تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أختُ عبد الرحمان
أختُ عبد الرحمان
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 15-02-2008
  • الدولة : بريطـانيا
  • العمر : 34
  • المشاركات : 11,741
  • معدل تقييم المستوى :

    30

  • أختُ عبد الرحمان will become famous soon enoughأختُ عبد الرحمان will become famous soon enough
الصورة الرمزية أختُ عبد الرحمان
أختُ عبد الرحمان
شروقي
درُوس الجُمعَة 5: 28 شَعبَان 1429
29-08-2008, 09:38 AM
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جمعة مباركة للجميع
درس اليوم مع الأخ محمد "gamalove" بعنوان "رمضان" بما أن الشهر المُبارك على الأبواب


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اعتذر للجميع من انني لم استطع كتابة خطبة شخصية لي و اكتفيت بالنقل
فرصيدي في هذا المجال ضعيف و ما كنت لاتدخل فيه لولا ان سيفا قد ورطني
انتقيت لكم هذه الخطبة و ارجو ان تنال اعجابكم و تفيدوا منها
و هي خاصة بدخول الشهر الفضيل اعاده الله علينا باليمن و الفضل و البركات


تفضلوا
***************
الحمدلله وحدة، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد ..


فقد تعددت مذاهب الناس، وتنوعت مشاربهم في استقبال شهر رمضان، واستثمار أوقاته فيما يفضلونه من أعمال وأنشطة.


فمنهم من يستقبله بالكسل والبطالة والنوم والغفلة عن الطاعات.


ومنهم من يستقبله بالتفرغ لمطالعة الشاشات، والعكوف على مشاهدة القنوات.


ومنهم من يستقبله بالسهر ليلاً، وإهداء الأوقات في الزيارات والذهاب إلى الأسواق والاستراحات والكشتات وغير ذلك.


ومنهم من يستقبله بالإسراف في الطعام والشراب والتفنن في ذلك وكأن رمضان هو شهر الأكل والشرب لا شهر الصوم.


أما الموفقون الذين أراد الله بهم خيراً، وأنار بصائرهم لرؤية الحق، والتمييز بينه وبين الباطل؛ فقد استقبلوا شهر رمضان بالفرح والسرور والبشر والحبور، لأنهم رأوا فيه فرصة بقدوم شهر رمضان لأنهم رأوا فيه فرصة لمغفرة الذنوب وإقامة العثرات، فهو شهر المغفرة والرحمة والعتق من النار .. وقد كان النبي –صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان فيقول له: « أتاكم رمضان، شهر مبارك، فرض الله عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم » [رواه النسائي وصححه الألباني].


من هنا علم هؤلاء ما في هذا الشهر من فضائل وجوائز وثمرات، فأرادوا أن يغتنموا تلك الجوائز والهبات، حتى لا تندم أحدهم يوم القيامة ويقول : { يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي } [الفجر:24] أو يقول: { رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي اَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ } [المؤمنون:99-100] ؛ فيكون الجواب: .. فيندم بعد ذلك على تفريطه، ولات حين مندم.


ولهذا فقد عزم هؤلاء الموفقون على استقبال شهر رمضان بما يلي:



(1) بالتوبة والإنابة:


فالتوبة من الذنوب واجبة في كل وقت، وفريضة في كل حين، ولكنها في رمضان أوجب، فمن لم يتب في رمضان فمتى يتوب، ومن لم ينب فمتى ينيب؟ قال تعالى: { وَتُوبُوا اِلَى اللَّهِ جَمِيعًا اَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ‏ } [النور:31].


فيا مؤخراً توبته بمطلٍ التسويف! لأي يوم أجلت توبتك، وأخرت أوبتك؟
لقد كنت تقول: إذا صمت تبتُ، وإذا دخل رمضان أنبت، فهذه أيام رمضان عنا قد تناقضت .. ومع ذلك فأنت معرض عن ربك، فارٌّ منه لا إليه، مقيم على معاصيه غير مترحل .. فكيف تأمل أن يأتيك مَلَك الموت وأنت على حالك من الإعراض والغفلة؟ .. وكيف تأمل في أن توفق للتوبة وأنت سائر في غير طريقها ..


والله سبحانه غفار الذنوب، يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويفرح يتوبة التائبين، وندم العصاة والمذنبين، ولذلك فقد جعل سبحانه للتوبة باباً من قبل المغرب عرضه أربعون سنة، لا يغلقه حتى تطلع الشمس من مغربها كما قال الصادق المصدوق – صلى الله عليه وسلم - [رواه أحمد والترمذي]
فأين التائبون المنيبون العائدون إلى ربهم ؟!
سادساً: الحياء من الله تعالى.

سابعاً: مراعاة نعم الله على العبد وإحسانه إليه.

ثامناً: علم العبد بقبح المعصية ورذالتها.

تاسعاً: قوة العلم بسوء عاقبة المعصية وقبح آثارها.

عاشراً: معرفة ما تجلبه الطاعة من العواقب الحميدة والآثار.

حادي عشر: ثبات شجرة الإيمان في القلب.

فهذه الأسباب إذا قام العبد برعايتها وملاحظتها كانت خير معين له في الصبر على الطاعات والصبر عن المعاصي، وبخاصة في هذا الشهر الذي يطلب فيه الاجتهاد في الطاعة والبعد عن المعاصي.


(5) ويستقبل رمضان بحفظ الوقت واستثماره في الطاعات :

فالوقت نفيس، ومن نفاسته أن ما مضى منه لا يعود إلى قيام الساعة، وكذلك فهو مادة الفلاح والخسران، والنجاة والهلاك ..

ومن الطاعات الواجبة والمستحبة في شهر رمضان :

أولاً: صيام نهاره :

لقوله تعالى: { فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا اَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ اَيَّامٍ اُخَرَ } [البقرة:185] .
وقول النبي – صلى الله عليه وسلم - : « من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه »
[متفق عليه].

ثانياً: قيام الليل – صلاة التراويح -:

لقول النبي –صلى الله عليه وسلم- : « من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه » [متفق عليه].

ثالثاً: تلاوة القرآن :

فرمضان هو شهر القرآن، قال تعالى: { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي اُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْانُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَان } [البقرة:185]. وكان جبريل عليه السلام يدارس النبي –صلى الله عليه وسلم- القرآن في رمضان. ولذلك كان سلف الأمة وساداتها يتفرغون للقرآن في رمضان، فكانوا يتلون القرآن في الصلاة وفي غيرها.
وكان الزهري إذا دخل رمضان قال: فإنما هو تلاوة القرآن وإطعام الطعام.

رابعاً: تفطير الصائمين :

لقوله – صلى الله عليه وسلم – « من فطر صائماً فله مثل أجره، غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء » [متفق عليه].

خامساً: الجود:

فقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان ... ) [متفق عليه].

سادساً: أداء العمرة في رمضان :

لقول النبي – صلى الله عليه وسلم - « عمرة في رمضان تعدل حجة » وفي رواية « حجة معي » [متفق عليه].

سابعاً: الاعتكاف :

ويكون في العشر الأواخر من رمضان، فعن عائشة – رضي الله عنها -، أن النبي – صلى الله عليه وسلم - ( كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله، ثم اعتكف أزواجه من بعده ) [متفق عليه].

ثامناً: تحري ليلة القدر وقيامها :

لقول النبي – صلى الله عليه وسلم - « من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه »[متفق عليه] وهي في العشر الأواخر من رمضان.

(6)ويستقبل رمضان بإتقان العمل وإحسانه :

لقوله تعالى: { اِنَّا لَا نُضِيعُ اَجْرَ مَنْ اَحْسَنَ عَمَلًا‏ } [الكهف:30] وقوله تعالى: { فَاِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ اَجْرَ الْمُحْسِنِينَ‏ } [هود:115] نقول ذلك لأن بعض الناس – هداهم الله - جعلوا من الصيام سبباً في تضييع مصالح الناس، والتهاون بما كلفوا به من عمل، فإذا ما راجعت أحدهم في مصلحة قال: ألا يكفي أنني صائم !! وكأن الصيام يدعو إلى الكسل وإهمال مصالح الناس والمشقة عليهم، وهو على عكس ذلك يدعو إلى النشاط، والمجاهدة والإحسان إلى الخلق والتيسير عليهم.


(7)ويستقبل رمضان بالعفو والتسامح وحسن الخلق :

لقوله – عليه الصلاة والسلام - « فإذا كان يوم صوم أحدكم، فلا يرفث ولا يصخب، فإنه سابه أحد أو قاتله، فليقل: إني صائم » [متفق عليه].
فينبغي علينا أن نتخلق بأخلاق الإسلام في هذا الشهر وفي غيره من الشهور، فيؤدي كل منا ما عليه من واجبات تجاه ربه، ونبيه – صلى الله عليه وسلم – وإخوانه المسلمين، ويسأل الذي له برفق ولين، حتى تحصل التقوى التي هي هدف الصيام الأول، كما قال سبحانه: { كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [البقرة:183].

فلابد من الصيام من:

1-كف البطن والفرج عن قضاء الشهوة.

2-كف النظر واللسان والرجل والسمع، وسائر الجوارح عن الآثام.

3-صوم القلب عن الهمم الدنيئة، والأفكار المبعدة عن الله تعالى، وكفه عما سوى الله بالكلية.
(8)ويستقبل رمضان بمحاسبة النفس :

قال تعالى: { ‏يَا اَيُّهَا الَّذِينَ امَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ اِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ * وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَاَنْسَاهُمْ اَنْفُسَهُمْ } [الحشر:18-19].
وقال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – ( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا، فإنه أهون عليكم في الحساب غداً أن تحاسبوا أنفسكم اليوم ).

ومحاسبة النفس تكون قبل العمل وبعد العمل:

-أما قبل العمل فهو محاسبتها على النية والاتباع.

-وأما محاسبة النفس بعد العمل فهو على ثلاثة أنواع:

الأول: محاسبتها على طاعة قصرت فيها في حق الله تعالى..

وحق الله تعالى في الطاعة ستة أمور:

1- الإخلاص في العمل.

2- النصيحة لله فيه.

3- متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم.

4- شهود مشهد الإحسان فيه.

5- شهود منة الله عليه فيه.

6- شهود تقصيرة فيه.

الثاني: أن يحاسب نفسه على كل عمل، كان تركه خيراً من فعله.

الثالث: أن يحاسب نفسه على أمر مباح أو معتاد، لم يفعله؟

وهل أراد به الله والدار الآخرة؟ فيكون رابحاً، أو أراد به الدنيا وعاجلها، فيخسر ذلك الربح ويفوته الظفر به.

بهذا نستقبل رمضان، ونعيش رمضان، ونسعد برمضان، ونستفيد من رمضان، وإن لم نفعل ذلك، فالأمر كما قال – عليه الصلاة والسلام - « رب صائم حظه من صيامه الجوع والعطش، ورب قائم حظه من صيامه السهر » [رواه أحمد وصححه الألباني].
نسأل الله أن يتقبل منا صالح الأعمال، وألا يردنا خائبين خاسرين وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين.



بورِك فيك أخي على الدرس الجميل و جزاك الجنة ...







أنت يا أيّها الافريقيّّ !!

هل تعلم أنّ 45% فقط من سكّان افريقيا مسلمون؟!

6 ملايين من مسلمي افريقيا يعتنقون النّصرانيّة كلّ سنة !

أليس من المفروض أن تكون افريقيا قارّة مسلمة؟

فأين نحن من نشر هذا الدّين ؟
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية نوال50
نوال50
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 25-08-2007
  • العمر : 77
  • المشاركات : 6,638
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • نوال50 will become famous soon enough
الصورة الرمزية نوال50
نوال50
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية Abdelbasset Kab
Abdelbasset Kab
مشرف ( سابق )
  • تاريخ التسجيل : 19-06-2008
  • الدولة : الجزائر ، ولاية البيَّضْ
  • المشاركات : 19,427
  • معدل تقييم المستوى :

    38

  • Abdelbasset Kab has a spectacular aura aboutAbdelbasset Kab has a spectacular aura about
الصورة الرمزية Abdelbasset Kab
Abdelbasset Kab
مشرف ( سابق )
رد: درُوس الجُمعَة 5: 28 شَعبَان 1429
29-08-2008, 03:35 PM
بارك الله فيكما و ررزقكما الجنة


<table height="46" width="16"><tbody><tr><td>
</td><td align="center">
</td></tr></tbody></table>
أنت الزائر رقم
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية Just thinking
Just thinking
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 27-07-2008
  • العمر : 36
  • المشاركات : 1,944
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • Just thinking will become famous soon enough
الصورة الرمزية Just thinking
Just thinking
شروقي
رد: درُوس الجُمعَة 5: 28 شَعبَان 1429
29-08-2008, 03:46 PM
الحمد لله الذي هدانا إلى الإسلام ونسأله جل في علاه أن يثبتنا و ينصرنا

أرجو من الله عز و جل أن يجزي الأخ gamalove عنا كل الخير فيما نفعنا به و على حسن الإنتقاء

اقتباس:
اعتذر للجميع من انني لم استطع كتابة خطبة شخصية لي و اكتفيت بالنقل
فرصيدي في هذا المجال ضعيف و ما كنت لاتدخل فيه لولا ان سيفا قد ورطني

انتقيت لكم هذه الخطبة و ارجو ان تنال اعجابكم و تفيدوا منها
و هي خاصة بدخول الشهر الفضيل اعاده الله علينا باليمن و الفضل و البركات
أضحكتني لماذا تعتذر ؟
لأنك لم تقم بالكتابة و اكتفيت بالنقل، يا أخي المهم أن تعم الفائدة و ليس المهم من كتب إنما المهم ماذا كُتب و لأجل من؟(اخلاص النية لله)
الأصح أن تعتذر لأنك ما كنت لتتدخل :) لولا أن سيفا دعاك لهذا و لم يورطك و هو مشكور

و بارك الله في من كان (كانت :)) السبب في ظهور هذا المنبر و جعله الله له ذخرا يوم القيامة
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أختُ عبد الرحمان
أختُ عبد الرحمان
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 15-02-2008
  • الدولة : بريطـانيا
  • العمر : 34
  • المشاركات : 11,741
  • معدل تقييم المستوى :

    30

  • أختُ عبد الرحمان will become famous soon enoughأختُ عبد الرحمان will become famous soon enough
الصورة الرمزية أختُ عبد الرحمان
أختُ عبد الرحمان
شروقي
رد: درُوس الجُمعَة 5: 28 شَعبَان 1429
29-08-2008, 04:51 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بورك في الإخوة مولاي ، نوال ، عبد الباسط و Bellasoft

و جزا الله كلّ من مرّ من هنا خير الجزاء

و لو أنني لاحظت أنّ عدد القرّاء قليل نوعًا ما:confused:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BellaSoft مشاهدة المشاركة

و بارك الله في من كان (كانت :)) السبب في ظهور هذا المنبر و جعله الله له ذخرا يوم القيامة
آمين ، ان شاء الله يكون ذخر لنا جميعًا





أنت يا أيّها الافريقيّّ !!

هل تعلم أنّ 45% فقط من سكّان افريقيا مسلمون؟!

6 ملايين من مسلمي افريقيا يعتنقون النّصرانيّة كلّ سنة !

أليس من المفروض أن تكون افريقيا قارّة مسلمة؟

فأين نحن من نشر هذا الدّين ؟
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية gamalove2002
gamalove2002
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 11-09-2007
  • الدولة : تلمسان العالية
  • العمر : 41
  • المشاركات : 15,900
  • معدل تقييم المستوى :

    34

  • gamalove2002 is on a distinguished road
الصورة الرمزية gamalove2002
gamalove2002
شروقي
رد: درُوس الجُمعَة 5: 28 شَعبَان 1429
29-08-2008, 05:03 PM


شكرا لكي مريومة على الجهذ الكبير المبذول:)
و شكرا لكل الاخوة و الاخوات الذين مروا من هنا و الذين سيمرون ..
ارجو الاستفادة للجميع
و رمضان مبارك كريم للجميع:)
 
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
هنا تجدون كل تلاوات صلاة التراويح 1429 ۩ بالحرم المكي ۩
هنا تجدون كل تلاوات صلاة التراويح 1429 ۩ بالحرم المدني ۩
الساعة الآن 06:46 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى