تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى الحضاري > أرشيف > المنتدى الاسلامي العام

> بعض صور الاعحاز لله .........ارجو التثبيت

 
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية 2mill9
2mill9
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 08-01-2009
  • المشاركات : 2,743
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • 2mill9 is on a distinguished road
الصورة الرمزية 2mill9
2mill9
شروقي
بعض صور الاعحاز لله .........ارجو التثبيت
29-01-2009, 01:40 PM
شاهد بعض قدرة الخالق تبارك وتعالى
حبة بَرَد عملاقة


في هذه الصورة نرى حبة برد نزلت من السماء فأحدثت حفرة بطول 15 سنتمتر، وهذه الحبة لو نزلت على رأس إنسان كفيلة بقتله فوراً،
ولكن من رحمة الله تعالى
أنه يجعل نزول هذه الحبات العملاقة في أماكن لا وجود للناس فيها،
فهل نشكر الله القائل:
(لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّ
هَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّ
هُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَامَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ) [الرعد: 11].
ويقول أيضاً:
(وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ
وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ) [النور: 43].












------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --


فلينظر الإنسان ممَّ خُلق!!

هذه هي البويضة المؤنثة التي خُلقنا منها، وتخترقها نطفة
مذكرة لتلقحها، وتبدأ رحلة الحياة. لقد أكد القرآن
أن الإنسان يخلق من نطفة واحدة ، وأثبت العلماء

بالصور الحقيقية أن الإنسان يُخلق من نطفة واحدة فقط،
بينما تذهب ملايين النطاف راجعة ولا تسمح البويضة
إلا لنطفة واحدة باختراقها.هذه النطفة مكبرة أكثر من

500 مرة أي أنها لا تُرى بالعين المجردة. فهل نعرف حقيقة
خلقنا وهل ننظر مم خُلقنا؟ (فلينظر الإنسان ممَّ خُلق)!!
(أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ).












------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --


من منكم يعرف ما هذه اللوحة المزخرفة الرائعة؟ قد يظن البعض
أنها من صنع رسام ماهر، ولكن الحقيقة أن الذي صنعها هو
الله تعالى. إنها تمثل جزيئة ثلج صغيرة

بعد تكبيرها مئات المرات، ويقول العلماء الذين اكتشفوا
هذه التصاميم الرائعة لجزيئات الثلج: إنه لا توجد في العالم
كله منذ خلقه وحتى الآن جزيئتا ثلج متشابهتين، بل كل جزيئة
تختلف عن الأخرى مع العلم أنها كلها مصنوعة من الماء،
فتبارك الله القائل: (صنع الله الذي أتقن كل شيء)!












------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --


النيزك الأكثر إضاءة

لقد التقط العلماء صورة رائعة للنيزك الذي اخترق الغلاف الجوي
للأرض واحترق على أطراف هذا الغلاف محدثاً إضاءة هي الأكبر من
نوعها التي يحدثها نيزك. ويؤكد
العلماء على أهمية هذا الغلاف الجوي للأرض وأنه يعمل مثل سقف
نحتمي تحته من الأخطار التي تحيط بالأرض من كل جانب،
وتصوروا معي لولا وجود الغلاف الجوي الذي يحفظ الأرض من هذه
النيازك وغيرها فما هو مصيرنا؟ إن الله تعالى هو الذي زود
الأرض بهذا الغلاف ليحفظنا بها وقال:














------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --


(وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً)!

غيوم ثقيلة


لقد أثبت العلماء أن الغيوم في السماء تزن ملايين الأطنان إذن
هي ثقيلة جداً، ويتساءلون اليوم ما الذي يجمع بين هذه الغيو
م ومن الذي يؤلف بين ذراتها، وما الذي يبقيها معلقة في السماء
دون أن تتشتت وتتبعثر؟! ولكنهم لم يجدوا جواباً حتى الآن،
أما كتاب الله تعالى فقد أعطانا الجواب على ذلك بقوله تعالى
: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا
مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ
سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ) [النور: 43].














------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --

الشمس فرن نووي ملتهب


إن الذي ينظر إلى هذه الصورة التي التقطتها وكالة ناسا للفضاء،
يظن بأنه أمام فرن ملتهب يشتعل في داخله الوقود ويبث النار الملتهبة. ولكن الحقيقة أن ما نراه أمامنا هو جزء من سطح
الشمس! وهذه الصورة تثبت أن الشمس هي فرن نووي وقوده
الهيدروجين وطريقة اشتعاله هي اندماج ذرات الهيدروجين
وإنتاج كميات كبيرة من الطاقة والحرارة والضوء.

ولذلك قال تعالى:
(وجعلنا سراجاً وهَّجاً)، والشمس تشبه السراج من حيث آلية عملها، والسراج هو الآلة التي يشتعل فيها الوقو
د ليمدنا بالضوء والحرارة والشمس كذلك هي آلة إلهية يشتعل فيها
الهيدروجين ليمدنا بالضوء والحرارة!













------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --

طبقة النهار الرقيقة











------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --

قطرة ماء

هذه قطرة ماء واحدة مكبرة عشرات المرات، لقد أودع الله في الماء
قوة تسمى قوة التوتر السطحي، لولا هذه القوة لم تتماسك هذه
القطرة ولم يستطيع الماء أن يتبخر
ولن ينزل المطر ولن توجد الحياة أصلاً. ولكن العجيب أن العلماء
عندما أحصوا عدد الجزيئات في قطرة ماء واحدة وجدوا
في كل قطرة صغيرة هنالك خمسة آلاف مليون جزيء ماء!!

يقول تعالى: (وجعلنا من الماء كل شيء حيّ) صدق الله العظيم













------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --

مجرة رائعة!
في هذه الصورة تظهر مجرة أسماها العلماء "إم 104" أو "مجرة
القبعة" وهي مجرة جميلة يبلغ عرضها أكثر من 50 ألف سنة ضوئية، وتبعد عنا أكثر من 28 مليون سنة ضوئية، والسنة الضوئية
تساوي 9.5 مليون مليون كيلو متر! يوجد في هذه المجرة
أكثر من 100 ألف مليون شمس كشمسنا!! ولذلك فإن كل نقطة

من هذه الصورة بحجم رأس الإبرة تمثل مجموعة من النجوم!! وأمام
هذا المشهد الإلهي الرائع لا بد أن نتذكر قوله تعالى:

(أأنتم أشدّ خلقاً أم السماء)؟







إنتهى الموضوع ولم تنتهي الحياة
بلا ردود يضــــيع المجهود
  • ملف العضو
  • معلومات
حكيم حبيب
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 18-12-2008
  • المشاركات : 849
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • حكيم حبيب is on a distinguished road
حكيم حبيب
عضو متميز
رد: بعض صور الاعحاز لله .........ارجو التثبيت
29-01-2009, 06:43 PM
شكرا لك اخي الكريم واسمح لي ان اضيف على موضوعك القيم لتعميم الفائدة
يقسّم علماء الفلك اليوم المعرفة الإنسانية بالكون إلى ثلاثة عصور، الأول بدأ مع أبيقراط وأرسطو حيث سادت فكرة ثبات الأرض وحركة الكواكب والنجوم من حولها، وظلت فكرة ثبات الأرض سائدة مئات السنين حتى جاء العصر الثاني والذي بدأ مع كوبرنيكوس حيث أثبت أن الأرض ليست ثابتة إنما تدور حول الشمس، والعصر الثالث بدأ منذ مئة سنة مع آينشتاين الذي قدّم مفهوماً جديداً للزمن والمكان والطاقة والمادة والجاذبية [1] .

طالما نظر الناس إلى هذا الكون على أنه ثابت، وأن الأرض في مركز الكون وتدور حولها النجوم والكواكب والشمس والقمر.
ففي مطلع القرن العشرين أيقن العلماء أن معظم النجوم التي نراها في ليلة صافية هي نجوم تابعة لمجرتنا اللبنية، واعتقدوا بأن شكل هذه المجرة هو مثل شكل العدسة، وأسموها الجزيرة الكونية أو المجرة galaxy ، وعلى ذلك فإنه من المحتمل أن يكون هنالك مجرات أخرى غيرها!
لقد أدرك علماء الفلك أخيراً أن كل ما نراه بالعين المجردة من نجوم في السماء ما هو إلا جزء من مجرة صغيرة لا تكاد تُرى بالمقاييس الكونية!
وبعد ذلك لاحظ الفلكيون وجود ما يشبه الغيوم أو الضباب المضيء خارج مجرتنا، فأطلقوا عليها اسم السدم nebulae . وفي العشرينات من القرن العشرين أوضح العالم الأمريكي هابل Hubble أن هذه السدم ما هي إلا مجرات تشبه مجرتنا درب التبانة. ثم اكتشف هذا العالم أن هذه المجرات تتحرك مبتعدة عنا بسرعات كبيرة، ولكننا لا نلاحظ هذه الحركة بسبب المسافات الهائلة التي تفصلنا عنها.
تبين للعلماء بعد ذلك أن الكون مليء بالمجرات وأنه يحوي على الأقل مئة ألف مليون مجرة! وكل مجرة تحوي أكثر من مئة ألف مليون نجم.
ثم تطورت المعرفة في علم الفلك وبدأ العلماء منذ عدة عقود بدراسة بنية الكون Structure of the universe . ومنذ الثمانينات من القرن الماضي بدأ الاهتمام العالمي الكبير بدراسة نشوء الكون وكيف تشكلت النجوم والمجرات[2].
سديم يحوي الكثير من النجوم والغبار الكوني والدخان وغير ذلك، ويحوي الكون من هذه السدم البلايين فلا يعلم عددها إلا الله تبارك وتعالى خالق الكون!
لقد وجد العلماء أن المجرات تنتشر بكميات ضخمة، فقدروا عددها بمئات البلايين، وقدروا عدد النجوم في كل مجرة بمئات البلايين أيضاً[3]. وبدأوا بطرح العديد من الأسئلة: ما هو شكل هذا الكون إذا نظرنا إليه من الخارج؟ وكيف تتوزع المجرات والغاز والغبار الكوني في الفراغ بين النجوم؟ وهل هنالك من نظام يحكم هذا التوزع؟
الإجابة عن هذه الأسئلة تطلبت تصميم كمبيوتر عملاق يستطيع رسم صورة مصغرة للكون. حيث قام العلماء بإدخال جميع البيانات الضرورية في هذا الكمبيوتر الضخم لإتمام المهمة، وكان هدف هذه العملية هو معرفة التوزع الدقيق للمجرات في الكون.
مجرة درب التبانة، هذه المجرة تحوي بلايين النجوم، والشمس هي نجم لا يكاد يُرى في هذه المجرة!!


[1]Michael Rowan-Robinson, Cosmology, Oxford University Press, 1996

[2]David Wands, A brief history of cosmology, www-history.mcs.st-andrews.ac.uk, March 1997.

[3]Our own Galaxy - the Milky Way, University of Cambridge,www.cam.ac.uk.
 
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 07:56 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى