تسجيل الدخول

العرب جميعا شاهدو حصة بكل روح رياضية بين الدكتور ابو زكريا و للواء عامر، كان موقف مصر في غاية الفكاهة فكان يتهرب المصري عن اي تهمة او اعتذار، وكان الجزائري حاضرا بالحقيقة المرة، ثم استدعى المقدم دراجي صحفيا سودانيا ليكذب كل مزاعم مصر عن احداث الخرطوم الذي كان الهدف من هذه الحصة،وايضا كشف غيظ السودانيين من الاعلام المصري،و في هذه الحلقة رأينا مساندة المغرب للجزائر و استعمار الاتصالات المغاربية بصفة عامة و غياب الاتصالات المصرية،و انتهى اللقاء بالسبب الرئيسي و هو النظام المصري ،الذي هو السبب في الازمة بين الجزائر و مصر،و قد لوقيت هذه الحصة بهجوم غير حضاري من الصحافة المصرية،و اختصر اللقاء في اللحظات الاخيرة .
نتيجة هذا اللقاء هي مايلي:
ان النظام المصري بعد مبادرة السلام مع اسرائيل و خيانة العرب عمل جاهدا على اذكاء نار الفتنة بين الجماهير في اي لقاء عربي مصري،و قد اعترف المصري عامر ان الاعلام المصري اذكى نار الفتنة بين مصر و سوريا قبل اللقاء رغم حفاوة السوريين
النظام الجزائري ترك الكرة في الملعب و للاعبين عكس النظام المصري الذي كان ينتظر اي هفوة ليستنفر و يطلب مساعدة صهيونية للهجوم على الجزائر و هي حقيقة تبنتها منتديات اسرائيلية وباعتراف حمدي قنديل
مزاعم مذابح السودان كانت تصعيد اعلامي كاذب من قبل النظام المصري
هشة العلاقات العربية المصرية و قذارة النظام المصري

كرامة المصريين من كرامة مصر و لن تتساهل مصر لمن يسئ لكرامة ابنائها
هذه هي جملة الرئيس المصري بعد خسارة فريقه في الخرطوم،و بعدها حضر ترسانته الاعلامية لسب الجزائر ،آملا ان يفلح اي متعصب جزائري و ان كانو قلة ان يعتدو على المصريين المقيمين في الجزائر،و تكون ذريعة لهجوم ربما عسكري،هذا الرئيس القذر و ذريته اهلكهم الله جعلو من مصر سخرية،و صارو كلما يذكر تاهل الجزائر يقولون فتنة بين اشقاء،و بعد فوزهم في انغولا عادت اليهم الكرامة،اي نظام اقذر من هذا النظام،و لتحسين صورة مصر،اهتدى فكرهم الشيطاني الى الاستثمار في الشفقة على الفقراء عبر برنامج دريم واحد من الناس،هل يعلم هذا الشعب المصري ان اغلب ديونه هي ملك المواطن علاء مبارك و بعض قواد النظام،لقد صارو يذكروننا بمساعداتهم الزهيدة في حربنا رغم ان المغرب وتونس كانو سباقين لهذا،هذا لانهم لا يتحملون المسؤولية،فالمغرب العربي ضحى منذ اول يوم للاحتلال،ولما حان موعد استقلاله و في ظل وجود رجل شهم هو جمال عبد الناصر،ساعدونا بمساعداتهم الزهيدة لكسبنا ،الا ان بدون مساعدتهم كنا سنستقل،و ليس بمساعدتهم استقلينا ،وقد اخرجنا فرنسا و ما ادراك ما فرنسا و استرجعنا هويتنا مع احتفاظنا بديننا،يمكن ان نغير لحن النشيد الوطني الذي لحنه المبدع المصري محمد فوزي لكننا لن نغيره،من هو شعب مصر ،ليسو عرب بل اقباط فراعنة،اما الامازيغ فهم اقرب للعرب و تقول روايات انهم عرب بل اكثر من ذلك دخل الاسلام على الجزائر و كانو عربا و امازيغ ،و دخول على اقباط مصر،الجزائر اخرجت فرنسا بالسلاح اما مصر فوقعت معاهدة صورية للسلام لتسترجع سيناء و تبيع اسرائيل الغاز بثمن رمزي .
صراحة الشعب الجزائري لا يقبل الصلح الا بالاعتذار و من جهات مسؤولة ولا تنادونا باسم العروبة لتخليصكم من اي مشكلة و لن نعتبركم اخوة فقد كلفتنا اخوتكم مهزلتكم الاعلامية،قبل الاحتلال كنا جزائريين و كنتم مصريين و انتم اول دولة ساهمت في فك الدولة العثمانية، وبعد الاحتلال اول دول خانت قضية الامة العربية بل الاسلامية وقد ساهمت في فك الاتحاد السوفياتي

سلم لسانك اخي amokhtar

كم انت ممتاز ياحفيظ والله اكتشف فيك كل يوم الوطنية والرجولة .انت في المستوى لانك تبدع في الرد على من خان قضية الامة وتطاول على شهداء الوطن واشكر ابوزكريا علىكل ماقام به هكذا هي الجزائر تعرف كيف ومتى ترد ..المجد لشهدائنا الابرار وتحيا الجزائر

سيعانون طويلا نتيجة ما اقترفوه
وسيفهمون أخيرا ما معنى الجزائر
وسيتأكدون أننا لم نكن نمزح عندما حذرناهم من أننا لسنا كبقية الشعوب
خطؤهم أنهم لم يسألوا فرنسا قبل الإقدام على هذا
لكانت أخبرتهم عن عقلية الجزائري

السلام عليكم
الحصة كانت رائعة فعلا
و الاخوة المغاربة ساهموا بشكل رائع أيضا باتصالاتهم فالف شكر لهم
و كذلك الجانب السوداني اسعدني كثيرا
كل كلمات الشكر لا تفيهم حقهم
السيد يحيى كان في قمة الروعة في كل كلمة قالها
اما المصري فعجبني كي زعف
المصريين كي يزعفوا يبانوا على حقيقتهم
شكرا لك اخي على الطرح المميز

مانقبلوا لا صلح ولا اعتذار لان كرامتنا من كرامة شهداء الثورة وثمنها غالي لا تستطيع مصرائيل او غيرها دفعه ومن يقبل الصلح ليس جزائري وخائن لبلاده
شكرا

هل تعرفون شيئا ماالفائدة من تأجيل العقوبة الفيفا تدرك تماما ماتفعل .
فلتشتعل النار بين العرب لأن لا شيء أصبح يجمعنا للأسف فلا تهمها لا الجزائر ولا مصر .
والله مهزلة امام العالم .