الجزائر ضمن أضعف دول المتوسط في..............
22-10-2010, 09:12 AM
الجزائر ضمن أضعف دول المتوسط في تسيير الكوارث الطبيعية
صنّف خبراء دوليون مختصون في الكوارث الطبيعية، الجزائر ضمن أضعف دول البحر الأبيض المتوسط في مجال تسيير الكوارث الطبيعية، رغم كونها من البلدان الأكثر عرضة للمخاطر الكبرى.
جاء تصنيف هؤلاء الخبراء خلال الندوة الجهوية الخاصة بتسيير الكوارث في منطقة البحر الأبيض المتوسط المنعقدة الأسبوع الفارط في العاصمة البريطانية لندن، حيث عرض المشاركون في الندوة مختلف تجارب دول المنطقة في مجال تسيير المخاطر الكبرى والإجراءات المتخذة لمواجهة ذلك.
وعن أسباب تصنيف الجزائر في ذيل الترتيب في مجال تسيير الكوارث في المنطقة ككل، أكد خبراء عرضوا المخاطر الكبرى التي تهدد دول المنطقة، ومن بينها الجزائر التي صنفت من أكثر الدول عرضة لتك المخاطر لأنها معنية مباشرة بـ11 خطرا من الأخطار الـ14 التي صنّفتها هيئة الأمم المتحدة على أنها مخاطر كبرى.
لكن رغم ذلك، لا تملك الحكومة سياسة لتسيير تلك المخاطر في حال حدوث أي كارثة، سواء كانت طبيعية أو صناعية، عكس دول المنطقة الأخرى. ففي الوقت الذي وضعت فيه الحكومة البريطانية على سبيل المثال لا الحصر قضيتي الإرهاب والكوارث الطبيعية في درجة واحدة من الخطورة التي تهدد أمنها الوطني، فإن الجزائر لا تزال تستخف بتلك المخاطر .
صنّف خبراء دوليون مختصون في الكوارث الطبيعية، الجزائر ضمن أضعف دول البحر الأبيض المتوسط في مجال تسيير الكوارث الطبيعية، رغم كونها من البلدان الأكثر عرضة للمخاطر الكبرى.
جاء تصنيف هؤلاء الخبراء خلال الندوة الجهوية الخاصة بتسيير الكوارث في منطقة البحر الأبيض المتوسط المنعقدة الأسبوع الفارط في العاصمة البريطانية لندن، حيث عرض المشاركون في الندوة مختلف تجارب دول المنطقة في مجال تسيير المخاطر الكبرى والإجراءات المتخذة لمواجهة ذلك.
وعن أسباب تصنيف الجزائر في ذيل الترتيب في مجال تسيير الكوارث في المنطقة ككل، أكد خبراء عرضوا المخاطر الكبرى التي تهدد دول المنطقة، ومن بينها الجزائر التي صنفت من أكثر الدول عرضة لتك المخاطر لأنها معنية مباشرة بـ11 خطرا من الأخطار الـ14 التي صنّفتها هيئة الأمم المتحدة على أنها مخاطر كبرى.
لكن رغم ذلك، لا تملك الحكومة سياسة لتسيير تلك المخاطر في حال حدوث أي كارثة، سواء كانت طبيعية أو صناعية، عكس دول المنطقة الأخرى. ففي الوقت الذي وضعت فيه الحكومة البريطانية على سبيل المثال لا الحصر قضيتي الإرهاب والكوارث الطبيعية في درجة واحدة من الخطورة التي تهدد أمنها الوطني، فإن الجزائر لا تزال تستخف بتلك المخاطر .







