اضحك على الخيبة الي راهم فيها المصريين
27-11-2009, 02:57 PM
وفد اتحاد الكرة يعود من زيوريخ اليوم
شتايجين برجر شاهد علي أدلة إدانة الجزائريين قبل تقديمها للفيفا
روراوة علي رأس القائمة السوداء التي قادت الإرهاب ضد جماهير مصر
احد المشاغبين الجزائريين يتسلق احد اتوبيسات المشجعين المصرين ويحاول لاعتداء على ركابه
شتايجين برجر شاهد علي أدلة إدانة الجزائريين قبل تقديمها للفيفا
روراوة علي رأس القائمة السوداء التي قادت الإرهاب ضد جماهير مصر
كتب: محمد أبوالخير
احد المشاغبين الجزائريين يتسلق احد اتوبيسات المشجعين المصرين ويحاول لاعتداء على ركابهيعود إلي القاهرة صباح اليوم وفد اتحاد كرة القدم برئاسة سمير زاهر بعد تقديم حافظة مستندات متكاملة عن كل الأعمال الإرهابية التي قامت بها ميليشيات ومجموعة من السجناء الجزائريين في حق الجماهير المصرية للاتحاد الدولي لكرة القدم( الفيفا) لفضح كل الممارسات غير القانونية التي تتعارض تماما مع قوانين كرة القدم وحماية اللاعبين والجماهير وعدم إقحام الدين أو السياسة أو التحريض علي العنصرية في اللعبة.
وكان وفد اتحاد الكرة قد عقد صباح أمس عدة اجتماعات متوالية للاستقرار النهائي علي الصيغ القانونية المدعمة بالوثائق مع المحامي الإيطالي مونتيري بجانب ثلاثة محامين آخرين لتأكيد أهمية أن تكون هذه الوثائق بمثابة العنصر المهم في الاحتكام إليها قبل إصدار أي قرار خلال الاجتماع الذي ستعقده اللجنة المنظمة لكأس العالم2 ديسمبر المقبل في جنوب إفريقيا علي هامش مراسم القرعة الخاصة بمباريات بطولة كأس العالم2010 التي تقام في إفريقيا للمرة الأولي.
واستمرت الاجتماعات التي عقدت في فندق شتايجين برجر مقر إقامة الوفد أكثر من أربع ساعات, وبعد التنسيق والاتصال بالمهندس حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة قام سمير زاهر وصاحبه المهندس هاني أبوريدة عضو اللجنة التنفيذية في الفيفا بالذهاب إلي مقر الاتحاد الدولي لكرة القدم والذي يبعد عن مقر الإقامة مسافة10 دقائق بالسيارة.
ورغم تقدم عدد من المصريين المقيمين في زيوريخ بعرض تصورات جديدة علي وفد اتحاد الكرة لدعم حافظة المستندات لكشف الأعمال الإجرامية التي قام بها السجناء الجزائريون إلا أن الكم الكبير من الأفلام المصورة والصور الفوتوغرافية والمستندات والوثائق الرسمية التي ضمها الملف المتكامل ألغت فكرة الاستعانة بأي جهود جديدة تدعم الموقف المصري الذي ظهر أنه متكامل ويتفق تماما مع ماحدث من انتهاكات لا يمكن تجاهلها لكن القرار الذي سيصدره الفيفا لابد أن يراعي كل ما قدمته مصر من أدلة دامغة للعدوان غير المبرر من الجماهير الجزائرية وعلي رأسهم محمد روراوة رئيس اتحاد الكرة الجزائري الذي حان الوقت لوقف تحركاته المريبة داخل أروقة الفيفا فإذا كان الرجل ليس علي نفس الأهمية, فكيف استطاع التأثير في العديد من القرارات والمؤامرات التي شارك فيها بداية من حالات التسمم التي تعرض لها لاعبو المنتخب الوطني وجهازهم الفني وارتكاب جماهير الجزائر لمخالفات كثيرة في مباراة مصر والجزائر التي أقيمت في البليدة ثم نجاح روراوة في التأثير علي أصحاب القرار في الفيفا لتغيير مراقبي المباراة التي أقيمت في القاهرة ونسجه لقصة خيالية للايحاء باعتداء بعض الجماهير علي أتوبيس بعثة الجزائر رغم أنه هو الذي دبر هذه المؤامرة باتفاقه مع بعض الجزائريين المقيمين في القاهرة لفعل ذلك لإثبات الواقعة علي مصر أمام مراقب الأمن في الفيفا واطلاقه تصريحات يعاقب عليها القانون الدولي عندما قال إنه سوف يقتل أي مصري يسافر الجزائر وحدث ذلك أمام مراقبي المباراة وهو تحريض صريح علي القتل, وتأكيد تنفيذه للمؤامرة أحضر روراوة معه مذيعا من إحدي القنوات التليفزيونية الفرنسية لكي تقوم بنقل أحداث مؤامرته لإذاعتها علي العالم.
كما أن ملف محمد روراوة يتضمن المؤامرة الجديدة التي أشرف بنفسه علي تنفيذها في السودان عندما قام بتمويل عملية شراء مجموعة سجناء الجزائر لكل الأسلحة البيضاء والسيوف في أسواق الخرطوم لاستخدامها في ذبح المصريين.
وإذا كان محمد روراوة بهذه القوة داخل أروقة الفيفا لدرجة أن يأتي بأفعال تتعارض مع القوانين بصفة عامة وقانون الكرة بصفة خاصة فإن المنطق يحتم التعجيل برفع القضايا الدولية ضد هذا الرجل ولا يكتفي بمنعه من دخول مصر, فإذا كان الإعلام الجزائري قد أعلن قائمة اسماء المجموعة السوداء من وجهة نظرهم لبعض الشخصيات المصرية, فإن القائمة السوداء للجزائريين سيكون علي رأسها محمد روراوة ومجموعة من جنرالات الجيش الجزائري وسفيرهم هنا, ومن يتصارعون علي تولي مسئولية الحكم هناك مستخدمين قوي إقليمية لتنفيذ مخططاتهم التي احبطتها الدولة المصرية القوية.
وكان وفد اتحاد الكرة قد عقد صباح أمس عدة اجتماعات متوالية للاستقرار النهائي علي الصيغ القانونية المدعمة بالوثائق مع المحامي الإيطالي مونتيري بجانب ثلاثة محامين آخرين لتأكيد أهمية أن تكون هذه الوثائق بمثابة العنصر المهم في الاحتكام إليها قبل إصدار أي قرار خلال الاجتماع الذي ستعقده اللجنة المنظمة لكأس العالم2 ديسمبر المقبل في جنوب إفريقيا علي هامش مراسم القرعة الخاصة بمباريات بطولة كأس العالم2010 التي تقام في إفريقيا للمرة الأولي.
واستمرت الاجتماعات التي عقدت في فندق شتايجين برجر مقر إقامة الوفد أكثر من أربع ساعات, وبعد التنسيق والاتصال بالمهندس حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة قام سمير زاهر وصاحبه المهندس هاني أبوريدة عضو اللجنة التنفيذية في الفيفا بالذهاب إلي مقر الاتحاد الدولي لكرة القدم والذي يبعد عن مقر الإقامة مسافة10 دقائق بالسيارة.
ورغم تقدم عدد من المصريين المقيمين في زيوريخ بعرض تصورات جديدة علي وفد اتحاد الكرة لدعم حافظة المستندات لكشف الأعمال الإجرامية التي قام بها السجناء الجزائريون إلا أن الكم الكبير من الأفلام المصورة والصور الفوتوغرافية والمستندات والوثائق الرسمية التي ضمها الملف المتكامل ألغت فكرة الاستعانة بأي جهود جديدة تدعم الموقف المصري الذي ظهر أنه متكامل ويتفق تماما مع ماحدث من انتهاكات لا يمكن تجاهلها لكن القرار الذي سيصدره الفيفا لابد أن يراعي كل ما قدمته مصر من أدلة دامغة للعدوان غير المبرر من الجماهير الجزائرية وعلي رأسهم محمد روراوة رئيس اتحاد الكرة الجزائري الذي حان الوقت لوقف تحركاته المريبة داخل أروقة الفيفا فإذا كان الرجل ليس علي نفس الأهمية, فكيف استطاع التأثير في العديد من القرارات والمؤامرات التي شارك فيها بداية من حالات التسمم التي تعرض لها لاعبو المنتخب الوطني وجهازهم الفني وارتكاب جماهير الجزائر لمخالفات كثيرة في مباراة مصر والجزائر التي أقيمت في البليدة ثم نجاح روراوة في التأثير علي أصحاب القرار في الفيفا لتغيير مراقبي المباراة التي أقيمت في القاهرة ونسجه لقصة خيالية للايحاء باعتداء بعض الجماهير علي أتوبيس بعثة الجزائر رغم أنه هو الذي دبر هذه المؤامرة باتفاقه مع بعض الجزائريين المقيمين في القاهرة لفعل ذلك لإثبات الواقعة علي مصر أمام مراقب الأمن في الفيفا واطلاقه تصريحات يعاقب عليها القانون الدولي عندما قال إنه سوف يقتل أي مصري يسافر الجزائر وحدث ذلك أمام مراقبي المباراة وهو تحريض صريح علي القتل, وتأكيد تنفيذه للمؤامرة أحضر روراوة معه مذيعا من إحدي القنوات التليفزيونية الفرنسية لكي تقوم بنقل أحداث مؤامرته لإذاعتها علي العالم.
كما أن ملف محمد روراوة يتضمن المؤامرة الجديدة التي أشرف بنفسه علي تنفيذها في السودان عندما قام بتمويل عملية شراء مجموعة سجناء الجزائر لكل الأسلحة البيضاء والسيوف في أسواق الخرطوم لاستخدامها في ذبح المصريين.
وإذا كان محمد روراوة بهذه القوة داخل أروقة الفيفا لدرجة أن يأتي بأفعال تتعارض مع القوانين بصفة عامة وقانون الكرة بصفة خاصة فإن المنطق يحتم التعجيل برفع القضايا الدولية ضد هذا الرجل ولا يكتفي بمنعه من دخول مصر, فإذا كان الإعلام الجزائري قد أعلن قائمة اسماء المجموعة السوداء من وجهة نظرهم لبعض الشخصيات المصرية, فإن القائمة السوداء للجزائريين سيكون علي رأسها محمد روراوة ومجموعة من جنرالات الجيش الجزائري وسفيرهم هنا, ومن يتصارعون علي تولي مسئولية الحكم هناك مستخدمين قوي إقليمية لتنفيذ مخططاتهم التي احبطتها الدولة المصرية القوية.
منقول عن الاهرام المصرائلية
كلما اتذكر ان الطائرات التي تقصف السوريين سورية وقادتها سوريون بؤوامر سورية كرهت عروبتي واكاد انسلخ عن كل ما هو عربي
