تسجيل الدخول

السلام عليكم.
- بعد طه حسين، وأخرين....جاء دور نجيب محفوظ؟؟؟
-بالأمس سمعنا حديثا، وهمسا ولمزا....وما يشبه، حديث الأبلسة، والتشطين،...و"نجوسة"، الفكر النير ،والأدب الرفيع والابداع والفن بصفة عامة....لقدسكتنا أمس،لأننا نعتقد،ان بوجدرة، والطاهر وطار ، وزهور اونيسي، واسيا جبار،واحلام مستغانمي،...وكاتب ياسين ورشيد ميموني ...وغيرهم ،وقدكان في هذا المنتدى يوما تفتيشيا لنزار قباني....، نعم لم نريد الرد والدفاع عنهم،لأن ابداعهم أقوى حجة وفكرهم، اروع واجمل وافضل واسمى من ان تلحقه،...حملات "الترويث"،والتلطيخ بالصمغ التي يشنها "الأقزام"،وخفافيش الظلام
-واما.... وقد بدا، ان هناك من يصر على اعادة حرق "ابن رشد" مع كتبه لأنه ساحر، وسحر....نقول نجيب محفوظ، كتب، وعبر عن ارائه، وقرأ له العالم كله،...واعترف له بما له وما عليه....اما ان يعود قضاة محاكم التفتيش مرة اخرى متنكرين في عباءات الدين واقنعةالأخلاق الزائفة ، وقفازات الفضيلة،التي تخفي مخالب المشعوذات...ويبدأوا بالتحرش مرة اخرى بالفكر النير والابداع الحر، والجمال....فلن نسكت، ولن نسكت، ولن نسكت....
- ونقولها بصوت عالي وبكل صراحة:توقفوا،اوقفوا مهازلكم،...لن تستطيعوا ان تطفئوا الأنوار...ولا ان تحجبوا نور الشمس،
- نقول لخفافيش الظلام،...اما ان تتعودوا على رؤية النور والضوء...او ان تظلوا، في كهوفكم مستأنسين بالظلام...واعلموا انه، لن تتمكنوا ابدا، من ان تطفئوا الشمس...او تقودوا،كل ما خلق الله من الكائنات الى الكهوف المظلمة،... او ان تقتلوا كل مشعلي الشموع،....في هذا العالم فهذا مستحيل مستحيل مستحيل.....
-لسنا منغلقين على انفسنا ، ونحن على علم وعلى صلة بحملة اصطياد الساحرات التي يشنها خفافيش الظلام في المشرق العربي على الكتاب والمبدعين وقد سخروا لها،....كل البحور مدادا،
-اما ان يحاول البعض ان يصدر الينا من هناك، هذه الحملة الجديدة لمحاكم التفتيش،اوان يستوردها البعض منا الينا...فنقول لا،لا،لا توقفوا هيهات هيهات، ان تنجحوا في مسعاكم الظلامي التخريبي..لم يحن الوقت بعد،..؟؟؟ لما يشيب الغراب،تفضلوا،بقطع اجنحة كل العصافير ... واقطعوا لسان كل البلابل....واطفئوا كل المصابيح والشموع...واكسروا كل الأقلام التي ترفض التأجير،...

بارك الله فيك أخي..

تفضل يا أخي فارس بالنقاش ..اذا كان لديك ما تقول..

الأخ عبد الكريم يوجه لك ولي ولكل الأعضاء كلاما..
شارك بالنقاش

موضوع مهم جدا!!

تحياتي

سعاد

السلام على من اتبع الهدى
كان لزاما عليكم أن تكتبوا كعنوان:
*بداية أبتدئ من رأس الفتنة:الدجال الأعور: طه حسين
- ألم يشكك في صحة أخبار واردة في القرآن،في الأدب الجاهلي ط1925، وليس طبعة 1913 التي جعلته يدخل الكفر من بابه الواسع.
كيف توالون وتقدسون من يقدمه لكم اليهود والنصارى، اعلموا أنهم نتاج مخابر الاستشراق.
- كيف يرضى اليهود عن أحدهم ويمنحوه جائزة نوبل، المقابل واضح جلي:

و يفعلون مالا يقولون...

على ذكر الألفاظ السوقية.
اشد ما يزعجني الألفاظ السوقية..
أول مشاركاتي في منتديات الشروق كانت حول الألفاظ السوقية في جريدة الشروق التي انتقدتها..في قسم اللاتواصل مع الصحفيين!
كانت مقالات نذير مصمودي صاحب العمود المشهور( كلمة وقص) يعتمد كلمات سوقية لا تعكس سوى شخصية أخرى لا يعرفها القارئ..

فالكلمات تعكس حتما شخصية الكاتب !!! ولذا وجب انتقاءها انتقاءً!!

تحياتي

سعاد

تاريخ النشر Monday, 18 June 2007

(( هذه آخر قصيدة للشاعر محمود درويش قالها حول ما يحدث بغزة ))


أنت منذ الآن غيرك

هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟

وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟

كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء!

أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك!

أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع!

أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك!

أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟
وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.

أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل!

الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!

تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟

لولا الحياء والظلام، لزرتُ غزة، دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد، ولا اسم النبي الجديد!

ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا!

أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين: إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى!

مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة!

قلبي ليس لي... ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً.


هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته - أخيه: >الله أكبر< أنه كافر إذ يرى الله على صورته هو: أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين؟

أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه.

رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل.

ما حاجتنا للنرجس، ما دمنا فلسطينيين.

وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة، لأنهما من جذر لغوي واحد، فما حاجتنا للدولة... ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد؟.

لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً! وخمرتنا... لا تُسْكِر!.

لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل، ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة.
لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة!.

أنا والغريب على ابن عمِّي. وأنا وابن عمِّي على أَخي. وأَنا وشيخي عليَّ. هذا هو الدرس الأول في التربية الوطنية الجديدة، في أقبية الظلام.

من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ؟
بعض الفقهاء يقول: رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك!.

لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد: صورهم في التلفزيون!.

سألني: هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها، لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية.. لا فرق؟
قُلْتُ: لا يدافع!.

وسألني: هل أنا + أنا = اثنين؟
قلت: أنت وأنت أقلُّ من واحد!.

لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون.

أنت، منذ الآن، غيرك!.

سيقولون أنها ليست بشعر...
ويفترون...أن محمود درويش ليس بشاعر...
ويرتكبون حماقة بقولهم أن هذا الكلام يخدش الحياء...

تلك هي أقصى ما يمكن أن يصل اليه حقدهم...

ولكن الكلمات الراقية تبقى راقية . . والجرح النازف بغزة...
نقله محمود درويش ...بألم وحزن نادر...!

هذا هو الشعر الذي لا تعرفون.... للأسف!

أخي همس الحنين!
معذرة ..لم ارحب بك ..ولم أقل حمدا لله على عودتك!!
أخدني النقاش..
لكن كما تعلم ..البيت بيتك...
وكما قالها المشرف العام للعضو جزائري فقط..: من دخل المنتدى لا يمكن له الخروج ..لأن الباب الذي يدخل عليه لا يمكن الخروج منه...فقد صدق..

أما عن ما كتب محمود درويش..فهي ليست حقيقة فلسطين فحسب ..بل هي حقيقة العرب والمسلمين قاطبة!!
التعصب والتطرف ..وانعدام الوسطية ..هي سبب أزمتنا!!!!!

هذه بعض المقتطفات .
وهذه.
وهذه .


اذا أراد عضو ما أن يأول ما نسخت هنا على نفسه فليفعل!!!

أنا لم أنسخ سوى ما قال الشاعر الكبير شاعر فلسطين...محمود درويش:)

تحياتي وشكرا لك همس على هذا النقل القيم ..
وحمدا لله على عودتك....هذه مواضيع تثري المنتدى..:)

سعاد

السلام عليكم
-شكرا للجميع،
شكرا سعاد على دعوة الجميع للنقاش، كنا نتمنى ان يكون النقاش، وسيلةنلعرض الأفكار والتصورات ، وفرصة لكل شخص لكي يدافع عن ما يؤمن به ويراه...بشجاعة،والحجج القوية،....والاستماع الى بعضنا البعض، ...لكن نرى ان البعض يريد فقط ان نقبل "..ببضاعته كما هي.."،لا تناقش ولا ترد ، او ان يرفض النقاش من اساسه ، وينسحب "ثأرا" من الجميع،....
-شكرا ،الأخ "همس"، عن الرد الجميل والرائع....والف شكر بالخصوص على القصيدة الجديدة لمحمود درويش:

"...ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا!..."
وهم بالفعل يتصرفون ،كما أشار، لكن كعادتهم الجديدة يستعملون الأقنعة..

"...تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟..."

-بالله عليك ،أليس هذا هو حالنا..اليوم؟؟؟

"...لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد: صورهم في التلفزيون!...."
-لله درك،أيها الشاعر...كم من حقيقة لا تنتبه اليها الا بين سطور مقالة الشعراء

"...أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع..."
-لم يبقى ما يقال...
..................................شكرا للجميع.................................

السلام على من اتبع الهدى......
وبعد
يا من يريد فرض رأيه عن طريق العديد من الأسماء والمسميات(يعاني من حالة....)
*تنبيه:
من القواعد المنطقية: أنه لا يجوز أن نطلق نفس الاسم الخاص على العديد من الشخوص، ولا العكس، لأننا سندخل في فوضى أراها حاصلة في دماغ أحدهم.
* تدخلي واض وحججي بينة.........، ولايحيد عن الحق إلا الغافل أو المنكر.
* لنا اسم واحد ولم نكذب.....
شكرا

تنبيه /


ماهذا الخلط
موضوع ضياع هناك ...........
ان كان لك مايقال