الى كل الجزائريين ...و دلك اضعف اليمان
24-11-2007, 08:17 PM
التقليد الأعمى ومعاكسة الشريعة
وهذا العرض جاء لغرض التنويه والتذكير لمخاطر ومنزلقات التقليد بما يحمل في داخله من آثار ماحقة للكيان الإنساني، وعبثية بالعقل قائمة مقامه في إصدار الأحكام على الأشياء من غير دراية ووعي موضوعي يبحث بعقلانية مجردة من المؤثرات والعقل الجمعي، وذوبان الحقيقة تحت وطأة فرض الممارسات الجاهلية البعيدة عن روح العمق في فهم الأشياء ومن ثم الحكم لها أو عليها.
ضياع الحقيقة
ها هي الحقبة الماضية توشك على الإنقراض ... وها نحن نقترب من مرحلة جديدة , تكاد تتسم بقدر كبير من الواقعية والتجرد عن كل الإعتبارات الموروثة التي كانت ولا تزال ذيولها حاكمة على أفكارنا وطبائعنا , ومشاعرنا ... وبإختصار ...... ازمة ثقافة ام ازمة مثقف ؟
إن كانت الثقافة هي وقود التطور الحضاري وقاعدته واساسه المتين , وعروة التقدم في عالم متازم خانق يضج بالآلآم الغربة عن الذات وضياع الهوية والانشغال بالنزاعات الجانبية عن القضايا المصيرية , فلا غرابة أن تبدي الاوساط المثقفة في... ارضها الخصبة , واقول خصبة لاعتقادي أن المجتمع يحمل في وسطه القابلية للتغير والتاثير الثقافي ؟ اذا ما اعيد بناء كيانه من جديد , بشكل سليم ومدروس , والغيت العوامل التي كرست الجهل والتخلف واللامبالاة من داخله .
ولذا شرحت قضايا مثل ماهية الثقافة .. ومصدرها . . ومدى فاعليتها .. وانتقدت قضايا مثل الثقافة الغربية التحديثية .. والاخرى السلفية التراثية.. واخذت صدا واسعا واحتلت مساحة شاسعة من كتابات ودراسات المثقفين . يبدو ان استفهاما حول دور المثقف في عملية التربية والابداع .. والحيز الذي يشغله مثقفي اليوم في مجتمعاتنا .. والحاجة المرجوة من الثقافة ذاتها .. ومن العمل الثقافي , لم تلق ولم تستحوذ على اهتمام كاف , ولم تاخذ حقها من الدراسة والبحث , رغم وجاهة الطرح وشرعية الاستفهام , لاريب ان عددا من المثقفين اعتنوا عناية لابأس بها من هذا الجانب , الا اننا نلاحظ عدم تبلور اجابة وافية عملية حتى هذه الساعة , ربما لانعدام المؤسسات الثقافية النوعية والمتخصصة أو قلتها .. وتزاحم هذا القليل بقضاياه الاخرى , اضافة الى خلط الاوراق وما يتبع ذلك من عوائق تعترض مسيرة المؤسسات القليلة الموزعة هنا وهناك , وربما كان لغياب المشروع الثقافي الشامل , الذي يضم بين دفتيه وتحت مظلته .. تلك الرؤى والتطلعات والاراء (المختزلة) لاهم طبقة في المجتمع , مما حول المعالجات الثقافية الى معالجات قشرية (شكلية) يطغى عليها الخيال ويغيب عنها الواقع , مما ساهم في نشوء طبقة تتعاطى مع الثقافة كحالة كسبية .. واجهة اجتماعية , احالت الثقافة والعمل الى نوع من الترف الفكري الذي ساهم مساهمة لا بأس بها في تقويض ( فكر التغيير والاصلاح الاجتماعي ) .. ونشأ بدلا عنه فكر ( تكريس الواقع السئ وتطبيعه ) , وربما كان للفكر الكسبي (الاستهلاكي) مؤسساته ومشاريعه .. وتاثيره وبروزه على الساحة , وبالتالي .. تعاطي افراد المجتمع معه وتاثرهم به , في ظل غياب المشروع الثقافي الجاد .
إن الإسهاب المستمر والمنتظم في الأفكار السلبية يرهقك بدنياً وعقلياً.
1على أي مدرسة تتحدثون؟؟؟ على مدرسة العري و الفضائح و الخزي و العار؟ أم ذهبوا الرجال الذين يقولون قولة الحق؟ لا فلة و لا لطيفة العرفاوي و لا مدرسة شباب العار و العري و الخزي جزائريون؟ هذه حصة أخت ستار أكاديمي اللبنانية التي رفضها الجزائريون ذات يوم لتأتينا اليوم ببريق آخر عودة المدرسة ألخان و ثباب؟؟؟؟ فلا مرحبا بالحصة و الفنانيين العريانيين
2بلد الرجال والابطال و الفحولة أتى عليه يوم و خرجت منه بذور العار والفضيحة والخزي.كيف لنا أن نواجه الناس و الأمم.واااامصيبتاه.واااويلاه على ما يحدث في بلادي.ليتنا مِتنا و ما سمعنا و لا قرأنا ما حدث و يحدث .ما كان أبوك سي عبد الحميد هكذا يا فلة. الجزائر لا تستحق منك و من امثالك كل هذا.حسبا الله ونعم الوكيل
وهذا العرض جاء لغرض التنويه والتذكير لمخاطر ومنزلقات التقليد بما يحمل في داخله من آثار ماحقة للكيان الإنساني، وعبثية بالعقل قائمة مقامه في إصدار الأحكام على الأشياء من غير دراية ووعي موضوعي يبحث بعقلانية مجردة من المؤثرات والعقل الجمعي، وذوبان الحقيقة تحت وطأة فرض الممارسات الجاهلية البعيدة عن روح العمق في فهم الأشياء ومن ثم الحكم لها أو عليها.
ضياع الحقيقة
ها هي الحقبة الماضية توشك على الإنقراض ... وها نحن نقترب من مرحلة جديدة , تكاد تتسم بقدر كبير من الواقعية والتجرد عن كل الإعتبارات الموروثة التي كانت ولا تزال ذيولها حاكمة على أفكارنا وطبائعنا , ومشاعرنا ... وبإختصار ...... ازمة ثقافة ام ازمة مثقف ؟
إن كانت الثقافة هي وقود التطور الحضاري وقاعدته واساسه المتين , وعروة التقدم في عالم متازم خانق يضج بالآلآم الغربة عن الذات وضياع الهوية والانشغال بالنزاعات الجانبية عن القضايا المصيرية , فلا غرابة أن تبدي الاوساط المثقفة في... ارضها الخصبة , واقول خصبة لاعتقادي أن المجتمع يحمل في وسطه القابلية للتغير والتاثير الثقافي ؟ اذا ما اعيد بناء كيانه من جديد , بشكل سليم ومدروس , والغيت العوامل التي كرست الجهل والتخلف واللامبالاة من داخله .
ولذا شرحت قضايا مثل ماهية الثقافة .. ومصدرها . . ومدى فاعليتها .. وانتقدت قضايا مثل الثقافة الغربية التحديثية .. والاخرى السلفية التراثية.. واخذت صدا واسعا واحتلت مساحة شاسعة من كتابات ودراسات المثقفين . يبدو ان استفهاما حول دور المثقف في عملية التربية والابداع .. والحيز الذي يشغله مثقفي اليوم في مجتمعاتنا .. والحاجة المرجوة من الثقافة ذاتها .. ومن العمل الثقافي , لم تلق ولم تستحوذ على اهتمام كاف , ولم تاخذ حقها من الدراسة والبحث , رغم وجاهة الطرح وشرعية الاستفهام , لاريب ان عددا من المثقفين اعتنوا عناية لابأس بها من هذا الجانب , الا اننا نلاحظ عدم تبلور اجابة وافية عملية حتى هذه الساعة , ربما لانعدام المؤسسات الثقافية النوعية والمتخصصة أو قلتها .. وتزاحم هذا القليل بقضاياه الاخرى , اضافة الى خلط الاوراق وما يتبع ذلك من عوائق تعترض مسيرة المؤسسات القليلة الموزعة هنا وهناك , وربما كان لغياب المشروع الثقافي الشامل , الذي يضم بين دفتيه وتحت مظلته .. تلك الرؤى والتطلعات والاراء (المختزلة) لاهم طبقة في المجتمع , مما حول المعالجات الثقافية الى معالجات قشرية (شكلية) يطغى عليها الخيال ويغيب عنها الواقع , مما ساهم في نشوء طبقة تتعاطى مع الثقافة كحالة كسبية .. واجهة اجتماعية , احالت الثقافة والعمل الى نوع من الترف الفكري الذي ساهم مساهمة لا بأس بها في تقويض ( فكر التغيير والاصلاح الاجتماعي ) .. ونشأ بدلا عنه فكر ( تكريس الواقع السئ وتطبيعه ) , وربما كان للفكر الكسبي (الاستهلاكي) مؤسساته ومشاريعه .. وتاثيره وبروزه على الساحة , وبالتالي .. تعاطي افراد المجتمع معه وتاثرهم به , في ظل غياب المشروع الثقافي الجاد .
إن الإسهاب المستمر والمنتظم في الأفكار السلبية يرهقك بدنياً وعقلياً.
1على أي مدرسة تتحدثون؟؟؟ على مدرسة العري و الفضائح و الخزي و العار؟ أم ذهبوا الرجال الذين يقولون قولة الحق؟ لا فلة و لا لطيفة العرفاوي و لا مدرسة شباب العار و العري و الخزي جزائريون؟ هذه حصة أخت ستار أكاديمي اللبنانية التي رفضها الجزائريون ذات يوم لتأتينا اليوم ببريق آخر عودة المدرسة ألخان و ثباب؟؟؟؟ فلا مرحبا بالحصة و الفنانيين العريانيين
2بلد الرجال والابطال و الفحولة أتى عليه يوم و خرجت منه بذور العار والفضيحة والخزي.كيف لنا أن نواجه الناس و الأمم.واااامصيبتاه.واااويلاه على ما يحدث في بلادي.ليتنا مِتنا و ما سمعنا و لا قرأنا ما حدث و يحدث .ما كان أبوك سي عبد الحميد هكذا يا فلة. الجزائر لا تستحق منك و من امثالك كل هذا.حسبا الله ونعم الوكيل
من مواضيعي
0 حنا في حنا
0 نداء الى كل الجزائريين المسؤولون و المسؤولين
0 • نحن أصحاب الجمعة•- لا خوف على الجزائر•• لقد عاش الشعب سنوات أتت على الأخضر وال
0 منبر من لا منبر له
0 اين المجتمع المدني
0 يمكننا ان نكون رابطة او مجموعة او منتخب من الرعاع
0 نداء الى كل الجزائريين المسؤولون و المسؤولين
0 • نحن أصحاب الجمعة•- لا خوف على الجزائر•• لقد عاش الشعب سنوات أتت على الأخضر وال
0 منبر من لا منبر له
0 اين المجتمع المدني
0 يمكننا ان نكون رابطة او مجموعة او منتخب من الرعاع








