خالد الغامدي إمام الحرم يدعو المسلمين إلى نصرة إخوانهم في فلسطين وسورية واليمن
25-12-2015, 11:50 AM
خالد الغامدي إمام الحرم يدعو المسلمين إلى نصرة إخوانهم في فلسطين وسورية واليمن.. ويشيد بعاصفة “الحزم” والتحالف الإسلامي ويحضّ الإعلاميين وحملة الأقلام على الوقوف مع الحكّام ويقول إن ذلك واجب شرعي
دعا الشيخ د. خالد الغامدي إمام وخطيب المسجد الحرام المسلمين الى دفع الظلم الواقع على إخوانهم في فلسطين وسورية واليمن، ودحر الإرهاب والتطرف.
وأثنى الغامدي على جهود المملكة العربية السعودية في نصرة قضايا العرب والمسلمين بعاصفة حزم تارة، وبتحالف السلامي تارة أخرى، مشيدا بخطاب الملك سلمان الأخير والذي أكد فيه دعمه لنصرة قضايا العرب والمسلمين في المحافل الدولية.
وقال الغامدي إن من الواجب على المسلمين نصرة المظلومين ونجدة الملهوفين.
وحذّر الغامدي من ارجاف المرجفين الذين يسعون لتشتيت الجهود وبعثرة النجاحات، مطالبا أصحاب الأقلام والكتبة في وسائل الاعلام المختلفة وشبكات التواصل الاجتماعي بالقيام بالعدل والانصاف، وبأن يكونوا صفا واحدا مع حكامهم وعلمائهم وبلادهم، واصفا ذلك بالواجب الشرعي عليهم.
واختتم الغامدي خطبته بأن اللحمة ستشدد وتتكامل بالوقوف صفا واحدا مع حكامنا وعلمائنا لاسيما في هذه الاوقات من الفتن والمدلهمات، مذكّرا بقول الله تعالى: “وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه الى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا”.
منقول
دعا الشيخ د. خالد الغامدي إمام وخطيب المسجد الحرام المسلمين الى دفع الظلم الواقع على إخوانهم في فلسطين وسورية واليمن، ودحر الإرهاب والتطرف.
وأثنى الغامدي على جهود المملكة العربية السعودية في نصرة قضايا العرب والمسلمين بعاصفة حزم تارة، وبتحالف السلامي تارة أخرى، مشيدا بخطاب الملك سلمان الأخير والذي أكد فيه دعمه لنصرة قضايا العرب والمسلمين في المحافل الدولية.
وقال الغامدي إن من الواجب على المسلمين نصرة المظلومين ونجدة الملهوفين.
وحذّر الغامدي من ارجاف المرجفين الذين يسعون لتشتيت الجهود وبعثرة النجاحات، مطالبا أصحاب الأقلام والكتبة في وسائل الاعلام المختلفة وشبكات التواصل الاجتماعي بالقيام بالعدل والانصاف، وبأن يكونوا صفا واحدا مع حكامهم وعلمائهم وبلادهم، واصفا ذلك بالواجب الشرعي عليهم.
واختتم الغامدي خطبته بأن اللحمة ستشدد وتتكامل بالوقوف صفا واحدا مع حكامنا وعلمائنا لاسيما في هذه الاوقات من الفتن والمدلهمات، مذكّرا بقول الله تعالى: “وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه الى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا”.
منقول
