هل تعرف الانتخابات ؟ وهل تعرفك ؟
31-01-2012, 06:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الاعضاء ان شاء الله تكون همتكم عالية لا تقبل الا السامي ......
اننا في وقت كثرت فيه *كثرة التحرش* بالمواطن من اجل كسب وده الانتخابي في الاستحقاقات القادمة بشتى الطرق والوسائل ،المشروعة وغير المشروعة.والمواطن في هذه الحالة أشبه بنجم سينمائي جديد قديم بدأ للتو رحلته للاستكشاف في كواكب الاحزاب والمذنبات المكوكبة منها،لا يدر من أين يبدأ مشواره مع انه يعلم أنه في غمارها ،هو يجهل انه في عالم السياسة المجهرية المكبرة بهذه القدرة العجيبة -أقصد الحملات الانتخابية- التي هي من حق الاحزاب الصغيرة والكبيرة...ولأن الحق يقال فالكبير كبير والصغير صغير ،وزمان التعددية ضلل المواطن اكثر من نقويمه للطريق الصحيح الذي لن يسلكه يوما...ولأننا في واقع تعايش مع هذا الوضع ،لا يسعنا الا ان نقول الله يلطف ويستر منها ..-الجديد لا تخليه كذلك القديم لا تفرط فيه ،معنى المثل الشعبي -اننا لن ننسى من انتخبناهم وحملناهم مسؤولية اعناقنا فراحو يلوونها علينا ويكبلونا بقوانين كانت لصالحنا...فمتى يكون للشعب كمثل قبتهم تشرع وتفصل وتلبس لنفسها وعلى كل مقاس ربي يجيب القياس للبقية............. فلا ألف و ادور... تعالوا لنؤسس احزابا ونزكي انفسنا بأنفسنا ونرشح انفسنا بالقانون الطبيعي انه لمن حقي هذا ....
توقف لا تفكر كثيرا ايها المواطن فأنت من حقك وحقك ان تنتخب لمن تحب ان يلوي ذراعك...الفساد من الشعب ...فيا شعبي ربي يهديك.
للتذكير فقط ان توقفت العملية السياسية في البلاد واراد الشعب ان يترشح فأين تكون يا ترى الدولة....خلاصة القول انتخبوا حتى الورقة البيضاء ان لم تجدوا من يستحق ...لأنه في الاخير ستحقق مصلحة استخراج مختلف الوثائق الادارية المطلوبة في بطاقة الناخب ،فقد تحقق لنفسك مصلحة دائمة في هذه العملية ...لذا ابق حيا ..ولا تمت وانت حي .........يا شعبي ربي يهديك
اخواني الاعضاء ان شاء الله تكون همتكم عالية لا تقبل الا السامي ......
اننا في وقت كثرت فيه *كثرة التحرش* بالمواطن من اجل كسب وده الانتخابي في الاستحقاقات القادمة بشتى الطرق والوسائل ،المشروعة وغير المشروعة.والمواطن في هذه الحالة أشبه بنجم سينمائي جديد قديم بدأ للتو رحلته للاستكشاف في كواكب الاحزاب والمذنبات المكوكبة منها،لا يدر من أين يبدأ مشواره مع انه يعلم أنه في غمارها ،هو يجهل انه في عالم السياسة المجهرية المكبرة بهذه القدرة العجيبة -أقصد الحملات الانتخابية- التي هي من حق الاحزاب الصغيرة والكبيرة...ولأن الحق يقال فالكبير كبير والصغير صغير ،وزمان التعددية ضلل المواطن اكثر من نقويمه للطريق الصحيح الذي لن يسلكه يوما...ولأننا في واقع تعايش مع هذا الوضع ،لا يسعنا الا ان نقول الله يلطف ويستر منها ..-الجديد لا تخليه كذلك القديم لا تفرط فيه ،معنى المثل الشعبي -اننا لن ننسى من انتخبناهم وحملناهم مسؤولية اعناقنا فراحو يلوونها علينا ويكبلونا بقوانين كانت لصالحنا...فمتى يكون للشعب كمثل قبتهم تشرع وتفصل وتلبس لنفسها وعلى كل مقاس ربي يجيب القياس للبقية............. فلا ألف و ادور... تعالوا لنؤسس احزابا ونزكي انفسنا بأنفسنا ونرشح انفسنا بالقانون الطبيعي انه لمن حقي هذا ....
توقف لا تفكر كثيرا ايها المواطن فأنت من حقك وحقك ان تنتخب لمن تحب ان يلوي ذراعك...الفساد من الشعب ...فيا شعبي ربي يهديك.
للتذكير فقط ان توقفت العملية السياسية في البلاد واراد الشعب ان يترشح فأين تكون يا ترى الدولة....خلاصة القول انتخبوا حتى الورقة البيضاء ان لم تجدوا من يستحق ...لأنه في الاخير ستحقق مصلحة استخراج مختلف الوثائق الادارية المطلوبة في بطاقة الناخب ،فقد تحقق لنفسك مصلحة دائمة في هذه العملية ...لذا ابق حيا ..ولا تمت وانت حي .........يا شعبي ربي يهديك
بشير-ع /بقعة هم-تبسة
لا تأمنن من الزمان تقلبا ----- ان الزمان بأهله يتقلب











