حتى لا ننسى ....يجب على مصر ان تعتذر
01-05-2010, 12:37 AM
في هذا الفيديو بعض ما حصل للاعبين و الجزائريين و قيمتهم لدى مصر،و ساعرضه و يجب ان تشاهدوه،لماذا؟
لقد اصبح المصريون يروجون للمصالحة ،و قد احرجو السعودية باشاعتهم،مشكلتهم هي ان موقفهم اصبح حرجا،و رغم ان زاهر يريد ان يضغط على روراوة باشاعة ان الاعتذار قرار سيادي،وهو ما قد يشكل ضغطا على حكومتنا ان تبادر للصلح،و هو فخ المصريين
هناك حقيقة يجب ان ندركها، هو ان النظام المصري اهان الجزائر ليس من هوى،و انما تقربا و حرصا على متانة علاقته بفرنسا و هو ما يبرره الزيارات ،اما بخصوص ما يزعمون احداث السودان فهو تلفيق و كذب لماذا، لزعزعة نظرة و احترام الغير،فقد كان الجميع ينتظر سقوط الدولة الجزائرية بل اكثر من ذلك عودة فرنسا ،الا ان الجزائر عادت في ظرف وجيز و بقوة،و هو ما اثار غيظ فرنسا ومصر، لان مصر تشعر بالنقص لما ترى دولة حديثة مثل الجزائر لها سيادة و قرار، اظافة الى ذلك ففي حروبها ضد العدو الصهيوني ،فقد قدمت لها الجزائر من ابنائها رجالا ماتو شهداء و هناك حديث عن ان الجزائريين كانو في مقدمة الجيش لان المصريين كانو خائفين .
قد نرى تالقهم في ما يسمى بالاعلام و التمثيل و ما ينادوه بحضارة الفراعنة ، و هو امر يجب ان نلفت اليه،لان نابولون بونابرت هو من غرس فيهم هذه البذرة اي بذرة المسرح لتتطور و قد عرفهم بحضارة استغرب الافتخار بها و هي حضارة الفراعنة ،و هو ما يبرر امنهم لانهم فقدو هويتهم الاسلامية لانها بكل بساطة صارت غربية غريبة،اما الجزائر فقد كانت امنا للدولة العثمانية قبل الاحتلال ،و رغم ان طول مداه الا انها حافضت على هويتها وبعد استقلالها بل بعد استرجاع سيادتها عادت بقوة لانها تملك بكل بساطة جزائريين.
و اخيرا لا صلح مع المصريين بل يجب ان يعتذرو
لقد اصبح المصريون يروجون للمصالحة ،و قد احرجو السعودية باشاعتهم،مشكلتهم هي ان موقفهم اصبح حرجا،و رغم ان زاهر يريد ان يضغط على روراوة باشاعة ان الاعتذار قرار سيادي،وهو ما قد يشكل ضغطا على حكومتنا ان تبادر للصلح،و هو فخ المصريين
هناك حقيقة يجب ان ندركها، هو ان النظام المصري اهان الجزائر ليس من هوى،و انما تقربا و حرصا على متانة علاقته بفرنسا و هو ما يبرره الزيارات ،اما بخصوص ما يزعمون احداث السودان فهو تلفيق و كذب لماذا، لزعزعة نظرة و احترام الغير،فقد كان الجميع ينتظر سقوط الدولة الجزائرية بل اكثر من ذلك عودة فرنسا ،الا ان الجزائر عادت في ظرف وجيز و بقوة،و هو ما اثار غيظ فرنسا ومصر، لان مصر تشعر بالنقص لما ترى دولة حديثة مثل الجزائر لها سيادة و قرار، اظافة الى ذلك ففي حروبها ضد العدو الصهيوني ،فقد قدمت لها الجزائر من ابنائها رجالا ماتو شهداء و هناك حديث عن ان الجزائريين كانو في مقدمة الجيش لان المصريين كانو خائفين .
قد نرى تالقهم في ما يسمى بالاعلام و التمثيل و ما ينادوه بحضارة الفراعنة ، و هو امر يجب ان نلفت اليه،لان نابولون بونابرت هو من غرس فيهم هذه البذرة اي بذرة المسرح لتتطور و قد عرفهم بحضارة استغرب الافتخار بها و هي حضارة الفراعنة ،و هو ما يبرر امنهم لانهم فقدو هويتهم الاسلامية لانها بكل بساطة صارت غربية غريبة،اما الجزائر فقد كانت امنا للدولة العثمانية قبل الاحتلال ،و رغم ان طول مداه الا انها حافضت على هويتها وبعد استقلالها بل بعد استرجاع سيادتها عادت بقوة لانها تملك بكل بساطة جزائريين.
و اخيرا لا صلح مع المصريين بل يجب ان يعتذرو








