تسجيل الدخول

السلآم عليكم ورحمة الله
1) حركة بركات غرداية الشاوية قاعة حرشة التجمعات مواقع التواصل الإجتماعي
حمروش + زروال .... الشارع وأؤكد الشارع إلــ...ـخ . كل هذا الحراك يقول

يا بوتفليقة لن ولن تجلس على الكرسي هذا الأمر أصبح شبه مؤكد بالنسبة لي


حمروش أنا مع إسقاط النظام ولكن بطريقة سلمية

عمارة بعد السب أطفرت فيكم يا معارضين بوتفليقة

بلخادم من يعارض العهدة الرابعة فهو ذكي

زروال رسالة محتشمة

2) لو فرضنا أن رسالة زروال كانت رسالة غاضبة وتوعد فيها سلآل وعمارة
أو أنه إتخذ إجراء ضدهم قانوني ماذا كانت ستكون ردة فعل الشاوية .. ؟

طبعا ينقلب شعار أو مطلب لآ للعهدة الرابعة إلى زروال سيد الأوراس
ولن تذكر كلمة مسيرة ( مليونية ) في الجزائر
إذا رسالة زروال تضرر منها بوتفليقة . من المستفيد إذا !! ؟؟ أقصد المرشح
بن فليس مثلآ ... لآ أعتقد ذالك بن فليس تضرر أيضا


من المستفيد

أو مرحلة إنتقالية مثلآ

ما هي الأمور

سيدي الفاضل ملآحظة قبل الإجابة على .... حسب تطورات بعض الامور

الشارع لم يتحرك من العدم أو صدفة هناك فرق بين التنبئ والتبصر والصدفة لآ مكان لها في هذه الطريق
مثــــــــــــــــــــــــــــــــال :
المرشح الملياردير في المرعى لم يأتي صدفة هذا العنوان

وفي هذه الأمور يوضع التبصر قبل التنبئ
أي تفعل شئ وتنتظر ما سيحدث
أو تفعل شئ وتجزم أنه سيحدث كذا وكذا
الشارع تحرك ومواقع التواصل الإجتماعي تغسل عقول الشباب والهدف المطلوب تحقيقه على وشك التحقق
بوتفليقة لن ولن يجلس على الكرسي أعيدها لك
أو يحي كان أمام أعينهم فلماذا لم يختاروه قبل هذا اليوم هذا إن لم يكن ضد الخاسر
من هو الرجل رقم 7 مع أني أحب هذا الرقم كثيرا لكني كرهته بسببه

في أمان الله قاعة الأنترنت ستغلق
غدا إن شاء الله

من وجهة نظري
بن فليس صاحب الاحقية
لكن بما اننا في دولة الزلابية
بوتفليقة رح يموت فالكرسي شئنا او ابينا وبالاك يورثوا هذاك الطكفل الي يجي يفوطي معاه كي كان صغير

المهم مملكة الجزائر على الابواب

ردو الامانات الى اهلها
واهل الامانة هم الجبهة الاسلامية للانقاذ
لا بن فليس لاتفيس لا بوتفليقة لاخليدة

لربما اخي جبهة الاسلامية صاحبة الاحقية
ولكن اين هي من الساحة السياسية انا لا ارى سوى جرذان النطام يصفقون للرئيس او معارضة مصابة بالسل لا تستطيع انشاء رد فعل موحد
او مرشح مظلوم نائم منذ 10سنوات

اذا اسقط بوتفليقة فالجزائر ستتخلص من الكثير من اعدائها داخليا و خارجيا ,,,

اضعف الايمان هو قطع الطريق على بوتفليقة و من يقف خلفه عن طريق الصندوق

لكن المعضلة تكمن في أن السلطة التنفيذية التي هي اقوى السلطات اليوم التي التهمت باقي السلطات من التشريعية الى القضائية و حتى سلطة المال الخاص وصولا حتى للسلطة الرابعة و بالخصوص الاعلام الثقيل خاص و عام ......هي اللاعب الحقيقي في عملية الاقتراع كونها تتحكم في الادارة و بالتالي تتحكم في نتائج هذه الانتخابات .

السؤال الحقيقي المطروح هو من اين تستمد السلطة التنفيذية كل هذه القوة و هل صحيح ان مؤسسة الجيش اليوم على حياد؟ و هل صحيح تم اضعاف مؤسسات المخابرات ؟

يعني من يمسك بزناد المسدس اليوم؟ فهل هذه القوى الخفية مستعدة اليوم لتسمع لفلان ام علان ؟؟؟؟