نحن والحرب الإعلامية المعلنة ضدنا.
08-03-2011, 12:27 AM
المهم أكثرنا من الكلام ومن ذكر شخصيات قد تحول حياتنا إلى جحيم إذا حيينا, ما الهدف من كثرة الكلام؟ من نحن؟ ماذا فعلنا بحرية التعبير؟ ماذا قلنا؟ من سمعنا؟ هل نقول الحقيقة؟ هل نحن مع الحق أم أننا نسخة بلون آخر لحكومتنا هدفها المصلحة الشخصية أو الحزبية أو الجهوية؟؟؟
* إذا أردنا حل لابد من أن نعرف أنفسنا أولا, وماذا نستطيع أن نفعل ثانيا, وهل نستطيع أن نتوحد ثالثا.
* رأيت بعيني أن الجزائر لن تتغير ما لم نغير العقلية الحالية
* لن نسير إلى الأمام إذا ما لم نحاسب أنفسنا
* ما دامت دولة تسير بتفكير بدائي لا يصلح حتى لحيوانات العصر الحديث, فماذا ننتظر, أقولها صراحة لمن يستخدم سياسة التجويع (بعد ما أخرجتم فرنسا أصبحتم فرنسا ثانية) الكلب في الوقت الحالي لكان تجوعو ياكلك ماشي يتبعك, وزيدها مرناش كلاب رنا بشر كيفنا كيفكم.
وزيرة الثقافة العجب خليدة تومي في سنوات الجمر كانت تمثل فرنسا في الجزائر, وكانت تتجسس للإعلام الفرنسي في الجزائر خاصة في الإنتخابات, وأدخلو لليوتوب وسترون, الآن هي وزيرة, ما دخلتش للراسي خليدة وزيرة ثقافة, ينقصنا بلحاج وزير خارجية ونصبح أحلى حكومة في العالم.
ولقد سبق وأن تطرقت لهذه المسألة في موضوع سابق وأقترحت شخص ليس بغريب عن المجتمع, لا يوجد منزل في ربوع الوطن إلا ودخله, خاصة في شهر العبادة والرحمة, أينما كنا نتنافس على من يجد الإجابة على سؤال سليمان بخليلي

وهذا رابط الموضوع الذي تكلمت عنه
http://dz.echoroukonline.com/montada...d.php?t=179854
في سنوات الجمر التي نهايتها التي هي في الحقيقة نصف نهاية, سادها التخطيط المستعجل والتسيير السيئ الذي يرشح وقوع مأساة جديدة, هل الجلاد (الإرهاب والخونة) يسامح ويعوض أحسن تعويض والضحية, يقال له ليك ربي, وأتكلم خاصة على العسكريين الذين فقدو عقولهم بعد الذي مر عليهم, وهو اليوم تحت رحمة المستعبدين من المقاولين وكرم المتصدقين.
هذا سوء تسيير مصحوب بسوء نية وجهوية نتنة جدا, فحرب المصالح الواقعة بين جماعة 1 وجماعة 2 وجماعة 3 خلقت جو متعفن من النفاق والمكائد والتغليط, وكلنا ندفع الثمن إن لم نتدارك الأمر عاجلا ليس آجلا, يا عجابة خليدة جسوسة فرنسا وزيرة للثقافة, ترعى مصالح التراث وتاريخ الشهداء ومكاسب الإسلام في الجزائر, حتى الأجانب يستغربون حينما يرو وزارة ثقافة في بلد كالجزائر تترأسه الرداءة (والله غير عندو حق لقال كل شيئ ممكن), لماذا ألا يوجد في الجزائر كفاءات حتى نضع وزراء لا يعرفون لا للباس ولا للكلام ولا للعمل... أحد وزراء الإتصال لا يكاد يتكلم بجملة مفيدة, هل هذا النوع هو الذي سيتصدى للعدوان الإعلامي, هل هؤلاء فكرو أصلا في بذل مجهود وتكذيب أعداء الجزائر؟ وزير خارجيتنا حسب ما قرأت في أحد الجرائد يتكلم من تلفزيون مكسيكي؟
إلى أين نحن ذاهبون؟ الحكومة ليست في المستوى, والشعب ليس في المستوى, أحمد أويحي يعلم علم اليقين بأنه لا يوجد له مكان في قلوب الجزائريين وبالرغم من ذلك يتشبث بالسلطة ويضحك الضحكة الصفراء, هذا أويحي يتبجج بأنه وجد الحل لمشكل النقل في الجزائر, وما هو الحل شركة نقل لمن؟ له ومن أين رأس مال الشركة؟ قرض؟؟؟ وما هي الضمانات؟؟؟
هذه الأشكال تخلق الأزمات لتكون الرابح الوحيد منها, لقد إستثمر في مشكل النقل لحسابه الخاص, كما إستثمر من قبل في غلق المؤسسات العمومية والدخول في الخوصصة بين عشية وضحها, هل بصفته وزير أول لا يستطيع أن ينشأ شركة نقل تابعة للدولة, وترجع فوائدها للخزينة العمومية؟؟؟
الآن سيستثمرون في مشكل السكن, سيأخذون قروض بملايير الدولارات لبناء سكنات وتأجيرها, لمن؟ للشعب ولمؤسسات الدولة, ولحساب من؟
كلامي أكيد سيلاقى بالرفض والإنكار, لكن أقولها متحصرا للأسف هذا هو حالنا, وتمنيت لو كان أفضل من ما هو عليه لكي أريح عقلي وجسدي.
في نفس الوقت نحن الشعب جزء كبير من الأزمة التي نحن فيها, لأننا نأكل ونوكل الرشوة, لأننا نغلب المعريفة والجهوية على الكفاءة, لأننا نظلم بعضنا ونلقي اللوم فقط على الجنرالات, أقول لكم كل واحد فينا جنرال الذي يعمل في البلدية جنرال والذي يعمل في الجامعة جنرال والذي يعمل في المستشفى جنرال والذي يعمل في الولاية جنرال والذي يعمل في الشرطة جنرال والذي يعمل في الضرائب جنرال والذي يعمل في سونلغاز جنرال والذي يعمل في إتصالات الجزائر جنرال و...
وفي المساء حينما ننتهي من العمل, نلتقي في المقهى أو في السيبار, ونبدأ دولتنا مشي دولة, الدراهم كامل داوهم لجنرو, البلاد تاعنا بلاد تاع حقرة, بلاد تمشي غير بالرشوة, اللي ما عندو كتاف يموت....
لكن في حقيقة الأمر نحن المجتمعون في المقهى نتحمل نسبة كبيرة من الكبح الواقع على عجلة التنمية, وهذا لا يعني بأن الحكومة أفضل منا فالعقلية واحدة الفوق والتحت.
إذا ببساطة ماذا ننتظر لنبدأ في التغيير, هل يمكننا تغيير ثقافة وتفكير المجتمع, مع وزيرة لا يربطها بالثقافة سوى المنصب؟؟؟
ملاحظة:
* لا يوجد بيني وبين الحكومة عداوة شخصية ولا مصلحة شخصية, فهذه المناصب حساسة جدا, ومرتبط بها مستقبل الأجيال وينبغي إسناده إلى أهله, لأن أغلبهم لايمثل إلا قلة قليلة دفعتها مناصبها إلى الغرور, فالمفروض أنه بهذه المناصب نبني الجزائر لا نغذي الجهوية وأبناء عمها.
* وهذا أهم شيئ لا أريد أن أوصف بالخيانة أو العمالة, لأنها أكثر شيء أكرهه إن لم تتفق معي في أفكاري فالمجال مفتوح لقول ما تريد إلا الخيانة والعمالة.
* إذا أردنا حل لابد من أن نعرف أنفسنا أولا, وماذا نستطيع أن نفعل ثانيا, وهل نستطيع أن نتوحد ثالثا.
* رأيت بعيني أن الجزائر لن تتغير ما لم نغير العقلية الحالية
* لن نسير إلى الأمام إذا ما لم نحاسب أنفسنا
* ما دامت دولة تسير بتفكير بدائي لا يصلح حتى لحيوانات العصر الحديث, فماذا ننتظر, أقولها صراحة لمن يستخدم سياسة التجويع (بعد ما أخرجتم فرنسا أصبحتم فرنسا ثانية) الكلب في الوقت الحالي لكان تجوعو ياكلك ماشي يتبعك, وزيدها مرناش كلاب رنا بشر كيفنا كيفكم.
وزيرة الثقافة العجب خليدة تومي في سنوات الجمر كانت تمثل فرنسا في الجزائر, وكانت تتجسس للإعلام الفرنسي في الجزائر خاصة في الإنتخابات, وأدخلو لليوتوب وسترون, الآن هي وزيرة, ما دخلتش للراسي خليدة وزيرة ثقافة, ينقصنا بلحاج وزير خارجية ونصبح أحلى حكومة في العالم.
ولقد سبق وأن تطرقت لهذه المسألة في موضوع سابق وأقترحت شخص ليس بغريب عن المجتمع, لا يوجد منزل في ربوع الوطن إلا ودخله, خاصة في شهر العبادة والرحمة, أينما كنا نتنافس على من يجد الإجابة على سؤال سليمان بخليلي

وهذا رابط الموضوع الذي تكلمت عنه
http://dz.echoroukonline.com/montada...d.php?t=179854
في سنوات الجمر التي نهايتها التي هي في الحقيقة نصف نهاية, سادها التخطيط المستعجل والتسيير السيئ الذي يرشح وقوع مأساة جديدة, هل الجلاد (الإرهاب والخونة) يسامح ويعوض أحسن تعويض والضحية, يقال له ليك ربي, وأتكلم خاصة على العسكريين الذين فقدو عقولهم بعد الذي مر عليهم, وهو اليوم تحت رحمة المستعبدين من المقاولين وكرم المتصدقين.
هذا سوء تسيير مصحوب بسوء نية وجهوية نتنة جدا, فحرب المصالح الواقعة بين جماعة 1 وجماعة 2 وجماعة 3 خلقت جو متعفن من النفاق والمكائد والتغليط, وكلنا ندفع الثمن إن لم نتدارك الأمر عاجلا ليس آجلا, يا عجابة خليدة جسوسة فرنسا وزيرة للثقافة, ترعى مصالح التراث وتاريخ الشهداء ومكاسب الإسلام في الجزائر, حتى الأجانب يستغربون حينما يرو وزارة ثقافة في بلد كالجزائر تترأسه الرداءة (والله غير عندو حق لقال كل شيئ ممكن), لماذا ألا يوجد في الجزائر كفاءات حتى نضع وزراء لا يعرفون لا للباس ولا للكلام ولا للعمل... أحد وزراء الإتصال لا يكاد يتكلم بجملة مفيدة, هل هذا النوع هو الذي سيتصدى للعدوان الإعلامي, هل هؤلاء فكرو أصلا في بذل مجهود وتكذيب أعداء الجزائر؟ وزير خارجيتنا حسب ما قرأت في أحد الجرائد يتكلم من تلفزيون مكسيكي؟
إلى أين نحن ذاهبون؟ الحكومة ليست في المستوى, والشعب ليس في المستوى, أحمد أويحي يعلم علم اليقين بأنه لا يوجد له مكان في قلوب الجزائريين وبالرغم من ذلك يتشبث بالسلطة ويضحك الضحكة الصفراء, هذا أويحي يتبجج بأنه وجد الحل لمشكل النقل في الجزائر, وما هو الحل شركة نقل لمن؟ له ومن أين رأس مال الشركة؟ قرض؟؟؟ وما هي الضمانات؟؟؟
هذه الأشكال تخلق الأزمات لتكون الرابح الوحيد منها, لقد إستثمر في مشكل النقل لحسابه الخاص, كما إستثمر من قبل في غلق المؤسسات العمومية والدخول في الخوصصة بين عشية وضحها, هل بصفته وزير أول لا يستطيع أن ينشأ شركة نقل تابعة للدولة, وترجع فوائدها للخزينة العمومية؟؟؟
الآن سيستثمرون في مشكل السكن, سيأخذون قروض بملايير الدولارات لبناء سكنات وتأجيرها, لمن؟ للشعب ولمؤسسات الدولة, ولحساب من؟
كلامي أكيد سيلاقى بالرفض والإنكار, لكن أقولها متحصرا للأسف هذا هو حالنا, وتمنيت لو كان أفضل من ما هو عليه لكي أريح عقلي وجسدي.
في نفس الوقت نحن الشعب جزء كبير من الأزمة التي نحن فيها, لأننا نأكل ونوكل الرشوة, لأننا نغلب المعريفة والجهوية على الكفاءة, لأننا نظلم بعضنا ونلقي اللوم فقط على الجنرالات, أقول لكم كل واحد فينا جنرال الذي يعمل في البلدية جنرال والذي يعمل في الجامعة جنرال والذي يعمل في المستشفى جنرال والذي يعمل في الولاية جنرال والذي يعمل في الشرطة جنرال والذي يعمل في الضرائب جنرال والذي يعمل في سونلغاز جنرال والذي يعمل في إتصالات الجزائر جنرال و...
وفي المساء حينما ننتهي من العمل, نلتقي في المقهى أو في السيبار, ونبدأ دولتنا مشي دولة, الدراهم كامل داوهم لجنرو, البلاد تاعنا بلاد تاع حقرة, بلاد تمشي غير بالرشوة, اللي ما عندو كتاف يموت....
لكن في حقيقة الأمر نحن المجتمعون في المقهى نتحمل نسبة كبيرة من الكبح الواقع على عجلة التنمية, وهذا لا يعني بأن الحكومة أفضل منا فالعقلية واحدة الفوق والتحت.
إذا ببساطة ماذا ننتظر لنبدأ في التغيير, هل يمكننا تغيير ثقافة وتفكير المجتمع, مع وزيرة لا يربطها بالثقافة سوى المنصب؟؟؟
**********************************
ملاحظة:
* لا يوجد بيني وبين الحكومة عداوة شخصية ولا مصلحة شخصية, فهذه المناصب حساسة جدا, ومرتبط بها مستقبل الأجيال وينبغي إسناده إلى أهله, لأن أغلبهم لايمثل إلا قلة قليلة دفعتها مناصبها إلى الغرور, فالمفروض أنه بهذه المناصب نبني الجزائر لا نغذي الجهوية وأبناء عمها.
* وهذا أهم شيئ لا أريد أن أوصف بالخيانة أو العمالة, لأنها أكثر شيء أكرهه إن لم تتفق معي في أفكاري فالمجال مفتوح لقول ما تريد إلا الخيانة والعمالة.
إنني واثق من حكمة الشعب الجزائري، وبصيرته وهو الذي عهدناه دوما، يحسن البلاء ويرفع التحدي، شعب أصيل، لا يتأخر في الأحداث الكبرى عن الوفاء بالتزاماته وأداء واجبه الوطني بشهامة وسخاء
من مواضيعي
0 مهم جدا, رسالة إلى جريدة الشروق ولكل جزائري غيور على وطنه
0 لماذا يغلق موضوعي بحجة أنه مكرر وهو ليس كذلك!!!! إحتجاج
0 الإعلامية خديجة بن ڤنة تتطاول على الرئيس بوتفليقة
0 برنامج جلب مفاتيح مكافح الفيروسات أفاست + كاسبرسكي + نود 32 + أفيرا لكل الجزائري
0 برنامج تعلم اللغة الإنجليزية سهل الإستعمال
0 أدخل هنا وحمل بأقصى سرعة وبدون كراك ولا سريال idm
0 لماذا يغلق موضوعي بحجة أنه مكرر وهو ليس كذلك!!!! إحتجاج
0 الإعلامية خديجة بن ڤنة تتطاول على الرئيس بوتفليقة
0 برنامج جلب مفاتيح مكافح الفيروسات أفاست + كاسبرسكي + نود 32 + أفيرا لكل الجزائري
0 برنامج تعلم اللغة الإنجليزية سهل الإستعمال
0 أدخل هنا وحمل بأقصى سرعة وبدون كراك ولا سريال idm










