رمضان يوم بيوم (اليوم 28)
07-09-2010, 10:05 PM
آية
ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين (33)فصلت
لا أحد أحسن قولا ممن دعا إلى توحيد الله وعبادته وحده وعمل صالحا وقال : إنني من المسلمين المنقادين لأمر الله وشرعه . وفي الآية حث على الدعوة إلى الله سبحانه , وبيان فضل العلماء
الداعين إليه على بصيرة . وفق ما جاء عن رسول محمد صلى الله عليه وسلم .
حديث
عن عائشة رضي الله عنها أنه سئل الني صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أحب إلى الله ؟ قال : أدوما وإن قل . وقال : اكلفوا من الأعمال ما تطيقون . رواه البخاري الجامع الصحيح
قصة
كان أحد الأشخاص المسلمين من الذين عاشوا في أمريكا يذهب كل يوم إلى السوبر ماركت ويشتري ما أراد وكان عند الحساب , ويحكم أن المحاسبة إمرأة . يضع النقود على الطاولة ولا يسلمها
في يدها وحدث هذا كثيرا لنفس المحاسبة مما جعلها تفكر : هل بها عيب يجعل الشخص لا يمسك يدها أم ماذا ؟ واستمر التعجب والتفكير كلما حدث هذا الموقف إلى أن قررت أن تسأل الشخص المعني
وذات يوم تبعته وفي لحظة أوقفته وسألته . لماذا تضع النقود على الطاولة ولا تضعها بيدي ؟ فأجاب بكل عزة وقال : لأننا نحن المسلمون ديننا يأمرنا أن نعامل المرأة كالجوهرة الثمينة التي لا يحق
لأحد أن يلمسها إلا من هي ملك له .ولو أن الجوهرة تناقلتها الأيادي لفقدت قيمتها , مما جعل المرأة تتعجب من هذا الدين وتقرر أن تعرف عن هذا الدين أكثر وتسلم ولله الحمد بفضل كلمات وموقف
بسيط ولكنه في جوهرة عظة . نسأل الله أن يوفقنا إلى من يحبه ويرضاه وأن يهدي بنا , إنه على كل شئ قدير .
حكمة
أفقر الناس من ليس لديه أمل .
دعاء
اللهم إني عبدك أبن عبدك , أبن أمتك . ناصيتي بيدك , ماض في حكمك , عدل في قضاؤك , أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك ,
أو أستأثرت به في علم الغيب عندك , أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني , وذهاب همي . ما أصاب عبدا هم ولا حزن فقاله إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرحا
فكرة
في هذه الدنيا ليس هناك مستحيل .هناك دائما طرق تؤدي إلى تحقيق كل شئ . وإذا كانت لدينا الرغبة والإرادة الكافية لتحقيق ما نريده , فسنعثر على وسائل كافية لتحقيقه .
ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين (33)فصلت
لا أحد أحسن قولا ممن دعا إلى توحيد الله وعبادته وحده وعمل صالحا وقال : إنني من المسلمين المنقادين لأمر الله وشرعه . وفي الآية حث على الدعوة إلى الله سبحانه , وبيان فضل العلماء
الداعين إليه على بصيرة . وفق ما جاء عن رسول محمد صلى الله عليه وسلم .
حديث
عن عائشة رضي الله عنها أنه سئل الني صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أحب إلى الله ؟ قال : أدوما وإن قل . وقال : اكلفوا من الأعمال ما تطيقون . رواه البخاري الجامع الصحيح
قصة
كان أحد الأشخاص المسلمين من الذين عاشوا في أمريكا يذهب كل يوم إلى السوبر ماركت ويشتري ما أراد وكان عند الحساب , ويحكم أن المحاسبة إمرأة . يضع النقود على الطاولة ولا يسلمها
في يدها وحدث هذا كثيرا لنفس المحاسبة مما جعلها تفكر : هل بها عيب يجعل الشخص لا يمسك يدها أم ماذا ؟ واستمر التعجب والتفكير كلما حدث هذا الموقف إلى أن قررت أن تسأل الشخص المعني
وذات يوم تبعته وفي لحظة أوقفته وسألته . لماذا تضع النقود على الطاولة ولا تضعها بيدي ؟ فأجاب بكل عزة وقال : لأننا نحن المسلمون ديننا يأمرنا أن نعامل المرأة كالجوهرة الثمينة التي لا يحق
لأحد أن يلمسها إلا من هي ملك له .ولو أن الجوهرة تناقلتها الأيادي لفقدت قيمتها , مما جعل المرأة تتعجب من هذا الدين وتقرر أن تعرف عن هذا الدين أكثر وتسلم ولله الحمد بفضل كلمات وموقف
بسيط ولكنه في جوهرة عظة . نسأل الله أن يوفقنا إلى من يحبه ويرضاه وأن يهدي بنا , إنه على كل شئ قدير .
حكمة
أفقر الناس من ليس لديه أمل .
دعاء
اللهم إني عبدك أبن عبدك , أبن أمتك . ناصيتي بيدك , ماض في حكمك , عدل في قضاؤك , أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك ,
أو أستأثرت به في علم الغيب عندك , أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني , وذهاب همي . ما أصاب عبدا هم ولا حزن فقاله إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرحا
فكرة
في هذه الدنيا ليس هناك مستحيل .هناك دائما طرق تؤدي إلى تحقيق كل شئ . وإذا كانت لدينا الرغبة والإرادة الكافية لتحقيق ما نريده , فسنعثر على وسائل كافية لتحقيقه .










