ننننننكتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت
21-06-2007, 04:18 PM
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور(( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء
فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص
اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه
وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهية المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ؟
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي
ظارة آينشتاين
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ،
واكتشف هناك أن نظارته ليست معه.
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك
جنون
أمر أحد المحاميين موكلة بأن يتظاهر بالجنون أثناء محاكمتة فبرأتة المحكمة لإنة مجنون وعندما جاء المحامي مطالباً بأتعابة إستمر أيضاً في تمثيل الجنون
من نوادر برنارد شويروى أن برنارد شو كان يوما يسير علي شاطئ نهر فرأي الناس تصيح لأن رجلا غنيا كان يغرق ويصارع الموت
واذا برجل فقيرا يخرج من الحشود ويقفز في النهر لينقذ هذا الغني
وفعلا أنقذه الرجل بعد عناء .......فاذا بالغني يخرج من حافظته بضع شلنات ويعطيها للفقير
فاشمئز الناس وغضبوا من هذا الرجل الغني وصاحوا فيه غاضبين
فقاطعهم برنارد شو قائلا
"رفقا أيها السادة...فالسيد الغني هو أكثر الناس معرفة كم تساوي حياته"
ويروى أيضا أن فتي جاء الي برنارد شو قائلا له
"أرجوك ياسيدى ....أعطنا الاذن حتي نصنع من روايتك الأخيرة عملا سنيمائيا"
فقال له برنارد شو
"وماذا أنا مستفيدا من هذا ...أي ....أى مقابل ستعطينى"
فقال الشاب
"أنا شابا فقيرا ولا أملك مالا...ولكن ربما بعد 90 عاما أستطيع أن أحصل علي مالا واصبح غنيا"
فقال برنارد شو
"أستطيع أن أنتظر مع روايتي 90 عاما...فتعالى الي حين تصبح غنيا
القاضي للمتهم : مع من تعمل ؟ المتهم : أعمل مع خالي قبل الظهر ، ويعمل خالي معي بعد الظهر . القاضي : وماذا يعمل خالك ؟ وماذا تعمل أنت ؟ المتهم : خالي يفتش عن عمل قبل الظهر ، وأنا أفتش عن عمل بعد الظهر .
اياس بن معاويه أنه قال : ما غلبني أحد قط سوى رجل واحد . وذلك أني كنت في مجلس القضاء بالبصره ، فدخل علي رجل شهد عندي أن البستان الفلاني ، وذكر حدوده ، وهو ملك فلان . فقلت له : كم عدد شجره ؟ فسكت ثم قال : منذ كم يحكم سيدنا القاضي في هذا المجلس ؟ قلت : من كذا . قال : كم عدد خشب سقفه ؟ فقلت له : الحق معك ، وأجزت شهادته .
يقول المريض: ذاكرتي ممتازة جداً .. ولكن هناك ثلاثة أشياء لا أتذكرها.. الوجوه لا أتذكرها جيداً، والأسماء لا أتذكرها جيداً ، وهنالك شيئ ثالث نسيته
تطوع شاب مدلل في الجيش، وعندما سألة الضابط : ماذا تفعل إن واجهت العدو؟ أجاب : أرمي السلاح في وجهة وأقول لة أكرهك..أكرهك
المدرس: أيهما أقرب إلى بلدنا. الصين أم القمر؟
التلميذ: القمر.
المدرس: لماذا القمر؟
التلميذ: لأن القمر نراه أما الصين لا نراها
الضابط: كيف سرقت البيت يالص
اللص: اسف ياسيدي هذه سر المهنة هاهاهاهاها......
جحا في باريس ..
دخل جحا أحد المحلات التي تبيع الحلوى والفطائر......وطلب من البائع أن يعطيه قطعة من الحلوى.....
لم تعجب الحلوى جحا.......فطلب من البائع أن يستبدلها بقطعة من الفطير.....
أخذ جحا قطعة الفطير......وأنصرف دون أن يدفع ثمنها.......
نادى البائع على جحا وقال له: لم تدفع ثمن الفطيرة يا جحا؟!!!
فقال جحا : ولكنني قد أعطيتك قطعة الحلوى بدلاً منها
فقال البائع : ولكنك لم تدفع ثمن الحلوى أصلاً!!
وقال جحا: وهل أخذت الحلوى وأكلتها حتى ادفع ثمنها؟؟؟!!!
جحا والسائل
كان جحا في الطابق العلوي من منزله ، فطرق بابه أحد الأشخاص ، فأطل من الشباك فرأى رجلا .
فقال : ماذا تريد ؟
قال : انزل إلى تحت لأكلمك ، فنزل جحا
فقال الرجل : أنا فقير الحال أريد حسنة يا سيدي . فاغتاظ جحا منه ولكنه كتم غيظه وقال له : اتبعني .
وصعد جحا إلى أعلى البيت والرجل يتـبعه ، فلما وصلا إلى الطابق العلوي التفت إلى السائل وقال له : الله يعطيك
فأجابه الفقير : ولماذا لم تقل لي ذلك ونحن تحت ؟
فقال جحا : وأنت لماذا أنزلتني ولم تقل لي وأنا فوق
جحا والخروف
كان جحا يربي خروفا جميلا وكان يحبه ، فأراد أصحابه أن يحتالوا عليه من أجل أن يذبح لهم الخروف ليأكلوا من لحمه,
فجاءه أحدهم فقال له : ماذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟
فقال جحا : أدخره لمئونة الشـتاء
فقال له صاحبه : هل أنت مجنون الم تعلم بأن القيامة ستقوم غدا أو بعد غد.!! هاته لنذبحه و نطعمك منه .
فلم يعبأ جحا من كلام صاحبه ، ولكن أصحابه أتوه واحدا واحدا يرددون عليه نفس النغمة حتى ضاق صدره ووعدهم بأن يذبحه لهم في الغـد ويدعوهم لأكله في مأدبة فاخرة في البرية.
وهكذا ذبح جحا الخروف وأضرمت النار فأخذ جحا يشويه عليها ، وتركه أصحابه وذهبوا يلعبون ويـتنزهون بعيدا عنه بعد أن تركوا ملابسهم عنده ليحرسها لهم ، فاستاء جحا من عملهم هذا لأنهم تركوه وحده دون أن يساعدوه ، فما كان من جحا إلا أن جمع ملابسهم وألقاها في النار فالتهمتها . ولما عادوا إليه ووجدوا ثيابهم رماداَ . هجموا عليه فلما رأى منهم هذا الهجوم قال لهم : ما الفائدة من هذه الثياب إذا كانت القيامة ستقوم اليوم أوغدا لا محالة؟
جحا و عشرة حمير
في يوم من الأيام كان جحا يملك عشرة حمير فركب على واحد فعد الباقي فإذا هي تسعة ثم نزل من الحمار العاشر فإذا هي عشرة .
فقال:- أمشي وأكسب حمار بدلا من أن اركب واخسر حماراً ..!!!
رأى في منامه أن شخصا أعطاه تسعة دراهم بدلا من عشرة كان يطلبها منه فاختلفا و لما احتدم بينهما الجدال انتبه من نومه مذعورا فلم يرى في يده شيئا ، فتكدر و لام نفسه على طمعها ، و لكنه عاد فاستلقى في الفراش و أنزل تحت اللحاف و مد الى خصمه الموهوم قائلا : هاتها تسعة و لا تزعل !
يوما الى البستان أثناء غياب صاحبه و راح يقطف ما يقع تحت يده من الأثمار و الخضر حتى ملأ حقيبة كانت معه و لما هم بالخروج رأى البستاني عائدا فتلبك و خاف فقال له البستاني:
ما الذي تفعله هنا؟
فقال مرتبكا: لقد حملتني العاصفة التي هبطت مساء أمس فألقتني هنا غصبا عني
فقال : حسن و من الذي قطف ما في حقيبتك؟
فقال: كان الهواء الشديد يتلاعب بي و يلقي بي هنا و هناك فأتمسك بما يقع تحت يدي من الخضر و الأثمار فتقلع و تظل في يدي...
قال البستاني: و هذا أحسن ، و لكن من الذي وضع ذلك في الحقيبة حتى ملأها؟
فلم يحر جحا على هذا جوابا و لكنه قال: و أنا أفكر في هذا أيضا،
و لكنني أصدقك القول بأني أبحث منذ رأيتك عن جواب فلم أجده.
كان جحا راكبا حماره حينما مر ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه فقال له : يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك
فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها
كان جحا جالسا تحت شجرة ياكل عنبا فطارت حبة عنب من بين يديه بينما كان يهم بابتلاعها..فقال في دهشة: عجيب..كل شيىء يهرب من الموت..حتى الفواكهه
سأل الاستاذ جحا :ما اهم صادرات الهند؟ اجاب جحا :لا اعرف ..فأراد الاستاذ ان يوضح السؤال اكتر فقال لجحا:ومن اين تستوردون الشاى؟؟؟؟ اجاب جحا :هيك انت سهلت السؤال يا ابن الحلال وهادى الاجابة كمان باللغة الفصحة نستورد الشاى من الجيران
كان لجحامجموعة من الحمير فأحب أن يعد الحمير فوجدهم عشرة فركب حمارا وبعد فترة حب أن يعد الحمير فلم يعد الذي كان راكبن عليه فوجدهم تسعة فنزل من الحمار وعد مرة أخر فوجدهم عشرة فقال : أمشي ويكون لي عشرة خيرا من أركب وأخصر واحد ....... فيالها من حكمة هاهاها
دفع احدهم كتابا الى جحا ليقراءه ..فعسرت عليه قراءته.. ولم يعرف ما فيه واراد جحا ان يتخلص من المازق فسال الرجل: من اين جاءك هذا الكتاب؟ فقال الرجل من مدينة حلب.. فقال جحا: صدقت..ومن قال لك اني اعرف القراءة بالحلبي؟
قال رجل لجحا : اتحسن الحساب باصبعك؟ قال: نعم.. قال: خذ جريبين حنطة..فعد جحا الخنصر والبنصر.. ثم قال : خذجريبين شعيرا فعقد جحا السبابة والابهام..واقام الوسطى! فساله الرجل: لما اقمت الوسطى؟ فقال جحا: لئلا تختلط الحنطة بالشعير
وهو صغير ذهبت امه إلى عرس وتركته في المنزل بعدما اوصته ان يحفظ الباب جلس جحا حتى العصر ولما لم تعد امه قام وخلع الباب وحمله على ظهره وذهب به إلى امه،فلما رأته صرخت: ويحك ما هذا؟ فقال لها : اوصيتني ان احفظ الباب وها انا احمله إليك وقد حفظته جيداً
كان ابن جحا يدعو الله ويقول:اللهم أمتني ميتة أبي. سألوه وكيف مات أبوك؟فقال: أكل خروفا مشويا….وطبقا من الحلوى وصعد إلى السطح ونام في الشمس ،ولم يستيقظ حتى الآن .
بيت جحا: مرت بجحا يوما بجنازة، وكان ابنه معه.وفي الجنازة امرأة تولول و تقول:الآن يذهبون بك إلى بيت لا فراش فيه و لا غطاء ولا خبز ولا ماء………….. قال ابن جحا:والله يا أبي إنهم يذهبون إلى بيتنا
كان جحا قعداًفى نافذة منزلةوكان الجو ممطراًوإذابة يرى رجلاً يمشي مسرعاً من
المطرفقال له جحا من يهرب من نعمة الله فإذا برجل يتراجع عن السرعة والمرة
الثانيةكان الرجل فى شرفت منزلة والجو ممطر وإذا بجحا يمشى مسرعا ًقال لة الرجل ويحك
يا جحا تهرب من نعمة الله قال جحا أخاف ان أدوس نعمتةفيصبنا غضبة
جاء وقت نوم جحا فنام وغرق في النوم وفجأة نهض من سريره قائلا لزوجته:أحضري لي
النظارة بسرعة فقالت:ولماذا
فقال:هنالك أشياء لم أرها جيدا في الحلم فأريد أراهاجيدا قبل أن يطير الحلم
سأل الاستاذ جحا :ما اهم صادرات الهند؟ اجاب جحا :لا اعرف ..فأراد الاستاذ ان يوضح السؤال اكتر فقال لجحا:ومن اين تستوردون الشاى؟؟؟؟ اجاب جحا :هيك انت سهلت السؤال يا ابن الحلال وهادى الاجابة كمان باللغة الفصحة نستورد الشاى من الجيران..........
دخل يوما الى البستان أثناء غياب صاحبه و راح يقطف ما يقع تحت يده من الأثمار و الخضر حتى ملأ حقيبة كانت معه و لما هم بالخروج رأى البستاني عائدا فتلبك و خاف فقال له البستاني:
ما الذي تفعله هنا؟
فقال مرتبكا: لقد حملتني العاصفة التي هبطت مساء أمس فألقتني هنا غصبا عني
فقال : حسن و من الذي قطف ما في حقيبتك؟
فقال: كان الهواء الشديد يتلاعب بي و يلقي بي هنا و هناك فأتمسك بما يقع تحت يدي من الخضر و الأثمار فتقلع و تظل في يدي...
قال البستاني: و هذا أحسن ، و لكن من الذي وضع ذلك في الحقيبة حتى ملأها؟
فلم يحر جحا على هذا جوابا و لكنه قال: و أنا أفكر في هذا أيضا،
و لكنني أصدقك القول بأني أبحث منذ رأيتك عن جواب فلم أجده.
كان جحا راكبا حماره حينما مر ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه فقال له : يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك
فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها
كان لجحامجموعة من الحمير فأحب أن يعد الحمير فوجدهم عشرة فركب حمارا وبعد فترة حب أن يعد الحمير فلم يعد الذي كان راكبن عليه فوجدهم تسعة فنزل من الحمار وعد مرة أخر فوجدهم عشرة فقال : أمشي ويكون لي عشرة خيرا من أركب وأخصر واحد ....... فيالها من حكمة هاهاها
كان ابن جحا يدعو الله ويقول:اللهم أمتني ميتة أبي. سألوه وكيف مات أبوك؟فقال: أكل خروفا مشويا….وطبقا من الحلوى وصعد إلى السطح ونام في الشمس ،ولم يستيقظ حتى الآن .
ضاع الحمار
ضاع حمار جحا فأخذ يصيح وهو يسأل الناس عنه: ضاع الحمار . والحمد لله.
قيل له: فهل تحمد الله على ضياعه؟!
قال: نعم، لو أنني كنت أركبه لضعت معه، ولم أجد نفسي..!!!
جحا والخوف من الموت
كان جحا يجلس تحت شجرة يأكل عنباً فطارت حبة عنب من بين يديه بينما كان يهم بابتلاعها
وقال في دهشة : عجيب كل شيء يهرب من الموت ......حتى الفواكه.
جحا و جوالا من السكر
كان جحا مسافرا إلى بلدة بعيدة وأخذ معه جوالا من السكر
فسأله بعضهم :- لماذا تأخذ معك جوالا من السكر
فقال لهم :- لان الغربة مرة ..!!
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور(( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء
فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص
اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه
وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهية المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ؟
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي
ظارة آينشتاين
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ،
واكتشف هناك أن نظارته ليست معه.
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك
جنون
أمر أحد المحاميين موكلة بأن يتظاهر بالجنون أثناء محاكمتة فبرأتة المحكمة لإنة مجنون وعندما جاء المحامي مطالباً بأتعابة إستمر أيضاً في تمثيل الجنون
من نوادر برنارد شويروى أن برنارد شو كان يوما يسير علي شاطئ نهر فرأي الناس تصيح لأن رجلا غنيا كان يغرق ويصارع الموت
واذا برجل فقيرا يخرج من الحشود ويقفز في النهر لينقذ هذا الغني
وفعلا أنقذه الرجل بعد عناء .......فاذا بالغني يخرج من حافظته بضع شلنات ويعطيها للفقير
فاشمئز الناس وغضبوا من هذا الرجل الغني وصاحوا فيه غاضبين
فقاطعهم برنارد شو قائلا
"رفقا أيها السادة...فالسيد الغني هو أكثر الناس معرفة كم تساوي حياته"
ويروى أيضا أن فتي جاء الي برنارد شو قائلا له
"أرجوك ياسيدى ....أعطنا الاذن حتي نصنع من روايتك الأخيرة عملا سنيمائيا"
فقال له برنارد شو
"وماذا أنا مستفيدا من هذا ...أي ....أى مقابل ستعطينى"
فقال الشاب
"أنا شابا فقيرا ولا أملك مالا...ولكن ربما بعد 90 عاما أستطيع أن أحصل علي مالا واصبح غنيا"
فقال برنارد شو
"أستطيع أن أنتظر مع روايتي 90 عاما...فتعالى الي حين تصبح غنيا
القاضي للمتهم : مع من تعمل ؟ المتهم : أعمل مع خالي قبل الظهر ، ويعمل خالي معي بعد الظهر . القاضي : وماذا يعمل خالك ؟ وماذا تعمل أنت ؟ المتهم : خالي يفتش عن عمل قبل الظهر ، وأنا أفتش عن عمل بعد الظهر .
اياس بن معاويه أنه قال : ما غلبني أحد قط سوى رجل واحد . وذلك أني كنت في مجلس القضاء بالبصره ، فدخل علي رجل شهد عندي أن البستان الفلاني ، وذكر حدوده ، وهو ملك فلان . فقلت له : كم عدد شجره ؟ فسكت ثم قال : منذ كم يحكم سيدنا القاضي في هذا المجلس ؟ قلت : من كذا . قال : كم عدد خشب سقفه ؟ فقلت له : الحق معك ، وأجزت شهادته .
يقول المريض: ذاكرتي ممتازة جداً .. ولكن هناك ثلاثة أشياء لا أتذكرها.. الوجوه لا أتذكرها جيداً، والأسماء لا أتذكرها جيداً ، وهنالك شيئ ثالث نسيته
تطوع شاب مدلل في الجيش، وعندما سألة الضابط : ماذا تفعل إن واجهت العدو؟ أجاب : أرمي السلاح في وجهة وأقول لة أكرهك..أكرهك
المدرس: أيهما أقرب إلى بلدنا. الصين أم القمر؟
التلميذ: القمر.
المدرس: لماذا القمر؟
التلميذ: لأن القمر نراه أما الصين لا نراها
الضابط: كيف سرقت البيت يالص
اللص: اسف ياسيدي هذه سر المهنة هاهاهاهاها......
جحا في باريس ..
دخل جحا أحد المحلات التي تبيع الحلوى والفطائر......وطلب من البائع أن يعطيه قطعة من الحلوى.....
لم تعجب الحلوى جحا.......فطلب من البائع أن يستبدلها بقطعة من الفطير.....
أخذ جحا قطعة الفطير......وأنصرف دون أن يدفع ثمنها.......
نادى البائع على جحا وقال له: لم تدفع ثمن الفطيرة يا جحا؟!!!
فقال جحا : ولكنني قد أعطيتك قطعة الحلوى بدلاً منها
فقال البائع : ولكنك لم تدفع ثمن الحلوى أصلاً!!
وقال جحا: وهل أخذت الحلوى وأكلتها حتى ادفع ثمنها؟؟؟!!!
جحا والسائل
كان جحا في الطابق العلوي من منزله ، فطرق بابه أحد الأشخاص ، فأطل من الشباك فرأى رجلا .
فقال : ماذا تريد ؟
قال : انزل إلى تحت لأكلمك ، فنزل جحا
فقال الرجل : أنا فقير الحال أريد حسنة يا سيدي . فاغتاظ جحا منه ولكنه كتم غيظه وقال له : اتبعني .
وصعد جحا إلى أعلى البيت والرجل يتـبعه ، فلما وصلا إلى الطابق العلوي التفت إلى السائل وقال له : الله يعطيك
فأجابه الفقير : ولماذا لم تقل لي ذلك ونحن تحت ؟
فقال جحا : وأنت لماذا أنزلتني ولم تقل لي وأنا فوق
جحا والخروف
كان جحا يربي خروفا جميلا وكان يحبه ، فأراد أصحابه أن يحتالوا عليه من أجل أن يذبح لهم الخروف ليأكلوا من لحمه,
فجاءه أحدهم فقال له : ماذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟
فقال جحا : أدخره لمئونة الشـتاء
فقال له صاحبه : هل أنت مجنون الم تعلم بأن القيامة ستقوم غدا أو بعد غد.!! هاته لنذبحه و نطعمك منه .
فلم يعبأ جحا من كلام صاحبه ، ولكن أصحابه أتوه واحدا واحدا يرددون عليه نفس النغمة حتى ضاق صدره ووعدهم بأن يذبحه لهم في الغـد ويدعوهم لأكله في مأدبة فاخرة في البرية.
وهكذا ذبح جحا الخروف وأضرمت النار فأخذ جحا يشويه عليها ، وتركه أصحابه وذهبوا يلعبون ويـتنزهون بعيدا عنه بعد أن تركوا ملابسهم عنده ليحرسها لهم ، فاستاء جحا من عملهم هذا لأنهم تركوه وحده دون أن يساعدوه ، فما كان من جحا إلا أن جمع ملابسهم وألقاها في النار فالتهمتها . ولما عادوا إليه ووجدوا ثيابهم رماداَ . هجموا عليه فلما رأى منهم هذا الهجوم قال لهم : ما الفائدة من هذه الثياب إذا كانت القيامة ستقوم اليوم أوغدا لا محالة؟
جحا و عشرة حمير
في يوم من الأيام كان جحا يملك عشرة حمير فركب على واحد فعد الباقي فإذا هي تسعة ثم نزل من الحمار العاشر فإذا هي عشرة .
فقال:- أمشي وأكسب حمار بدلا من أن اركب واخسر حماراً ..!!!
رأى في منامه أن شخصا أعطاه تسعة دراهم بدلا من عشرة كان يطلبها منه فاختلفا و لما احتدم بينهما الجدال انتبه من نومه مذعورا فلم يرى في يده شيئا ، فتكدر و لام نفسه على طمعها ، و لكنه عاد فاستلقى في الفراش و أنزل تحت اللحاف و مد الى خصمه الموهوم قائلا : هاتها تسعة و لا تزعل !
يوما الى البستان أثناء غياب صاحبه و راح يقطف ما يقع تحت يده من الأثمار و الخضر حتى ملأ حقيبة كانت معه و لما هم بالخروج رأى البستاني عائدا فتلبك و خاف فقال له البستاني:
ما الذي تفعله هنا؟
فقال مرتبكا: لقد حملتني العاصفة التي هبطت مساء أمس فألقتني هنا غصبا عني
فقال : حسن و من الذي قطف ما في حقيبتك؟
فقال: كان الهواء الشديد يتلاعب بي و يلقي بي هنا و هناك فأتمسك بما يقع تحت يدي من الخضر و الأثمار فتقلع و تظل في يدي...
قال البستاني: و هذا أحسن ، و لكن من الذي وضع ذلك في الحقيبة حتى ملأها؟
فلم يحر جحا على هذا جوابا و لكنه قال: و أنا أفكر في هذا أيضا،
و لكنني أصدقك القول بأني أبحث منذ رأيتك عن جواب فلم أجده.
كان جحا راكبا حماره حينما مر ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه فقال له : يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك
فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها
كان جحا جالسا تحت شجرة ياكل عنبا فطارت حبة عنب من بين يديه بينما كان يهم بابتلاعها..فقال في دهشة: عجيب..كل شيىء يهرب من الموت..حتى الفواكهه
سأل الاستاذ جحا :ما اهم صادرات الهند؟ اجاب جحا :لا اعرف ..فأراد الاستاذ ان يوضح السؤال اكتر فقال لجحا:ومن اين تستوردون الشاى؟؟؟؟ اجاب جحا :هيك انت سهلت السؤال يا ابن الحلال وهادى الاجابة كمان باللغة الفصحة نستورد الشاى من الجيران
كان لجحامجموعة من الحمير فأحب أن يعد الحمير فوجدهم عشرة فركب حمارا وبعد فترة حب أن يعد الحمير فلم يعد الذي كان راكبن عليه فوجدهم تسعة فنزل من الحمار وعد مرة أخر فوجدهم عشرة فقال : أمشي ويكون لي عشرة خيرا من أركب وأخصر واحد ....... فيالها من حكمة هاهاها
دفع احدهم كتابا الى جحا ليقراءه ..فعسرت عليه قراءته.. ولم يعرف ما فيه واراد جحا ان يتخلص من المازق فسال الرجل: من اين جاءك هذا الكتاب؟ فقال الرجل من مدينة حلب.. فقال جحا: صدقت..ومن قال لك اني اعرف القراءة بالحلبي؟
قال رجل لجحا : اتحسن الحساب باصبعك؟ قال: نعم.. قال: خذ جريبين حنطة..فعد جحا الخنصر والبنصر.. ثم قال : خذجريبين شعيرا فعقد جحا السبابة والابهام..واقام الوسطى! فساله الرجل: لما اقمت الوسطى؟ فقال جحا: لئلا تختلط الحنطة بالشعير
وهو صغير ذهبت امه إلى عرس وتركته في المنزل بعدما اوصته ان يحفظ الباب جلس جحا حتى العصر ولما لم تعد امه قام وخلع الباب وحمله على ظهره وذهب به إلى امه،فلما رأته صرخت: ويحك ما هذا؟ فقال لها : اوصيتني ان احفظ الباب وها انا احمله إليك وقد حفظته جيداً
كان ابن جحا يدعو الله ويقول:اللهم أمتني ميتة أبي. سألوه وكيف مات أبوك؟فقال: أكل خروفا مشويا….وطبقا من الحلوى وصعد إلى السطح ونام في الشمس ،ولم يستيقظ حتى الآن .
بيت جحا: مرت بجحا يوما بجنازة، وكان ابنه معه.وفي الجنازة امرأة تولول و تقول:الآن يذهبون بك إلى بيت لا فراش فيه و لا غطاء ولا خبز ولا ماء………….. قال ابن جحا:والله يا أبي إنهم يذهبون إلى بيتنا
كان جحا قعداًفى نافذة منزلةوكان الجو ممطراًوإذابة يرى رجلاً يمشي مسرعاً من
المطرفقال له جحا من يهرب من نعمة الله فإذا برجل يتراجع عن السرعة والمرة
الثانيةكان الرجل فى شرفت منزلة والجو ممطر وإذا بجحا يمشى مسرعا ًقال لة الرجل ويحك
يا جحا تهرب من نعمة الله قال جحا أخاف ان أدوس نعمتةفيصبنا غضبة
جاء وقت نوم جحا فنام وغرق في النوم وفجأة نهض من سريره قائلا لزوجته:أحضري لي
النظارة بسرعة فقالت:ولماذا
فقال:هنالك أشياء لم أرها جيدا في الحلم فأريد أراهاجيدا قبل أن يطير الحلم
سأل الاستاذ جحا :ما اهم صادرات الهند؟ اجاب جحا :لا اعرف ..فأراد الاستاذ ان يوضح السؤال اكتر فقال لجحا:ومن اين تستوردون الشاى؟؟؟؟ اجاب جحا :هيك انت سهلت السؤال يا ابن الحلال وهادى الاجابة كمان باللغة الفصحة نستورد الشاى من الجيران..........
دخل يوما الى البستان أثناء غياب صاحبه و راح يقطف ما يقع تحت يده من الأثمار و الخضر حتى ملأ حقيبة كانت معه و لما هم بالخروج رأى البستاني عائدا فتلبك و خاف فقال له البستاني:
ما الذي تفعله هنا؟
فقال مرتبكا: لقد حملتني العاصفة التي هبطت مساء أمس فألقتني هنا غصبا عني
فقال : حسن و من الذي قطف ما في حقيبتك؟
فقال: كان الهواء الشديد يتلاعب بي و يلقي بي هنا و هناك فأتمسك بما يقع تحت يدي من الخضر و الأثمار فتقلع و تظل في يدي...
قال البستاني: و هذا أحسن ، و لكن من الذي وضع ذلك في الحقيبة حتى ملأها؟
فلم يحر جحا على هذا جوابا و لكنه قال: و أنا أفكر في هذا أيضا،
و لكنني أصدقك القول بأني أبحث منذ رأيتك عن جواب فلم أجده.
كان جحا راكبا حماره حينما مر ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه فقال له : يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك
فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها
كان لجحامجموعة من الحمير فأحب أن يعد الحمير فوجدهم عشرة فركب حمارا وبعد فترة حب أن يعد الحمير فلم يعد الذي كان راكبن عليه فوجدهم تسعة فنزل من الحمار وعد مرة أخر فوجدهم عشرة فقال : أمشي ويكون لي عشرة خيرا من أركب وأخصر واحد ....... فيالها من حكمة هاهاها
كان ابن جحا يدعو الله ويقول:اللهم أمتني ميتة أبي. سألوه وكيف مات أبوك؟فقال: أكل خروفا مشويا….وطبقا من الحلوى وصعد إلى السطح ونام في الشمس ،ولم يستيقظ حتى الآن .
ضاع الحمار
ضاع حمار جحا فأخذ يصيح وهو يسأل الناس عنه: ضاع الحمار . والحمد لله.
قيل له: فهل تحمد الله على ضياعه؟!
قال: نعم، لو أنني كنت أركبه لضعت معه، ولم أجد نفسي..!!!
جحا والخوف من الموت
كان جحا يجلس تحت شجرة يأكل عنباً فطارت حبة عنب من بين يديه بينما كان يهم بابتلاعها
وقال في دهشة : عجيب كل شيء يهرب من الموت ......حتى الفواكه.
جحا و جوالا من السكر
كان جحا مسافرا إلى بلدة بعيدة وأخذ معه جوالا من السكر
فسأله بعضهم :- لماذا تأخذ معك جوالا من السكر
فقال لهم :- لان الغربة مرة ..!!
les algeriennes toujour plus hauts
من مواضيعي
0 مواقع تعليم اللغة الإنجليزية ....
0 صور للعبرة والتدكير بعدم فرار أحد من يوم الحساب
0 أصغر بروفسور في التاريخ
0 قبرالنبي عمران عليه السلام
0 sms باللغة الفرنسية
0 رسائل قبل النوم بالانجليزي
0 صور للعبرة والتدكير بعدم فرار أحد من يوم الحساب
0 أصغر بروفسور في التاريخ
0 قبرالنبي عمران عليه السلام
0 sms باللغة الفرنسية
0 رسائل قبل النوم بالانجليزي







