اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alger algerien
مهم جدا: أنا أتكلم على شرذمة من أناس يسيئون لهذه المهنة الشريفة
مع كل إحترامي لك أو لكي, لأنني أضنك معلمة.
أنا ضد مقولة كاد المعلم أن يكون رسولا
لأن ما رأيته بعيني حول التعليم والمعلمين, ينطق له الحجر
أقولها ثانية أكبر سبب هلاك شبابنا هو المعلمين والأساتذة
لماذا؟
نجد المعلم يسأل ماذا يعمل أبوك؟
لماذا؟
المعلم ذكي, يسأل هذا السؤال حتى يحدد أسلوب معاملة مناسب لكل تلميذ.
بعدها الضرب, إضافة إلى فهم ولا الله لا فهم.
بعدها لازم من كل قسم يعاود العام واحد ولا ثنين
ولا ننسى العباقرة أبناء المعلمين
.....
المتوسطة
أول شيئ يلاحظ أخذ العبقرية إتجاه وأبناء المعلمين إتجاه آخر
ثانيا ترتفع نسبة المعيدين والمطرودين, التوجه إلى الحياة العملية, هذا خطأ التوجه للأفات الإجتماعية
إمتحان التعليم المتوسط ينجح فيه غير طويل العمر, ونسبة كبيرة من المراهقين تتوجه إلى الشارع وياله من شارع!!!!
في الثانوية يبدأ التلميذ يكتشف نفسه ويتلهف للوصول إلى الباكالوريا, ويجد نفسه مقيد بنفسية إنتهازية وإنتقامية ضد المجتمع, نفسية أساتذة قلوبهم مليئة بالحقد والغل لهذا الشباب الطموح, فطوال ثلاثة سنوات التلميذ ينزع القيد تلو الآخر, ومن بينهم من لا يقوى على إنتزاع هذه القيوم ربما لمكانته الإجتماعية التي تسمح للأستاذ بتكسير أهدافه, فيلقى نفسه في الشارع مع أصدقاء الإبتدائي والمتوسط, الذين يتلهفون لإدخاله في مجالسهم ومشاركته في أفاتهم.
ربما يقول لم يتبقى لي الكثير للوصول إلى الباكلوريا, فينوي التسجيل في المراسلة, فيجد نفسه أمام بيروقراطية قاسية وقوانين غامضة تشرعها كاتبة المدير, والله هذا ما شاهدته بأم عيني وليس المكان المناسب لقوله لكن... أحد الراغبيين في التسجيل في المراسلة قاوم البيروقراطية والغبائية الإدارية, فما لبث إلا دقائق حتى أخذ الضرب المبرح من الشرطة, التي يفترض أن تكون حام للمواطن وعون له لا عليه!!!! لكن.. نرجع إلى تكوين الشرطي وإنضباطه, ونرجع إلى توجيهات رئيس الجمهورية التي تقضي بإحترام كرامة المواطن, ولما نرجع إلى القانون الجزائري الذي يجرم التعذيب والضرب نجد أن هذا الشرطي أخطأ في حق نفسه قبل غيره, ما زاد الطينة بلة في هذه الحادثة, أن طالب المراسلة لم يمر عليه أيام كثيرة من خروجه من المستشفى أين قام بعملية جراحية, فكان تصرف الشرطة شبه مميت, وأخذ هذا الشخص على جناح السرعة للإستعجالات الطبية, ولطف ربي لم يمت, الشرطي أصبح يقف ويسقط راجيا العفو من الضحية,الذي كاد أن يموت جراء مقاومته لتيار الحقرة التي ترمي بشبابنا إلى الشارع إلى الجريمة إلى ...
هذه حالة من حالات, كذلك من تغلب على بيروقراطية السياسيين وخاصة التيار الإسلامي المتحكم في التكوين عن بعد, يجد نفسه أمام إدارات أخرى لا تعترف بمستوى التكوين عن بعد (المراسلة) ولا نخص أحد, بالبرغم من الحجية القانونية لهذا المستوى الدراسي إلا أن أغلب الإدارات تضرب جهود التلميذ الذي حاول تدارك ما فاته في الصفر.
وكلنا أبناء هذا المجتمع لذلك ما قمت به هو مجرد تذكير فقط, لأن كل هذا يعلمه الخاص والعام
Ca fait mal au ceur lorsque vous dites des choses comme ça
la ca fait mal
|
السلام عليكم
يستسمحني صاحب الموضوع ربما خرجنا من هدف الموضوع الذي بتعلق بالادارة بصفة عامة ودخلنا في موضوع المدرسة والاستاذ او المعلم والمتعلم
أولا :اقول لك ان كل ما سردته حالة شاذة والشاذ لا يقاس عليه
والدليل هناك اطارات تخرجت من هذه المدرسة
وقد قلت انه يوجد الطالح والصالح في كل مكان حتى في مكة المكرمة
ثانيا: انا لست بمعلم او معلمة كما ذكرت وانما انا مربي قبل انا كون كذلك لان
عندي أبناء وعندي وطن وشعب يعيشون معهم.
ثالثا:اشكرك على احترامك ونصيحتى لصديقك
يكون نفسه بنفسه في الظرف الحالي ولابواب كثيرة مفتوحة
رابعا :أذكرك بأشياء ربما لاتعلمها وهي:السؤال كيف نقلل من نسبة الامية؟
هل تعلم ان اليابان وما ادراك باليابان اول شيئ قام بتصحيحه هي المدرسة الانة ادرك ان التنمية البشرية تاتي من المدرسة هي المصدرالرئسي لكل القطاعات الاخرى
التنمية البشرية
مقدمة الدراسة
مدرسة الجزائرية للبنين والبنات يبلغ عدد التلاميذ فيها ( 695 ) ستمائة وخمس وتسعون تلميذا بالسنوات الصفية الرابعة وعدد فصولها ( 16 ) فصل اى ان كمتوسط الفصل الواحد ( 43 ) تليميذ فى الفصل الواحد ومن خلال ملاحظتنا
لظاهرة العنف بالمدرسة وجدنا انها لاتشكل خطور ولكن يجب مواجهتها حتى لاتشكل خطورة على العملية التعليمة بعناصرها واهمهم المعلم والمتعلم معا .
اهمية الدراسة
الحد من ظاهرة العنف حتى لاتشكل معوقا للعملية التعليمية .
الأسباب التربوية والاجتماعية :
العنف المدرسي بات منتشرا بشكل واسع النطاق وتحول إلى ظاهرة ملفتة ،
مرتبطة أساسا بالتربية لدى جميع الأطراف، فطبيعة التربية التي تلقاها المدرس، والتي تلقى بها تكوينه تعتمد أساسا على العنف، مما ولد لدى هذه الفئة شعورا بأن عملية التحصيل وضبط الفصل لا يمكن أن يتم دون ممارسة العنف’’ .
اضافة الى ضعف التربية الأسرية والتوجيه في المدرسة، وقلة الوعي بالأخطار الناجمة عن هذه السلوكيات’’.
فا العنف الذي يتعرض له الأطفال، هو المسئول عن ميلهم للعدوان والسيطرة عندما يكبرون، كما ان الطفل الذي يتعرض في طفولته للحرمان العاطفي، سواء من الأب أو الأم أو من كلاهما، تكون له آثار سلبية على تنشئته الاجتماعية وعلى نموه النفسي والانفعالي وعلى قدراته الذهنية، فشخصيته تكون متوترة تعاني من عدم القدرة على التكيف السوي مع الآخرين، وتطغى عليه الاضطراباات العاطفية. كما أن القهر الاجتماعي الناتج عن الاستهزاء والتهكم والازدراء، يولد بدوره لدى الطفل شعورا بالإحباط والدونية ويربكه في علاقاته مع زملائه.
ويجمع الأخصائيون في علم الاجتماع والتربية وعلم النفس، على دور الأسرة في تنمية النزعة العدوانية لدى الطفل، عندما ينموا في بيئة أسرية ينقصها الحب والحنان والرعاية السليمة للأبناء، فالوالدان اللذان يتخاصمان ويهملان تربية الأطفال أو لا يسمحان بالحوار وإبداء الآراء وتفهم المشاكل، يكونان سببا في زرع مشاعـر الحقد والكراهية في الطـفل ودفعه إلى التمرد ومحاولـة إبراز الذات بسلوكيات عنيفة ، ومن النتائج السلبية للتفكك الأسري،
محاولة الطفل البحث عن الحنان وتقدير الآخرين خارج الأسرة، وكثيرا ما يقع ضحية رفاق السـوء الذين يساهمـون في انحرافـه.
الأسباب النفسية :
السلوك العدواني الذي يتخذه الطفل تجاه المواقف المختلفة، يعتبر من علامات إصابتـه بمرض نفسي، فالنشاط الزائد وتشتت الانتباه والاندفاع، ثلاثة أمور إذا لازمت الطفل بعد سن السنوات الثلاث الأولى، ولفترة لا تقل عن ستة أشهر، فإنها تكون مؤشراً على أن هناك فعلا مشكلة نفسية لدى الطفل. في حين إننا لا نستطيع تشخيص حالة طفل بأنه مريض بالنشاط الزائد إلا حين دخوله المجتمع المدرسي, لأن المدرسة تتطلب الهدوء والالتزام وعدم الحركة، وهي عكس الصفات الموجودة بالفعل عند الطفل المريض بهذا المرض. فإذا ثبت ذلك يجب التعامل مع هذا الطفل بالطريقة السليمة، ولاسيما في المرحلة الأولى عندما يتحول الطفل إلى البلوغ, و إلا سيتحول هذا الطفل إلى الجنوح وهو من أخطر الأمراض النفسية السلوكية التي تؤدي إلى طريق الانفلات والإجرام’’.
دور وسائل الإعلام :
‘‘ يرتبط العنف المدرسي بوسائل الإعلام في الدرجة الأولى، خاصة القنوات الفضائية الأمريكية التي تبث أفلام العنف المرتبط بالجنس، والتي يشاهدها التلميذ ويعتقد أن استعماله للعنف يساعد على استمالة فتاة ’’. ويقر أغلب الأخصائيين في علم الاجتماع والتربية وعلم النفس، بوجود علاقة غير مباشرة بين العنف الذي تبثه وسائل الإعلام وبين الانحراف الذي يرتكبه الأطفال والشباب في الواقع،
خاصة إذا كان هؤلاء يعيشون أوضاعا اجتماعية، اقتصادية، وثقافية سيئة، تجعلهم أكثر ميلا للتأثر السلبي بما تبثه وسائل الإعلام. التأثير العنيف الذي تنقله وسائل الإعلام إلى الأطفال والشبـاب، لا يتجلى فقط في مشاهد العنف التي تبثها وسائل الإعلام باستمرار، وإنما أيضـا في تلك المشاهد التي تشحن نفس الأطفال والمراهقين
بأحلام رفاهيه غير واقعية، لا تلبث أن تصطدم بالحقيقة فتثير فيهم شعورا بالخيبة والإحباط. وقد تدفع بالكثيرين منهم إلى استخدام العنف والانحراف لبلوغ هذا الثراء الوهمي الذي يتعذر عليهم بلوغه بالوسائل المشروعة .
الوقاية خير من العلاج :
دور الاولياء والمدرسة
إن ظاهـرة العنف المدرسي أمست تؤرق أسر الأطفال، التي تخاف من عواقب تطوره إلى انحراف وإجرام عند الكبر. وعن الإجراءات التي يمكن اتخاذها للوقاية من العنف، يقول احد التلاميذ ‘‘
يجب أن تكون معاملة المدرسين والإداريين للتلاميذ، قائمة على طرق تربوية، وأن يتم ملأ فراغ التلاميذ بأنشطـة ثقافية وترفيهية ’’.
كما عبر احد المدرسين بالمدرسة ‘
‘يجب إدماج مادة حقوق الإنسان في التكوين، والتكثيف من الحملات التحسيسية لدى الآباء، لأنه لا بد من تغيير العقليات ’’. المسؤول في المقاطعة الحضرية بالجزائر يقول ‘‘ نقوم بمجهودات كبيرة لمواجهة هذه الظاهرة بالتنسيق مع مصالح الشرطة، وذلك بالتعرف على المراهقين الذين يقفون وراء هذا العنف، وقـد قدم بعضهم للعدالة، وتتضح نتائج هذه المجهودات في الهدوء الذي يعم الاكمالية او الثانوية- مثلا- بعد أن كانت تعاني كثيرا من هذه الظاهرة .
التوصيات
• التقليل ما أمكن من التدخل في حياة الطفل، وعدم إذلاله وتخجيله والحط من قيمته.
• عدم تعويد الطفل على الحصول على امتيازات بعد لجـوءه إلى العنف أو الغضب أو التهديد، وإتاحة الفرصة له لكي يعـبر عن انفعالاته وغضبه.
• إشعار الطفل بالاهتمام به، والإجابة المنطقية على أسئلته واستفساراته، دون مبالغة في تدليله أو القسوة عليه.
• معاملة الأبناء على قدم المساواة دون تمييـز بينهم، ومحاولة ملء أوقات فراغهم بممارسة بعض الهوايات و الأنشطة المحببة إليهم بما في ذلك بعض الألعاب و إن اكتست طابعا عنيفـا.
• عدم التدخل في تشاجر الأخوة وتركهم ليحلوا مشاكلهم بأنفسهم، إلا إذا بلغ التشاجر حدا خطرا عليهم، والعمل على أن يسود الحياة المنزلية جو من الهدوء والتسامح و التعاون والحب.
واضيف من واقع المدرسة
• اهمية الممارسة الرياضة البدنية لتفريغ الطاقات المكبوتة لدى التلاميذ
• تنمية المهارات القيادية لدى التلميذ العدوانة وتوظيفها لضبط العملية التعليمية
• عدم استخدام المعلم للعنف للتلاميذ حتى لاينشاء العنف المضاد
• عمل ندوات خاصة للتلاميذ للحد من العنف بينهم
• التربية الخلقية والتقويم والتركيز على دو المعلم مع الاخصائى الاجتماعى والاخصائى النفسى (ال راه في الشوماج)
هام جدا: الكل مسئول على الاخلاق بدا من الاولياء المدرسة تم الشركاء
السؤال هل اخترنا المعلم المناسب وأعطبناه مكانته(او بركولاج منذ الاستقلال)
هل نغلق المدرسة لمدة سنة ونجعلها مركز اعادة التربية الاولياء والمعلمين؟ اونترك الامور تسير ونرمي المنشفة في وجه فلذة اكبادنا
انما الامم الاخلاق,,,,,,
سلام
Ca fait mal aux martyres cher frére
التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمود ; 11-12-2010 الساعة 09:32 PM