ميـلاد الجبهــة الإسلاميـة واعتمادهـا.
17-09-2008, 06:41 PM
ميـلاد الجبهــة الإسلاميـة واعتمادهـا.
أمـام تباطـؤ الإسلامييـن في تحقيـق حلـم العامـة وتسـرع بعـض الزعمـاء للالتحـاق بـركب غيرهـم، كان لا بـد أن يتجـرأ أحدهـم ليعلـن ميـلاد أول حــزب إسـلامــي جزائــري سيرفــع شعـار"الحل الإسلامي" ويستقطـب أنظـار العالـم كلـه. إنهـا الجبهـة الإسلاميـة للإنقـاذ بقيـادة رجـل مخضـرم يصعـب التعريـف به لتعقيد في مساره الحياتي. وهـو الذي كـان دوما مناضـلا في صفـوف جبهـة التحريـر الوطنـي، ألا وهـو الدكتـور عباسـي مدنـي.
إن الذيـن يعـرفون هـذا الرجـل، كانـوا يدركـون بمـا ليس فيـه أدنـى شـك أن المستقبـل لا يبشـر بالخيـر. ليس لنقص فيـه أو لجهلـه، فهـو سياسـي محنّك ويستحـق منزلـة العلمـاء بما يمتـاز بـه من حلـم ودرايـة! وهو في مقـام العباقـرة في التحليل.. ولكن هنالك عوامـل وضعتـه محل الشبهـات في أوسـاط الإسلامييـن، بل يتهمـه بعض أقرانـه منـهم بالعمالـة، منهـا: ماضيـه في صفـوف جبهـة التحريـر، على الرغـم من خطابـه العنيـف والجـاد ضـد النظـام الحاكم وأتباعـه. ولقد أحرجهم مـرات عـديدة وسجـن لذلك وشـدّ عليه الخنـاق. في المقابـل، استطـاع أن يكسـب شعبيـة تؤهلـه أن يتصـدر الطليعـة في الزعامـة وأن ينـال رضـا العامـة دون المثقفين والمفكرين. ولم يجـد من يدنـو منـه من هـؤلاء إلا القليلـون من الذيـن يعرفـون حقيقتـه المتمثلـة فـي حبـه اللامحـدود للحـل الإسـلامي وبطريقـة مدروسـة وواعيـة. فلقـد وجـد الأميـون إليـه سبيـلا وتقـرّب إليـه ضعـاف النفـوس فشكّـلوا حولـه حاجـزا منيعا دون أهـل الحـل والعقـد مـن الإسلامييـن الشبـاب. مما سهـل من مهمــة المخابـرات فـي الاختـراق فتمكن أصحابها من نيل ثقــة الأنصــار وتصرفـوا كما شــاءوا في مستقبـل الحركـة الإسلاميـة في الجزائـر من خـلال هذا الحـزب، بمـا نالـوه مـن فضـل الصـدارة والسبـق إلى الصفوف الأماميـة.
فـلا غرابـة أن يبـادر عمـلاء النظـام متستـرين بثلـة من المسلمين النز هاء، إلـى تأسيـس أقـوى حـزب عرفتـه الجزائـر الحديثـة. فبعـد مسلسل طويل من اللقـاءات بين الزعمـاء الإسلاميين، انعقـدت لإيجـاد صيغـة مشتركـة وانتهـت بالفشـل، اختـار الدكتـور عباسـي مدنـي أن يعمـل مـع السبّاقيـن إلى المواقـع الأولـى، ضاربـا عـرض الحائـط نصائـح إخوانـه بالتأنـي ريثمـا يصفـو المجـال وتصقـل العزائـم. فبـادر الشيـخ بالتشـاور مع بعـض مساعديـه إلـى عـرض قائمـة مـن الشخصيـات أغلبهـا من التبّـع ومن الذين بـرزوا في ميـدان الخطابـة وفن الكلام. وبعـد جلسـات استشاريـة، في غيـاب وتغييب كثيـر من أقطـاب الحركـة الإسلاميـة الذيـن تصـدوا للمشـروع، تقـدم الرجـل بطلـب الاعتمـاد وتحصـل علـى الرخصـة يـوم 22 أوت 1989 أي بعد أقـل من شهــر من تاريـخ مصادقـة المجلس الشعبـي الوطنـي علـى قانـون "الجمعيـات ذات الطابـع السياسـي" بتاريـخ 02 يوليو 1989. فلـم يكـن فـي نيتـه أن يسحـب البسـاط تحت أرجـل إخوانـه كما يزعـم البعـض، ولكنـه وهـو صاحب تجربة لا شـك فيهـا، كـان ينـوي تفـويت الفرصـة على بعـض العمـلاء الذيـن تغلغلـوا فـي أعمـاق الحركـة وهو يعرفهـم. ولـم يكـن يجهـل أن الكثير ممن سيعمـل معـهم مـن مؤسسـي الحـزب، أنـاس يشتبـه فيهـم. ولكنـهم - في اعتقـاده- ضعـاف لا يقـدرون علـى الصمــود طويلا ولا يملكـون لأنفسـهم نفعـا ولا ضـرا إذ هم فـي خدمـة أسيادهـم وسيكشفهم الزمـن! ثـم إن مجلـس الشـورى – في رأيـه - يضـم رجـالا صناديـد، بإمكانـهم رصـد كل نيـة مشبوهـة. لكنـهم فضلـوا السكـوت والإصغـاء في انتظار الفرصـة المناسبـة.
تتكـون النـواة الأولـى مـن المجلـس التنفيـذي مـن شخصيـات تتعـذر لـدى غالبيتها الثقافة السياسية بل أغلبهـم يجهلـون أدنى قواعـد التعامل العصـري المنسجم مع مقتضيات السياسـة. وهم على التوالي: عباسي مدني (دكتور) علي بلحاج ( مدرس) عبد الباقي صحـراوي ( مثقف) بـن عزوز زبدة ( خطيب) الهاشمي سحنوني ( خطيب) السعيد مخلوفي ( عسكري) كمـال قمازي (داعيـة) عاشور ربيحي ( محاسب) عبد الرزاق رجام (جامعي) يحيى بوكليخة ( داعية) مختـار ابراهيم، السعيد قشي..الخ فباستثنـاء عباسي مدنـي وعلي بلحاج، على صغـر سنـه، إلى جانب بعض الشباب المجهولين في ذلك الوقت فـإن التشكيلـة - حسب الملاحظيـن- تنبـئ بخطر داهـم على الحركـة الإسلاميـة بالجزائـر. أمـر تنبـه إليـه الكثيـر لكـن الحسابـات تبـدو محبوكـة في الكواليس.يقال أن اختيارهم - على ضعفهـم – تأسس بنيـة تيسير السيطـرة على الحـزب!
يذكـر أن عباسي مدني لم يكـن يقـدّر الفتـى علي بلحـاج حق قـدره بـل كـان يصغّـر من شأنـه لصغـر سنـّه وهو لم يتوقف يوما عن انتقـاده والتجريح في شأنـه. لكـن الظـروف القاهـرة أدت إلـى دوس الدكتـور علـى كبريائـه فدعـاه إلى الانضمـام إليـه لتأسيـس الحـزب، علمـا أن هـذا الأخيـر لوحـده يكفـي لجـرّ آلاف الشبـاب خلفـه. فيكفـي حضـور إحـدى خطبـه الجمعيـة للتأكـد من ذلـك. فالعامـة تعـرف كيـف تشـد الرحـال، ومن عـدّة مناطق الوطـن، إلى مسجـد السنـة للاستمـاع إلـى خطبـه الرنانة وكلماتـه المثلجـة لصـدور الشبـاب التواقيـن إلى الحريـة. صحيـح أن الرجـل مفـزع للعاقليـن بمواقفـه الجريئـة وآرائـه التـي ينقصهـا الاتـزان. وصحيـح كذلـك أنه كـان مصـدرا لإزعـاج النظام بتكاثـر أنصاره، لكن الأصـح أن المختصيـن كانـوا يعملـون في الخفـاء لجـره إلى توريـط الحركـة الإسلاميـة لتبريـر ضربهـا أمـام الـرأي العـام العالمـي علـى الخصـوص. الغريـب إن الرجـل على ذكائـه لم ينتبـه لما يحـاك له ولإخوانـه! ذلـك أن المحاطيـن بـه مـن الحثالـة ضعـاف النفـوس أو مـن المندسيـن. ولقـد عمـل الأستـاذ عباسـي مدنـي علـى تطويـق الرجـل وأنصـاره، فقرّبـه إليه وعـرض عليـه أن يـرأس الحـزب وهـو يعلـم رفضـه المسبـق. فنـال بذلـك ثقتـه واحتـرام أنصـاره إذ بـدا لهـم رجـلا ورعـا نزيهـا لا تغريـه المناصـب، عكـس ما شـاع عنـه فسارعـوا إلـى نصرتـه. واستطـاع الرجـل المخضـرم إقناع الجميـع بأنـه الأفضل والأصلـح، فحـاز على إجمـاع المتعاطفين بخصـوص الرئاسـة وتربـع على كرسـي الزعامـة دون منـازع ونـال إعجـاب الأنصـار والخصـوم على حـد سـواء. لكنـه أثـار مخـاوف العقـلاء منـهم وساورهـم الفـزع إلى حـدّ اليقيـن مـن وقـوع الكارثـة إن بقـي الأمـر على تلك الحـال من ضعف المشرفين على شـؤون الحـزب!
أمـام تباطـؤ الإسلامييـن في تحقيـق حلـم العامـة وتسـرع بعـض الزعمـاء للالتحـاق بـركب غيرهـم، كان لا بـد أن يتجـرأ أحدهـم ليعلـن ميـلاد أول حــزب إسـلامــي جزائــري سيرفــع شعـار"الحل الإسلامي" ويستقطـب أنظـار العالـم كلـه. إنهـا الجبهـة الإسلاميـة للإنقـاذ بقيـادة رجـل مخضـرم يصعـب التعريـف به لتعقيد في مساره الحياتي. وهـو الذي كـان دوما مناضـلا في صفـوف جبهـة التحريـر الوطنـي، ألا وهـو الدكتـور عباسـي مدنـي.
إن الذيـن يعـرفون هـذا الرجـل، كانـوا يدركـون بمـا ليس فيـه أدنـى شـك أن المستقبـل لا يبشـر بالخيـر. ليس لنقص فيـه أو لجهلـه، فهـو سياسـي محنّك ويستحـق منزلـة العلمـاء بما يمتـاز بـه من حلـم ودرايـة! وهو في مقـام العباقـرة في التحليل.. ولكن هنالك عوامـل وضعتـه محل الشبهـات في أوسـاط الإسلامييـن، بل يتهمـه بعض أقرانـه منـهم بالعمالـة، منهـا: ماضيـه في صفـوف جبهـة التحريـر، على الرغـم من خطابـه العنيـف والجـاد ضـد النظـام الحاكم وأتباعـه. ولقد أحرجهم مـرات عـديدة وسجـن لذلك وشـدّ عليه الخنـاق. في المقابـل، استطـاع أن يكسـب شعبيـة تؤهلـه أن يتصـدر الطليعـة في الزعامـة وأن ينـال رضـا العامـة دون المثقفين والمفكرين. ولم يجـد من يدنـو منـه من هـؤلاء إلا القليلـون من الذيـن يعرفـون حقيقتـه المتمثلـة فـي حبـه اللامحـدود للحـل الإسـلامي وبطريقـة مدروسـة وواعيـة. فلقـد وجـد الأميـون إليـه سبيـلا وتقـرّب إليـه ضعـاف النفـوس فشكّـلوا حولـه حاجـزا منيعا دون أهـل الحـل والعقـد مـن الإسلامييـن الشبـاب. مما سهـل من مهمــة المخابـرات فـي الاختـراق فتمكن أصحابها من نيل ثقــة الأنصــار وتصرفـوا كما شــاءوا في مستقبـل الحركـة الإسلاميـة في الجزائـر من خـلال هذا الحـزب، بمـا نالـوه مـن فضـل الصـدارة والسبـق إلى الصفوف الأماميـة.
فـلا غرابـة أن يبـادر عمـلاء النظـام متستـرين بثلـة من المسلمين النز هاء، إلـى تأسيـس أقـوى حـزب عرفتـه الجزائـر الحديثـة. فبعـد مسلسل طويل من اللقـاءات بين الزعمـاء الإسلاميين، انعقـدت لإيجـاد صيغـة مشتركـة وانتهـت بالفشـل، اختـار الدكتـور عباسـي مدنـي أن يعمـل مـع السبّاقيـن إلى المواقـع الأولـى، ضاربـا عـرض الحائـط نصائـح إخوانـه بالتأنـي ريثمـا يصفـو المجـال وتصقـل العزائـم. فبـادر الشيـخ بالتشـاور مع بعـض مساعديـه إلـى عـرض قائمـة مـن الشخصيـات أغلبهـا من التبّـع ومن الذين بـرزوا في ميـدان الخطابـة وفن الكلام. وبعـد جلسـات استشاريـة، في غيـاب وتغييب كثيـر من أقطـاب الحركـة الإسلاميـة الذيـن تصـدوا للمشـروع، تقـدم الرجـل بطلـب الاعتمـاد وتحصـل علـى الرخصـة يـوم 22 أوت 1989 أي بعد أقـل من شهــر من تاريـخ مصادقـة المجلس الشعبـي الوطنـي علـى قانـون "الجمعيـات ذات الطابـع السياسـي" بتاريـخ 02 يوليو 1989. فلـم يكـن فـي نيتـه أن يسحـب البسـاط تحت أرجـل إخوانـه كما يزعـم البعـض، ولكنـه وهـو صاحب تجربة لا شـك فيهـا، كـان ينـوي تفـويت الفرصـة على بعـض العمـلاء الذيـن تغلغلـوا فـي أعمـاق الحركـة وهو يعرفهـم. ولـم يكـن يجهـل أن الكثير ممن سيعمـل معـهم مـن مؤسسـي الحـزب، أنـاس يشتبـه فيهـم. ولكنـهم - في اعتقـاده- ضعـاف لا يقـدرون علـى الصمــود طويلا ولا يملكـون لأنفسـهم نفعـا ولا ضـرا إذ هم فـي خدمـة أسيادهـم وسيكشفهم الزمـن! ثـم إن مجلـس الشـورى – في رأيـه - يضـم رجـالا صناديـد، بإمكانـهم رصـد كل نيـة مشبوهـة. لكنـهم فضلـوا السكـوت والإصغـاء في انتظار الفرصـة المناسبـة.
تتكـون النـواة الأولـى مـن المجلـس التنفيـذي مـن شخصيـات تتعـذر لـدى غالبيتها الثقافة السياسية بل أغلبهـم يجهلـون أدنى قواعـد التعامل العصـري المنسجم مع مقتضيات السياسـة. وهم على التوالي: عباسي مدني (دكتور) علي بلحاج ( مدرس) عبد الباقي صحـراوي ( مثقف) بـن عزوز زبدة ( خطيب) الهاشمي سحنوني ( خطيب) السعيد مخلوفي ( عسكري) كمـال قمازي (داعيـة) عاشور ربيحي ( محاسب) عبد الرزاق رجام (جامعي) يحيى بوكليخة ( داعية) مختـار ابراهيم، السعيد قشي..الخ فباستثنـاء عباسي مدنـي وعلي بلحاج، على صغـر سنـه، إلى جانب بعض الشباب المجهولين في ذلك الوقت فـإن التشكيلـة - حسب الملاحظيـن- تنبـئ بخطر داهـم على الحركـة الإسلاميـة بالجزائـر. أمـر تنبـه إليـه الكثيـر لكـن الحسابـات تبـدو محبوكـة في الكواليس.يقال أن اختيارهم - على ضعفهـم – تأسس بنيـة تيسير السيطـرة على الحـزب!
يذكـر أن عباسي مدني لم يكـن يقـدّر الفتـى علي بلحـاج حق قـدره بـل كـان يصغّـر من شأنـه لصغـر سنـّه وهو لم يتوقف يوما عن انتقـاده والتجريح في شأنـه. لكـن الظـروف القاهـرة أدت إلـى دوس الدكتـور علـى كبريائـه فدعـاه إلى الانضمـام إليـه لتأسيـس الحـزب، علمـا أن هـذا الأخيـر لوحـده يكفـي لجـرّ آلاف الشبـاب خلفـه. فيكفـي حضـور إحـدى خطبـه الجمعيـة للتأكـد من ذلـك. فالعامـة تعـرف كيـف تشـد الرحـال، ومن عـدّة مناطق الوطـن، إلى مسجـد السنـة للاستمـاع إلـى خطبـه الرنانة وكلماتـه المثلجـة لصـدور الشبـاب التواقيـن إلى الحريـة. صحيـح أن الرجـل مفـزع للعاقليـن بمواقفـه الجريئـة وآرائـه التـي ينقصهـا الاتـزان. وصحيـح كذلـك أنه كـان مصـدرا لإزعـاج النظام بتكاثـر أنصاره، لكن الأصـح أن المختصيـن كانـوا يعملـون في الخفـاء لجـره إلى توريـط الحركـة الإسلاميـة لتبريـر ضربهـا أمـام الـرأي العـام العالمـي علـى الخصـوص. الغريـب إن الرجـل على ذكائـه لم ينتبـه لما يحـاك له ولإخوانـه! ذلـك أن المحاطيـن بـه مـن الحثالـة ضعـاف النفـوس أو مـن المندسيـن. ولقـد عمـل الأستـاذ عباسـي مدنـي علـى تطويـق الرجـل وأنصـاره، فقرّبـه إليه وعـرض عليـه أن يـرأس الحـزب وهـو يعلـم رفضـه المسبـق. فنـال بذلـك ثقتـه واحتـرام أنصـاره إذ بـدا لهـم رجـلا ورعـا نزيهـا لا تغريـه المناصـب، عكـس ما شـاع عنـه فسارعـوا إلـى نصرتـه. واستطـاع الرجـل المخضـرم إقناع الجميـع بأنـه الأفضل والأصلـح، فحـاز على إجمـاع المتعاطفين بخصـوص الرئاسـة وتربـع على كرسـي الزعامـة دون منـازع ونـال إعجـاب الأنصـار والخصـوم على حـد سـواء. لكنـه أثـار مخـاوف العقـلاء منـهم وساورهـم الفـزع إلى حـدّ اليقيـن مـن وقـوع الكارثـة إن بقـي الأمـر على تلك الحـال من ضعف المشرفين على شـؤون الحـزب!
من مواضيعي
0 التغذية: نصائح وحيل حول الأكل الصحي اهمالها قد يسبب لنا مشاكل صحية لا نعرف اين سببها؟
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة





