رب ضارة نافعة يا ناس اتقوا الله في سعدان وفي المنتخب
04-03-2010, 02:30 PM
يقول المثل العربي القديم رب ضارة نافعة
ايها المناصرون ايتها المناصرات يا ابناء الخضرا
لا تدخلوا المدرب والفريق في مرحلة شك لانكم تعلمون الي اين سنصل وانظروا مادا جري بعد 86 انقطع الخط او الاتصال بكاس العالم بسبب الانتقادات نفسها التي نسمعها اليوم فما اشبه البارحة باليوم .
ادا كنا مناصرين للمنتخب الوطني لنا هدا لكن بشرط اننا نتقبل الانهزام مثل ما نتقبل الانتصار لانها في النهاية كرة القدم التي هي ليست علوم دقيقة
لكن حداري من الانتقاد الهدام من اجل مقابلة تحضرية فقط لها ظروفها الخاصة والمنطقية ولست ادافع عن الهزيمة لاني لا احبها مثلكم لكن اسبابها واقعية جدا
وكنا ننتظرها بكل صراحة /
كل ركائز المنتخب الوطني لم تلعي اساسية عقابا لهم علي مشاركتهم في كاس افريقيا وخاصة خط الدفاع وخط الهجوم ابتداءا من الحارس قواوي الدي كان بعيدا عن مستواه الحقيقي الي غياب الصخرة مجيد بوغرة الي المقاتل حليش المصاب وعنتر يحي الدي تنقصه اللياقة البدنية والمشتت بمناسبة زواجه وبقي الوحيد بلحاج الدي قدم ماهو مطلوب منه دون ان ندكر وسط الميدان الغائب تماما بسبب الاصابات وقلة المنافسة ويبقي محرك الفريق زياني بعيد كل البعد عن مستواه
ثم الهجوم الدي لم يجد اية مساعدة اطلاقا من خلال تمويله بكرات وبقي غزال معزولا وسط ثلة من المدلفعيين الاقوياء .
وبالتالي انا لا الوم المدرب سعدان اطلاقا ولنكن واقعيين وصريحيين ونقل نعم هدا هو سعدان الامس انسيتم؟
ولا الوم الاعبين ايضا لانهم لا يستطعون ان يفرضوا نفسهم بالقوة علي مدربيين في بعض الاحيان عنصريين وحقودين لانهم طلبوا منهم عدم الدهاب الي كاس افريقيا وضغط عليهم والكل يعلم بدلك.
ثم ان المقابلة تحضرية ولا تهم نتيجتها مهما كان بل يستخلص منها الدروس وهو معيار حقيقي لانا منتخب صربيا الصراحة اقوي منا بكثيير في الوقت الراهن
وفي الاخير اخواني لايجب ان نخطا مرة اخري ونرمي بفريقنا الي الهاوية وفي ظل هده الظروف الصعبة علي الجميع مدرب لاعبين جمهور ان نقف مرة اخري في وجه الانتهازيين وفقة رجل واحد ونكون في صف الخضر وفي صف شيخ الشيوخ رابح سعدان والحاج محمد روراوة.
لانني انا شخصيا شامم رايحة مفاجئة مدوية في كاس العالم وساعتها سنندم علي الاساءة
مشكورييين يا ابناء الجزائر
ايها المناصرون ايتها المناصرات يا ابناء الخضرا
لا تدخلوا المدرب والفريق في مرحلة شك لانكم تعلمون الي اين سنصل وانظروا مادا جري بعد 86 انقطع الخط او الاتصال بكاس العالم بسبب الانتقادات نفسها التي نسمعها اليوم فما اشبه البارحة باليوم .
ادا كنا مناصرين للمنتخب الوطني لنا هدا لكن بشرط اننا نتقبل الانهزام مثل ما نتقبل الانتصار لانها في النهاية كرة القدم التي هي ليست علوم دقيقة
لكن حداري من الانتقاد الهدام من اجل مقابلة تحضرية فقط لها ظروفها الخاصة والمنطقية ولست ادافع عن الهزيمة لاني لا احبها مثلكم لكن اسبابها واقعية جدا
وكنا ننتظرها بكل صراحة /
كل ركائز المنتخب الوطني لم تلعي اساسية عقابا لهم علي مشاركتهم في كاس افريقيا وخاصة خط الدفاع وخط الهجوم ابتداءا من الحارس قواوي الدي كان بعيدا عن مستواه الحقيقي الي غياب الصخرة مجيد بوغرة الي المقاتل حليش المصاب وعنتر يحي الدي تنقصه اللياقة البدنية والمشتت بمناسبة زواجه وبقي الوحيد بلحاج الدي قدم ماهو مطلوب منه دون ان ندكر وسط الميدان الغائب تماما بسبب الاصابات وقلة المنافسة ويبقي محرك الفريق زياني بعيد كل البعد عن مستواه
ثم الهجوم الدي لم يجد اية مساعدة اطلاقا من خلال تمويله بكرات وبقي غزال معزولا وسط ثلة من المدلفعيين الاقوياء .
وبالتالي انا لا الوم المدرب سعدان اطلاقا ولنكن واقعيين وصريحيين ونقل نعم هدا هو سعدان الامس انسيتم؟
ولا الوم الاعبين ايضا لانهم لا يستطعون ان يفرضوا نفسهم بالقوة علي مدربيين في بعض الاحيان عنصريين وحقودين لانهم طلبوا منهم عدم الدهاب الي كاس افريقيا وضغط عليهم والكل يعلم بدلك.
ثم ان المقابلة تحضرية ولا تهم نتيجتها مهما كان بل يستخلص منها الدروس وهو معيار حقيقي لانا منتخب صربيا الصراحة اقوي منا بكثيير في الوقت الراهن
وفي الاخير اخواني لايجب ان نخطا مرة اخري ونرمي بفريقنا الي الهاوية وفي ظل هده الظروف الصعبة علي الجميع مدرب لاعبين جمهور ان نقف مرة اخري في وجه الانتهازيين وفقة رجل واحد ونكون في صف الخضر وفي صف شيخ الشيوخ رابح سعدان والحاج محمد روراوة.
لانني انا شخصيا شامم رايحة مفاجئة مدوية في كاس العالم وساعتها سنندم علي الاساءة
مشكورييين يا ابناء الجزائر











