تسجيل الدخول

بكل ثقة ويقين أقول لشيخنا الكريم والله لانشك فيك قيد انملة ونري فيك علما كبيرا خدم العلم الشرعي والدعوة كبل مايستطيع فجزاه الله عن ذالك كل خير ونسال الله ان يزيده همة علي همة.فالشيخ له مئات إن لم نقل آلاف المواضيع علي الإنترنت في المنتديات والمدونات .كلها مواضيع حساسة وجد مهمة تحتاج لإمعان النظر .
والشيخ ابتلاه الله بمتعصين قالوا فيه كل صغيرة وكبيرة.وهذا داب المدخليين وممن يزعمون السلفية الجهادية والحقيقة انهم يضرون الإسلام اكثر مما يخدمونه.والايام ستشهد علي الجميع وعند الله سنعترف بالحقيقة غن لم نعترف بها اليوم .
هالني ياشيخ ان اري في منتدي انا المسلم أعضاء يهاجمونك بشدة وحدة. وراح احدهم يزعم انك تاخذ مواضيعك من الاخرين وتنسبها لنفسك ويحيل علي الروابط .وقد وجدنا تشابها يصل إلي حد المطابقة في بعض المواضيع كما في استشارات الشبكة الإسلامية.
فهل هذه من المصادفات.ام انك اخذت منهم وليس هناك ادني عيب في ذالك .ام هم اخذوا منك .سؤال دار في خلدي فقلت ولم لااسال عنه الشيخ.وجزاك الله كل خير .

أخي.. أعتقد أن مكان هذا الاستفسار هو "الخاص"، حتى يجيبك الأستاذ الفاضل، وليس ساحة عامة، فإن ارتأيت أن ما ذكر لك ينبغي نشره، فافعل ذلك مشكورا.
بارك الله فيك

السلام عليكم
أنا واحد من المهتمين بمواضيع الأستاذ رميتة ، هنا في منتدى الشروق أو عل صفحات الجرائد.
كما وأنني أناقش الأستاذ وأستفسره في عدة مسائل تخص الرقية.
صحيح أنني أرتاح اليه في العديد من وجهات النظر ، ولم أشك يوما في أنه قد يستخدم هذه الأساليب .
وبما أن للأستاذ مئات المواضيع ، وهو من ذوي المكانات المرموقة في منتدانا ، فانني أطالبه بعدم الرد ( والحجة على من ادّعى).
أما وأن يطلق الكلام هكذا على عواهنه من دون اثبات ،فانه لا يعدو كونه ضربا من ضروب القذف والطعن .

وانا متابع للوضع ايضا وقرأت ما يدور في انا المسلم
واقولها
انه تطابق كبير يستحيل معه ان يكون توافق في الافكار او الكلمات فالذي يقضي ليلة كاملة يؤلف ومن بنيات افكاره ثم يكتشف ان الاصمعي سبقه ؟؟ والجارية سبقته والغلام سبقة
ساعتها سيبقي حيران فعلا
تطابق فقرة او كلمة او حتي سطر ؟؟؟ لكن نصا كاملا فلا احد يصدق انها توارد افكار

السلام عليكم
أخي محمد
قد يحدث هذا ،لكنني أردت القول :( بأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته)
فمن عنده الدليل يتفضل به وحينها يكون لكل حادث حديث.

ليس هذا مكان يُستنطق فيه الناس.. من استشكل شيئا فليتوجه به إلى صاحبه.. بلا وساطة ولا تشهير.