تسجيل الدخول

الجزائر بين مخالب مواطن مدلل و سياسي مبجل و شباب مستعجل

ان الدلال الدي ينعم فيه المواطن الجزائري من حرية و مجانية السكن والتعليم و التداوي 0 و فرص العمل الكثيرة و ان كانت احيانا ليست في تخصص طالب العمل و كدلك
التساهل مع المواطن في امور كثيرة مثل عدم دفع فواتير الكراءو سرقة انبوب الماء و سلك الكهرباء و التملص من جميع الفواتير و التهرب الضريبي اعطاه الاحساس انه بامكانه فعل اكثر من دلك حيث تمادى حتى اصبح لا يعرف حدودا لحقوقه و لا يعرف واجبا واحدا من واجباته و ساهم بهدا السلوك الغير حضاري في انتشار الفساد و خراب البيئة و تلوث المحيط بكل ما اوتي من قوة.

اما السياسي الدي لا يعرف شيئا عن السياسة بل هاو يريد فقط استعمال المواطن البرئ للوصول الى ما يخطط له من منصب و جاه و سلطة و تسلط

و في الحقيقة الجزائر العزيزة لا تعنيه بل يريد ان تغنيه و يصبح من اصحاب المراكز التجارية و العقارات و هات و هات...00000

و للاسف الشباب الجزائري الدي فقد صبره و لا يفكر الا بالارقام و هل مستقبل انسان واعي يتلخص في بضع سنوات و في سيارة و بيت

المال الحلال الدي يتعب عليه الانسان يكون اسسا لا تزعزعها عواصف و لا حتى تسونامي.

الربح السريع كلنا نعرف مصادره و العياد بالله

الجزائر الحبيبة لا تستحق ما نفعله بها

يا جزائري يا رجل المستقبل ان كل الدنيا تتربص بنا و علينا ان نكون كرجل واحد.

الجزائر الغالية في غنى عن المدللين و المبجلين و المستعجلين.

ان الجزائر اعطتنا ما لم يعطه بلد لابنائه مادا اعطيتها يا جزائري؟؟؟

QUOTE=mummy;1533093]الجزائر بين مخالب مواطن مدلل و سياسي مبجل و شباب مستعجل

ان الدلال ؟؟؟؟؟ هل أنت متأكد أنك تعيش بالجزائر ؟الدي ينعم فيه المواطن الجزائري من حرية ؟؟؟ و مجانية السكن؟؟؟ والتعليم و التداوي ؟؟ و فرص العمل الكثيرة ؟؟؟؟؟ و ان كانت احيانا ليست في تخصص طالب العمل و كدلك ( ان نزعت علامات الاستفهام و كان حقيقة ما تقوله فتلك هي حقوق ولا يمن بها عليك أحد )
التساهل(لا يسمى تساهل بل هو اهمال و تسيب الادارات) مع المواطن في امور كثيرة مثل عدم دفع فواتير الكراءو سرقة انبوب الماء و سلك الكهرباء و التملص من جميع الفواتير و التهرب الضريبي ( ان لم يجد من يحسابه فهو لا يسرق الدولة بل يسرق مال الشعب و الدولة هي المسؤولة عن حماية مال الشعب و ان تساهلت في ذلك كما قلت أنت فهذا يعني انها هي من يسرق الشعب لأنه كما يقال في المثل الشعبي المال السايب يعلم السرقة ) اعطاه الاحساس انه بامكانه فعل اكثر من دلك حيث تمادى حتى اصبح لا يعرف حدودا لحقوقه و لا يعرف واجبا واحدا من واجباته لو كانت الدولة حاضرة و ليست غائبة لعرف جيدا حقوقه وواجباته و ساهم فعلا المواطن ساهم لكن من أعطاه طرف الخيط ليجر بالباقي؟ بهدا السلوك الغير حضاري في انتشار الفساد و خراب البيئة و تلوث المحيط بكل ما اوتي من قوة.

اما السياسي الدي لا يعرف شيئا عن السياسة بل دولتنا لا تدع ذوي العقول و المفكريين بالظهور حتى و ليس بالبروز و أكبر دليل على ذلك لتشغل منصب رئيس جمهرية الجزائر لا يشترط فيك المستوى العلمي ؟ أما حارس مدرسة مثلا يشترط على الأقل 6 ابتدائي؟؟ بل هاو يريد فقط استعمال المواطن البرئ للوصول الى ما يخطط له من منصب و جاه و سلطة و تسلط

و في الحقيقة الجزائر العزيزة لا تعنيه بل يريد ان تغنيه و يصبح من اصحاب المراكز التجارية و العقارات و هات و هات...00000

و للاسف الشباب الجزائري الدي فقد صبره و لا يفكر الا بالارقام و هل مستقبل انسان واعي يتلخص في بضع سنوات و في سيارة و بيت بالله عليك
جرب المبيت في الشارع ليلة واحد بلباس ممزق و بأن تأكل القليل من النفايات ثم سأسألك عن طموحك؟ و مستقبلك ؟
المال الحلال الدي يتعب عليه الانسان يكون اسسا لا تزعزعها عواصف و لا حتى تسونامي.

الربح السريع كلنا نعرف مصادره و العياد بالله

الجزائر الحبيبة لا تستحق ما نفعله بها ولا نحن نستحق ما يفعله بنا حكامنا

يا جزائري يا رجل المستقبل ان كل الدنيا تتربص بنا و علينا ان نكون كرجل واحد.

الجزائر الغالية في غنى عن المدللين و المبجلين و المستعجلين.

ان الجزائر اعطتنا ما لم يعطه بلد لابنائه مادا اعطيتها يا جزائري؟؟؟بل شبابها يعطي أكثر مما هي أعطت فكم من شاب أودى بحياته من قلت حيلته و فقره و ضعفه و غلق الأبواب من كل الجهات و أينما ولى وجهه فحياة شاب واحد تساوي الكثير....[/QUOTE]

أما عن الشهرية السمينة فهناك من لا يعرف معنى هذه الكلمة أصلا أخي سليم؟؟
و أما عن كلامك الباقي فيمكن أن أقول : كلام جميل و كلام معقول مقدرش أقول حاجة عنووووووو

ضعف الوازع الديني لدى البعض من المسؤولين والمواطنيين ، تولد منه ضياع الحقوق بينهم، إذ انصرفت الهمم إلى الدنيا وحطامها ، لا يلتزمون بضوابط الدين الإسلامي الذي يعتبر نظاما شاملا يتناول كل مظاهر الحياة ، إذ لا شيء يمنع بعض الناس من التجرؤ على أكل الحقوق والأموال بالباطل والتساهل في ذلك مثل الوازع الديني ومراقبة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، ووجوده يريح الراعي والرعية، ويقطع أسباب التنازع، ويجعل الناس يطمئنون على حقوقهم، ويجعلهم ينصرفون إلى ماهو أجدى لهم وللبلاد بدلا من إضاعة الوقت في التخاصم والتقاضي والأخذ بتلابيب بعضهم البعض.