أبحث عنكِ أمينة بواشري
21-04-2012, 10:47 PM
الغالية: أمينة بواشري
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تعرّفت عليها من خلال كتاباتها القيّمة الّتي كانت تُنشر في الجرائد خاصّة الشّروق
فسعيت للحصول على عنوانها و تحقّقت أمنيّتي، قرأت رسالتي فأسرعت بالرّدّ عليها و لكن لم أقرأها أنا بسبب الحادث الّذي أصابني و اضطرّني للسّفر.
لم تبخل عليّ برسائلها طيلة مكوثي في المستشفى و لا بفاكساتها، حتّى بعدما سافرت إلى العراق قصد إكمال دراستها ما نسيتني، إضطرّت للعودة إلى أرض الوطن بعد إحتلال العراق و كانت وجهتها الموالية مصر و بالضّبط مدينة الإسكنداريّة.
كنّا على إتّصال دائم ببعضنا البعض عبر المراسلات و المكالمات الهاتفيّة.
و فجأة إنقطعت عنّي أخبارها، لا رسائل منها وصلتني و لا ردّ على مكالماتي.
و بعد مضي هذه السّنين إهتديت إلى كتابة هذا النّداء عساها تقرؤه أو يقرؤه أحد من أقربائها فأجد جوابا يشفي غليلي و يُطمئنني عليها.
أمينة بواشري هو إسمها و لقبها مقيمة في مليانة متحصّلة على شهادة دكتوراه في الإقتصاد الإسلامي.
أرجو أن أتحصّل على معلومات عنها من خلال ندائي هذا
و لكم منّي جزيل الشّكر مسبّقا
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تعرّفت عليها من خلال كتاباتها القيّمة الّتي كانت تُنشر في الجرائد خاصّة الشّروق
فسعيت للحصول على عنوانها و تحقّقت أمنيّتي، قرأت رسالتي فأسرعت بالرّدّ عليها و لكن لم أقرأها أنا بسبب الحادث الّذي أصابني و اضطرّني للسّفر.
لم تبخل عليّ برسائلها طيلة مكوثي في المستشفى و لا بفاكساتها، حتّى بعدما سافرت إلى العراق قصد إكمال دراستها ما نسيتني، إضطرّت للعودة إلى أرض الوطن بعد إحتلال العراق و كانت وجهتها الموالية مصر و بالضّبط مدينة الإسكنداريّة.
كنّا على إتّصال دائم ببعضنا البعض عبر المراسلات و المكالمات الهاتفيّة.
و فجأة إنقطعت عنّي أخبارها، لا رسائل منها وصلتني و لا ردّ على مكالماتي.
و بعد مضي هذه السّنين إهتديت إلى كتابة هذا النّداء عساها تقرؤه أو يقرؤه أحد من أقربائها فأجد جوابا يشفي غليلي و يُطمئنني عليها.
أمينة بواشري هو إسمها و لقبها مقيمة في مليانة متحصّلة على شهادة دكتوراه في الإقتصاد الإسلامي.
أرجو أن أتحصّل على معلومات عنها من خلال ندائي هذا
و لكم منّي جزيل الشّكر مسبّقا










