تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية yacine_batna
yacine_batna
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 04-01-2009
  • الدولة : Algerie_batna
  • العمر : 38
  • المشاركات : 1,077
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • yacine_batna is on a distinguished road
الصورة الرمزية yacine_batna
yacine_batna
عضو متميز
الحب تحت المجهر !!!!!!!!!!!!
13-01-2009, 06:56 AM
اﻟحُبّ ُ هو شعور بالإنجذاب والإعجاب نحو شخص ما ، أو شيء ما ، وقد ينظر إليه على أنه كيمياء متبادلة بين إثنين ، ومن المعروف أن الجسم يفرز هرمون الأوكسيتوسين "المعروف بـ هرمون المحبين" أثناء اللقاء بين المحبين.
وتم تعريف كلمةحب لغوياً بأنها تضم معاني الغرام و العله و بذور النبات, ولكن يوجد تشابهاً بين المعاني الثلاثة بالرغم من تباعدها ظاهرياً..فكثيراً ما يشبّهون الحب بالداء أو العله ، وكثيرا أيضاً ما يشبه المحبون الحب ببذور النباتات.
أما غرام ، فهي تعني حرفياً : التَعلُّق بالشيء تَعلُّقاً لا يُستطاع التَخلّص منه. وتعني أيضاً "العذاب الدائم الملازم" ; وقد ورد في القرآن : ﴿إن عذابها كان غراما). والمغرم : المولع بالشيء لا يصبر على مفارقته. وأُغرم بالشيء : أولع به . فهو مُغرم .
معنى الحـب وأصل اشتقاقه
وقيل : إنه مأخوذ من الحُباب. وهو الذي يعلو الماء عند المطر الشديد. فكأنَّ غليان القلب وثوراته عند الاضطرام والاهتياج إلى لقاء المحبوب يُشبه ذلك. وقيل : مشتقة من الثبات والالتزام ، ومنه : أَحَبَّ البعير، إذا برك فلم يقُمْ، لأن المحبَّ لزم قلبه محjبوبه . وقيل : النقيض ، أي مأخوذة من القلق والاضطراب ، ومنه سُمى (القرط) حبّاً لقلقه في الأذن ، قال الشاعر : تبيتُ الحية النّضْناض منه مكان الحَبِّ تستمع السِّرارا
وقيل : بل هي مأخوذة من الحُبِّ جمع حُبَّة وهي لباب الشيء وأصله ؛ لأن القلب أصل كيان الإنسان ولُبّه ، ومستودع الحُبِّ ومكمنه. وقيل : في أصل الاشتقاق كثير غير هذا، لكننا نعزف عن الإطالة والإسهاب . ولتعريف الماهية نقول إن الحب هو: الميْل الدائم بالقلب الهائم، وإيثار المحبوب على جميع المصحوب ، وموافقة الحبيب حضوراً وغياباً ، وإيثار ما يريده المحبوب على ما عداه ، والطواعية الكاملة ، والذكر الدائم وعدم السلوان ، قال الشاعر: ومَنْ كان من طول الهوى ذاق سُلْوَةً
فإنِّيَ من ليْلى لها غيرُ ذائقِوأكثر شيء نِلتـُهُ من وصالهاأَمانِيُّ لم تصدُق كلَمْعةِ بارقِأو عمى القلب عن رؤية غير المحبوبوصَمَمهُ عن سماع العذل فيه
وفي الحديث الذي رواه الإمام "أحمد" تصديق ذلك، إذ قال رسول الله : {حُبُّك الشيءَ يُعْمي ويُصم} أو الحضور الدائم ، كما قال الشاعر:
يا مقيماً في خاطري وجَنانيوبعيداً عن ناظري وعِيانيأنت روحي إن كنتُ لستُ أراهافهي أدنى إليّ من كُلِّ دانِ
وقال آخر:
خيالك في عيني، وذكراك في فميونجواك في قلبي، فأيْن تغيبُ ؟!
أيمن مهيا و إسلام مهيا
وقال آخر :
ما ملكنا قلوبنا اننا العربما ملكنا دمائنا أمرنا عجب
أسماء الحب ومراحله
وضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى والصبوة والشغف والوجد والعشق والنجوى والشوق والوصب والاستكانة والود والخُلّة والغرام والهُيام والتعبد. وهناك أسماء أخرى كثيرة التقطت من خلال ما ذكره المحبون في أشعارهم وفلتات ألسنتهم وأكثرها يعبر عن العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة.
الهوى : يقال إنه ميْل النفس ، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو للسقوط، ومصدره الهُويّ. وأكثر ما يستعمل الهَوَى في الحبِّ المذموم، كما في قول القرآن
وأمَا من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإنَّ الجَنَّة هي المأْوى
وقد يستعمل في الحب الممدوح استعمالا مقيداً، منه قول النبي : [لا يؤْمن أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً لما جئتُ بِه].صححه النووي
وجاء في الصحيحين عن "عروة بن الزبير" - - قال: (كانت خولة بنت حكيم: من اللائي وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم، فقالت "عائشة" ا : أما تستحي المرأة أن تهَبَ نفسها للرَّجُل؟ فلمّا نزلت ( تُرْجي من تشاء مِنْهُنَّ ) (الأحزاب51 ) قلت: يا رسول الله ما أرى ربَّك إلا يُسارعُ في هواك "
والصَّبْوة : وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرأن الكريم على لسان سيدنا "يوسف" قول القرآن: ( وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين ).[يوسف30] والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق، ومنها قول الشاعر:
تشكّى المحبون الصّبابة لَيْتنيتحملت ما يلقون من بينهم وحدْي
والشغف: هو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه قول الله تعالى واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف ( قد شغفها حُباً ) ، قال "ابن عباس" ما في ذلك: دخل حُبه تحت شغاف قلبها.

والوجد : وعُرف بأنه الحب الذي يتبعه الحزن بسبب ما.

والكَلَفُ : وهو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة، يقول الله تعالى: ( لا يُكلف الله نفساً إلا وُسْعَهَا )[البقرة286] . وقال الشاعر: فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم ثم اصنعي ما شئت عن علم

ثم العشق: وكما يقال عنه: أمرّ هذه الأسماءُ وأخبثها، وقلّ استعمال العرب القدماء له، ولا نجده إلا في شعر المتأخرين، وعُرِّف بأنه فرط الحب. قال الفراء: العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب.

والجوى : الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن.

والشوق: هو سفر القلب إلى المحبوب، وارتحال عواطفه ومشاعره، وقد جاء هذا الاسم في حديث نبوي شريف، إذ روى عن "عمار بن ياسر" أنه صلى صلاة فأوجز فيها، فقيل له: أوجزت يا " أبا اليقظان " !! فقال: لقد دعوت بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم" يدعو بهن:
[اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني إذا كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك كلمة الحق في الغضب والرضى، وأسألك القصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيماً لا ينفد، وأسألك قرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضى بعد القضاء، وأسألك بَرَد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مُضرة، ولا فتنة ضالة، اللهم زيِّنَّا بزينة الإيمان، واجعلنا هُداة مهتدين] .
وقال بعض العارفين : (لما علم الله شوق المحبين إلى لقائه، ضرب لهم موعداً للقاء تسكن به قلوبهم).
والوصب ُ: وهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح: [ لا يصيب المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه ] .
وقد تدخل صفة الديمومة على المعنى، ذكر القرآن: ( ولهم عذابٌ واصبٌ ) [الصافات9]وقال سبحانه: ( وله الدينُ واصباً ) .[النحل 52]

والاستكانة: وهي من اللوازم والأحكام والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على الحقيقة : الخضوع ، ذكر القرآن: ( فما استكانوا لربهم وما يتضرعون )[المؤمنون 76] ، وقال: ( فما وَهَنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضَعُفوا وما استكانوا )[آل عمران146] . وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبته، واستسلم بجوارحه وعواطفه، واستكان إليه.

والوُدّ : وهو خالص الحب وألطفه وأرقّه، وتتلازم فيه عاطفة الرأفة والرحمة، يقول الله تعالى: (وهو الغفور الودود)[البروج14] ، ويقول سبحانه: (إن ربي رحيم ودود)[هود90] .

والخُلّة: وهي توحيد المحبة، وهي رتبة أو مقام لا يقبل المشاركة، ولهذا اختص بها في مطلق الوجود الخليلان "إبراهيم" و"محمد" صلوات الله وسلامه عليهما ، ذكر القرآن: (واتَخَذَ اللهُ إبراهيم خليلاً)[النساء125].
وصح عن النبي محمد بن عبد الله أنه قال : [ لو كنت متخذاً من أهل الأرض خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً، ولكن صاحبكم خليل الرحمن ]
وقيل: لما كانت الخلّة مرتبة لا تقبل المشاركة امتحن الله سبحانه نبيه "إبراهيم" - الخليل - بذبح ولده لما أخذ شعبة من قلبه ، فأراد سبحانه أن يخلّص تلك الشعبة ولا تكون لغيره، فامتحنه بذبح ولده ، فلما أسلما لأمر الله، وقدّم إبراهيم محبة الله تعالى على محبة الولد، خلص مقام الخلة وصفا من كل شائبة ، فدي الولدُ بالذبح. ومن ألطف ما قيل في تحقيق الخلّة : إنها سميت كذلك لتخللها جميع أجزاء الروح وتداخلها فيها، قال الشاعر:
قد تخلَّلْتِ مسلك الروح مِنيوبذا سُمِّي الخليل خليلاً
والغرامُ : وهو الحب اللازم، ونقصد باللازم التحمل ، يقال: رجلٌ مُغْرم، أي مُلْزم بالدين ، قال "كُثِّير عَزَّة":
قضى كل ذي دينٍ فوفّى غريمهو"عزَّة" ممطول مُعنًّى غريمُها
ومن المادة نفسها قول الله تعالى عن جهنم: (إنَّ عذابها كان غراماً) أي لازماً دائماً.
والهُيام : وهو جنون العشق، وأصله داء يأخذ الإبل فتهيم لا ترعى، والهيم (بكسر الهاء) الإبل العطاش، فكأن العاشق المستهام قد استبدّ به العطش إلى محبوبه فهام على وجهه لا يأكل ولا يشرب ولا ينام، وانعكس ذلك على كيانه النفسي والعصبي فأضحى كالمجنون، أو كاد يجنّ فعلاً على حد قول شوقي :
ويقول تكاد تُجَـنُّ بهفأقول وأوشك أعبُدهمولاي وروحي في يدهقد ضيّعها سلِمت يده
نظرة علمية الى الحب
وجد باحثون بريطانيون أن هرمون التيستوستيرون يقل عن معدلاته الطبيعية عند الرجال عند الوقوع في الحب، بينما يزداد عن عن معدلاته الطبيعية عند النساء. وفي دراسة أخرى اكتشف باحثون بجامعة "لندن كوليدج" أن الوقوع في الحب يؤثر على دوائر رئيسية في المخ. وتوصل الباحثون إلى أن الدوائر العصبية التي ترتبط بشكل طبيعي بالتقييم الاجتماعي للأشخاص الآخرين تتوقف عن العمل عندما يقع الانسان في الحب. وقال الباحثون إن هذه النتائج قد توضح أسباب تغاضي بعض الأشخاص عن أخطاء من يحب




انا أنتظر منكم

الكثير...و...الكثير

من الردود
sly
nous renonçons à nos rêves
par craint d'échec ou pire
par craint de
réussite
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية mariam2009
mariam2009
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 02-01-2009
  • الدولة : alger
  • العمر : 35
  • المشاركات : 1,067
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • mariam2009 is on a distinguished road
الصورة الرمزية mariam2009
mariam2009
عضو متميز
  • ملف العضو
  • معلومات
حكيم حبيب
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-12-2008
  • المشاركات : 849
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • حكيم حبيب is on a distinguished road
حكيم حبيب
عضو متميز
رد: الحب تحت المجهر !!!!!!!!!!!!
13-01-2009, 11:35 AM
الحقيقة ان الزواج هو اساس الحب.. وليس الحب هو اساس الزواج كما يعتقد البعض
وهذه بعض انواع الحب
1.النوع الاول....احبك لاني احب نفسي..وهذا النوع موجود بكثرة لدى المراهقين
اي انه يتم التعارف ثم الدخول في علاقة هي في حقيقة الامر وهمية
حيث انه في هذه العلاقة يصبح كل طرف يملي رغباته غلى الطرف الاخر..مثلا كيقية الباس ..طريقة تسريح الشعر...الخ
ويقوم كل طرف بتلبية رغبات الطرف الاخر
يعني كل واحد يصبح مرءاة تعكس شخصية الاخر....وبالتالي تبقى الشخصية الحقيقية لكل طرف مخباة والعيوب مستورة خلع هذه المرءاة الخادعة
مع مرور الايام ...قد تحدث مناوشات تكسر هذه المرءاة وتظهر العيوب ..وبالتالي تنقطع العلاقة
وهذا الانقطاع قد تكون له اثار سلبية على من لهم شخصيات ضعيغة
يعني الولد يتظر للبنات على انهن مجرد مخادعات ويشرع في الانتقام عن طريق ايقاع اكبر عدد من الفرائس ثم رميهن بعد استنزافهن
اما البنت فنفس الشيء ترجع صيادة بغرض الانتقام
وقد تكون النتيجة عكسية اي الانطواء والتعقد والانعزال
....هذه النتائج ان انقطعت العلاقة قبل الزواج
اما ان تم الزواج دون ان تظهر العيوب فهنا تقع الكارثة
بعد الزواج مباشرة تسقط الاقنعة لان الزواج هو مسؤولية وليس تمضية وقت
وبالتالي عندما تسقط الاقنعة يكتشف كل طرف حقيقة الاخر
التي كان يخباها وراء المرءاة...يعني ان كل طرف يرى ان الاخر كان ينافقه ويقع بين الزوجين فقد الثقة والكراهية والمشاكل الحادة
وغالبا تكون النتيجة الحتمية هي الطلاق
ولهذا لا تستغرب عندما ترى علاقة بين شاب وبنت دامت سنوات طويلة وبمجرد الزواج يحدث الطلاق في مدة قصيرة
الجواب بسيط وهو ان العلاقة كانت من هذا النوع
علاقة مرءاة عاكسة واقنعة وجاء يوم سقطت فيه الاقنعة ..والنتيجة مرة...لان اساس البيت بني على الرمل ومهما علا يسقط
2.علاقات من نوع...احبك لان عندك الشيء الذي احتاجه...يعني علاقة مصلحة سواء بالنسبة للرجل او المراة
وعموما تكون علاقات عابرة فبمجرد ان تنتهي المصلحة تنتهي العلاقة...وبمجرد ان تتواجد المصلحة عند شخص ءاخر يتم التبديل بسرعة
وضحايا هذه العلاقات غالبا هم من الرجال الذين يقعون فرائس لنساء منحرفات همهن تفريغ الجيوب او المادة
3.علاقة احبك بشرط كذا....يعني بمجرد ان يغيب الشرط تنقطع العلاقة....وقد يكون الشرط مثلا هو الجمال...وبمجرد ان يتواجد الشرط بمميزات افضل عند طرف ءاخر تقطع العلاقة....وقد يكون الضحايا الشاب او البنت
4.علاقات المتعة...وغالب ضحاياها بنات يقعن فريسة لذئاب بشرية لا هم لهم الا اشباع غرائزهم الحيوانية..وغالب هؤلاء الذئاب هم من الانذال الذين يختفون تحت بطانة خروف
وغالب هؤلاء الانذال اما يكونون من اصحاب المال الذين يعتبرون ان مالهم يشتري لهم كل شيء..واما من النوع الذي لا يتردد في وعد البنت بالزواج مقابل ان تلبي له رغباته..فعنده كل الطرق تؤدي الى روما ...والغبية فقط من تؤمن بمثل هذا النوع من الحب..لان اي شاب تسلم الفتاة له نفسها ثم بعد ذلك تتمنى الزواج منه فانما هي تعيش احلام اليقظة
لان الشاب بمجرد ان يمس الفتاة اول كلمة ترسخ في ذهنه يقولها بينه وبين نفسه هو ان هذه الفتاة كما فعلت معي فهي بالتاكيد فعلت نفس الشيء مع شباب قبلي ..ويصبح هدفه اشباع الغريزة ولو تطلب منه ذلك الكذب كان يعدها بالزواج كاذبا
عموما قد قمت باختصار بعض انواع هذه العلاقات الوهمية لان التفصيل فيها كبير جدا ولا يتسع له المقام
اما العلاقة الوحيدة التاجحة فهي علاقة....احبك لانك انت انت ..وانا انا
لا اقنعة ولامصالح ولا من اجل المتعة
وهذه العلاقة لا تتحقق الا وفق الزواج حسب معايير الدين الاسلامي
يعني انها لم تبنى على اساس علاقات وهمية سابقة قبل الزواج....وهذا لايعني عدم معرفة مسبقة لكل طرف عن اشياء اساسية تتعلق بالطرف الاخر
ولكن هذه المعرفة تكون بطريقة شرعية بواسطة التحري عن بعد والبحث عن توافر الشروط المطلوبة وفق الشريعة الاسلامية..مثل المنبت والاصل والتدين والاخلاق والمعاملة...الخ
وفي هذه الحالة حتى وان ظهرت العيوب من طرف فان الطرف الاخر سيتقبلها او ينسجم معها مع مرور الوقت لان كل طرف تحرى عن الاخر قبل القبول به كشريك ولم يسبق لكل طرف وان قام بمنافقة الاخر واخفاء العيوب من اجل الوصول الى هدف الزواج
وهذه فقط بعض الامثلة لانه توجد علاقات من انواع اخرى لا يمكن تحليلها جميعا
اتمنى ان يستفيد الاخوة
وانصح الاخوة بنصيحة واحدة ...لاتعمموا هذا الكلام على جميع البنات او الرجال
مازال يوجد اولاد الحلال وبنات الحلال
وكل انسان يخطىء وخير الخطائين التوابون
والتائب من الذنب كمن لا ذنب له
فكم من عاص تاب واصبح من اكبر الصالحين وكم من تقي انحرف وهوى في واد سحيق
وتذكروا ....من اشر الناس من لا يقيل العثرة ولا يغفر الزلة ..كما ورد في احد الاحاديث
على الانسان ان يصلح نفسه قيل ان يصلح الاخرين
وعلى الانسان ان ينظر في عيوبه ولا ينظر في عيوب الاخرين
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
موسوعة الاقوال
الحب لا تنتهي صلاحيته بعد الزواج
المعذره .. فقط لمن يعرف الحب اما غير ذلك فلا
مشكلة إيجاد الحب الحقيقي
الساعة الآن 01:57 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى