تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > المنتدى العام

> الشيخ القرضاوي ضحية التضليل المصري

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
شروقية
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-11-2008
  • الدولة : الشرق الجزائري / الجزائر
  • المشاركات : 372
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • شروقية is on a distinguished road
شروقية
عضو فعال
الشيخ القرضاوي ضحية التضليل المصري
18-11-2009, 04:34 PM
نقلا عن الشروق اليومي :

لم يوفق الشيخ يوسف القرضاوي في تحديد موقف واضح من الاعتداءات السافرة التي تعرض لها الأنصار الجزائريون ومنتخبهم في القاهرة.
فبعد عودته من الصين أبرق القرضاوي أمس ببيان انحاز فيه بطريقة واضحة للجانب المصري، حيث سجل القرضاوي استياءه مما وصفه اعتداءات الجزائريين على المواطنين المصريين في الجزائر وتخريب المنشآت المصرية، واستند القرضاوي إلى قوله أنه »سمع وقيل له وتواتر اليه من أخبار«، مما يعني أنه وقع ضحية تضليل كبير من طرف المصريين المحيطين به، خاصة وأنه لم يشر لا من قريب ولا من بعيد إلى الاعتداءات الخطيرة والمسجلة التي تعرض لها المنتخب الجزائري في القاهرة والإصابات الخطيرة التي حدثت لمئات الأنصار الجزائريين على يد متعصبين مصريين وعلى يد الشرطة المصرية أيضا، وراح الشيخ القرضاوي يذكر الجزائريين بالمساعدات التي قدمها لهم المصريون دون أن يشير مرة ثانية لفضل الجزائر على المصريين، والغريب أن الشيخ القرضاوي راح ينصح الشعب الجزائري بالهدوء والتعقل، وكأنه هو الجاني في معركة دامية بدأها وأنهاها المصريون على المكشوف، وتأخر الشيخ القرضاوي كثيرا في الدعوة إلى التعقل التي كان ينتظرها الجزائريون قبل وقوع اعتداءات القاهرة في حق الجزائريين وبشكل بشع وحقير، ورغم كونه كان في زيارة طويلة إلى الصين، إلا أن الشروق كانت قد اتصلت به وأرسلت له استفسارات واضحة، وطلب للتدخل العاجل، لكنه رفض التدخل ورفض مستشاره الأستاذ وليد، التفهم بحجة أن الأمر لا يستدعي تدخل الشيخ، وعندما وقعت الواقعة واعتدى المصريون بعنف على الجزائريين، تدخل الشيخ بطريقة تؤكد أنه وقع ضحية تعتيم وتضليل من طرف المستشارين المصريين المحيطين به، وراح يدعو الجزائريين للتعقل، وهو ما يؤكد أن مستشاريه المصريين ربما بدأوا يشحنونه ضد الشعب الجزائري الذي كان يحبه ويعشقه حتى النخاع............................

سيوف الغدر تُرفع في وجوه أبناء أرض الشهداء حتى من علماء الأمة .لا لا لا لا و ألف لا يا شيخ اعدل في حكمك و تراجع عن رأيك الذي جاء متحيزا . أنتَ مصري بالجنسية و لكن علمك هو ملك لكل المسلمين فلا تكن كالسجان الذي يجلد سجينه بامر من مدير السجن
و يبدو أن مدير السجن = الإعلام المصري - و الجلاد هو من سار في خط الإعلام المضلل.
التعديل الأخير تم بواسطة شروقية ; 19-11-2009 الساعة 05:37 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية SARA0
SARA0
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 10-08-2009
  • الدولة : بلادي
  • المشاركات : 141
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • SARA0 is on a distinguished road
الصورة الرمزية SARA0
SARA0
عضو فعال
رد: الشيخ القرضاوي ضحية التضليل المصري
21-11-2009, 07:51 AM
هو يعرف الجزائرين جيد و كان من المفروض ان لا ينجر وراء هذه القنوات الخسيسة بصح ربي يهدي ماخلق
من مواضيعي 0 سؤال
0 اين النخوة
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية YOUSEFISLAM
YOUSEFISLAM
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 14-11-2008
  • العمر : 41
  • المشاركات : 23
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • YOUSEFISLAM is on a distinguished road
الصورة الرمزية YOUSEFISLAM
YOUSEFISLAM
عضو مبتدئ
رد: الشيخ القرضاوي ضحية التضليل المصري
21-11-2009, 04:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم:
وبه نستعين:
هذا هو الرد الحقيقي لفضيلة الشيخ يوسف القرضاوي أما ما قيل في غيره فلا أظنه حقيقي :
وجه فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين نداء للشعبين الجزائري والمصري قبيل المقابلة الكروية بين منتخبي البلدين اليوم بالخرطوم ، حيث دعا إلى تهدئة النفوس وإطفاء نار الفتنة والعصبية، وأكد القرضاوي أن الفائز لن يكون لا مصر ولا الجزائر، وإنما إسرائيل.
وفيما يلي نص النداء:
«
إخوتي الأحبة في مصر والجزائر
أكتب إليكم هذه الكلمات، وقلبي يتفطّر أسى، وكبدي يتمزّق حسرة.
لقد كنت في الأيام الماضية في رحلة إلى الصين، وكنت منقطعاً عن أحداث العالم العربي، فلا أشاهد قناة عربية، ولا أقرأ صحيفة عربية، ولمّا عدت اليوم وجدت آثار الحريق الذي حدث من أجل نتيجة المباراة بين الإخوة في البلدين الشقيقين مصر والجزائر، ومن تصعيد الإعلام للقضية تصعيداً غير منطقي ولا موضوعي، دخل فيه التهويل واستباحة الكذب، وهو لا يصبّ في مصلحة قومية ولا إسلامية، وإنما مهمّته أن يُشعل النار، وأن يضرم الفتنة، وأن يحيي العصبية الجاهلية، التي محتها عقيدة الإسلام وأخوة الإسلام، حتى قيل لي: إن المصريين في الجزائر غير آمنين على أنفسهم ولا أهليهم وأولادهم، وأمست الشركات تجمّد أعمالها، وتعيد موظفيها إلى مصر.
وإني لأستبعد على أبناء الشهداء، وأحفاد الأمير عبد القادر، وتلاميذ ابن باديس والبشير الإبراهيمي، أن يعتدوا على ضيوف في بلدهم، هم في الحقيقة إخوان لهم، وبعضهم لا يعير لعبة الكرة أي اهتمام.
ولا ندري ماذا يحدث غدا (اليوم) في الخرطوم إذا استمرت هذه الريح السموم المشبعة بالعداوة والبغضاء، والعصبية العمياء؟ هل عدنا إلى العصور الجاهلية التي كانت تقوم فيها الحروب الطويلة من أجل ناقة أو فرس، كحرب البسوس وحرب داحس والغبراء؟ والتي كان يقول فيها القائل:
وأحيانا على بكر أخينا
إذا ما لم نجد إلا أخانا
يا إخوتنا في مصر وفي الجزائر! أين الروح العربية، وأين الروح الإسلامية؟ وأين الروح الرياضية؟
أين الروح العربية التي تجعل العربي يحب لأخيه ما يحب لنفسه، بل يقدم أخاه على نفسه. كان الموقف الصحيح إذا انتصرت في المباراة الجزائر أو مصر أن يقول الطرف المغلوب: الحمد لله أنها لم تخرج عن العرب.
إن العربي قديما قال وقد قتل قومه أخاه:
قومي همو قتلوا أميم أخي
فإذا رميت يصيبني سهمي
فلئن عفوت لأعفونْ جللا
ولئن سطوت لأُوهننْ عظمي !
ويقول الآخر:
إذا أكلوا لحمي وفرت لحومهم
وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا
ولا أحمل الحقد القديم عليهمو
وليس كبير القوم من يحمل الحقدا
فهذه هي الروح العربية، وأقوى منها الروح الإسلامية، التي تربط بين الجميع بالعقيدة، وبأخوة الإسلام {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات:10]. المصري أخو الجزائري، والجزائري أخو المصري، ربطهم الإيمان، وجمعهم القرآن، وألّف بينهم الإسلام. كما قال تعالى: {فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا} [آل عمران :103].
إن الذي يخوض المباراة معك ليس شارون ولا باراك، بل هو أخ لك يتّجه معك إلى القبلة، ويؤمن معك بالله ربّاً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً.
إن الإسلام يبرأ من هذه العصبية العمياء. وقد قال الرسول الكريم «ليس منّا من دعا إلى عصبية، وليس منّا من قاتل على عصبية، وليس منّا من مات على عصبية».
ولو تركنا العروبة والإسلام، فإن الروح الرياضية التي تعلّم الرياضي الحق أن يصافح غريمه غالبا كان أو مغلوبا؛ لأن هذه طبيعة اللعبة. من غلب اليوم يمكن أن يغلب غداً. ولا بدّ من الكفاح أبداً.
إني آسف على قومي أن يضخّموا هذا الأمر البسيط وكأنه قضية مصيرية!! وأن يصبحوا مضحكة للإسرائيليين في صحفهم وإعلامهم، فقد باتوا يسخرون منهم، ويشمتون بهم، ويقولون: هاهم العرب الموحَّدون. ويقول أحدهم: انظروا إلى غفلة العرب، بدل أن يشغّلوا العاطلين، ويطعموا الجائعين، يرسلونهم إلى الملاعب! وهذه هي الأمة العربية التي تواجه إسرائيل.
ومما يؤسفني أشدّ الأسف: أن بعض المسؤولين تأثروا بالمشاعر الغاضبة للجماهير، فانساقوا إلى أقوال لا ينبغي أن تسمع، وإلي أعمال لا يجوز أن تصدر. وأصبحنا نعيش حالة التهييج. كل يصبّ الزيت على النار حتى لا ينطفئ. وهذه لا تأكل أحد الفريقين وحده، بل ستأكل الجميع، وتلتهم الأخضر واليابس، ولن ينتصر في الحقيقة الجزائر ولا مصر، بل المنتصر الحقيقي إنما هو إسرائيل، التي تتفرج علينا، وتقول: ما أجملها من معركة يأكل العرب فيها بعضهم بعضا.
وإني أنادي الرجل الذي أعتز بصداقته، الرئيس الشجاع، والقائد المصلح عبد العزيز بوتفليقة أن يبادر فيتدارك الأمر بحكمته، ويعمل على إطفاء هذه الفتنة، التي أوقدها الشيطان بين الأخ وأخيه، وأن يستعين بالعقلاء من قومه لإطفائها، أيا كانت نتيجتها، فيكسب رضا الله، وثناء العقلاء من الخلق، ويجنّب قومه عواقب وخيمة لا يكسب منها غير أعداء العرب والمسلمين.
يا إخوتي في مصر وفي الجزائر: إنها ليست معركة بدر، ولا معركة حطّين، ولا معركة عين جالوت.
إنها مباراة توصل إلى بداية السُّلَّم في كأس العالم، وهيهات أن نصل إلى نهايته، أو إلى القرب من نهايته، كما شاهدنا خلال الدورات والسنين الطويلة.
وهب أنّنا وصلنا إلى كأس العالم، وحصلنا عليه فعلا، هل سيُدخلنا ذلك الجنَّة؟ ويُزحزحنا عن النَّار؟
والله لو كانت هذه نتيجة المباراة، ما جاز لنا في سبيلها أن نتخاصم وأن نتقاتل.
بل هل الحصول على كأس العالم، يحقّق أهداف البلد الغالب، ويحل مشكلاته الاقتصادية والاجتماعية؟ لا والله.
إنَّها تهاويل صُنعت لشغل الناس بعضهم ببعض.
يا إخوتي في الجزائر ومصر!
إن بينكم تاريخاً مشتركًا وقفتم فيه صفًّا واحدًا، ضد عدوّ مشترك، يوم قدَّم الجزائريُّون مليون شهيد في معركة الحرية، ووقف المصريون وراءهم بكل ما يستطيعون: عسكرياً وإعلامياً وسياسيًّا.
ويوم أرادت الجزائر أن تكمل استقلالها بتعريب التعليم، كان المصريون هم جيش التعريب في الجزائر.
وهل ينسى الجزائريون دور الشيوخ المصريين، الذين كان لهم دور في التحرير الفكري والتنوير الديني في الجزائر، مثل: الشيخ الشعراوي، والشيخ الغزالي؟

يا إخوتي في مصر والجزائر:
إن لعبة الكرة ليست من الضروريَّات، ولا من الحاجات التي تقوم بها الأمم، إنما هي من التحسينات والتكميلات، وحسبنا أن اسمها (لعبة)، وأنها تقام في (ملعب)، فإذا ترتّب عليها أن تضيّع الضرورات، وتُهدم الوحدة القومية، وتُحطَّم الأُخُوَّة الإسلامية، وتُستباح بسببها المحرّمات، فأغلقوا أندية الكرة، وابقوا إخوانًا متّحدين.
ثم أين أنتم يا حكماء الأمة، ويا علماء الإسلام؟ هل توافقون على هذه المأساة أو هذه المهزلة؟ كما فعل بعضهم! يا للخزي والعار، ويا للحماقة والغباء: أن يسير العلماء وراء العوام، ويشاركوا في الفتنة، وكان علماؤنا يقولون: اللهم قنا شر الفتن، ما ظهر منها وما بطن.
يا إخوتي في البلدين الشقيقين: إني أناديكم باسمي واسم علماء المسلمين في العالم ألاّ تشمتوا بنا عدوّا، ولا تنسوا أنكم مسلمون، إلهكم الله وحده، الذي أمركم أن تعبدوه، فلا تجعلوا الكرة وثنا يعبد من دون الله. وابقوا على أخوتكم وعلى أنفسكم، واذكروا قول ربكم: {إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ} [الأنبياء:18].
ألا هل بلّغت، اللهم فاشهد».
يوسف القرضاوي
  • ملف العضو
  • معلومات
شروقية
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-11-2008
  • الدولة : الشرق الجزائري / الجزائر
  • المشاركات : 372
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • شروقية is on a distinguished road
شروقية
عضو فعال
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 09:34 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى