تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > المنتدى العام

> أسرار برمودا والتنين من القرآن والسّةّ

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 05-07-2007
  • الدولة : بلجيكا
  • المشاركات : 33,077
  • معدل تقييم المستوى :

    55

  • إخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the rough
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
أسرار برمودا والتنين من القرآن والسّةّ
09-11-2009, 10:46 PM
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع وصلني فقرأته و أردت أن أضعه بين أيديكم علّي أجد بيننا فقيها يفيدنا عن صحّته أو خطئه فإليكموه

خلق الله عزّ وجلّ (سوميا) أبو الجن قبل خلق آدم عليه السّلام بألفي عام، وقال عزّ وجلّ لـ(سوميا): تمنّ
فقال (سوميا): أتمنّى أن نرى ولا نُرى، وأن نغيب في الثّرى، وأن يصير كهلنا شاباً ..
و لبّى الله عزّ وجلّ لـ(سوميا) أمنيته، وأسكنه الأرض له ما يشاء فيها ..
وهكذا كان الجنّ أوّل من عبد الربّ في الأرض. (المصدر قول ابن عبّاس رضي الله عنه).
لكن أتت أمّة من الجن، بدلاً من أن يداوموا الشكر للرّبّ على ما أنعم عليهم من النّعم، فسدوا في الأرض بسفكهم للدّماء فيما بينهم ..
وأمر الرّبّ جنوده من الملائكة بغزو الأرض لاجتثاث الشرّ الّذي عمّها وعقاب بني الجن على إفسادهم فيها.
وغزت الملائكة الأرض وقتلت من قتلت وشرّدت من شرّدت من الجنّ .. وفرّ من الجنّ نفر قليل، اختبئوا بالجزر وأعالي الجبال .. وأسر الملائكة من الجنّ (إبليس) الذي كان حينذاك صغيراً، وأخذوه معهم للسّماء. (المصدر تفسير ابن مسعود)..
كبر (إبليس) بين الملائكة، واقتدى بهم بالاجتهاد في الطّاعة للخالق سبحانه .. وأعطاه الرّبّ منزلة عظيمة بتوليته سلطان السّماء الدّنيا.
وخلق الرّبّ أبو البشر (آدم) عليه السلام .. وأمر الملائكة بالسّجود لـ(آدم)، وسجدوا جميعاً طاعةً لأمر الرّبّ، لكنّ (إبليس) أبى السجود .. وبعد أن سأله الرّبّ عن سبب امتناعه؟ قال: ((أنا خير منه، خلقتني من نار وخلقته من طين)).
وطرد الرّبّ (إبليس) من رحمته، عقاباً له على عصيانه وتكبّره .. وبعد أن رأى (إبليس) ما آل إليه الحال، طلب من الرّبّ أن يمدّ له بالحياة حتى يوم البعث، وأجاب الرّبّ طلبه .. ثم أخذ (إبليس) يتوعّد (آدم) وذريّته من بعده بأنّه سيكون سبب طردهم من رحمة الله.
قال تعالى: {إذ قال ربُك للملائكة إني خالق بشراً من طين . فإذا سوّيتهُ ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين . فسجد الملائكة كلّهم أجمعون . إلاّ إبليس استكبر وكان من الكافرين . قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيديّ أستكبرت أم كنت من العالين . قال أنا خيرٌ منه خلقتني من نارٍ وخلقته من طين . قال فاخرج منها فإنّك رجيم . وإنّ عليك لعنتي إلى يوم الدين . قال ربّ فأنظرني إلى يوم يبعثون . قال فإنّك من المنظرين . إلى يوم الوقت المعلوم . قال فبعزتك لأغوينّهم أجمعين . إلاّ عبادك منهم المخلصين . قال فالحقُّ والحقّ أقول . لأملأنّ جهنّم منك وممّن تبعك منهم أجمعين} آيات 71 ـ 85 سورة ص.
وأسكن الرّبّ (آدم) الجنّة، وخلق له أمّ البشر (حواء) لتؤنسه في وحدته، وأعطاهما مطلق الحريّة في الجنّة، إلاّ شجرة نهاهما عن الأكل منها .. قال تعالى: {أسكن أنت وزوجك الجنّة وكلا منها رغداً حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظّالمين} آية 35 سورة البقرة.
في حين بقيت النّار في داخل (إبليس) موقدة، تبغي الإنتقام من (آدم) الّذي يراه السّبب في طرده من رحمة الرّبّ .. وهو غير مدرك أنّ كبره وحسده لـ(آدم) هما الّلذان أضاعا منه منزلته الّتي تبوّأها بين الملائكة، وضياع الأهم طرده من رحمة ربّه.
كانت الجنة محروسة من الملائكة الّذين يُحرّمون على (إبليس) دخولها كما أمرهم الرّبّ بذلك .. وكان (إبليس) يُمنّي النّفس بدخول الجنّة حتّى يتمكّن من (آدم) الّذي لم يكن يغادرها.
فاهتدى لحيلة .. وهي أنّه شاهد الحيّة يتسنّى لها دخول الجنّة والخروج منها، دون أن يمنعها الحرّاس الملائكة من الدّخول أو الخروج ... فطلب من الحيّة مساعدته للدّخول للجنّة، بأن يختبئ داخل جوفها حتّى تمرّ من الحرّاس الملائكة .. ووافقت الحيّة، واختبأ (إبليس) داخلها حتّى تمكّنت من المرور من حراسة الملائكة لداخل الجنّة دون أن تُكتشف الحيلة .. وذلك لحكمة لا يعلمها إلاّ الله سبحانه. (المصدر تفسير ابن كثير).
وطلب (إبليس) من الحيّة أن تُكمل مساعدتها له، ووافقت .. وعلم (إبليس) بأمرِ الشّجرة الّتي نهى الرّبّ سبحانه (آدم) و(حواء) من الأكل منها، ووجد أنّها المدخل الّذي سيتسنّى له منه إغواء (آدم) و(حواء) حتى يخرجهما عن طاعة الرّبّ وخروجهما من رحمته تماماً كحاله.
ووُجد (إبليس) والحيّة و(آدم) و(حواء) داخل الجنّة، فأغوى (إبليس) (آدم)، بينما أغوت الحيّة (حواء) حتّى أكلا من الشّجرة، بعد أن أوهماهما بأنّهما من الناصحين، وأنّ من يأكل من هذه الشّجرة يُصبح من الخالدين، ومن أصحاب مُلك لا يُبلى.
وغضب الرّبّ على (آدم) و(حواء) لأكلهما من الشّجرة .. وذكّرهما بتحذيره لهما: {ألم أنهكما عن تلكما الشّجرة وأقل لكما إنّ الشّيطان لكما عدوٌ مبين} آية 22 سورة الأعراف.
لم يجدا (آدم) و(حواء) أيّ تبرير لفعلتهما سوى طلب المغفرة: {ربّنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من الخاسرين} آية 23 سورة الأعراف.
وحكم الرّب على (آدم) و(حواء) و(إبليس) والحيّة بعد ما حدث: {اهبطوا بعضكم لبعض عدوّ ولكم في الأرض مستقرّ ومتاع إلى حين} آية 36 سورة البقرة.
وهبط (آدم) و(حواء) من السّماء إلى الأرض وتحديداً في الهند كما ذهب أكثر المفسّرين .. في حين هبط (إبليس) في 'دستميسان' على مقربة من البصرة .. وهبطت الحيّة في أصبهان. (المصدر البداية والنهاية لابن كثير).
وتاب الرّبّ على (آدم) و(حواء)، ووعدهما بالفوز بالجنّة إن اتّبعا هداه، وبالنّار إن ضلاّ السّبيل: {فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون . والّذين كفروا وكذّبوا بآياتنا أولئك أصحاب النّار هم فيها خالدون}.
((المواجهة في الأرض بين الإنس والجنّ .. وإبليس يبني مملكته))
كانت الأرض صحراء مقفرة، لكنّ الرّبّ أعطى (آدم) من ثمار الجنّة ليزرعها بعد أن علّمه صنعة كلّ شيء .. وزرع (آدم) ثمار الجنّة على الأرض، وأنجب من (حواء) الأولاد، وبقي على طاعة ربّه فيما أمر واجتناب ما نهى عنه.
ولم يُخمد (إبليس) نار عداوته لـ(آدم) رغم ما فعل بطرد أبي البشر من الجنّة .. فكان يُمني النفس أن يُحرّم عليه الجنّة للأبد تماماً كحاله .. لكن ما العمل؟ فهو يرى أنّ عداوته قد انكشفت، ولم يعد بإمكانهِ مواجهة (آدم) الّذي هو على طاعة الرّبّ قائم، غير أنّ (إبليس) بالأصلِ ضعيف كما أخبرنا سبحانه بذلك: {إنّ كيد الشّيطان كان ضعيفاً} آية 76 سورة النّساء، ولا قوّة له إلاّ على الضّالين: {فبعزّتك لأغوينّهم أجمعين . إلاّ عبادك منهم المخلصين}.
لذا اختار أن يستخدم سلاحه 'الوسوسة'، لكن ليس على (آدم) و(حواء) بل على إبنهم (قابيل) الّذي كان يُمنّي النّفس بالزّواج من توأمته الّتي شاء الرّبّ أن يتزوّجها أخوه (هابيل) ... فوسوس (إبليس) لــ(قابيل) قتل أخيه (هابيل) فحدث ما حدث من القتل .......... والقصّة في ذلك مشهورة.
ووجد (إبليس) بذلك أنّ ذريّة (آدم) هدفه .. فتجنّب (آدم) و(حواء) لإيمانهما القويّ وتوبتهما العظيمة، ووضع جلَّ أهدافه في ذرّيتهما الّتي رآها أضعف أمام الأهواء .. فبدأ شرّه يظهر للوجود وبلا حدود.
ماتا (آدم) و(حواء)، وظنّ (إبليس) أنّ موتهما انتهاءً لهروبه من المواجهة، وأنّ بإمكانه الظهور علناً للبشر وشنّ حربه عليهم، لأنّهم ضعفاء لا يقدرون على المواجهة .. فظهر للعلن ومعه خلق من شياطين الجنّ والمردة والغيلان ليبسط نفوذه على الحياة في الأرض.
لكن الرّبّ شاء أن ينصر بني الإنس على الجيش الإبليسي الذي أسّسه (إبليس) من الجنّ والمردة والغيلان، حين نصرهم برجلٍ عظيم اسمه (مهلاييل) ونسبه هو: 'مهلاييل بن قينن بن انوش بن شيث عليه السّلام بن آدم عليه السّلام' .. ويروى أنّه ملك الأقاليم السّبعة وأوّل من قطع الأشجار.
قام (مهلاييل) بتأسيس مدينتين محصّنتين هما: مدينة بابل ومدينة السّوس الأقصى، ليحتمي بها الإنس من أي خطرٍ يهدّدهم .. ثمّ أسّس جيشه الإنسيّ الّذي كان أوّل جيش في حياة الإنس للدّفاع عن بابل والسّوس الأقصى، وقامت معركةٌ رهيبة بين جيش (مهلاييل) وجيش (إبليس)، وكتب الرّبّ النّصر بها للإنس، حيث قُتل بها المردة والغيلان وعدد كبير من الجان، وفرّ (إبليس) من المواجهة. (المصدر البداية والنهاية لابن كثير).
بعد هزيمة (إبليس) وفراره من الأراضي الّتي يحكمها (مهلاييل) .. ظلّ يبحث عن مأوى يحميه ومن معه من شياطين الجنّ الخاسرين في المعركة ضدّ (مهلاييل) .. واختار أن يكون هذا المأوى بعيداً عن مواطن الإنس، يبني به مملكة يحكمها وتلمّ شمل قومه شياطين الجن الفارّين من غزو الملائكة آنذاك .. فأيّ مأوى اختار (إبليس) لبناء مملكته؟
طاف (إبليس) في الأرض بحثاً عن المنطقة الملائمة لبناء حلمه .. ووقع اختياره على منطقتي مثلث برمودا ومثلث التّنين .. وكان اختياره لهاتين المنطقتين لأسباب عدّة هي:
ــ تقع منطقتي برمودا والتّنين على بُعد آلاف الأميال عن المناطق الّتي يستوطنها البشر آنذاك.
ــ أراد (إبليس) أن تكون مملكته في المواطن الّتي فرّ إليها معظم شياطين الجنّ إبّان غزو الملائكة والّتي كانت لجزر البحار التي يصل تعدادها عشرات الآلاف.
استغلّ (إبليس) قدرات الجنّ الخارقة في بناء المملكة، والّتي كان من أهمّ تلك القدرات الّتي تلائم طبيعة البحر ما ذكرها القرآن الكريم: {والشّياطين كلّ بناّء وغوّاص} آية 37 سورة ص.
وبعد ذلك وضع عرشه على الماء، وأسّس جيشه من شياطين الجنّ الّذين التفّوا حوله في مملكته، ينفّذون كلّ ما يأمرهم به .. قال الرّسول صلّى الله عليه وسلّم: ((إنّ الشيطان يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه في النّاس، فأقربهم عنده منزلة أعظمهم عنده فتنة، يجيء أحدهم فيقول: ما زلت بفلان حتّى تركته وهو يقول كذا وكذا، فيقول إبليس: لا والله ما صنعت شيئاً، ويجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتّى فرّقت بينه وبين أهله، قال: فيقرّبه ويدنيه ويقول: نعم أنت)) رواه مسلم.
ووضع (إبليس) للحيّات مكانة خاصّة عنده، جزاء ما فعلت له الحيّة في السّماء من مساعدة تسبّبت في خروج (آدم) و(حواء) من الجنّة ... وذلك بأن جعلها من المقرّبين لعرشه .. في مسند أبي سعيد: عن أبي سعيد أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال لابن صائد: ((ما ترى))؟ قال: أرى عرشاً على البحر حوله الحيّات، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: ((صدق ذاك عرش إبليس)).
وأسّس (إبليس) مجلس وزرائه الّذين سيقودون مخطّطاته الشّيطانيّة في عالم الإنس .. عن كتاب 'آكام المرجان للشلبي' روي عن (زيد) عن (مجاهد) قوله: ((لإبليس خمسة من ولده، قد جعل كلّ واحد منهم على شيء من أمره، ثمّ سمّاهم فذكر: ثبر، الأعور، سوط، داسم، زلنبور .. أمّا ثبر فهو صاحب المصيبات الّذي يأمر بالثّبور وشقّ الجيوب ولطم الخدود ودعوى الجاهليّة .. وأمّا الأعور فهو صاحب الزّنا الّذي يأمر به ويزيّنه، وأمّا سوط فهو صاحب الكذب الّذي يسمع فيلقى الرجل فيُخبره بالخبر فيذهب الرجل إلى القوم فيقول لهم: قد رأيتُ رجلاً أعرف وجهه وما أدري أسمه حدّثني بكذا وكذا .. أمّا داسم فهو الّذي يدخل مع الرّجل إلى أهله يُريه العيب فيهم ويُغضبه عليهم ... أمّا زلنبور فهو صاحب السّوق الّذي يركّز رايته في السّوق.
ولم يكن (إبليس) وشياطين الجنّ فحسب من تسنّى لهم بناء مملكة قويّة، بل أيضاً الإنس بنوا حضارات عظيمة، حتّى غدى العالم لبني الإنس قرية صغيرة، ولم يعد المكانين المنعزلين عن العالم المسمّيين برمودا والتنين غائبتين عن عيون الإنس، ذلك أنّ بفضل التكنولوجيا المتطوّرة الّتي اخترعها الإنس من طائرات حلّقت في السّماء، وسفن طافت البحار، وغوّاصات بلغت كلّ قاع، جعلت كلّ شيء تحت مرمى الأبصار
وظلّت مملكة شياطين الجنّ آمنة لعصور عدّة .. لكن ما أن عرف الإنس ركوب البحر ومرورهما بكلتا المنطقتين، إلاّ وأدرك شياطين الجنّ الخطر الّذي يهدّدهم .. فاختطفوا أعداداً من السّفن والقوارب والغوّاصات والطّائرات الّتي ربّما رأت سرّاً عن عالم شياطين الجنّ، فخشي الجنّ افتضاح أمرهم، وبالتّالي خسارة مملكتهم، كما خسروا من قبل الأرض الّتي كانوا وحدهم يعيشون فيها، وخسروا معركتهم مع (مهلاييل) الّذي شرّدهم عن الأراضي القريبة من مواطن الإنس .. فعمدوا إلى إختطاف كلّ طائرة وسفينة ونحوهما مارّة .. حتّى حقّقوا بذلك نصراً
عندها صدر قرار دولي بمنع الملاحة في منطقتي مثلّث برمودا ومثلّث الّتنين



اقتباس بتصرف من كتاب الحقيقة الغائبة .. أسرار برمودا والتنين من القرآن والسنة
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية المحب الأمين
المحب الأمين
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 25-10-2008
  • الدولة : لــم يعد يوجــد
  • المشاركات : 3,119
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • المحب الأمين is on a distinguished road
الصورة الرمزية المحب الأمين
المحب الأمين
شروقي
رد: أسرار برمودا والتنين من القرآن والسّةّ
12-11-2009, 04:54 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع في غاية الأهمية يا اخلاص طالما أثار فضولي والعديد من تساؤلاتي ، كيف وكيف وكيف ولماذا ومتى وأين ، تساؤلات كثيرة حول الجنّ وما هدفهم وكيفية عيشهم ، وكنت اتابع بعض الدروس والمحاضرات للدكتور طارق السويدان حيث تأكد لي مرة أخرى هنا ان ابليس لعنة الله عليه كان من الجنّ المقرّبين لى الله سبحانه ، وانّه قبل ان تنفذ الروح في آدم عليه السّلام اتّخذ من دمه طريقا له ، فأخذ يدخل من فيه "فمه" ويجول في كامل الجسد ليخرج من فرجه (أعزّكم الله ) لأنه كان يريد معرفة لماذا خلق الله هذا المخلوق ولم يكن يعرف حكمة ربّه من ذلك ، وكذلك قصة وسوسته لآدم ، امّا استخدام الأفعى فليس لي به أدنى علم ، أمّا ما يخصّ عرشه انّه فوق الماء فقد سمعت بالحديث الذي رويته هنا برؤية أحد الصحابة له لكنني أظن أنني سمعت ان الرسول أمره بالصّمت وعدم الافصاح عمّا قال والله أدرى وأعلم ...
وما يخص ابناءه الخمسة المذكورين هنا فليست لي أدنى فكرة أيضا وأرجو من له علم بالأمر ان يفيدنا وقد أجزم ان جلّ الأمور موجودة في " البداية والنهاية " لابن كثير ، الذي أطمح لقراءة ولو جزء منه ويعلم الجميع انه يحوي العديد من المجلّدات ...
موضوع جدير بالنقاش والاهتمام اخلاص ، طالما عوّدتنا على حسن الاختيار
نرجو من له علم بالأمر أن يفيدنا ونسأله سبحانه ان ينفعنا بما علّمنا ويعلّمنا ما ينفعنا انه هو العليّ العليم
بارك الله فيك وسدد خطاك وأثابك الخير الجزيل على اهتمامك
بوركت وبوركت خطواتك
تحية تقدير لشخصك

رغبة مجنونة تراودني الان !! أن العب بالماء والصابون واصنع فقاعات صابون وأتابع تطايرها في الهواء و أن اطلق على الفقاعات أسماء أرواحخذلتني ورحلت، و أتابع انفجارها في الهواء بــ صمت ....


  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 05-07-2007
  • الدولة : بلجيكا
  • المشاركات : 33,077
  • معدل تقييم المستوى :

    55

  • إخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the rough
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
رد: أسرار برمودا والتنين من القرآن والسّةّ
15-12-2009, 08:09 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحب الأمين مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع في غاية الأهمية يا اخلاص طالما أثار فضولي والعديد من تساؤلاتي ، كيف وكيف وكيف ولماذا ومتى وأين ، تساؤلات كثيرة حول الجنّ وما هدفهم وكيفية عيشهم ، وكنت اتابع بعض الدروس والمحاضرات للدكتور طارق السويدان حيث تأكد لي مرة أخرى هنا ان ابليس لعنة الله عليه كان من الجنّ المقرّبين لى الله سبحانه ، وانّه قبل ان تنفذ الروح في آدم عليه السّلام اتّخذ من دمه طريقا له ، فأخذ يدخل من فيه "فمه" ويجول في كامل الجسد ليخرج من فرجه (أعزّكم الله ) لأنه كان يريد معرفة لماذا خلق الله هذا المخلوق ولم يكن يعرف حكمة ربّه من ذلك ، وكذلك قصة وسوسته لآدم ، امّا استخدام الأفعى فليس لي به أدنى علم ، أمّا ما يخصّ عرشه انّه فوق الماء فقد سمعت بالحديث الذي رويته هنا برؤية أحد الصحابة له لكنني أظن أنني سمعت ان الرسول أمره بالصّمت وعدم الافصاح عمّا قال والله أدرى وأعلم ...
وما يخص ابناءه الخمسة المذكورين هنا فليست لي أدنى فكرة أيضا وأرجو من له علم بالأمر ان يفيدنا وقد أجزم ان جلّ الأمور موجودة في " البداية والنهاية " لابن كثير ، الذي أطمح لقراءة ولو جزء منه ويعلم الجميع انه يحوي العديد من المجلّدات ...
موضوع جدير بالنقاش والاهتمام اخلاص ، طالما عوّدتنا على حسن الاختيار
نرجو من له علم بالأمر أن يفيدنا ونسأله سبحانه ان ينفعنا بما علّمنا ويعلّمنا ما ينفعنا انه هو العليّ العليم
بارك الله فيك وسدد خطاك وأثابك الخير الجزيل على اهتمامك
بوركت وبوركت خطواتك
تحية تقدير لشخصك

صدقت أمين فطالما شغل بالي هذا الموضوع
و كانت بذهني مجموعة تساؤلات لم ألقَ لها إجابة إلى أن قرأت هذا الموضوع الّذي أثار فضولي فإقتنعت نوعا ما بما جاء فيه
و لكن لا أجزم بصحّته لذا فكّرت في طرحه علّنا نلقى نقاشا من باقي الأعضاء
و لكن للأسف لولاك لبقي موضوعي عقيما دون ردود
فبارك الله فيك على إهتمامك
و حسن ردّك أيّها الوفيّ
دمت كما أنت
تحيّة تليق
التعديل الأخير تم بواسطة إخلاص ; 15-12-2009 الساعة 08:30 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية الحياة صبر
الحياة صبر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 22-04-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 2,914
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • الحياة صبر is on a distinguished road
الصورة الرمزية الحياة صبر
الحياة صبر
شروقي
رد: أسرار برمودا والتنين من القرآن والسّةّ
16-12-2009, 09:59 PM
كل لديه تساؤلات ويريد اجابات شكرا اخلاص على المعلومات التي لم اعلم بها وليس لدي ادني فكرة على صحتها
كما عهدانك تنقلين المفيد دوما
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية تقاة
تقاة
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 03-07-2009
  • المشاركات : 2,169
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • تقاة is on a distinguished road
الصورة الرمزية تقاة
تقاة
شروقي
رد: أسرار برمودا والتنين من القرآن والسّةّ
01-01-2010, 09:00 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أختي على هذه المعلومات .....أنا كذلك أول مرة أسمع بها ....و لكني سأسأل عنها و لي عودة مرة ثانية .......
و جزاك الله الجنة ..........
معاك يا الخضرا دري حالا
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 05-07-2007
  • الدولة : بلجيكا
  • المشاركات : 33,077
  • معدل تقييم المستوى :

    55

  • إخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the rough
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
رد: أسرار برمودا والتنين من القرآن والسّةّ
01-01-2010, 01:12 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحياة صبر مشاهدة المشاركة
كل لديه تساؤلات ويريد اجابات شكرا اخلاص على المعلومات التي لم اعلم بها وليس لدي ادني فكرة على صحتها
كما عهدانك تنقلين المفيد دوما
العفو حبيبتي
و الشّكر موصول إليك على حسن المرور
و دمتِ في حبور
قبلاتي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 05-07-2007
  • الدولة : بلجيكا
  • المشاركات : 33,077
  • معدل تقييم المستوى :

    55

  • إخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the roughإخلاص is a jewel in the rough
الصورة الرمزية إخلاص
إخلاص
مشرفة سابقة
رد: أسرار برمودا والتنين من القرآن والسّةّ
01-01-2010, 01:13 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقاة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أختي على هذه المعلومات .....أنا كذلك أول مرة أسمع بها ....و لكني سأسأل عنها و لي عودة مرة ثانية .......
و جزاك الله الجنة ..........

و عليكم السّلام و رحمة الله و بركاته
و فيك بارك الله حبيبتي
أنتظر عودتك على جمر غاليتي حتّى تفيدينا
قبلاتي
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 09:16 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى