مقابلــــة الغابـــــــون أكــــبر مـن مجـــــــــرد مقابلــــــة وديـــــــة
13-07-2010, 08:58 PM
المنتخب الجزائري سيلعب مقابلة ودية شهر أوت القادم مع الغابون الذي يشترك مع غينيا الاستوائية في تنظيم نهائيات كأس إفريقيا 2012.
لكن هل هي مجرد مقابلة تحضيرية لمنتخبنا الوطني؟
بعد كل هذا الفيلم والكر والفر الذي كان أبطاله سعدان ورواوة من جهة، وبعض أشباه الجرائد وأشباه الاعلاميين والصحفيين، وأشباه المدربين من الطامعين في أخذ منصب المدرب بعد أن طاب ونضج المنتخب وأصبح يسيل لعاب الكثيرين..
بعد كل هذا وبعد ما راجت الاخبار عن بقاء سعدان مدربا للمنتخب، الاكيد أن المقابلة الودية القادمة ستكون حاسمة في أن نتيجتها ستشكل إما مقصاً لقطع ألسنة هواة الثرثرة من صحفيي جرائد العار ومن وظفهم، أو أنها ستكون محفزا ووقودا لهم للمزيد من الكلام والثرثرة وتعطيهم المبرر للمزيد من الحملات المسعورة التي هي بعيدة كل البعد عن خدمة المنتخب الوطني بصفة خاصة والكرة الجزائرية بصفة عامة.
الغابون هو منتخب قوي ويلعب لعب جماعي جميل والدليل نتائجه ولو كانت متواضعة في الكان فقد تعادل مع تونس وفاز على الكامرون.
فهل يدرك سعدان الرسالة التي مفادها أنه يجب أن يلعب المقابلة كأنها مقابلة نهائية، لأن هذه المرة أي إخفاق لن يكون مقبولا و لو كانت المقابلة مجرد مقابلة تحضيرية، وأي أعذار لن تُسكت هؤلاء، وربما ستقلب حتى بعض مؤيديه عليه، وستكون الحملة التي ضده الان لا شيء مقارنة بما سيعرفه لو أخفق في هذا الامتحان.
لكن هل هي مجرد مقابلة تحضيرية لمنتخبنا الوطني؟
بعد كل هذا الفيلم والكر والفر الذي كان أبطاله سعدان ورواوة من جهة، وبعض أشباه الجرائد وأشباه الاعلاميين والصحفيين، وأشباه المدربين من الطامعين في أخذ منصب المدرب بعد أن طاب ونضج المنتخب وأصبح يسيل لعاب الكثيرين..
بعد كل هذا وبعد ما راجت الاخبار عن بقاء سعدان مدربا للمنتخب، الاكيد أن المقابلة الودية القادمة ستكون حاسمة في أن نتيجتها ستشكل إما مقصاً لقطع ألسنة هواة الثرثرة من صحفيي جرائد العار ومن وظفهم، أو أنها ستكون محفزا ووقودا لهم للمزيد من الكلام والثرثرة وتعطيهم المبرر للمزيد من الحملات المسعورة التي هي بعيدة كل البعد عن خدمة المنتخب الوطني بصفة خاصة والكرة الجزائرية بصفة عامة.
الغابون هو منتخب قوي ويلعب لعب جماعي جميل والدليل نتائجه ولو كانت متواضعة في الكان فقد تعادل مع تونس وفاز على الكامرون.
فهل يدرك سعدان الرسالة التي مفادها أنه يجب أن يلعب المقابلة كأنها مقابلة نهائية، لأن هذه المرة أي إخفاق لن يكون مقبولا و لو كانت المقابلة مجرد مقابلة تحضيرية، وأي أعذار لن تُسكت هؤلاء، وربما ستقلب حتى بعض مؤيديه عليه، وستكون الحملة التي ضده الان لا شيء مقارنة بما سيعرفه لو أخفق في هذا الامتحان.
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر.... على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تكن كالدخان يعلو بنفسه ... على طبقات الجو وهو وضيع







