تسجيل الدخول

بعد إستعمال كل الطرق ..على غرار الــ.. آس آم آس ... وخطب المساجد ...هاهي أخيرا السلطة تخرج علينا بآخر عيطة في مجال حرية التعبير ..والسعي بكل الوسائل لضمان حقوق المواطن الجزائري ..
شاهد ما ذا يقول هذا الرجل ....ولي فهم يفهمني ...فقد عجزت عن الإستيعاب بصراحة ...

وعلاش ماصوتش ??
هل هدا موقف ساسي .....
و الجزائري معروف بالشهامة تاعو ....
هدا عضو سابق بالمجلس الدستوري من المفروض انه لا يتورط
و لا يدخل راسه في قنوات الصرف الصحي التي تسبب فيها
من يريد فرض رؤاه على الشعب ...هو ما يعرفش وعلاش الناس
ما تصوتش و يضحك على الادقان اكثر لما يقول انهم ما كانوش
من قبل يعرفو شكون لي صوت و شكون لي ما صوتش و كان
في مكاتب التصويت لا توجد قوائم المنتخبين
يا فواز كي نفهم نفهمك

ماعليش خويا راني نستنا ...

الاخت ام مريم هل لاحظت كيف ان هدا الدي كان عضوا بالمجلس
الدستوري يستهزئ و يضحك على الادقان هنا الواحد يدرك نوعية
الاشخاص الدين يستعين بهم اصحاب السلطة و الجاه فليس له
اسلوب و طريقة ملائمتين للحديث الى غيره فكلامه اصلا مزور فكيف
كان يتصرف لما كان في اعلى هيئة قانونية بالبلاد

أظن أنه من السهل جدا ...على اي مواطن جزائري مقاطع لهذه الإستخفافات أن يقوم بطلي إصبعه بالحبر ...حتى لا يتم تمييزه عن غيره من الــ.....مصوتين ...لكن السلطة أكيد ستحتاط لهذا الأمر ...قبل الموعد الإنتخابي ...وربما ستلجأ لإعتماد طريقة " الوسم" هكذا تكتب بالسين ..ولمن لا يعرف الوسم ...هو عملية وضع رموز معينة بواسطة الكيّ على ظهور البهائم ...مثل الإبل ..حتى يتم تمييز إبل قبيلة ما عن إبل قبيلة أخرى ...وهذا الوسم يستحيل إزالته ...وبالتالي يمكن بسهولة تمييز ...الــ.....منتخبين ..عن غيرهم .....أليس هذا رائع يا حكومتنا ...؟؟

[

لا أنكر أنني لا أعرف هذا الشخص ...ولم أسمع به من قبل ..لكنني أعتقد أنّ كلام ..السيدة " أم مريم " مرجعا ودليلا قاطعا للحكم على أمثاله ...وما يدعم شهادة السيدة المحترمة هو هذا الكلام الذي يتفوه به على مرأى ومسمع كلّ أحرار العالم ...لازال يظن نفسه في سنوات التسعينات ..لما كان سيد الموقف

شكرا على المعلومة الاخت الكريمة

اول الغيث قطرة و اول قطرة في غيث الجزائر ووضعها على السكة الصحيحة
هي ابعاد اويحي و وزرائه من المشهد بصفة كلية و وضع اشخاص اخرين
لا علاقة لهم بالسياسة و بالاخص بالمجموعات الثلاث الافلان الارندي و حمس
و هدا دافع و عامل نفسي معنوي بنسبة كبيرة جدا للاقبال على الانتخابات المقبلة
و هي مصيرية فاغلبية الشعب صامتة و هادئة و لكن احكامه على الوضع الراهن ليست
بالهينة و اقولها بكل مسؤولية ان الجزائر على المحك فعلى حكومة اويحي الرحيل و الرئيس
بوتفليقة عليه مسؤولية كبيرة فاستقرار البلاد و امنها و مستقبلها اولى من اي كان