تسجيل الدخول

مند سنتنين تكلم يزيد زرهوني وقال ان الحتاله المتبقيه في الجبال لا تتعدي 600شخص مند سنتين ونحن نري رجالالامن والجيش والدرك تطارد وتقتل من بقي من هده الفئه لكن الغريب في الامر انهم لم يقضو عليهم وانهم اصبحو اكتر قوه وجراه مما كانو عليه في ايام التسعينات بل انهم استطاعو ان يحققو مالم يحققوه في اوج قوتهم والسؤوال المطروح هو كيف يستطيع 600شخص ان يفلتو من قبضه الجيش وكل الاجهزه الامنيه بشرطتها ودركها واجهزتها الاستخباراتيهويضبو السلطه في اعلي الهرم من ضرب قصر الحكومه ال محاوله اغتيال الريس بوتفليقه نحن هنا امام خيارين اما ان نصدق يزيد زرهوني ونقول ان 600شخص اغلبهم مراهقين استطاعو ان يهددو اركان النضام ام نصدق الخيار الاخر ان الوضع اسوء مما قال يزيد زرهوني وععددهم وعدتهم اكبر ويزيد زرهوني كدب علينا وصدق ماشئت

لو كانت عندنا اجهزة استخباراتية همها السهر على حماية مصلحة البلد العليا و مصلحة المواطن السفلى لاكتشفت امبراطوريات السراب و الظلام و امبراطوريات ما تحت المائدة و جمهورية الليل (عنوان روايتي المقبلة- اشهار هههه)
و ما تركت فرصة للمراهق خليفة ان يهلك اقتصاد الجزائر (الخليفة وصحابو العشرة....الامور لا تحتاج لتوضيح اكثر)
اما عن الحثالة الذي تحدث عنهم سيادتهم و معاليهم الوزيز زر هواني فهم يملكون اسلحة نوعية ركز تحت نوعية ضع سطرين لا اعلم من اين احضروها لكن لديهم امكانيات تمكنهم من احداث الفرق او صنع الفرق يجب ان للامور على حقيقتهل و لا نواجه البازوكا و الاربيجي و الهجمات المباغتة ................بتصريحات صحفية و عرض اكتاف و ارداف على الملا