تسجيل الدخول

السلام عليكم
هذه أول مرة أشارك فيها بالمنتدى وان شاء الله ننفع وننتفع

أما عن الموضوع الذي أكتبه
فهو لصالح برنامج إذاعي سأقدمه في معهد علوم الإعلام والاتصال

وهو سبر آراء حول الجوانب الأخلاقية والاجتماعية والقانونية لظاهرة الصور الخليعة المنتشرة عبر الهاتف النقال
وأنا أبحث عن رأي الجمهور في ذلك من أجل دعم الحصة
سأكون شاكرا لكم لمشاركاتكم
أرجو منكم التواصل إلى غاية 20 مارس..

ومن مواضيع الشروق التي سأعتمد عليها وأرجو منكم التعليق عليها
http://www.echoroukonline.com/module...ticle&sid=5035

http://www.echoroukonline.com/module...ticle&sid=5851

http://www.echoroukonline.com/module...ticle&sid=5973

ساساعدك ان شاء الله

السلام عليكم:
أخي اذهب الى أي محرك بحث عربي و ضع كلمة بلوتوث لن تجد شرحا لمعنى الكلمة أو شروح لتكنولوجيا البلوتوث بل ستجد الالاف من المواقع تشجعك على تحميل مقاطع مختلفة و التي لا يمكننا تصورها!!
اليك الرابط لأحد محركات البحث العربية اضغط هنا

الصحفي لا يريد أن يعرف كلمة بلوتوث وإنما يحضر موديل حول الموضوع سيعرضه في معهد الإعلام ويبحث مشاركة الأعضاء في موضوع الصور الخليعة المنتشرة عبر الهاتف النقال.

وأنا أقول لصاحبنا أن السبب في هذا هو ما يلي:
- التفكك الأسري
- الفقر والعوز
- التكنولوجيا الحديثة تسمح بإنتاج أفلام قصيرة أو طويلة بوسائل بسيطة جدا
- سنوات الإرهاب والكبت الاجتماعي ولدت انفجار أخلاقيا كنوع من التعبير عن رفض "التدين" بالقوة.
- تأخر سن الزواج
- انتشار الأفلام الخليعة وتأثيرها السيء على العلاقات الزوجية "الباردة أو غير السوية".

ولهذا فكثير من الرجال والنساء متزوجون ومتزوجات لكنهم لا يحسنون بل لا يفقهون فن المعاشرة مما يجعل الرجال عموما يبحثون عن الجديد وإن لم يجدوا فعن البديل.
ومع ذلك فمثل هذه الظواهر تبقى ظواهر لا تعمم ولا ننسى أن الدعارة هي أقدم مهنة في التاريخ والآن أصبحت دعارة بلوتوثية.

وتبقى التوعية مثل هو مطروح في هذا المنتدى من بعض الأعضاء جزاهم الله خيرا الحل الناجع لإخراج الشباب وإبعادهم عن هذا الوحل الآسن.

لم أعطه شرح كلمة بلوتوث!!!! بل قلت له لو وضعت على المحرك كلمة بلوتوث لن تجد شرحها بل ستجد الخلاعة المصورة و المرسلة بهذه التقنية!!!!!!!!!!!!!!
قصدت أن الظاهرة التي يريد دراستها استفحلت!!
هذا ما قصدت و ليس ما ظظننت انت!!
اقرا مشاركتي جيدا
شكرا

ما قلته عين الحق أضيف على ذلك شيئا ليس هينا و أظنه أب الرذيلة :البارابول!!!
دخلت تقنية التقاط القنوات التلفزيونية بالهوائيات المقعرة الى بلادنا في نهاية 1988 و توسع انتشارها في بداية التسعينات و مع التقنية الرقمية زادت الطين بلة!!
ضف الى ذلك الهاتف الجوال الذي حرر المكبوتين من عقدتهم!!!
و أخيرا و ليس آخرا: الانترنت!!
وكأننا نستعمل آخر الصيحات الرقمية لأغراض مشبوهة!!
أين نحن من الضوابط الاخلاقية.؟
التكنولوجيا سلاح ذو حدين علينا اختيار ما هو أنفع لنا عوض اسعتمال (الارمادة) الهائلة المتوفرة فيما يغضب الله عز و جل!!
وشكرا

السلام عليكم
الأخ المشرف العام يعطيك العافية الأخ المشرف العام...
حقيقة تلك هي أسباب المؤدية إلى انتشار هذه الظاهرة ولكني لا أرف في قولك برفض الشباب °° للتدين°° وإنما هو نقص الوازع الديني وأنت أشرت إلى ذلك في ختام ردك بمدى أهمية التوعية،
ولكن أيضا هناك التربية منذ الصغر كحل مثالي أولا والصحبة الصالحة.
كما أنا الجانب القانوني لا يجب إغفاله لأنه الرادع الأول والأخير من أجل حماية القيم الإجتماعية والأخلاقية.
وأيضا أبو حيدر أنا فهمت قصدك منذ البداية وشكرا لك .
دور الإنترنت في مثالك هو أحسن تعبير .

اليوم وفي حديث استطلاعي مع بعض الطالبات المقيمات هنالك..
وكوني أتحدث طالبات جامعيات مثقفات فإنه يصعب القول كما يندى الجبين إذا كن أولاء يفتخرن بما يصلهن من صور وأفلام مخلة بالحياء وهن يحتفظن بها ...
فكيف بالأمي أو بالبعيد عن دينه

بسم الله الرحمان الرحيم ...اخي العزيز اشكرك على اثارة الموضوع وردي عليه في المقالة الموجودة في نقاش حر بعنوان الحرية بين المد والجزر شكرا لك للمرة الثانية الى اللقاء