إسرائل تحضر لإغتيال قادة المقاومة الإسلامية
10-02-2008, 07:02 PM
الاحتلال يقرر اغتيال قادة "حماس" في الداخل والخارج.. ودعوات لإبادة أحياء بغزة
غزة -
(2008-02-10 17:28:47) قررت الحكومة الاسرائيلية, في جلستها الأسبوعية اليوم الأحد (10/2)، القيام باغتيال قادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" السياسيين، في داخل فلسطين وخارجها، وذلك في الوقت الذي تواصل استهداف قادة المقاومة العسكرية في قطاع غزة.
وقالت وسائل الإعلام الاسرائيلية إن جلسة المشاورات الأمنية للحكومة الاسرائيلية التي دعا لها رئيس الوزراء أيهود أولمرت بمشاركة وزير الامن أيهود باراك ورئيس جهاز الاستخبارات "الشاباك" يوفال ديسكن، وقائد الأركان العسكرية غابي اشكنازي، انتهت بإقرار تصعيد عمليات الاغتيال ضد قادة فصائل المقاومة السياسيين والعسكريين على حد سواء.
وذكرت إذاعة الجيش الاسرائيلي بأنه تقرر خلال جلسة الحكومة الأسبوعية اليوم الأحد (10/2) القيام باستهداف "نقاط محددة"، مرجحةًَ أن تبدأ حكومة اولمرت باغتيال قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" السياسية في الداخل والخارج بحجة أن أوامر إطلاق الصواريخ وتنفيذ العمليات تأتي من الداخل والخارج.
وقال رئيس الوزراء الاسرائيلي أيهود أولمرت بأن قواته ستعمل كل ما في وسعها للوصول إلى جميع "العناصر الإرهابية" المسؤولة عن إطلاق الصواريخ "بمن فيهم مطلقوها ومرسلي مطلقيها" في إشارة إلى المقاومة الفلسطينية وقادتهم العسكريين والسياسيين.
من جهتهم؛ طالب بعض وزراء حكومة اولمرت خلال الجلسة باغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية، وذلك رداً على استمرار فصائل المقاومة الفلسطينية الصواريخ محلية الصنع على البلدات الاسرائيلية.
بدوره؛ طالب الوزير مئير شطريت بالرد على العمليات الفلسطينية "بمحو أحياء في قطاع غزة"، وتحذير سكانها، معرباً عن اعتقاده بأن سكان القطاع "سيتفهمون عندها جدية الموقف الإسرائيلي
يحدث هذا في الوقت الذي يلتزم المجتمع الدولي الصمت إتجاه إسرائيل و همجيتها في قطاع غزة.
غزة -
(2008-02-10 17:28:47) قررت الحكومة الاسرائيلية, في جلستها الأسبوعية اليوم الأحد (10/2)، القيام باغتيال قادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" السياسيين، في داخل فلسطين وخارجها، وذلك في الوقت الذي تواصل استهداف قادة المقاومة العسكرية في قطاع غزة.
وقالت وسائل الإعلام الاسرائيلية إن جلسة المشاورات الأمنية للحكومة الاسرائيلية التي دعا لها رئيس الوزراء أيهود أولمرت بمشاركة وزير الامن أيهود باراك ورئيس جهاز الاستخبارات "الشاباك" يوفال ديسكن، وقائد الأركان العسكرية غابي اشكنازي، انتهت بإقرار تصعيد عمليات الاغتيال ضد قادة فصائل المقاومة السياسيين والعسكريين على حد سواء.
وذكرت إذاعة الجيش الاسرائيلي بأنه تقرر خلال جلسة الحكومة الأسبوعية اليوم الأحد (10/2) القيام باستهداف "نقاط محددة"، مرجحةًَ أن تبدأ حكومة اولمرت باغتيال قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" السياسية في الداخل والخارج بحجة أن أوامر إطلاق الصواريخ وتنفيذ العمليات تأتي من الداخل والخارج.
وقال رئيس الوزراء الاسرائيلي أيهود أولمرت بأن قواته ستعمل كل ما في وسعها للوصول إلى جميع "العناصر الإرهابية" المسؤولة عن إطلاق الصواريخ "بمن فيهم مطلقوها ومرسلي مطلقيها" في إشارة إلى المقاومة الفلسطينية وقادتهم العسكريين والسياسيين.
من جهتهم؛ طالب بعض وزراء حكومة اولمرت خلال الجلسة باغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية، وذلك رداً على استمرار فصائل المقاومة الفلسطينية الصواريخ محلية الصنع على البلدات الاسرائيلية.
بدوره؛ طالب الوزير مئير شطريت بالرد على العمليات الفلسطينية "بمحو أحياء في قطاع غزة"، وتحذير سكانها، معرباً عن اعتقاده بأن سكان القطاع "سيتفهمون عندها جدية الموقف الإسرائيلي
يحدث هذا في الوقت الذي يلتزم المجتمع الدولي الصمت إتجاه إسرائيل و همجيتها في قطاع غزة.
من مواضيعي
0 من المسؤول؟
0 مادة مهمة في قانون المنتدى يضر ب بها عرض الحائط
0 طلب للسيد المشرف العام و مساعده المحترمان
0 حيو الفائزة في مسابقة معجنات حراير الشروق
0 6 مواضيع و تصحيح حرف
0 هدا ما يقى
0 مادة مهمة في قانون المنتدى يضر ب بها عرض الحائط
0 طلب للسيد المشرف العام و مساعده المحترمان
0 حيو الفائزة في مسابقة معجنات حراير الشروق
0 6 مواضيع و تصحيح حرف
0 هدا ما يقى







