القذافي يدفع ألفي$ للمرتزقة لما لا تدفع قطر أكثر و تنتهي المعارك؟؟
22-03-2011, 05:24 PM
السلام عليكم
ليس عودة لموضوع المرتزقة لكن متابعة لما يحدث الآن على أرض الاحداث . مع عدم تمكن الثوار من السيطرة على الأقل على ما استعادته قوات القذافي قبل قرار الحظر الأخير و بالرغم مما ترتب عنه من ضربات.
حتى كتابة هاته الأسطر لازالت المعارك ضارية مما يضعنا أمام صورة واضحة حول قناعة الطرفين وصولا لنقطة اللاعودة الشيء الذي يترجم الاستبسال في الدفاع عن معتقدات أي طرف مما يضعنا أمام فرضية المرتزقة. فهل هؤلاء لديهم تلك القناعة للذهاب الى أبعد الحدود بالتضحية بحياتهم من أجل القذافي أم لأجل دولارات و ان كانت معتبرة ، لن يدروا ان كانوا سيقبضونها ام لا ، قبل أن تـُقبض أرواحهم . ألا يوجد بينهم من يود الاستسلام ؟؟ بالمقابل إذا سلمنا بالرأي المقابل ,انهم حقا على ارض الواقع استنادا الى بعض المصادر الاستخبراتية و أنهم يفعلون ذلك و لربما أكثر كون مهمتهم هي هكذا : الاسترزاق بأكبر عدد من الجثث. فلما ذلك ؟ لاجل المال! ؟ فلما لا تقوم قطر و اخوانها بالبحث عنهم بالسواتل في أدغال إفريقيا والرمي لهم بأضعاف المضاعفة أو حتى يجندوهم او يجنسوهم مع القوات القطرية مثلما فعلت في عديد الاختصاصات .
خرج علينا ظهيرة اليوم 22-03 -2011 مرة أخرى المحلل المعارض بالجزيرةأمحمد العلاقي ليعيد اتهامه للمرة المئة عنشهود عيان عن مصادر عن اسراب طيور مهاجرة انكم طائرة قادمة من الجزائر تحمل مرتزقة لإنقاذ القذافي ...حتى خيل أن الحرب يا اما تدور رحاها بالنسبة له، بالـجزائر أم أنه معارض جزائري لا هَـمّ له إلا توريط النظام الجزائري .فأول كلمة ينطق بها : الجزائر
ففي ظل هذا الحصار هل الجزائر بهذا الغباء و كامرات السواتل و ردارات الاواكس ترقب و ترصد كل كبيرة وصغيرة بالمنطقة ؟.
وهذا الاخير لا يعلم أن الغباء عينه اتهام الجزائر و لن يكسبه هذا الا العداوات بدل الدعم و التعاطف الشعبي مع قضيته ان كان يحمل في قلبه أصلا قضية .
هذه إشارة واضحة أن القذافي ، حقـًا ، هناك من يقف خلفه بغض النظر عن آدميته أم لا و أن المناوئين له عجزوا عجزا تاما عن الاطاحة به رغم الحظر و الضربات الجوية وهو من كان سيقضي عليهم في مدة وجيزة . ما السر في ذلك ؟ ذلك شأن القذافي و قبائله وخبايا قوته . و تلك حقيقة أخرى واضحة ان الثورة في كل مكان من العالم لا يقوم بها الا اناس اشداء لا يرمون اخفاقاتهم على الاخرين او الاختباء خلف حقوق الانسان او الدبابات الاجنبية وان كانوا يؤمنون بالنصر فعلا فلتكن تصرفاتهم بعيدة عن تصرفات الأطفال .فلا يعقل أن المرتزقة القادمون من الادغال و الذين لا يعرفون حتى تضاريس ليبيا هم من يحول بينهم و بين كرسي العزيزية .
و الأبعد من ذلك يرفضون الحوار رفضا قاطعا ( على لسان هذا المعارض) اذا ما فتحت ابواب للحوار من قبل بعض الدول المحايدة . فإذا كان خلف القذافي مليون شخص هل يريدون احلال الديموقراطية على اشلاء هذا العدد .
هناك شيء أكيد و هو أن الحل بيد الغرب و سيوقع هذا الشخص على تلك الاملاءات و بالعشر حين يقرر الغرب وقف اطلاق النار على الطرفين حينها نرى ان كان يتمرد على قرارات اسياده .
ليس عودة لموضوع المرتزقة لكن متابعة لما يحدث الآن على أرض الاحداث . مع عدم تمكن الثوار من السيطرة على الأقل على ما استعادته قوات القذافي قبل قرار الحظر الأخير و بالرغم مما ترتب عنه من ضربات.
حتى كتابة هاته الأسطر لازالت المعارك ضارية مما يضعنا أمام صورة واضحة حول قناعة الطرفين وصولا لنقطة اللاعودة الشيء الذي يترجم الاستبسال في الدفاع عن معتقدات أي طرف مما يضعنا أمام فرضية المرتزقة. فهل هؤلاء لديهم تلك القناعة للذهاب الى أبعد الحدود بالتضحية بحياتهم من أجل القذافي أم لأجل دولارات و ان كانت معتبرة ، لن يدروا ان كانوا سيقبضونها ام لا ، قبل أن تـُقبض أرواحهم . ألا يوجد بينهم من يود الاستسلام ؟؟ بالمقابل إذا سلمنا بالرأي المقابل ,انهم حقا على ارض الواقع استنادا الى بعض المصادر الاستخبراتية و أنهم يفعلون ذلك و لربما أكثر كون مهمتهم هي هكذا : الاسترزاق بأكبر عدد من الجثث. فلما ذلك ؟ لاجل المال! ؟ فلما لا تقوم قطر و اخوانها بالبحث عنهم بالسواتل في أدغال إفريقيا والرمي لهم بأضعاف المضاعفة أو حتى يجندوهم او يجنسوهم مع القوات القطرية مثلما فعلت في عديد الاختصاصات .
خرج علينا ظهيرة اليوم 22-03 -2011 مرة أخرى المحلل المعارض بالجزيرةأمحمد العلاقي ليعيد اتهامه للمرة المئة عنشهود عيان عن مصادر عن اسراب طيور مهاجرة انكم طائرة قادمة من الجزائر تحمل مرتزقة لإنقاذ القذافي ...حتى خيل أن الحرب يا اما تدور رحاها بالنسبة له، بالـجزائر أم أنه معارض جزائري لا هَـمّ له إلا توريط النظام الجزائري .فأول كلمة ينطق بها : الجزائر
ففي ظل هذا الحصار هل الجزائر بهذا الغباء و كامرات السواتل و ردارات الاواكس ترقب و ترصد كل كبيرة وصغيرة بالمنطقة ؟.
وهذا الاخير لا يعلم أن الغباء عينه اتهام الجزائر و لن يكسبه هذا الا العداوات بدل الدعم و التعاطف الشعبي مع قضيته ان كان يحمل في قلبه أصلا قضية .
هذه إشارة واضحة أن القذافي ، حقـًا ، هناك من يقف خلفه بغض النظر عن آدميته أم لا و أن المناوئين له عجزوا عجزا تاما عن الاطاحة به رغم الحظر و الضربات الجوية وهو من كان سيقضي عليهم في مدة وجيزة . ما السر في ذلك ؟ ذلك شأن القذافي و قبائله وخبايا قوته . و تلك حقيقة أخرى واضحة ان الثورة في كل مكان من العالم لا يقوم بها الا اناس اشداء لا يرمون اخفاقاتهم على الاخرين او الاختباء خلف حقوق الانسان او الدبابات الاجنبية وان كانوا يؤمنون بالنصر فعلا فلتكن تصرفاتهم بعيدة عن تصرفات الأطفال .فلا يعقل أن المرتزقة القادمون من الادغال و الذين لا يعرفون حتى تضاريس ليبيا هم من يحول بينهم و بين كرسي العزيزية .
و الأبعد من ذلك يرفضون الحوار رفضا قاطعا ( على لسان هذا المعارض) اذا ما فتحت ابواب للحوار من قبل بعض الدول المحايدة . فإذا كان خلف القذافي مليون شخص هل يريدون احلال الديموقراطية على اشلاء هذا العدد .
هناك شيء أكيد و هو أن الحل بيد الغرب و سيوقع هذا الشخص على تلك الاملاءات و بالعشر حين يقرر الغرب وقف اطلاق النار على الطرفين حينها نرى ان كان يتمرد على قرارات اسياده .
من مواضيعي
0 بضاعتكم ردت اليكم .... عن النفاق العربي (عبد الباري عطوان)
0 فريد بجاوي سرق من الجزائر أكثر من 2 مليار دولار!
0 من هو المتسبب في قربعة قربوعة للمقربعين ؟؟
0 قطر تدعم السيسي و تعود للحضن المصري !!!!!
0 وزير سابق يكشف دعم إسرائيل للمغرب... وقصة تجنيد بولارد
0 الاعتراف المتوالي بدولة فلسطين لماذا الآن؟
0 فريد بجاوي سرق من الجزائر أكثر من 2 مليار دولار!
0 من هو المتسبب في قربعة قربوعة للمقربعين ؟؟
0 قطر تدعم السيسي و تعود للحضن المصري !!!!!
0 وزير سابق يكشف دعم إسرائيل للمغرب... وقصة تجنيد بولارد
0 الاعتراف المتوالي بدولة فلسطين لماذا الآن؟










