يا غير مسجل هل نمتلك فريقا ينافس على بطولة امم إفريقيا؟
25-12-2009, 06:44 PM
يبدو أن سعدان يريد قول شيئ ما هاته الأيام..
"سعدان يلمح الى عدم تمكن الجزائر من تجاوز الدور الأول في امم إفريقيا.." هذا ما ذهبت إليه تحليلات "العربية.نت"..
ماهي الرسالة التي يريد سعدان إيصالها إلى الجزائريين؟
دعونا نسأل هذا السؤال: هل بمجرد تاهلنا لكأس العالم على حساب بطل إفريقيا مرتين متتاليتين، هل يشفع لنا ذالك لنكون البلد المرشح لنيل بطولة امم إفريقيا؟
لنستقر عند السؤال الأهم:
هل الجزائر تمتلك فريقا ينافس على البطولات؟
هل الجزائر تمتلك فريقا ينافس على البطولات؟
للإجابة على هذا السؤال، فلنشارك جميعا في تشريح تشكيلة رابح سعدان و بأي طريقة ترشحت لجنوب افريقيا..
رأي الشخصي يقول:
1- نقاط قوة الخضر:
- فرديات مهارية عالية المستوى.
- قوة الخضر في تنفيذ الكرات الثابة و التي صارت سلاح الخضر الفتاك بفظل كريم زياني و "بيكام العرب" اللاعب نذير بلحاج..
- وجود مايسترو حقيقي ممثلا في اللاعب كريم زياني.
- امتلاك الخضر لوسط ميدان ملتهب بوجود زياني و مغني و يبدة.
- امتلاك الخضر لدفاع أعتبره شخصيا أفظل دفاع في القارة الإفريقية و العالم العربي و واحد من أفظل الدفاعات في العالم بوجود الماجيك بوغرة و المحارب عنتر يحي و "قاتوزو العرب" حليش.
1- نقاط قوة الخضر:
- فرديات مهارية عالية المستوى.
- قوة الخضر في تنفيذ الكرات الثابة و التي صارت سلاح الخضر الفتاك بفظل كريم زياني و "بيكام العرب" اللاعب نذير بلحاج..
- وجود مايسترو حقيقي ممثلا في اللاعب كريم زياني.
- امتلاك الخضر لوسط ميدان ملتهب بوجود زياني و مغني و يبدة.
- امتلاك الخضر لدفاع أعتبره شخصيا أفظل دفاع في القارة الإفريقية و العالم العربي و واحد من أفظل الدفاعات في العالم بوجود الماجيك بوغرة و المحارب عنتر يحي و "قاتوزو العرب" حليش.
2- نقاط ظعف الخضر:
- عدم امتلاكهم لهداف حقيقي على وزن دروجبا او ايتو.
- نصف التعداد الأساسي للخضرلم يتجاوز السنة و النصف على حمل القميص الوطني (مغني، يبدا، غزال، عبدون، ..)، ما خلق مشكلة النقص في التنسيق بين الخطوط الثلاث و في اللعب الجماعي.
- عدم امتلاكهم لهداف حقيقي على وزن دروجبا او ايتو.
- نصف التعداد الأساسي للخضرلم يتجاوز السنة و النصف على حمل القميص الوطني (مغني، يبدا، غزال، عبدون، ..)، ما خلق مشكلة النقص في التنسيق بين الخطوط الثلاث و في اللعب الجماعي.
3- التعداد الأساسي للخضر تحت المجهر:
- كريم زياني: مايسترو و صانع العاب على أعلى مستوى و الجزائر كلها فخر بامتلاك لاعب من هذا الطراز العالمي.
- مغني: فنان و لا حرج في وصفه ب "زيزو الصغير"، مشكلته الوحيدة انه ينسى في لحظات اللعب الجماعي و يحبذ اللعب الإستعراضي، هو نجم الجزائر في السنتين القادمتين و بدون منازع.
- بوغرة: صخرة الدفاع الجزائري على الجهة اليسرى، مدافع متكامل و مركز ذهنيا أثناء اللعب، لا يتسرع بالصعود نحو الهجوم الا إذا علم ان ذالك ممكن، هيأته الأنيقة بنيته المورفولوجية تجعل منه أفظل مدافع في مركزه في كامل افريقيا و العرب و لا فخر.
- عنتر يحي: يمتلك كل مواصفات بوغرة، فقط يزيد عليه بقامته الفارهة التي تساعده بتسجيل أهداف عند الإرتقاء من تنفيذ ركنية، وطنيته و روحه القتالية تجعل منه احد احب اللاعبين عند الجزائريين، نقطة ظعفه فقط تتمثل في انه يدلي بتصريحات و يعطي أراء للصحافة لا تمت بصلة الى مسؤوليته كلاعب و فقط و هي في صميم مسؤوليات رابح سعدان.
- حليش: يبدو انه حقا صار "قاتوزو العرب" بروحه القتالية و تموضعه الصحيح في الوقت المناسب في الوضعية المناسبة، انه مستقبل الدفاع الجزائري.
- غزال: يبدو لي ان غزال مازال لم يقل كلمته بعد في تشكيلة سعدان، و له الكثير مما يستطيع فعله، اهم ما يميزه هو انه يستطيع أن يرتقي فوق الجميع عند أية كرة عالية و فوق الجميع و بكيفية تجعل من يشاهد هاذا الإرتقاء و كأن غزال متناول للمنشطات..مشكلته القدوم من بعيد في الهجمات المعاكسة او غيرها.
- بلحاج: لا احد ينكر ان بلحاج اعطى للخضر ماكان ينقصه، تنفيذ الكرات الثابة و بطريقة لا يضاهيه فيها الا بيكام، فنان في التحكم بالكرة، خطير في الأنفلاتات على الأطراف، يستطيع ان يمرر تمريرة ساحرة و هو يركض و قد تجاوز المدافع على الأطراف، مشكلته انه في أحايين ينفلت نحو الهجوم في توقيت خطأ و يترك مكانه في الدفاع في فترة فراغ.
- مطمور: مطمور هو جناح طائر، و إذا اعطيت له الفرصة في اللعب في مركزه الحقيقي سيظهر لنا مطمور بامكاناته الحقيقية، أشبهه باللاعب "عصاد" في خرجاته نحو الجهة اليسرى، سريع و متحكم في الكرة و هو يركض بها نحو الزاوية قبل تمريرها لقلب الهجوم، مشكلته فقط في اكتساب مزيدا من الخبرة، و اتوقع له مستقبلا في فريق أوروبي كبير و مكانة أساسية ضمن الكبار في تشكيلة سعدان.
- يبدا: مقابلة واحدة كأساسي، أظهر فيها يبدا امكانات كبيرة في وسط الميدان، يتميز بالإنضباط التكتيكي، التموقع الجيد، تحركات مستمرة بلا كلل، إيجاده اللعب بدون كرة، بكل بساطة، مكانته كأساسي في وسط الميدان لا جدال فيها.
- قواوي و شاوشي: من حظ الجزائر انها تمتلك حارسين من طراز عالي، الأول (قواوي) يتميز عن شاوشي بالخبرة و الرزانة اما شاوشي فميزته الخفة و التي يستطيع بفظلها التقاط كراة في الزاوية المغلقة و السقوط بكيفية لا تؤدي الى الإصابة، يجيد أيضا إخراج الكرة برجليه و هي ميزة هائلة أبان عليها في الخرطوم..
- صايفي: اللاعب صايفي هو لاعب مهاري بكل المقاييس و لا جدال، يتميز بوجوده في المكان المناسب للتسجيل و بكيفيات مختلفة و حتى على الطائر كما حدث مع هدفه الطائر في ملعب البليدة مع منتخب زامبيا، مشكلته هو انه لا يملك مستوى مستقر، فتارة يستحق مكانته كأساسي و تارة يظهر بمستوى ينسينا في صايفي الفنان و يعطينا صورة صايفي ذالك اللاعب الأناني، فأنا شخصيا أصرح بان صايفي لا يصلح للعب كأساسي بل ك "جوكير" حقيقي و هو الدور الذي يؤديه صايفي بامتياز خاصة مع تقدمه في السن.
- كريم زياني: مايسترو و صانع العاب على أعلى مستوى و الجزائر كلها فخر بامتلاك لاعب من هذا الطراز العالمي.
- مغني: فنان و لا حرج في وصفه ب "زيزو الصغير"، مشكلته الوحيدة انه ينسى في لحظات اللعب الجماعي و يحبذ اللعب الإستعراضي، هو نجم الجزائر في السنتين القادمتين و بدون منازع.
- بوغرة: صخرة الدفاع الجزائري على الجهة اليسرى، مدافع متكامل و مركز ذهنيا أثناء اللعب، لا يتسرع بالصعود نحو الهجوم الا إذا علم ان ذالك ممكن، هيأته الأنيقة بنيته المورفولوجية تجعل منه أفظل مدافع في مركزه في كامل افريقيا و العرب و لا فخر.
- عنتر يحي: يمتلك كل مواصفات بوغرة، فقط يزيد عليه بقامته الفارهة التي تساعده بتسجيل أهداف عند الإرتقاء من تنفيذ ركنية، وطنيته و روحه القتالية تجعل منه احد احب اللاعبين عند الجزائريين، نقطة ظعفه فقط تتمثل في انه يدلي بتصريحات و يعطي أراء للصحافة لا تمت بصلة الى مسؤوليته كلاعب و فقط و هي في صميم مسؤوليات رابح سعدان.
- حليش: يبدو انه حقا صار "قاتوزو العرب" بروحه القتالية و تموضعه الصحيح في الوقت المناسب في الوضعية المناسبة، انه مستقبل الدفاع الجزائري.
- غزال: يبدو لي ان غزال مازال لم يقل كلمته بعد في تشكيلة سعدان، و له الكثير مما يستطيع فعله، اهم ما يميزه هو انه يستطيع أن يرتقي فوق الجميع عند أية كرة عالية و فوق الجميع و بكيفية تجعل من يشاهد هاذا الإرتقاء و كأن غزال متناول للمنشطات..مشكلته القدوم من بعيد في الهجمات المعاكسة او غيرها.
- بلحاج: لا احد ينكر ان بلحاج اعطى للخضر ماكان ينقصه، تنفيذ الكرات الثابة و بطريقة لا يضاهيه فيها الا بيكام، فنان في التحكم بالكرة، خطير في الأنفلاتات على الأطراف، يستطيع ان يمرر تمريرة ساحرة و هو يركض و قد تجاوز المدافع على الأطراف، مشكلته انه في أحايين ينفلت نحو الهجوم في توقيت خطأ و يترك مكانه في الدفاع في فترة فراغ.
- مطمور: مطمور هو جناح طائر، و إذا اعطيت له الفرصة في اللعب في مركزه الحقيقي سيظهر لنا مطمور بامكاناته الحقيقية، أشبهه باللاعب "عصاد" في خرجاته نحو الجهة اليسرى، سريع و متحكم في الكرة و هو يركض بها نحو الزاوية قبل تمريرها لقلب الهجوم، مشكلته فقط في اكتساب مزيدا من الخبرة، و اتوقع له مستقبلا في فريق أوروبي كبير و مكانة أساسية ضمن الكبار في تشكيلة سعدان.
- يبدا: مقابلة واحدة كأساسي، أظهر فيها يبدا امكانات كبيرة في وسط الميدان، يتميز بالإنضباط التكتيكي، التموقع الجيد، تحركات مستمرة بلا كلل، إيجاده اللعب بدون كرة، بكل بساطة، مكانته كأساسي في وسط الميدان لا جدال فيها.
- قواوي و شاوشي: من حظ الجزائر انها تمتلك حارسين من طراز عالي، الأول (قواوي) يتميز عن شاوشي بالخبرة و الرزانة اما شاوشي فميزته الخفة و التي يستطيع بفظلها التقاط كراة في الزاوية المغلقة و السقوط بكيفية لا تؤدي الى الإصابة، يجيد أيضا إخراج الكرة برجليه و هي ميزة هائلة أبان عليها في الخرطوم..
- صايفي: اللاعب صايفي هو لاعب مهاري بكل المقاييس و لا جدال، يتميز بوجوده في المكان المناسب للتسجيل و بكيفيات مختلفة و حتى على الطائر كما حدث مع هدفه الطائر في ملعب البليدة مع منتخب زامبيا، مشكلته هو انه لا يملك مستوى مستقر، فتارة يستحق مكانته كأساسي و تارة يظهر بمستوى ينسينا في صايفي الفنان و يعطينا صورة صايفي ذالك اللاعب الأناني، فأنا شخصيا أصرح بان صايفي لا يصلح للعب كأساسي بل ك "جوكير" حقيقي و هو الدور الذي يؤديه صايفي بامتياز خاصة مع تقدمه في السن.
4- بأية طريقة تاهل الخضر للمنديال:
- 4 مقابلات لم يظهر فيها الخضر بذالك المستوى الذي تجسده الفرديات اللامعة التي يزخر بها، بما فيها مقابلة الجزائر مصر في البليدة و التي فزنا فيها 3/1..الكل يتذكر مستوى الخضر في الشوط الأول.
- في مقابلة رواندا ب رواندا، ظهر جليا غياب زياني و لعب الخضر بدون عنوان و ضيع الهجوم كرات لا تضيع خاصة من طرف صايفي.
- في مقابلة مصر بالبليدة، بدى و كان اللاعبين تائهون في الملعب خاصة في الشوط الأول، و حتى في الشوط الثاني لم يأتي الهدف الا من عمل فرديجبار من مطمور.
- في مبارات زامبيا بزامبيا، و حتى و لو فزنا بهدفين نظيفين، لكن فلنعترف ان الحظ حالفنا في الفرص التي اهدرها الزامبيون بكيفية ساذجة.
- في مبارات زامبيا بالبليدة، أبان الخضر على اسوأ مستوى ظهروا به في التصفيات، و لولا هدف صايفي لكان هناك كلام آخر.
- في مبارات رواندا بالبليدة، على العكس من ذالك، أبان الخضر عن مستوى راقي فاجؤونا به بكل صراحة، و لولا الحكم لتاهلنا في تلك المبارات و قبل الموعد.
- مبارات مصر بالقاهرة هي فوق كل وصف و قد حارب الخضر بطريقة أسطورية و خاصة بعد الذي لاقوه من إرهاب، هنالك ظهرت شخصية محاربي سعدان و التي تتميز بالروح القتالية و تشريف الألوان الوطنية.
- مبارات الخرطوم لم يظهر فيها الخضر الا عزمهم بالعودة بالتأشير و لو على حساب طريقة اللعب التي كانت غائبة تماما و كان لشاوشي الدور الكبير في تاهل الجزائر.
- تقريبا نصف الأهداف جاءت من مدافعين مما يعزز حتمية البحث عن هداف و قلب هجوم حقيقي.
- فقدان الهجوم للمسةالأخيرة المجسدة لأهداف و هو الدور المنوط لكي هجوم في أي فريق و تغلب اللعبالفردي على الجماعي.
- 4 مقابلات لم يظهر فيها الخضر بذالك المستوى الذي تجسده الفرديات اللامعة التي يزخر بها، بما فيها مقابلة الجزائر مصر في البليدة و التي فزنا فيها 3/1..الكل يتذكر مستوى الخضر في الشوط الأول.
- في مقابلة رواندا ب رواندا، ظهر جليا غياب زياني و لعب الخضر بدون عنوان و ضيع الهجوم كرات لا تضيع خاصة من طرف صايفي.
- في مقابلة مصر بالبليدة، بدى و كان اللاعبين تائهون في الملعب خاصة في الشوط الأول، و حتى في الشوط الثاني لم يأتي الهدف الا من عمل فرديجبار من مطمور.
- في مبارات زامبيا بزامبيا، و حتى و لو فزنا بهدفين نظيفين، لكن فلنعترف ان الحظ حالفنا في الفرص التي اهدرها الزامبيون بكيفية ساذجة.
- في مبارات زامبيا بالبليدة، أبان الخضر على اسوأ مستوى ظهروا به في التصفيات، و لولا هدف صايفي لكان هناك كلام آخر.
- في مبارات رواندا بالبليدة، على العكس من ذالك، أبان الخضر عن مستوى راقي فاجؤونا به بكل صراحة، و لولا الحكم لتاهلنا في تلك المبارات و قبل الموعد.
- مبارات مصر بالقاهرة هي فوق كل وصف و قد حارب الخضر بطريقة أسطورية و خاصة بعد الذي لاقوه من إرهاب، هنالك ظهرت شخصية محاربي سعدان و التي تتميز بالروح القتالية و تشريف الألوان الوطنية.
- مبارات الخرطوم لم يظهر فيها الخضر الا عزمهم بالعودة بالتأشير و لو على حساب طريقة اللعب التي كانت غائبة تماما و كان لشاوشي الدور الكبير في تاهل الجزائر.
- تقريبا نصف الأهداف جاءت من مدافعين مما يعزز حتمية البحث عن هداف و قلب هجوم حقيقي.
- فقدان الهجوم للمسةالأخيرة المجسدة لأهداف و هو الدور المنوط لكي هجوم في أي فريق و تغلب اللعبالفردي على الجماعي.
4- هل الخضر بعد هذا التحليل المتواضع يمكن لهم اللعب على كسب اللقب الإفريقي؟
جوابي كالتالي:
لا ننسى ان الخضر اطاحو ببطل إفريقيا مرتين متتاليتين و هو ليس بالأمر الهين، لكن مشكلة محاربي الصحراء هي عدم امتلاكهم لهداف حقيقي، و نقص العمل الجماعي و هي مشكلة كافية لكي اقول ان الروح القتالية و معنويات اللاعبين بعد التاهل لكأس العالم و الفرديات اللامعة التي تشكل توليفة الخضر، كلها غير كافية لكي يكون الخضر المرشح الأول لنيل كأس إفريقيا، بوجود كوت ديفوار و غانا و الكاميرون، ما علينا سوى الكلام بكل منطقية.
جوابي كالتالي:
لا ننسى ان الخضر اطاحو ببطل إفريقيا مرتين متتاليتين و هو ليس بالأمر الهين، لكن مشكلة محاربي الصحراء هي عدم امتلاكهم لهداف حقيقي، و نقص العمل الجماعي و هي مشكلة كافية لكي اقول ان الروح القتالية و معنويات اللاعبين بعد التاهل لكأس العالم و الفرديات اللامعة التي تشكل توليفة الخضر، كلها غير كافية لكي يكون الخضر المرشح الأول لنيل كأس إفريقيا، بوجود كوت ديفوار و غانا و الكاميرون، ما علينا سوى الكلام بكل منطقية.
الخضر بامكانهم مفاجاة خصومهم، لكن ان لم يحصل هذا، فلن نحملهم أكثر من طاقتهم.
الخضر بهاته التوليفة السحرية من اللاعبين، هو فريق المستقبل، و ليس فريق امم إفريقيا 2010..
نتذكر جيدا ما فعله الخضر في امم 2004..كيف صنعوا المفاجاة و أزاحو مصر من الدور الأول و تعادلو مع العملاق الكاميروني و كيف انهم خرجوا من المنافسة بكيفية ساذجة..ناتجة من عدم الخبرة الكافية للاعبين في منافسة من تلك الحجم..و هو ما نخشاه ان يتكرر في انجولا 2010..
رابح سعدان أراد ان يقول هذا و ايضا:
لا تجعلو من تاهل الخضر تلك الشجرة التي ستغطي غابة المستوى الحقيقي للكرة الجزائرية و في البطولة بالذات.
لا تجعلو من تاهل الخضر تلك الشجرة التي ستغطي غابة المستوى الحقيقي للكرة الجزائرية و في البطولة بالذات.
رابح سعدان أراد ان يقول:فلنستغل هاته الديناميكية التي خلقها تاهل الخضر للمنديال لكي نبني الكرة من القاعدة و نعمل على المستوى المتوسط و البعيدو كفانا "بريكولاج"..
من مواضيعي
0 التغذية: نصائح وحيل حول الأكل الصحي اهمالها قد يسبب لنا مشاكل صحية لا نعرف اين سببها؟
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة
التعديل الأخير تم بواسطة الغزالي ; 26-12-2009 الساعة 12:00 PM










