طبعا مثلما كان منتظر الجزء الثاني من المسرحية المصرائيلية بدأ مع وصول الشبيبة لتلك البلاد و تحيا الوحدة العربية وتحيا العروبة وسيعزف على الأوتار من شتموا الشهداء بالأمس و من حرقوا العلم بالأمس.
سيظهر هؤلاء اليوم ليقولوا لنا لا شكرا لكم لقد شاركتم في الكامرا المخفية لأننا كنا نمثل فقط و التمثيل هو مصدر رزقنا وقوت يومنا ورثناه عن أجدادنا منذ الملك فاروق ويجري في عروقنا مجرى الدم ونحن نعيش في بلد في كل بيت فيه ممثل وممثلة.