▐خيرة بنت القطاطي تعلن نيتها للترشح ▐
27-12-2013, 06:22 PM
قدور ولد الدهماني يترشح
و أيضا الجيلالي بن عبدو أعلن انه سيترشح
كما ان الشاب ميمو يتهيأء لاعلان ترشحه
و هناك مفاجآت اخرى
وانا بدوري أعلن ترشحي لانتخابات 2014 و سأجعل البلد نوارة
فهل من معارض ..........؟؟؟
هذه هي المعضلة
الشعب في واد
و مصلحة البلد لاتعني له شيء
الكل يجري وراء مصالحه الخاصة بداية مني كواحد من الشعب لكن مع ذلك ربما تشفع لي غيرتي على بلدي
فكثير من المجتمع بل و الكثير الكثير حتى لا نعمم من تجده ينتقد ويقول و يتلفظ باشد العبارات انتقادا لسياسة النظام الحالية
فإن أصابه خير و لو لوحده من النظام انقلب 180 درجة على نفسه صابا جميع غضبه على الشعب
لكن كل الشعب ينتقد و يقول و يعبر عن غضبه ضد السلطة في عديد من المسائل اليومية
و كثيرون أيضا باتوا معتقدين تمام الاعتقاد أن طاب جنانو هو من سيتولى الحكم للمرة الرابعة
ليس هذا هو مربط الفرس
المشكلة الكبيرة هي
ماذا ينتظر هذا الشعب ليقول كلمته :
بالانتخابات ... ما تخلوناش نكونوا اغبياء ...
كلنا يعلم انه لو كانت هناك انتخابات نزيهة لما سمعنا برئيس إسمه بوتفليقة
بالفوضى .... هذا مسلك صعب و عر يحتاج الى شعب عاقل واعي لا يرمي بالاطفال الى الشارع و يختبئ الكبار خلف النوافذ
و يحدث ان يخرب الشعب نفسه بنفسه و يسرق نفسه بنفسه ويضع حجة للنظام على نفسه ليزداد سقوطا
بدعم الاحزاب و إعانة رجل نزيه في الوصول الى السلطة
محال .. فكل الاحزاب تحت جناح السلطة و كلها تنتهج نفس سياسة النظام في اذارتها للاحزاب
في نقاش لي مع احد الزملاء ..
قلت له كلما فكرت في حل لبلدي و كيف يمكن أصلاحه
اجدني أدور في حلقة مفرغة لا اجد منها مخرجا إلا بحل واحد يكون فيها الشعب طرفا محايدا
كيف ... .: ؟؟؟
رجل صالح عسكري برتبة مرموقة يكون على علاقة مع من مثله من جميع النواحي العسكرية
ينقلب على النظام بخطة تحتاج الى ذكاء كبير
فيقضي بين ليلة وضحاها على كل منابع الفساد بالقوة ويرمي الكرة في يد الشعب ليكسب ثقته
أما الجانب الخارجي و الدول الغربية فلا قلق منها إن وجدت نية صالحة في سير الديمقراطية التي تتغني بها هي من هذا الرجل لان مصالحها حينها ستكون في امان
و ستحاول جاهدة كسب هذا الجديد
قد تكون فكرة ولكن ان نجحت و استطاع هذا الرجل ان يعيد هيكلة البلد على قانون ودستور توافقي بين الجميع واعلان مرحلة انتقالية يديرها الجانب المدني باطارته العليا
و جنب قدر المستطاع الجانب العسكري الخوض في السياسة
يمكن حينها ان نرى انفتاحا جديدا يحصل في الجزائر
قد يقول البعض ان فترة الانقلابات قد ولت ولا يمكن ان تنجح
بسيطة هي نجحت في مصر لكن نجاحها تم من طرف عصبة فاسدة لهذا لن تستمر
قد يقول البعض ستحدث فوضى في البلد
نقول شرط النجاح هو رمي الكرة في يد الشعب
قد يقول البعض سيرفض أصحاب النفوذ و الفساد الكبار في البلد هذا الأمر و يساهمون في تخريبه
ليس بالضرورة أن يحصل هذا لان مصالحهم تتوقف على امن البلد
هذا و الله أعلم
لانه لم تبقى للشعب ثقة في هؤلاء العجائز
********
مجرد قول ليس إلا
مع أني أدرك جيدا أن المؤسسة العسكرية الجزائرية هي من أكبر المؤسسات تماسكا في الوطن العربي
و أيضا الجيلالي بن عبدو أعلن انه سيترشح
كما ان الشاب ميمو يتهيأء لاعلان ترشحه
و هناك مفاجآت اخرى
وانا بدوري أعلن ترشحي لانتخابات 2014 و سأجعل البلد نوارة
فهل من معارض ..........؟؟؟
هذه هي المعضلة
الشعب في واد
و مصلحة البلد لاتعني له شيء
الكل يجري وراء مصالحه الخاصة بداية مني كواحد من الشعب لكن مع ذلك ربما تشفع لي غيرتي على بلدي
فكثير من المجتمع بل و الكثير الكثير حتى لا نعمم من تجده ينتقد ويقول و يتلفظ باشد العبارات انتقادا لسياسة النظام الحالية
فإن أصابه خير و لو لوحده من النظام انقلب 180 درجة على نفسه صابا جميع غضبه على الشعب
لكن كل الشعب ينتقد و يقول و يعبر عن غضبه ضد السلطة في عديد من المسائل اليومية
و كثيرون أيضا باتوا معتقدين تمام الاعتقاد أن طاب جنانو هو من سيتولى الحكم للمرة الرابعة
ليس هذا هو مربط الفرس
المشكلة الكبيرة هي
ماذا ينتظر هذا الشعب ليقول كلمته :
بالانتخابات ... ما تخلوناش نكونوا اغبياء ...
كلنا يعلم انه لو كانت هناك انتخابات نزيهة لما سمعنا برئيس إسمه بوتفليقة
بالفوضى .... هذا مسلك صعب و عر يحتاج الى شعب عاقل واعي لا يرمي بالاطفال الى الشارع و يختبئ الكبار خلف النوافذ
و يحدث ان يخرب الشعب نفسه بنفسه و يسرق نفسه بنفسه ويضع حجة للنظام على نفسه ليزداد سقوطا
بدعم الاحزاب و إعانة رجل نزيه في الوصول الى السلطة
محال .. فكل الاحزاب تحت جناح السلطة و كلها تنتهج نفس سياسة النظام في اذارتها للاحزاب
في نقاش لي مع احد الزملاء ..
قلت له كلما فكرت في حل لبلدي و كيف يمكن أصلاحه
اجدني أدور في حلقة مفرغة لا اجد منها مخرجا إلا بحل واحد يكون فيها الشعب طرفا محايدا
كيف ... .: ؟؟؟
رجل صالح عسكري برتبة مرموقة يكون على علاقة مع من مثله من جميع النواحي العسكرية
ينقلب على النظام بخطة تحتاج الى ذكاء كبير
فيقضي بين ليلة وضحاها على كل منابع الفساد بالقوة ويرمي الكرة في يد الشعب ليكسب ثقته
أما الجانب الخارجي و الدول الغربية فلا قلق منها إن وجدت نية صالحة في سير الديمقراطية التي تتغني بها هي من هذا الرجل لان مصالحها حينها ستكون في امان
و ستحاول جاهدة كسب هذا الجديد
قد تكون فكرة ولكن ان نجحت و استطاع هذا الرجل ان يعيد هيكلة البلد على قانون ودستور توافقي بين الجميع واعلان مرحلة انتقالية يديرها الجانب المدني باطارته العليا
و جنب قدر المستطاع الجانب العسكري الخوض في السياسة
يمكن حينها ان نرى انفتاحا جديدا يحصل في الجزائر
قد يقول البعض ان فترة الانقلابات قد ولت ولا يمكن ان تنجح
بسيطة هي نجحت في مصر لكن نجاحها تم من طرف عصبة فاسدة لهذا لن تستمر
قد يقول البعض ستحدث فوضى في البلد
نقول شرط النجاح هو رمي الكرة في يد الشعب
قد يقول البعض سيرفض أصحاب النفوذ و الفساد الكبار في البلد هذا الأمر و يساهمون في تخريبه
ليس بالضرورة أن يحصل هذا لان مصالحهم تتوقف على امن البلد
هذا و الله أعلم
لانه لم تبقى للشعب ثقة في هؤلاء العجائز
********
مجرد قول ليس إلا
مع أني أدرك جيدا أن المؤسسة العسكرية الجزائرية هي من أكبر المؤسسات تماسكا في الوطن العربي







