تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> مضارها أكثر من منافعها !!!

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
محمد 14104359
زائر
  • المشاركات : n/a
محمد 14104359
زائر
مضارها أكثر من منافعها !!!
21-07-2015, 03:28 AM
سلام الله عليكم

عندما ننتج شيئا بأنفسنا وبنية صادقة نكون قد عالجنا قبلها مضاره .
طبعا ليست من أقوال أحد
فكيف بحالها هي ؟
دخلت علينا بعد هزائم لكن في فترة استعداد تام لرد الصاع صاعين
فأنجبت وتكاثرت وشيدت مداشر ومدن في عقولنا نحن المسلمون
خمر أنت بمذاقكي
وشقراء أنت بشعركي
وكنز أنت بطياتكي

لا املك المزيد لها فقد ذاع صيتها ...........

في الجانب الآخر يستعملونها وقت فراغهم لتبادل اخبارهم في غالب الأحيان
غير ذلك فهي توفر لهم سهولة اقتناء أي شيء عبرها
طبعا هي فائدة لأن عملهم بعيدا عنها أصلا عبارة عن آلات تسعى للتحدي ولفرض السيطرة فكانت هي أحدى تلك الاختراعات ؟
ماذا عنا نحن معشر المسلمين
أسئلة بالجملة والباب مفتوح لمن يريد الاضافة
شخصية :
كم من رجل وامرأة ترك دينه بواسطتها ؟
كم من شباب راح ضحية أفكار وغيرها بواسطتها ؟
كم مسلما غرته تلك الشقراء ؟
سحبته لارتكاب الزنا بطرق بهلوانية
كم مسلما غرته كنوزها ؟
وسحبته نحو السرقة بعشوائية
كم مسلما غره مذاق خمرها ؟
فأحتسى منها وسعى لعصرها وبيعها وزرعها ......

كم صلاة جماعة وغير جماعة ضاعت جراء ملاعبها ؟
كم صلة رحم قطعت ؟ كم ؟
فأصبح الخال يقول لابن أخته عيدك مبارك عبر أنهارها
هل أصبح مقياس الايمان من صنع غريب عن الاسلام ؟؟

ماقول العلماء في علم ينتفع به ....وله مضار الخمر والزنا والسرقة .........؟
ماقول العلماء في رجل سعى لنشر الاسلام على مدينة سورها عالي بها أنفاق مظلمة والداخل اليها كجاسوس طبعا لاينصح شيئا ملموسا ؟
في حين ...أقول في حين
ترك مدنا بلا حراس وشعبها تتهاطل عليه الهدايا من مدينة الأسوار

ماقولك أنت الآن وأنت أخي المسلم أختي المسلمة تجلس (ين) بالقرب من تلك الأسوار وتبعث (ين) برسائل جادة ونافعة والأمة وتحاول (ين) جاهدا (ة) ان تساعد (ي) في كسر الأسوار

بينما الضرورة تقتضي جماعة وصفوفا في مدن الواقع

للأسف مضارها أكثر من منافعها
وشوارع مدننا خير دليل على أنها لم تغير شيئا
ومن يقول غيرت ولو قليلا
فليعلم جيدا أن ماغيرته فينا لن يأتي بربع ماكانت تقدمه المساجد والتجار والسيوف في زمن ليس ببعيد
فالواقع في صالحهم والعالم الافتراضي أيضا في صالحهم ما دمنا فقط في العالم الثاني
ومادام الكثير منا وراء شقرائها وخمرها وكنوزها....

ليست دعوة لتحريمها طبعا
فلو خرج رجل في الأمة وحرم الجلوس حولها وقطع العلاقات معها
فربما سيتغير الكثير

لكنها دعوة صريحة في هذه الأيام المباركة
أن يفكر كل مسلم في وقت فراغه
لمن وجب منحه ؟
فان كنت طبيبا أو معلما أو أي كان دورك هناك
وترى اللذة والانتصار لغرض دنياوي كالربح أو الشهرة في نصحك لفلان وعلان وأنت تفعل ذلك لقتل فراغك فقط عبر موقعك أو صفحة من صفحاتها
فان من هم في الخارج من أبناء حومتك وبلدتك أولى بذلك الفراغ
ولاتخشى في الله لومة لائم
ولتعلم أن خوف العدو من واقعنا أن يتغير الى الأفضل
شغله الشاغل
ولو كان هذا العالم يشكل خطرا حقيقيا له
لما كانت أثمان التذاكر بأبخس الأثمان

مجرد رأي
ودمتم سالمين
التعديل الأخير تم بواسطة محمد 14104359 ; 21-07-2015 الساعة 03:57 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
تأمل عقل
مشرف سابق
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 1,869
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • تأمل عقل will become famous soon enough
تأمل عقل
مشرف سابق
رد: مضارها أكثر من منافعها !!!
21-07-2015, 05:41 AM
مجرد رأي
ودمتم سالمين
أسعدك الله
ختم ممتاز,
النفع والضرر مقياسهما في موضوع حديثك هو نحن المستخدمين فلا يمكن احداث قطيعة تامة مع واقع جديد نسميه افتراضي في وجوده لكنه أساس كل الحركة العالمية في كل المجالات ،الإنسحاب منه هو مجرد هروب من واقع اصبح الحقيق والسفر الى زمان عدم وجوده ، هل تدرك ان كل العلوم بدأت بعالم افتراضي ثم تجسدت في واقع تقني ؟فالمنافع والمضار تعود الينا هل نحسن الإستعمال أم نسيء؟وتدرك جيدا أن المواد التي تصنع بها الأدوية هي بذاتها التي تصنع منها السموم؟ وأن الطاقة النووية منها ماهو سلمي صحي ومنها ما هو مدمر للبشرية
لامجال للهروب بل الفعالية والإبداع ،والعدو الأول للإنسان هو الجهل والتخلف والظلم ,,,أما غيره من الناس عدو الأمس قد يكون صديق اليوم ...لاتوجد عداوة دائمة ولا صداقة دائمة
  • ملف العضو
  • معلومات
محمد 14104359
زائر
  • المشاركات : n/a
محمد 14104359
زائر
رد: مضارها أكثر من منافعها !!!
21-07-2015, 12:57 PM

قالك في وقت مضى أعتزل رجل الناس لفترة
ثم عاد فجلس في مسجد من مساجد الرحمان
والأعداء من حوله : يتفننون في اشعال الحطب
فهل أدرك العدو حينها أن النار بشحمها ولحمها كانت بردا وسلاما على ابراهيم ؟

للأسف مجرد أن يأخذك عقلك أينما كنت لتفكر في أمر من أمور الدنيا وقلبك لايعمل بمبدأ الاطمئنان والارتياب تحت لواء الاسلام

فأنت واقع في حب الشيطان
أو ليس هو عدوك النمبر وان ؟؟؟
أم أن العرب سحروا عقولكم بنظراتهم الجادة بعد كل صلاة
قريبا ان شاء الله
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 08:28 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى