من أحاديث الصبر(الأخيرة)
19-07-2008, 07:57 AM
في صحيح مسلم عن أم سلمة قالت:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"مامن مسلم تصيبه مصيبة فيقول ماأمره الله:إنا لله وإنا إليه راجعون،اللهم آجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها.إلا أخلف الله له خيرا منها" قالت:فلما مات أبو سلمة،قلت:أي المسلمين خير من أبي سلمة،أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إني قلتها فأخلف الله لي رسوله ،فأرسل إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة يخطبني له،فقلت:إن لي بنتا وأنا غيور،فقال:"أما بنتها فأدعو الله أن يغنيها عنها وأدعو الله أن يذهب بالغيرة"،فتزوجت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
في جامع الترمذي ومسند الإمام أحمد وصحيح ابن حبّان عن أبي موسى الأشعري قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته:قبضتم ولد عبدي؟فيقولون :نعم،فيقول:قبضتم ثمرة فؤاده؟فيقولون:نعم.فيقول:ماذا قال عبدي؟فيقولون:حمدك واسترجعك،فيقول:ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد"
الترمذي1021،الترغيب والترهيب4/337
وفي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يقول الله عز وجل:مالعبدي المؤمن من جزاء إذا قبضت صفيّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة"
وفي صحيح البخاري من حديث أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه ثم صبر،عوضته منهما الجنة" يريد عينيه.
وفي الموطأ من حديث عطاء بن يسار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إذا مرض العبد بعث إليه ملكين،فقال:انظرا ماذا يقول لعوّاده،فإن هو إذ جاءوه حمد الله وأثنى عليه،رفعا ذلك إلى الله وهو أعلم،فيقول:إن لعبدي عليّ إن توفيته أن أدخله الجنة وإن أنا شفيته أبدله لحما خيرا من لحمه،ودما خيرا من دمه،وأن أكفر عنه سيئاته"
في الصحيحين من حديث أبي سعيد وأبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا غمّ حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه"
وفي الصحيح من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال:قلت يارسول الله أي الناس أشد بلاء؟قال:"الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل.يبتلى المرء على حسب دينه فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه .وإن كان في دينه رقة خفف عنه.وما يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشي على الأرض وليس عليه خطيئة"
رواه الترمذي وابن ماجة
وفي جامع الترمذي عنه صلى الله عليه وسلم :"إذا أحب الله قوما ابتلاهم،فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط"
رواه الترمذي وابن ماجة
وفي المسند عنه صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له،إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له،وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له،وليس ذلك إلا للمؤمن"
رواه أحمد
وفي لفظ"إن أمر المؤمن كله عجيب:إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له،وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له"
"مامن مسلم تصيبه مصيبة فيقول ماأمره الله:إنا لله وإنا إليه راجعون،اللهم آجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها.إلا أخلف الله له خيرا منها" قالت:فلما مات أبو سلمة،قلت:أي المسلمين خير من أبي سلمة،أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إني قلتها فأخلف الله لي رسوله ،فأرسل إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة يخطبني له،فقلت:إن لي بنتا وأنا غيور،فقال:"أما بنتها فأدعو الله أن يغنيها عنها وأدعو الله أن يذهب بالغيرة"،فتزوجت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
في جامع الترمذي ومسند الإمام أحمد وصحيح ابن حبّان عن أبي موسى الأشعري قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته:قبضتم ولد عبدي؟فيقولون :نعم،فيقول:قبضتم ثمرة فؤاده؟فيقولون:نعم.فيقول:ماذا قال عبدي؟فيقولون:حمدك واسترجعك،فيقول:ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد"
الترمذي1021،الترغيب والترهيب4/337
وفي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يقول الله عز وجل:مالعبدي المؤمن من جزاء إذا قبضت صفيّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة"
وفي صحيح البخاري من حديث أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه ثم صبر،عوضته منهما الجنة" يريد عينيه.
وفي الموطأ من حديث عطاء بن يسار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إذا مرض العبد بعث إليه ملكين،فقال:انظرا ماذا يقول لعوّاده،فإن هو إذ جاءوه حمد الله وأثنى عليه،رفعا ذلك إلى الله وهو أعلم،فيقول:إن لعبدي عليّ إن توفيته أن أدخله الجنة وإن أنا شفيته أبدله لحما خيرا من لحمه،ودما خيرا من دمه،وأن أكفر عنه سيئاته"
في الصحيحين من حديث أبي سعيد وأبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا غمّ حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه"
وفي الصحيح من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال:قلت يارسول الله أي الناس أشد بلاء؟قال:"الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل.يبتلى المرء على حسب دينه فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه .وإن كان في دينه رقة خفف عنه.وما يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشي على الأرض وليس عليه خطيئة"
رواه الترمذي وابن ماجة
وفي جامع الترمذي عنه صلى الله عليه وسلم :"إذا أحب الله قوما ابتلاهم،فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط"
رواه الترمذي وابن ماجة
وفي المسند عنه صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له،إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له،وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له،وليس ذلك إلا للمؤمن"
رواه أحمد
وفي لفظ"إن أمر المؤمن كله عجيب:إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له،وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له"
دونَ مساحيقْ
من مواضيعي
0 وُضــــــُــــــــــوءْ
0 أيها العقلاء،،هلمّوا
0 بيان هام بخصوص انفلونزا الخنازير
0 قصة قصيرة جدا...أعراش
0 °°،،همسات ٌ ،،°°
0 سجل حضورك بآية كريمة
0 أيها العقلاء،،هلمّوا
0 بيان هام بخصوص انفلونزا الخنازير
0 قصة قصيرة جدا...أعراش
0 °°،،همسات ٌ ،،°°
0 سجل حضورك بآية كريمة











