أنا مصرى... ثم مسلم ومسيحى ويهودى !
16-12-2015, 12:12 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
.................................................. .

تعرف معنا الآن على هذا النمودج العقلي الفريد من نوعه!
و صدقني إنك ستتعجب كثيرا, و تحوقل و تسبح أكثر....!
و لكن سيزداد عجبك أكثر , و سيتوقف عقلك من حين إلى آخر و أنت تفكر و تحدث نفسك و تقول..يخلق الله ما يشاء ! حينما تعلم أن هذا المعاق ذهنيا, المدعو مصطفى راشد, صار المرجع الأول و الحجة الكبرى لدى بعض العلمانيين هنا في المنتدى, ممن أكاد أجزم أنهم لا يعرفونه أصلا, فهم يسمونه شيخ أزهري,هكذا على الإنكار..
لست ادري إن كان ذلك خجلا من الناس أم خجلا من أنفسهم..فالله أعلم بذلك.
هذا الموضوع إخواني في الله, هو للتحذير من هذا الضال المضل, و ممن ينشر سمه و فساده بين إخواننا المسلمين على أنه من الإسلام و هو ليس من الإسلام في شيء.
يقول الله عز و جل: ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾
[ سورة النور: 39 ]
..................................
أنا مصرى--- ثم مسلم ومسيحى ويهودى
مصطفى راشد
الحوار المتمدن-العدد: 4573 - 2014 / 9 / 13 - 09:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
=======================
مسلم أومسيحى أو يهودى أو بهائى أوملحد --– الكل مصرى -- فكل واحد منا يُولد مصرى خالص، بلا عقيدةً أو دين ، قَبلَ أن يَعرِفَ معنى العقيدة والدين والتصنيف الطائفى والتعصب والتحيز ، فمصر هى الأول وهى الجامع الرابط للشمل ، وهى الحضن الوطنى الذى يجعلنا نتحد، رغم إختلاف طوائفنا وعقائدنا ، لمواجهة أى عدوان أو إرهاب على الوطن ، لذا نتألم جميعاً لأى تفجير أو إعتداء يقع على أى شبر من الوطن ، ونشعر بمن وقع عليه الإعتداء --، رغم أنى لا أعرفه شخصيا ورغم أن هذا الإعتداء يكون بعيداً جداً عن منزلى وأهلى وربما أعيش بالخارج ، لكن هذه هى رابطة الدم الوطنية، التى تجعلنا نجتمع على حب تراب هذا الوطن ، رغم كل المعاناة والفقر وصعوبة العيش والحياة ----، فمثلاً إسرائيل يفصل بيننا وبينها واحد كيلو متر بالسيارة ، وفيها رَغَد الحياة والعيش فى مستوى أفضل من مصر، إلا ان أكثر من 80 مليون مصرى لم يفكروا فى الحصول على جنسية إسرائيل (وهى ليست صعبة واسرائيل ترحب بذلك ) لأن المصرى ينتمى لتراب هذا الوطن ، ولن ينسى بسرعة أن إسرائيل كانت عدو مصر الأول لفترة كبيرة ، وذلك هو سر بطء الإندماج بين الشعبين بعد وجود معاهدة سلام ، ورغم أن إسرائيل تسعى للحفاظ على هذه المعاهدة وتنميتها وتفعيلها وتطبيقها بكل الطرق ،ايضا وجدنا المصرى يدفع كل مايملك فى شهادات إستثمار قناة السويس كمشروع قومى لإنقاذ الوطن ، وهذا يعنى أن سر الرابطة الوطنية هى سر تماسك مصر رغم ماتمر به المنطقة من مخططات للتقسيم ، لكن العصابات الدولية والجماعات الإرهابية تسعى بكل ماتملك للنيل من هذا التماسك القدرى المعنوى ، وللأسف تستخدم قلة من شواذ هذا الوطن ، الذين يحملون الجنسية المصرية ، لكن لا يعرفون أى معنى للوطنية ، من أجل ضرب وقتل وحرق أفراد ومؤسسات وممتلكات هذا الشعب ---، وهى خيانة للوطن لَيسَ كَمِثلها خيانة ، فهى جريمةً أشد من الجاسوسية ، وفى هذا الحال ينطبق الدعاء الذى ينسبه البعض للإمام على بن ابى طالب ( اللَّهُمَّ قِني شَرَّ أصْدقائي، أمَا أعْدَائي فأنا كَفيلٌ بِهم ) فالأصدقاء هنا هم القلة الشواذ من أبناء هذا الوطن الذين سرت فى عروقهم دماء الخيانة ، وجينات الإجرام، وعشق الدم، والعيش فى الحرام مثل الحشرات فى الجحور والكهوف وتحت الأرض، فقاموا بالتفجير والقتل والحرق لإخوتهم فى الوطن وأمهم مصر من آجل فرد (محمد مرسى ) ضد فرد ( عبد الفتاح السيسى ) وتناسو أن هناك أكثر من 80 مليون فرد يمتلكون هذا الوطن ومؤسساته ،لكن الشخص الخائن لا يعرف معنى الأصول أو المبادىء ، ولا يستمع إلا لشيطان عقله المريض ونوازعه الإجرامية ----،وعلى الدولة أن تواجه هؤلاء الخونة بكل شدةً وحزم وأحكام رادعةً ، وعلى الجميع أن يقوم بواجبة لمكافحة هذا الإجرام وتصحيح ومحاربة هذا الفكر من شرطة وجيش وقضاء وتعليم وإعلام وصحافة وثقافة ومؤسسات المجتمع المدنى ، فنحن أبناء هذا الوطن ، ومصر هى الأم ، التى يرغب البعض من أبنائها الخونة الأندال فى ذبحها، وعلى باقى الأبناء أن يدافعوا عن أمهم ، لأن الأم أكبر من مرسى والسيسى ،وسقوطها يعنى سقوط كل الشعوب العربية وإنتصار لأمريكا وقطر وإسرائيل وكل الجماعات الإرهابية .
هذا وعلى الله قصد السبيل وإبتغاء رضاه
السفير - مصطفى راشد عالم أزهرى وأستاذ للشريعة الإسلامية
رئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان وعضو
إتحاد الكتاب الأفريقى الأسيوى ونقابة المحامين المصرية والدولية
والمنظمة العربية لحقوق الإنسان وسفير السلام العالمى للأمم المتحدة
.........................................
من أراد الاطلاع أكثر فهناك ما يندى له الجبين!
و هذه بعض عناوين مقالاته و ما يهرطق به:
- حَوَالِى 60% مِن أحَادَيث البُخَارى غير صحيحة.
- عَذَابُ القَبرِ بِينَ الحَقِيقَةَ والخُرافة.
- قَتلِ من يرُهب الآمنين فرض عَيٌن.
- اللهُ هُوَ مَنْ أَمَرَنَا بِصِنَاَعَة اَلٌتَمَاَثِيل.
- حكم الشرع فى الإحتفال بعيد الحب.
- خالد بن الوليد من أهل النار.
- من يُكفر المسيحى واليهودى كافر.
- لا يوجد مانع شرعى من تجسيد دور النبى فى فيلم.
- قِصَةَ زَمْزَمَ الَمُختَلَقةَ.
- لا يوجد فى الإسلام حد أو عقوبة لشارب الخمر.
- فساد الصلاة داخل مسجد يعلوه ميكرفون ومئذنة.
- مبادىء وأحكام الشريعة الإسلامية وتصادمها مع الإعلان العالمى لحقوق الإنسان.
- من يطالب بتطبيق الشريعة شخص جَهول.
- الحجاب عادة والقائل بفرضيته خارج عن الإسلام.
- صيامُ رمضانَ عادةً وثنيةً ، وتكريم الشهر لنزول القرآن فيه.
- قصيدة : قلبى ينفطر --- يافلوباتير..
...و هذه وحدها تعد من تحفه و نوادره, فأنا أعتقد أنه هنا تغلب على نفسه كما يقولون, و فيلوباتير هذا..هو قس مسيحي قديم كما علمت, و مهما كان من يتغنى به في هذا النص فأنا أدرجها فقط لما فيها مما تشاء من التفاهة و قلة العقل و الأدب و الزندقة و الكفر, و ركاكة الاسلوب و الأفكار.
مصطفى راشد
المحور: الادب والفن
قتلوك ياصغيرى -- ياملاكى ياوجعَ قلبى وضميرى
ليتهم قَتَلونِى قَبلك --- يانَبضَ قلبى وسر أنينى
نَم قريرَ العين ياصغيرى -- فقلبى يَبكيك قَبلَ عينى
سامحنى ياصغيرى --- ليت القدر كانَ فى جَبينى
كنت أحميك بصدرى -- فقد عشتُ من العمر ما يكفينى
سامحنى يابُنى --- لأن رسالتك لم يأتى بها قبلك نبى
سامحنى يانور عينى --- لأن من قَتَلك وَحشً بربرى
قتلوك ياملاك برىء ---- بدمً باردً يأنفهُ الوحش العِربيد
قتلوك يابُنى أعداء السماء -- الكلاب الجُبناء
لكن لم يتركهم الخالق ربُ السماء
فهؤلاءِ الكَفرة مثواهم جهنم لايسقونَ فيها ماء
وحتى الشياطين تتبرأ من هؤلاء الأقذار الخبثاء
سامحنى يابنى – لم أستطع الزود عنك الرصاص والدماء
قتلوك وأنت فى عمر الزهور فقد تَبَقى على أعوامك الثلاثة بعض الشهور
سامحنى يابُنى --- فأنت البرىء ونحن المدانون
قتلوك شواذ الرجال -- أولاد الفاجرة صاحبة الراية والبضاعة
قتلوك أولاد الحرام --- أولاد الزنا أولاد البلاعة
قتلوك ياوردة طرية --- يانسمة ندية
قتلوك الحثالة --- أعداء الوطن والوطنية
قتلوك ياشهيد الأرض ---- وعريس الحياة الأبدية
قتلوك ياعود أخضر – بينحنى من أى نسمة عفوية
قلبى ينفطر عليك يافلوباتير --- ســــامحنى ياصغيرى
الشيخ د- مصطفى راشد .
والكثير الكثير جدا غير هذا...,و ما وضعت هذين النصين إلا مثالا لما يكتب هذا المعتوه, و تحذيرا لبعض إخواننا الغافلين من شره و شر من يشير إليه على أنه من علماء المسلمين و يحاجج به و يستدل بترهاته.
أدعو الله أني قد بلغت. و السلام على من اتبع الهدى.
.................................................. .

تعرف معنا الآن على هذا النمودج العقلي الفريد من نوعه!
و صدقني إنك ستتعجب كثيرا, و تحوقل و تسبح أكثر....!
و لكن سيزداد عجبك أكثر , و سيتوقف عقلك من حين إلى آخر و أنت تفكر و تحدث نفسك و تقول..يخلق الله ما يشاء ! حينما تعلم أن هذا المعاق ذهنيا, المدعو مصطفى راشد, صار المرجع الأول و الحجة الكبرى لدى بعض العلمانيين هنا في المنتدى, ممن أكاد أجزم أنهم لا يعرفونه أصلا, فهم يسمونه شيخ أزهري,هكذا على الإنكار..
لست ادري إن كان ذلك خجلا من الناس أم خجلا من أنفسهم..فالله أعلم بذلك.
هذا الموضوع إخواني في الله, هو للتحذير من هذا الضال المضل, و ممن ينشر سمه و فساده بين إخواننا المسلمين على أنه من الإسلام و هو ليس من الإسلام في شيء.
يقول الله عز و جل: ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾
[ سورة النور: 39 ]
..................................
أنا مصرى--- ثم مسلم ومسيحى ويهودى
مصطفى راشد
الحوار المتمدن-العدد: 4573 - 2014 / 9 / 13 - 09:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
=======================
مسلم أومسيحى أو يهودى أو بهائى أوملحد --– الكل مصرى -- فكل واحد منا يُولد مصرى خالص، بلا عقيدةً أو دين ، قَبلَ أن يَعرِفَ معنى العقيدة والدين والتصنيف الطائفى والتعصب والتحيز ، فمصر هى الأول وهى الجامع الرابط للشمل ، وهى الحضن الوطنى الذى يجعلنا نتحد، رغم إختلاف طوائفنا وعقائدنا ، لمواجهة أى عدوان أو إرهاب على الوطن ، لذا نتألم جميعاً لأى تفجير أو إعتداء يقع على أى شبر من الوطن ، ونشعر بمن وقع عليه الإعتداء --، رغم أنى لا أعرفه شخصيا ورغم أن هذا الإعتداء يكون بعيداً جداً عن منزلى وأهلى وربما أعيش بالخارج ، لكن هذه هى رابطة الدم الوطنية، التى تجعلنا نجتمع على حب تراب هذا الوطن ، رغم كل المعاناة والفقر وصعوبة العيش والحياة ----، فمثلاً إسرائيل يفصل بيننا وبينها واحد كيلو متر بالسيارة ، وفيها رَغَد الحياة والعيش فى مستوى أفضل من مصر، إلا ان أكثر من 80 مليون مصرى لم يفكروا فى الحصول على جنسية إسرائيل (وهى ليست صعبة واسرائيل ترحب بذلك ) لأن المصرى ينتمى لتراب هذا الوطن ، ولن ينسى بسرعة أن إسرائيل كانت عدو مصر الأول لفترة كبيرة ، وذلك هو سر بطء الإندماج بين الشعبين بعد وجود معاهدة سلام ، ورغم أن إسرائيل تسعى للحفاظ على هذه المعاهدة وتنميتها وتفعيلها وتطبيقها بكل الطرق ،ايضا وجدنا المصرى يدفع كل مايملك فى شهادات إستثمار قناة السويس كمشروع قومى لإنقاذ الوطن ، وهذا يعنى أن سر الرابطة الوطنية هى سر تماسك مصر رغم ماتمر به المنطقة من مخططات للتقسيم ، لكن العصابات الدولية والجماعات الإرهابية تسعى بكل ماتملك للنيل من هذا التماسك القدرى المعنوى ، وللأسف تستخدم قلة من شواذ هذا الوطن ، الذين يحملون الجنسية المصرية ، لكن لا يعرفون أى معنى للوطنية ، من أجل ضرب وقتل وحرق أفراد ومؤسسات وممتلكات هذا الشعب ---، وهى خيانة للوطن لَيسَ كَمِثلها خيانة ، فهى جريمةً أشد من الجاسوسية ، وفى هذا الحال ينطبق الدعاء الذى ينسبه البعض للإمام على بن ابى طالب ( اللَّهُمَّ قِني شَرَّ أصْدقائي، أمَا أعْدَائي فأنا كَفيلٌ بِهم ) فالأصدقاء هنا هم القلة الشواذ من أبناء هذا الوطن الذين سرت فى عروقهم دماء الخيانة ، وجينات الإجرام، وعشق الدم، والعيش فى الحرام مثل الحشرات فى الجحور والكهوف وتحت الأرض، فقاموا بالتفجير والقتل والحرق لإخوتهم فى الوطن وأمهم مصر من آجل فرد (محمد مرسى ) ضد فرد ( عبد الفتاح السيسى ) وتناسو أن هناك أكثر من 80 مليون فرد يمتلكون هذا الوطن ومؤسساته ،لكن الشخص الخائن لا يعرف معنى الأصول أو المبادىء ، ولا يستمع إلا لشيطان عقله المريض ونوازعه الإجرامية ----،وعلى الدولة أن تواجه هؤلاء الخونة بكل شدةً وحزم وأحكام رادعةً ، وعلى الجميع أن يقوم بواجبة لمكافحة هذا الإجرام وتصحيح ومحاربة هذا الفكر من شرطة وجيش وقضاء وتعليم وإعلام وصحافة وثقافة ومؤسسات المجتمع المدنى ، فنحن أبناء هذا الوطن ، ومصر هى الأم ، التى يرغب البعض من أبنائها الخونة الأندال فى ذبحها، وعلى باقى الأبناء أن يدافعوا عن أمهم ، لأن الأم أكبر من مرسى والسيسى ،وسقوطها يعنى سقوط كل الشعوب العربية وإنتصار لأمريكا وقطر وإسرائيل وكل الجماعات الإرهابية .
هذا وعلى الله قصد السبيل وإبتغاء رضاه
السفير - مصطفى راشد عالم أزهرى وأستاذ للشريعة الإسلامية
رئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان وعضو
إتحاد الكتاب الأفريقى الأسيوى ونقابة المحامين المصرية والدولية
والمنظمة العربية لحقوق الإنسان وسفير السلام العالمى للأمم المتحدة
.........................................
من أراد الاطلاع أكثر فهناك ما يندى له الجبين!
و هذه بعض عناوين مقالاته و ما يهرطق به:
- حَوَالِى 60% مِن أحَادَيث البُخَارى غير صحيحة.
- عَذَابُ القَبرِ بِينَ الحَقِيقَةَ والخُرافة.
- قَتلِ من يرُهب الآمنين فرض عَيٌن.
- اللهُ هُوَ مَنْ أَمَرَنَا بِصِنَاَعَة اَلٌتَمَاَثِيل.
- حكم الشرع فى الإحتفال بعيد الحب.
- خالد بن الوليد من أهل النار.
- من يُكفر المسيحى واليهودى كافر.
- لا يوجد مانع شرعى من تجسيد دور النبى فى فيلم.
- قِصَةَ زَمْزَمَ الَمُختَلَقةَ.
- لا يوجد فى الإسلام حد أو عقوبة لشارب الخمر.
- فساد الصلاة داخل مسجد يعلوه ميكرفون ومئذنة.
- مبادىء وأحكام الشريعة الإسلامية وتصادمها مع الإعلان العالمى لحقوق الإنسان.
- من يطالب بتطبيق الشريعة شخص جَهول.
- الحجاب عادة والقائل بفرضيته خارج عن الإسلام.
- صيامُ رمضانَ عادةً وثنيةً ، وتكريم الشهر لنزول القرآن فيه.
- قصيدة : قلبى ينفطر --- يافلوباتير..
...و هذه وحدها تعد من تحفه و نوادره, فأنا أعتقد أنه هنا تغلب على نفسه كما يقولون, و فيلوباتير هذا..هو قس مسيحي قديم كما علمت, و مهما كان من يتغنى به في هذا النص فأنا أدرجها فقط لما فيها مما تشاء من التفاهة و قلة العقل و الأدب و الزندقة و الكفر, و ركاكة الاسلوب و الأفكار.
مصطفى راشد
المحور: الادب والفن
قتلوك ياصغيرى -- ياملاكى ياوجعَ قلبى وضميرى
ليتهم قَتَلونِى قَبلك --- يانَبضَ قلبى وسر أنينى
نَم قريرَ العين ياصغيرى -- فقلبى يَبكيك قَبلَ عينى
سامحنى ياصغيرى --- ليت القدر كانَ فى جَبينى
كنت أحميك بصدرى -- فقد عشتُ من العمر ما يكفينى
سامحنى يابُنى --- لأن رسالتك لم يأتى بها قبلك نبى
سامحنى يانور عينى --- لأن من قَتَلك وَحشً بربرى
قتلوك ياملاك برىء ---- بدمً باردً يأنفهُ الوحش العِربيد
قتلوك يابُنى أعداء السماء -- الكلاب الجُبناء
لكن لم يتركهم الخالق ربُ السماء
فهؤلاءِ الكَفرة مثواهم جهنم لايسقونَ فيها ماء
وحتى الشياطين تتبرأ من هؤلاء الأقذار الخبثاء
سامحنى يابنى – لم أستطع الزود عنك الرصاص والدماء
قتلوك وأنت فى عمر الزهور فقد تَبَقى على أعوامك الثلاثة بعض الشهور
سامحنى يابُنى --- فأنت البرىء ونحن المدانون
قتلوك شواذ الرجال -- أولاد الفاجرة صاحبة الراية والبضاعة
قتلوك أولاد الحرام --- أولاد الزنا أولاد البلاعة
قتلوك ياوردة طرية --- يانسمة ندية
قتلوك الحثالة --- أعداء الوطن والوطنية
قتلوك ياشهيد الأرض ---- وعريس الحياة الأبدية
قتلوك ياعود أخضر – بينحنى من أى نسمة عفوية
قلبى ينفطر عليك يافلوباتير --- ســــامحنى ياصغيرى
الشيخ د- مصطفى راشد .
والكثير الكثير جدا غير هذا...,و ما وضعت هذين النصين إلا مثالا لما يكتب هذا المعتوه, و تحذيرا لبعض إخواننا الغافلين من شره و شر من يشير إليه على أنه من علماء المسلمين و يحاجج به و يستدل بترهاته.
أدعو الله أني قد بلغت. و السلام على من اتبع الهدى.
من مواضيعي
0 المنافقون في هذه القرون.
0 كيف تصبح إرهابيا؟ على طريقة العربي بن مهيدي رحمه الله.
0 أنا مصرى... ثم مسلم ومسيحى ويهودى !
0 كيف تصبح إرهابيا؟ على طريقة العربي بن مهيدي رحمه الله.
0 أنا مصرى... ثم مسلم ومسيحى ويهودى !
التعديل الأخير تم بواسطة omar said ; 16-12-2015 الساعة 12:38 AM














