب في نفسك لتكن كاملاً كما يقولون ، ولتُظهِر أنك لست في حاجة لأحد وأن سعادتك من ذاتك لا يعطيها لك أحد وليس لأحد أن يمن بها عليك .
ويقولون أنه لابد أن تنتزع حقوقك من الآخرين ومن يضربك على خدك بيده فضربه بيدك على جسمه كله ، ولاتحب جارك وإنما عامله كأحد الناس العاديين ولا تتزوج ولا تنجب .
وقد نبهت وسائل الإعلام المصرية إلى بعض غرائب هذه الجماعة في مصر ، منها مسألة نبش القبور حيث يذهبون إلى المقابر خاصة مقابر مصر الجديدة ويقومون بالنبش والبحث عن جثث الموتى حيث يتراقص كبيرهم فوق الجثة التي يعثرون عليها وغالباً ما يفضلون الجثث حديثة الوفاة ، ويذبحون القطط باعتبار نفوسها من الشيطان كما في الفلكلور المصري تماما ، ويشربون من دمائها ويلطخون أجسادهم ووجوههم بها ثم يذهبون إلى الصحراء ليعيشون فيها أياماً لايضيئون شمعة وإنما يعيشون في الظلام .
وعلامتهم بينهم رفع إصبعين رمز الشيطان وتلك الإشارة هي السلام فيما بينهم .
وقيل في تبرير نبش القبور والمبيت في الأماكن الموحشة أنه لتقسية قلوبهم ولمعاينة العدم والشعور به محسوساً والتدريب على ممارسة القتل دون أن تطرف لهم عين .
وقيل عن تلطيخ اليدين والجسم بالدم انه ليكون العضو دموياً عنيفاً لا يخش الموت ولا يرهب القتل ويزيد من إحساسه بالقوة .
ومن علامات الإناث عابدات الشيطان طلاء الأظافر والشفاه باللون الأسود وارتداء الملابس المطبوع عليها نقوش الشيطان والمقابر والموت ، وكذلك التزين بالحلي الفضية ذات الأشكال الغير مألوفة والتي تعبر عن أفكارهم مثل الجماجم ورؤوس الحيوانات .
ولما قبض على أفراد عبدة الشيطان كشفت التحقيقات الأمنية المصرية أن هدفهم هو اعتناق الفكر المنحرف والترويج له والدعوة إلى عدم الإيمان بالله تعالى وإنكار الذات الإلهية وتقديس الشيطان باعتباره القوة العظمى التي تحرك الحياة والبشر .
واثبتت أيضا التحقيقات أن منظامت وهيئات خارجية تخطط لنشر الفكر المنحرف بهدف اختراق الشباب المصري المسلم وافساده .
ومن قيادات جماعة عبدة الشيطان المدعو " خالد " في مصر الجديدة وهو الذي دبر الحفل الراقص في قصر البارون والذي لطخ أفراد الجماعة جدرانه بدماء القطط والكلاب والدجاج باعتباره قصرا مهجورا تسكنه العفاريت .
وأكدت التحقيقات الأمنية المصرية أن أفراد الجماعة يبلغ عددهم في مصر 2000 عضو منهم مذيعات وأبناء فنانين وموسيقيين كبار وتبين أن هناك محلات متخصصة لملابس عبدة الشيطان وفي موسيقاهم .
ولقد أطلقت النيابة المصرية سراح الجميع بعد ذلك وتوقفت الحملة في الصحف والجرائد وكأن لم تكن ولم يعد أحد إلى الموضوع بعد ذلك ولم يعرف الناس شيئا عما تم بشأن هذه الجماعة التي أدانوها جميعا .
من حقنا الرد يا ام الدنيا






