مخاوف من تأثير الارتفاع وأرضية الميدان
23-06-2010, 05:59 AM
''الخضر'' ينهون استعداداتهم لمواجهة أمريكا
مخاوف من تأثير الارتفاع وأرضية الميدان
أنهى المنتخب الوطني استعداداته لمواجهة المنتخب الأمريكي زوال اليوم بملعب ''لوفتيس فيرسفيلد ستاديوم'' بمدينة بريتوريا، لحساب الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات الدور الأول، وسط مخاوف من تأثير عامل الارتفاع عن سطح البحر، وكذا أرضية الميدان التي لا تبدو في أفضل حال لاحتضان مباراة من هذا الحجم.
وخاضت عناصر المنتخب الوطني، زوال أمس، آخر حصة تدريبية استعدادا للقاء الحاسم. وجرت التدريبات على ملعب ''أش بي أم جي'' بضواحي بريتوريا، وحضر جميع اللاعبين التدريب الأخير، بمن فيهم اللاعب كريم زياني الذي بدأ الحصة على انفراد، حيث ركض بمفرده رفقة المحضر البدني، وهو مصر على المشاركة في المباراة قصد مساعدة زملائه على تحقيق الفوز والتأهل إلى الدور الثاني من المونديال.
لكن ثمة عاملين يقلقان المجموعة، وهما الارتفاع عن سطح البحر، حيث ستجري المباراة على ارتفاع يتجاوز 1300 متر، وبالرغم من أن اللاعبين صرحوا بأنهم سيحسنون التعامل مع هذا الظرف إلا أنهم أكدوا بأن المهمة ستكون صعبة جدا بالنظر لأن المنافس معتاد على هذه الأجواء لأنه يقيم ببريتوريا منذ بداية المنافسة، عكس زملاء القائد عنتر يحيى الذين أقاموا معسكرهم بدوربان التي توجد على مستوى واحد مع سطح البحر؛ أما الهاجس الثاني، فهو أرضية ميدان ملعب ''لوفتيس فيرفيلد ستاديوم'' التي لا تبدو صالحة لاحتضان المباراة، وهو ما جعل المنظمين يمنعون المنتخبين الجزائري والأمريكي من إجراء الحصة التدريبية الرئيسية عليها.
وكان لاعبو المنتخب الوطني قد اشتكوا كثيرا من أرضية ملعب ''بيتر موكابا ستاديوم'' بمدينة بولوكواني، الذي احتضن المباراة الأولى أمام سلوفينيا التي انتهت بخسارة ''الخضر'' بهدف لصفر، وكانت أرضية الميدان الزلجة أحد أسباب تلقي الحارس فوزي شاوشي للهدف الوحيد في اللقاء.
مخاوف من تأثير الارتفاع وأرضية الميدان
أنهى المنتخب الوطني استعداداته لمواجهة المنتخب الأمريكي زوال اليوم بملعب ''لوفتيس فيرسفيلد ستاديوم'' بمدينة بريتوريا، لحساب الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات الدور الأول، وسط مخاوف من تأثير عامل الارتفاع عن سطح البحر، وكذا أرضية الميدان التي لا تبدو في أفضل حال لاحتضان مباراة من هذا الحجم.
وخاضت عناصر المنتخب الوطني، زوال أمس، آخر حصة تدريبية استعدادا للقاء الحاسم. وجرت التدريبات على ملعب ''أش بي أم جي'' بضواحي بريتوريا، وحضر جميع اللاعبين التدريب الأخير، بمن فيهم اللاعب كريم زياني الذي بدأ الحصة على انفراد، حيث ركض بمفرده رفقة المحضر البدني، وهو مصر على المشاركة في المباراة قصد مساعدة زملائه على تحقيق الفوز والتأهل إلى الدور الثاني من المونديال.
لكن ثمة عاملين يقلقان المجموعة، وهما الارتفاع عن سطح البحر، حيث ستجري المباراة على ارتفاع يتجاوز 1300 متر، وبالرغم من أن اللاعبين صرحوا بأنهم سيحسنون التعامل مع هذا الظرف إلا أنهم أكدوا بأن المهمة ستكون صعبة جدا بالنظر لأن المنافس معتاد على هذه الأجواء لأنه يقيم ببريتوريا منذ بداية المنافسة، عكس زملاء القائد عنتر يحيى الذين أقاموا معسكرهم بدوربان التي توجد على مستوى واحد مع سطح البحر؛ أما الهاجس الثاني، فهو أرضية ميدان ملعب ''لوفتيس فيرفيلد ستاديوم'' التي لا تبدو صالحة لاحتضان المباراة، وهو ما جعل المنظمين يمنعون المنتخبين الجزائري والأمريكي من إجراء الحصة التدريبية الرئيسية عليها.
وكان لاعبو المنتخب الوطني قد اشتكوا كثيرا من أرضية ملعب ''بيتر موكابا ستاديوم'' بمدينة بولوكواني، الذي احتضن المباراة الأولى أمام سلوفينيا التي انتهت بخسارة ''الخضر'' بهدف لصفر، وكانت أرضية الميدان الزلجة أحد أسباب تلقي الحارس فوزي شاوشي للهدف الوحيد في اللقاء.
الله يوفقكم وينصركم ياااااااااااااااااااااااارب 








