تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> قتيات التربية الالكترونية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية illiasse
illiasse
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 12-04-2007
  • المشاركات : 656
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • illiasse is on a distinguished road
الصورة الرمزية illiasse
illiasse
عضو متميز
قتيات التربية الالكترونية
27-04-2007, 01:11 PM
التربية وزرع الأخلاق محصورة على فئة معينة تنحصر في الأب والأم والمعلم، بل ـ وفي هذا العصر تحديدًا ـ لعبت التقنية دورًا كبيرًا ومهمًا في هذا المجال، وأضيف إلى تلك الفئات مصادر تربوية أخرى تتمثل في الفضائيات والأفلام والمسلسلات، فكان لها الأثر الأكبر في التوجيه التربوي للناشئة، ثم تتابعت العوامل الخارجية التي زاحمت ليكون لها دور في هذا التوجيه، وهكذا حصلت ثورة الاتصالات وما تبعها من إفرازات جبارة وهائلة تمثّلت في الإنترنت وسهولة الاتصال المباشر الحر والمفتوح مع أي شريحة من المجتمع كانت، ومهما كان التباين في الأعمار أو الأجناس حتى اختلط الحابل بالنابل، وتداخلت الثقافات، وامتزجت المبادئ حسنها مع سيئها، وجميلها مع قبيحها؛ فقد أصبح الباب مشرّعًا على مصراعيه أمام الجميع ليأخذوا من بعضهم ما شاءوا، فيُستدرج الصغير إلى ثقافات الكبير، وتتلقى المراهقة حكايات المطلقة، ثم ما لبثت أن توغلت التقنية بقوة لتداهم البيوت وعبر الإنترنت ببرامج وتقنيات جديدة تتابعت وتسارعت تسارع النار في الهشيم، إذ تجاوزت غرف الحوار عبر الإنترنت مسألة الحوارات المكتوبة بين الأطراف إلى إمكانية ظهور صورة أحدهم للآخر، عبر تقنية [البالتوك] لتمثل وتجسد ما كانت عليه بغايا الجاهلية ممن يُعرفن بصاحبات الرايات الحمراوات، فأصبحت غرف [البالتوك] مواخير لفعل الفاحشة، وحظيرة لتعليم الزنا والعياذ بالله.
وفي الخط الموازي لهذه التطورات الإلكترونية عبر الإنترنت هناك تسارع مرعب لتقنية الاتصالات الحديثة عبر أجهزة الهواتف المحمولة، حتى أنتجت لنا هواتف تحمل تقنية التصوير الفوتوغرافي والفيديو إلى مدة تصل إلى ثلاث ساعات أي بمعدل شريط فيديو كامل.
هذا التسارع التقني كان إحدى البوابات الرئيسة والعملاقة التي ساهمت في تدهور القيم، وانفلات الأخلاق، كما أنها ـ أيضًا ـ أصبحت تمثل سببًا قويًا من أسباب انهدام الأسر وانهيار وتفكك بيوت المسلمين.

وهذا الاستعمال السيئ لتلك التقنيات جعلها مدخلاً جديدًا من مداخل الشيطان، الذي سول بها لكثير من الضحايا التربية الإلكترونية الخاطئة أن يسيئوا استخدامها بشكل تكون عاقبته وخيمة على الضحية عاجلاً وعلى المستخدم آجلاً.. وراح شرها يستشري في المجتمع، فلم تعد تخلو مدارس أو جامعات أو أسواق أو حفلات زفاف من وجود متربصين عابثين وعابثات ممن يمتلكون هذه الأجهزة لكي يقوموا بتصوير المحارم والفتيات والنساء في أوضاع مختلفة تنبئ عن عدم تنبه الضحية إلى أن هناك من يتربص بها؛ ثم تكون الفاجعة عندما تلتقي فنون هذه التقنيات سويًا ويتم تفريغ هذا المشهد من جهاز الاتصال الهاتفي إلى جهاز الاتصال الإلكتروني ثم القيام بنشره عبر الطريقين: رسائل الهاتف المحمول، وشبكة الإنترنت حتى تجد الضحية نفسها أمام آلاف بل ملايين المتصفحين.
هذه الصورة المأساوية سيجد المتصفح للإنترنت مثيلاً لها عشرات، بل مئات القصص التي يندى لها الجبين، ولم يتعد الأمر مسألة التصوير عن بعد، أو التصوير المتعمد، بل لقد أصبح هتك الحرمات وإذلال الأسر المسلمة عبر تصوير اغتصاب فتياتهن من المصائب الكبرى الجديدة والدخيلة على مجتمعاتنا الإسلامية، وإننا أمام جرائم كهذه من الخطأ أن يُقال بأنه مرض موجود في مجتمعاتنا العربية بالأصل، وأن التقنية هي التي ساعدت على ظهوره بهذا الحجم، فما يحدث من جرائم اغتصاب لفتيات أو حتى لأطفال صغار ـ كما حصل ـ هو أمر خارج عن المألوف، وهو سابقة خطيرة ستمثل تهديدًا جادًا، ومنعطفًا حادًا لمجتمعاتنا الإسلامية؛ إذ إنه وسيلة هدّامة لا تهدم الأسرة فحسب؛ بل تهدم المجتمع بأكمله إذا ما أصبحت ديدن المنحرفين ومريضي النفوس والشواذ في المجتمع ممن انسلخوا عن المبادئ والأخلاق، حتى وإن تعاطف الكثيرون مع بعض تلك القضايا الإنسانية ممن وقعن في شراك الاغتصاب والابتزاز كما حصل في إحدى الحوادث، وشُكلت من أجلها جماعة تبنت لها موقعًا على الإنترنت أطلقت على نفسها [جماعة سيوف الأعراض] تنادي بجملة واحدة تقول: 'لن نرضى بأقل من رأس الفاعل وأعوانه'؛ فإن كانت هذه الجماعة قد نشأت مطالبة برأس مجرم واحد من هؤلاء ممن ذاع صيته وتناقلته الصحف والمجلات، فكم مجرم وكم جماعة سوف تفرزها لنا التربية الإلكترونية الخاطئة!! وهل ستكون [جماعة سيوف الأعراض] نواة لمنظمة كبرى توازي في مهامها مهام جماعة التوحيد والجهاد في العراق، أو جماعة أنصار الإسلام في جزيرة العرب، أو جماعة الشباب المؤمن في اليمن، أو جماعة التكفير والهجرة في مصر، لتصبح جميع قضايانا الإسلامية والتربوية تُحل بواسطة جماعات متخصصة في معالجة كل علة تنبت في بلادنا؟! مع الفارق طبعًا في توجه كل جماعة ومدى صدقها.

إن قضايا الفساد الجنسي التي باتت اليوم تشكل هاجسًا قويًا لدى متصفحي الإنترنت مع كونها شكلت منعطفًا سيئًا لولادة خلق سيئ، إلا أنها ليست وحدها ما نشر في المواقع الإلكترونية, وفي رسائل الهواتف المحمولة، فإن ما تزخر به تلك التقنيات من تصوير لبنات وأعراض المسلمين بغرض اللهو والعبث أمر يفوق التصور الطبيعي للعقل، فلم تعد الرذيلة أمرًا صعب المنال، ويحتاج الوصول إليه قطع المسافات أيامًا وليالي، بل هي ساعات ودقائق ولحظات حتى يتكفل أحدهم بأن يهدي أخاه أو صديقه رسالة عبر الهاتف لا يستغرق انتقالها سوى لحظات من الثانية، وثمنٍ بخسٍ من النقود..

وهذا النوع من القضايا يضعنا أمام هالة من التساؤلات حول خطر هذه الأخلاق الوليدة في مجتمعاتنا نتيجة ولادة هذه المبتكرات، وتضعنا أمام تفكير جاد حول انعكاسات ونتائج التربية الإلكترونية الحديثة، والتي كان أثرها المباشر نابعًا من ذلك العالم المجهول الذي اقتحمت مجتمعاتنا أسواره بغتة دون سابق إنذار أو تهيئة ولن يكون علاجها مختصًا بجانب دون آخر، ولن يردعها فتوى شرعية، بل إن فتوى عاجلة تحرم اقتناء هاتف يمتلك خاصية التصوير ليس هو العلاج الصائب وليست كهذه الفتاوى العاجلة هي ما ينتظرها مراهق عابث، أو شابٌ طائش، كما أن لغة التحريم المطلق دائمًا ما توقع مصداقية العالم أو المفتي في حرج، عندما يكتشف جوانب الصلاح والفائدة في تلك التقنية فيصدر فتوى استدراكية عن جواز اقتناء ذلك الجهاز بضوابط معينة، كما أنه وفي ظل عصر بات العالم فيه قرية صغيرة، نكون قد أعلنا على أنفسنا الحكم بالتوقف عن مجاراة الحياة إن أعلنّا عصياننا على كل مخترعات أو تقنيات تصل إلينا، ونكون قد رفعنا بأنفسنا راية الاستسلام عن مواكبة هذا العصر؛ لأن القادم حتمًا سيكون أصعب وأشد نكالاً، وإن كل تقنية أو مخترع تم اكتشافه لا يمكن إلا وأن يجمع جوانب الخير والشر، وهذه حكمة الله حتى فيمن خلقه ـ سبحانه وتعالى ـ وهو الإنسان ذاته، فهو أيضًا وعاء يحمل نفسًا خيّرة، ونفسًا شريرة، كما أنه ليس من العقل أيضًا أن نتوقع بأن العلاج يكمن في عقار كيميائي ووصفه سحرية بها سيتوقف مسلسل العبث بأعراض الناس، وتصيّد عوراتهم؛ لأن سنة الله في الكون تأبى إلا أن يبقى الصراع بين الحق والباطل ما دامت الحياة، وأن تستمر المعركة بين الإنسان والشيطان ما بقيت السماوات والأرض، فنكون قد تعدّينا حدود العقل والنقل والمنطق إن أردنا أن نبحث عن علاج جذري لهذه الظاهرة لكي نجتثها ونستأصلها؛ فمجتمعات الطهر والنقاء لن تكون إلا في الجنة، أما في الدنيا فهي ساحة صراع لا ينتهي إلا بانتهائها..

ولهذا.. فإننا أمام ما يحصل الآن من فوضى أخلاقية أنتجتها التربية الإلكترونية، يجب علينا أن ننظر إلى الجزء الممتلئ من الكأس لنرى بأن ما حدث سيكون محركًا ودافعًا لتمسك الأسرة المسلمة بعفتها، والاحتراز على حياتها من مداخل الشيطان، فإن الله إن أراد بعبده خيرًا أدخله الجنة رغم أنفه، وهيأ له أسباب دخولها، وهكذا بنات المسلمين إن شاء الله فرب حدث عابر يتطاير خبره ومأساته ليدخل كل بيت حتى يحرّك في فتياتنا غيرة وعودة للالتزام بحجابهن، والحفاظ على أخلاقهن، ما لم تستطع تحريكه مئات الندوات الاجتماعية، والمؤتمرات التربوي


منقول للفائدة
التعديل الأخير تم بواسطة illiasse ; 27-04-2007 الساعة 01:19 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-02-2007
  • الدولة : ♥عَبَقْ الاورْكِيدَا♥
  • المشاركات : 1,269
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • ياسمين is on a distinguished road
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
رد: قتيات التربية الالكترونية
27-04-2007, 01:58 PM
مشكور اخي الياس علي موضوعك الهادف والذي مع الاسف اصبح حقيقة مرة يتخبط فيها مجتمعنا لا سيما الفتيات وكتدعيم لما تفظلت به ساروي لك حادثة واقعية حدثت منذ سنة في مدينتي "وهران ".
كانت هناك فتاة تبلغ من العمر 24 سنة مثالا للعفة والشرف والاخلاق الحسنة تقدم لخطبتها شاب ملتزم ذو خصال عالية لم تتقبل جارتها الغيورة سعادة هته الفتاة ففكرت في فكرة جهنمية تفسخ من خلالها خطوبة ومشروع زواج هذه الفتاة ...فتذكرت ام صديقتها والتي تعمل في حمام فطلبت منها تصوير الفتاة كما خلقتها امها والعياذ بالله بهاتفها النقال مقبال مبلغ ليس بالهين ..
فقامت بذالك هذه المرآة الطماعة واظهرت هذه الفتاة صور تلك البنت الي خطيبها الذي لم يتقبل هذا الامر بتاتا مما دفعه الي فسخ خطوبته .لم تتمالك البنت الصدمة وادخلوها الي مركز علاج الاعصاب .
اما الشاب فاتبع نفس طريق اخوانه وهاجر.
فعلا ادهشني هاذا الامر وكيف وصلنا الي زمن نخشاه ونخافه :mad:
اللهم ما احفظنا واحفظ كل شبان وشابات امة محمد صلي الله عليه وسلم.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ابو عمر
ابو عمر
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 02-04-2007
  • المشاركات : 55
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • ابو عمر is on a distinguished road
الصورة الرمزية ابو عمر
ابو عمر
عضو نشيط
رد: قتيات التربية الالكترونية
27-04-2007, 02:08 PM
مشكور اخي الياس موضوع مهم.الاهم في كل دلك هو التربية الاصيلة وفق المبادئ الاسلامية السمحاء فالرقابة اليوم اصبحت شبه مستحيلة و لا يبقى فيها الا صاحب الضمير الحي و الاخلاق العالية التي تابى الفساد على صاحبها.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-02-2007
  • الدولة : ♥عَبَقْ الاورْكِيدَا♥
  • المشاركات : 1,269
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • ياسمين is on a distinguished road
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
رد: قتيات التربية الالكترونية
27-04-2007, 02:56 PM
جميل ما كتبته يا اخي الكريم ابو عمر لكن اسمحلي حتي الاخلاق والتربية الحسنة لم تسلم من ذالك وكدليل ما ذكرته انا اقصد قصة الفتاة.
انا في راي ان بالاخلاق والتربية الحسنة اظافة الي توخي الحذر يمكن تجنب هذه الظواهر.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محمد2
محمد2
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-03-2007
  • الدولة : التاريخ الإسلامي الحافل بالبطولة.
  • المشاركات : 1,065
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • محمد2 is on a distinguished road
الصورة الرمزية محمد2
محمد2
عضو متميز
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-02-2007
  • الدولة : ♥عَبَقْ الاورْكِيدَا♥
  • المشاركات : 1,269
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • ياسمين is on a distinguished road
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
رد: قتيات التربية الالكترونية
27-04-2007, 03:35 PM
اعتقد يا اخي محمد ان الحل يكمن في عنصر التوعية وذالك بتخصيص حملات توعية في المدارس علي شكل تحذير من خلال مقالات , صور هادفة, كاريكاتورات في الجرائد او حتي رقم اخضر كما البلدان الاوروبية .
اوافقك انه شيئ صعب تجسيده في الواقع لكن علي الاقل لو كل واحد منا حاول توعية محيطه بهذه الطرق .... اكيد ستتقلص هذه الظاهرة والآ فة الخطيرة
.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محمد2
محمد2
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-03-2007
  • الدولة : التاريخ الإسلامي الحافل بالبطولة.
  • المشاركات : 1,065
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • محمد2 is on a distinguished road
الصورة الرمزية محمد2
محمد2
عضو متميز
رد: قتيات التربية الالكترونية
27-04-2007, 04:37 PM
مثال عن التوعية ومثل ما قلت تماما فالتوعية هي الحل !
المثال هو :
تحذير النساء من خطر التصوير بالهواتف المحمولة في :
الحمامات - الحفلات - حفلات الزفاف - وغيرها
وذلك بإجراء تطبيقات عملية لعمليات التصوير تقوم به النساء والفتيات لزيادة الوعي .وهذه التطبيقات تكون على شكل دروس عملية داخل بيوتنا فقط بمعنى كل واحد يقوم بها مع عائلته فقط .
ويراعى ما يلي:
-درس في كيفية التصوير
-درس في خدع التصوير ووضعياته الخفية .
- درس في أنواع الهواتف النقالة .
- درس في كيفية التعامل مع من وجد بحوزته كاميرا محمول !!
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبو حيدر
أبو حيدر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 08-01-2007
  • الدولة : الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية
  • المشاركات : 2,603
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • أبو حيدر is on a distinguished road
الصورة الرمزية أبو حيدر
أبو حيدر
شروقي
رد: قتيات التربية الالكترونية
27-04-2007, 05:26 PM
السلام عليكم:
منذ 3 سنوات تقريبا سمعت بمشروع قانون في السعودية يمنع اقتناء الهواتف ذوات الكاميرات!!
تعجبت حينها!!
الآن فهمت وأعذرت
اصبح هم الناس اقتناء التكنولوجيا لأجل الشر والعياذ بالله!!
اطفال مراهقون يمتلكون هواتف من آخر طراز بأحدث التقنيات!!!!

اين الاولياء؟
ماذا يفعل تلميذ بهاتف مزود باحدث ما اخترع من تطبيقات؟
من اشترى له الهاتف؟
في كل زاوية من الشوارع تشاهد شلة من الشباب يضحكون وهم ملتفون حول هاتف!!!!
الحل هو الردع للاسف:(
لان التوعية لم تعد تجدي مع الجميع!!!!!!!!!!!!!!

إذا شئتَ أن تحيا سليماً من الأذى ** وذنبك مغفورٌ، وعِـرضُـك صَيِّنُ

لسـانُـكَ لا تـذكـر به عـورة امـرئٍ ** فـكُـلُّـكَ عـوراتٌ وللناس ألسنُ

وعـيـنـكَ إن أبـدتْ إليـكَ مـساوئاً ** فَصُنْها وقُلْ: يا عينُ للناس أعينُ

وعاشِر بمعروفٍ وسامح من اعتدى ** وفارقْ ولكن بالتي هي أحسنُ
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-02-2007
  • الدولة : ♥عَبَقْ الاورْكِيدَا♥
  • المشاركات : 1,269
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • ياسمين is on a distinguished road
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-02-2007
  • الدولة : ♥عَبَقْ الاورْكِيدَا♥
  • المشاركات : 1,269
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • ياسمين is on a distinguished road
الصورة الرمزية ياسمين
ياسمين
عضو متميز
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
رسالة إلى معالي وزير التربية
الاتفاقيات التي تعتبر الجزائر طرفا فيها
وزارة التربية تطلب المساعدة
مراحل التربية الذهبية.. وكارثة ما زال صغيراً
الساعة الآن 06:09 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى