المرتزقة الاسرائليون يغادرون ليبيا
20-03-2011, 04:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم..
من يحميك الان يقذافي ...ايطاليا وتشارك في الحرب ضدك اسرئيل وهربت الان...لم يبق الا جنود تشاد وموريتانيا وسوف يسلخون في شوارع طرابلس عن قريب
الإسلام اليوم/ وكالات
كشف التليفزيون الإسرائيلي أنّ المرتزقة العاملين في ليبيا والتابعين لشركة “جلوبيل” الإسرائيلية بدأوا في مغادرة ليبيا تباعًا بعد بدء العمليات العسكرية ضد نظام العقيد معمر القذافي.
وأشارَ التلفزيون في تقرير له إلى أنّ القيادات الأمنية القائمة على إدارة هذه الشركة قرّرت سحب جميع المرتزقة في ظلّ اقتناعها بأن العملية العسكرية الدولية ضد نظام القذافي ستكون بداية النهاية لهذا النظام الذي بدأ يترنّح.
واعترَف التقرير صراحةً بأنّ الشركة الإسرائيلية قامت بتوريد الكثير من المرتزقة الأفارقة من العسكريين السابقين إلى ليبيا، إلا أنّ الشركة لم تكن تتوقع أن تتمّ العملية العسكرية ضد القذافي بهذه السرعة. وفقًا لصحيفة “الأهرام” المصرية.
وأوضح التلفزيون أنّ قرار التدخُّل العسكري في ليبيا دفع شركة “جلوبيل” إلى اتخاذ قرار بسحب المرتزقة مع الأخذ في الاعتبار السماح بوجود أي مرتزق آخر إن أصرّ على تواجده في ليبيا على أن يعمل بصورةٍ فرديةٍ وألا يكون تابعًا للشركة
من يحميك الان يقذافي ...ايطاليا وتشارك في الحرب ضدك اسرئيل وهربت الان...لم يبق الا جنود تشاد وموريتانيا وسوف يسلخون في شوارع طرابلس عن قريب
الإسلام اليوم/ وكالات
كشف التليفزيون الإسرائيلي أنّ المرتزقة العاملين في ليبيا والتابعين لشركة “جلوبيل” الإسرائيلية بدأوا في مغادرة ليبيا تباعًا بعد بدء العمليات العسكرية ضد نظام العقيد معمر القذافي.
وأشارَ التلفزيون في تقرير له إلى أنّ القيادات الأمنية القائمة على إدارة هذه الشركة قرّرت سحب جميع المرتزقة في ظلّ اقتناعها بأن العملية العسكرية الدولية ضد نظام القذافي ستكون بداية النهاية لهذا النظام الذي بدأ يترنّح.
واعترَف التقرير صراحةً بأنّ الشركة الإسرائيلية قامت بتوريد الكثير من المرتزقة الأفارقة من العسكريين السابقين إلى ليبيا، إلا أنّ الشركة لم تكن تتوقع أن تتمّ العملية العسكرية ضد القذافي بهذه السرعة. وفقًا لصحيفة “الأهرام” المصرية.
وأوضح التلفزيون أنّ قرار التدخُّل العسكري في ليبيا دفع شركة “جلوبيل” إلى اتخاذ قرار بسحب المرتزقة مع الأخذ في الاعتبار السماح بوجود أي مرتزق آخر إن أصرّ على تواجده في ليبيا على أن يعمل بصورةٍ فرديةٍ وألا يكون تابعًا للشركة
