تسجيل الدخول

و أنا أتبرأ من ما تقولين أيضا و على حسب ما أظن فإن الجزائر ديموقراطية

قال الله تعالى : ( و الفتنة أشد من القتل )
و قال الله تعالى في شأن المنافقين الذين تخلفوا عن نصرة رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين )
و كان يقال : الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها ، و لكن اليوم نحن نتساءل هل الفتنة ما زالت نائمة أم أنها فعلا استيقظت ؟!
وتكمن خطورة الفتنة في الابتعاد عن الشرع و الترويج للشر و لأهل الباطل، حتى يصدوا الناس عن سبيل الله تعالى
نسأل الله أن يحمينا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن
أما النظام الجزائري و الجيش الجزائري، فهو نظامنا و جيشنا و لا بد من حمايته من عناصر الفتنة الموجودة في داخله، و التي لا طالما نخرت هذا البلد و لعبت بمقدراته ، و أستغرب منك أن تسميها نقائص !
ليست مجرد نقائص، أتمنى أن لا يكون قصدك التقليل من خطورة أعمالهم، لأن المشكلة ينبغي لكي تعالج أن تعطى حجمها الطبيعي
شكرا لك على حرصك على هذا المنتدى
و أضم صوتي لصوتك لا للفتنة بجميع أشكالها

لا ترون ولن ترو ابعد من انوفكم
كفاكم ضنا انكم اكثر وطنية من باقي الجزائريين ولستم اكثر منهم حلما ابدا
تونس و مصر والاردن و اليمن و سوريا و ليبيا و و و و مثلها مثل الجزائر ولكن شيء واحد يختلف هو انا شعوب البلدان الخرى فاقت من سباتها و لكن شعب الجزائر راااااااااااااااااااااااااقد.
اما النظام فهو نفسه في كل البلدان العربية غير ان في الجزائر اكثر بوليسية و اكثر قمعية و اكثر ثراء واكثر مكر و اكثر خبث
الفتنة فيكم يا ابناء وطني يا اسفاه على احفاد الشهداء اهكذا ترون حركات التحرر اهكذا ترون كل صوت للحرية سبحان الله سبحان الله

شعوب البلدان التي تتحدث عنها الان فاقت من سباتها اما الشعب الجزائر فهو مستفيق وقد ضاق الويلات وكما يقال لا يُلدغ مؤمنٌ من جحر مرتين فالشعب واعي وعاقل وليس راااقد

الحمد لله أن أناسا كثيرين لا يزالون على فطرة سليمة

و لم يغترّوا بهذه النداءات اللئيمة؛ فمن لم يعتبر بما أتيناهم من أدلة من الكتاب و السنة فليعتبر بالسنوات التي مضت علينا أليمة

ففيها و في غيرها العبرة و الذكرى لمن أراد أن يلقى الله و قلبه سليما

فدعونا أيها الخوارج و المفلسون و الدمقراطيون من هذه الشعارات الوخيمة

و هلمّ جميعا نمشي صراطا مستقيما

شكرا لكل من علّق بما وافق شريعة الإسلام، و اجعلوها لله رب العالمينَ