حذاري!!!الأنترنت لبست مصدرا موثوقا
25-03-2009, 01:44 PM
حذاري!!!الأنترنت ليست مصدرا موثوقا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...بعدما لوحظ في جميع المنتديات دون استثناء انتشار ظاهرةغريبة و مشينة و للأسف قد استفحلت و غرست لها جذورا في عقولنا و حياتنا ومعاملاتنا...أثرت أن أطرحها عليكم راجيا من الله أن أستفيد و تستفيدواأيضا...
الغريب في الأمر أنّ أغلب أعضاء المنتديات إن لم أقل جلّهم يستندون تبرير أقوالهم و مواضيعهم إلى مصادر أقلّ ما نقول عنها أنّها لاترتقي إلى الصحّة الكاملة أو الصواب...و لكن رغم هذا تجد بعضهم يجادل في أمور أكبر منه و هو يظنّ أنّه على يقين بصحّتها...فإذا ما سألته ما هي مصادرك؟ فيقول دون أن يفكّر!!! أنّها مستقاة من إحدى المنتديات أو المواقع المكتوبة أو المرئية كـــ"youtube"،و ينسى أو يتناسى أنّ كلّ من هبّ و دب ّيمكنه كتابة ما شاء،متل ما شاء و متى شاء ووضعه أينما شاء أيضا...لذا سأضع بين أيديكم مايلي...و هو ماهية المصادر الموثوقة...
هذا مثال بسيط تطرقت إليه للتنبيه فقط عن تحرّي بعض المواقع للحقائق و الموثوقية قبل نشرأي معلومة...الموقع المختار هو "ويكيبيديا" .
أنواع المصادر
مصادر أولية
المصادر الأولية هي الوثائق أو المقربين للحالة التي أنت تكتب عنها. مثلاً رواية شاهد عيان لحادث سير تعتبر من المصادر الأولية. المواد الأولية التي نشرها مصدرموثوق به يمكن استخدامها كمصادر في ويكيبيديا، ولكن بحذر، لأن من السهل إساءة استعمالها. مثلاً يعتبرالقرآنمن المصادر الأولية، ويمكن الاستشهاد بآية منه كمصدر، بشرط أن لا تحتمل معانٍ أخرى. فإن احتملت فيجب الاعتماد على المفسر الذي ذكر هذا المعنى (مصدر ثانوي) لا على الآية نفسها.
مصادر ثانوية
المصادر الثانوية هي الوثائق أو الأشخاص الذين يلخصون أو يحللون أو يفسرون مواد أخرى (عادة مصادر أولية). أهم هذه المصادر، مرتبة حسب موثوقيتها، هي المنشروات الأكاديمية والمقالات المنشورة في المجلات العلمية المحكّمة (التي تعتمدعلى التحكيم، أي مراجعة الزملاء peer reviewقبل النشر) والكتب المنشورة في دور نشر جامعية، تليها الكتب الجامعية، ثم المجلات الكتب التي تصدرها دور نشر مرموقة، ثم الصحف والجرائد الكبرى. (مثال: الصحفيون وليس المراسلون) والأكاديميون وغيرهم من الباحثين، كذلك ما ينتجون من صحف وكتب و أبحاث منشورة. أمثلة على تلك المصادر الثانوية: تفسير عالم لآية من القرآن، أو وصف صحفي لحادث سير لم يشاهده بعد جمع المعلومات من الشهود والشرطة وغيرهم، أو تعليق على خطاب رئيس سياسي. وعموماً كلما زاد الجهد المبذول على تدقيق الحقائق وتحليل التداعيات القانونية والتأكد من الحجج والبينات كلما زادت موثوقية المنشور الناتج. قد تصادف حالات خاصة، ولا يجوز أن يتم استبعاد رأي هام لمجرد غياب مصادرأكاديمية تدعمه.
المنشورات الأكاديمية والمحكّمة هي الأكثر موثوقية في المجالات التي تغطيها، كالطب والتاريخ والعلوم. يمكن استخدام مواد من منشورات غيرأكاديمية في هذه المجالات أيضاً، خاصةً إذا كانت صادرة عن مؤسسات مرموقة. تعتمد موثوقية أي مصدر على السياق. في حال وجود تناقض هام بين المصادرينبغي الانتباه إلى نسب الآراء إلى أصحابها بدقة ووضوح بالغين.
يجب أن تعتمد موسوعة ويكيبيديا على المصادر الثانوية المنشورة الموثوقةحيثما أمكن. وهذا يعني أن علينا أن ننشر آراء الخبراء الثقات، وليس آراءمستخدمي ويكيبيديا أو تفسيراتهم للمصادر الأولية. هذا يعتبر من أهم أسس الموسوعة.
مصادر ثالثية
المصادر الثالثية هي الكتب المرجعية مثل القواميس والموسوعات العامةوالتقاويم وفهارس المكتبات. عموما هذه المصادر غير كافية لتغطية الموضوع بشكل شامل حيث لا تقدم مناقشة وتقييم لتفسيرات بديلة، كما أنها لا تفصل في الأدلة. وتستخدم لمعرفة الحقائق الأساسية مثل تهجية أسماء ومعرفة أماكن وتواريخ وأبعاد وغيرها من المعلومات العامة التي لا تحتاج لذكر المصادر. بعض هذه المصادر أكثر موثوقية من غيرها، وضمن أي مصدر ثالثي فإن بعض المقالات قد تكون أفضل من بعضها الآخر.
الموسوعات العالمية العامة هي أمثلة على المواد التي تجمع بين المصادرالثانوية والمصادر الثالثية. فبينما تقدم الشرح والتحليل، فهي تحاول غالباً إعطاء لمحة موجزة من المواد المتاحة على هذا الموضوع. على سبيل المثال، المقالات الطويلة في الموسوعة البريطانية بالتأكيد تحتوي على هذا النوع من المواد التحليلية المصنفة من جنس المصادرالثانوية، في حين أنها أيضاً محاولة تقديم نوع من التغطية الإجماليةالمرتبطة بالمصادر الثالثية. ولهذا السبب فالبعض يعتبر المقالات التي وقعها خبراء في الموسوعة البريطانية وموسوعات نوعية مماثلة، ذات موثوقية أعلى من المقالات غيرالموقعة. لكن هذا يختلف باختلاف الموسوعة وباختلاف الموضوع.
أمثلة على المصادر المقبولة
المصادر الموثوقة هي المواد التي تم نشرها بطريقة موثوقة تضمن صحة نسبتها إلى صاحبها، وبشرط أن يكون صاحبها من ذوي المعرفة والخبرة بهذاالمجال.
الادعاء الاستثنائي يتطلب مصادر استثنائية
بعض الأعلام الحمراء يجب أن تنبه المحررين إلى ضرورة فحص مصداقية المصادر لادعاءات معينة:
المصادر غير الموثوقة
المصادر المجهولة
أي مصدر لا يعرف بشكل قاطع كاتبه، فهو مصدر مجهول. وهذه يشمل الكثير منمواقع المجموعات الإخبارية USENET ، والمواقع الذاتية النشر weblogs التيتمكن أي شخص مجهول من الكتابة فيها، والمنتديات Web forums التي تسمحبالتسجيل بأسماء وهمية، ومواقع الويكي -بما فيهاويكيبيديا،وماشابههم، كلها مصادر غير موثوقة لإمكانية أن يكون الكاتب مجهولاً. وكذلكالمعلومات والمصادر التي تتواجد في مواقع مثل IRC، MySpace، YouTube، وماشابههم، لا يمكن أن تعد موثوقة لأن أي شخص يمكنه أن يحمل هذه المادة ممايفقدها الموثوقية.
المصادر غير المنشورة
المصادر غير المنشورة (كالكتب المخطوطة)، أو المصادر غير المتوفرة للعموم، أو المصادر التي تم توزيعها بشكل مخفي (مثل الكتب المطبوعة التي لا تذكر اسم الناشر)، أو المنشورات السرية، لا يمكن اعتبارها مصادر موثوقة ولا يجب أن تستعمل في ويكيبيديا. لكن هناك مجلات علمية تصدرها هيئات جامعية، لكن الوصول إليها غير مجاني أو خاصة بطلاب الجامعة، فهذا لا تعتبرمصادر غير منشورة.
المصادر المنتهية
في بعض المجالات كالعلوم التطبيقية والحديثة والقانون والأحداثالجارية، يجب الاستناد إلى مصادر حديثة قدر الإمكان. لأن الحقائق في هذه المجالات قد تتغير. ولذلك فالموسوعات القديمة قد لا تعود صالحة في هذهالمجالات.
المصادر المشبوهة
المصادر المشبوهة هي المصادر التي لا تتمتع بإشراف تحريري مستقل وليسلها عملية فحص الوقائع، أو أنها رديئة السمعة في تدقيق الحقائق. يتضمن هذاالباب المنشورات التي تعبر عن اتجاهات سياسية أو دينية أو علمانية أوعنصرية، تعرف على نطاق واسع بأنها متطرفة. و يتضمن ثرثرة أعمدة الصحف،والجرائد الصفراء، والمصادر الترويجية تماماً في طبيعتها. هذه المصادرالمشبوهة لا تستخدم عادة إلا في المقالات عن أصحاب تلك المصادر.
المصادر المنشورة ذاتياً
المواقع الشخصية والرسائل على مجموعات الأخبار أو المنتديات على الإنترنت يعتبر مصادر منشورة ذاتياً. وهذه لا تقبل عادة كمصدر موثوق. ويستثنى من هذا الحظر حالة أن الناشر هو باحث معروف مختص في هذا المجال،وله أبحاث منشورة أخرى، والنص المنشور ثابت عنه.
اللغة
يجب استعمال المصادر العربية في حال توفرها. لكن بسبب نقص المصادرالعربية في بعض النواحي كبعض العلوم، فالمصادر بلغات أخرى مقبولة. إذاكانت هناك ترجمات منشورة فهي عادة أفضل. وعندما يستعمل المحررون ترجماتهم،يفضل أن يتم إبقاء المادة الأصلية في الحواشي أو في ويكي مصدر لكي يتمكنالقراء من مراجعة الترجمة نفسها.
و السّّلام
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...بعدما لوحظ في جميع المنتديات دون استثناء انتشار ظاهرةغريبة و مشينة و للأسف قد استفحلت و غرست لها جذورا في عقولنا و حياتنا ومعاملاتنا...أثرت أن أطرحها عليكم راجيا من الله أن أستفيد و تستفيدواأيضا...
الغريب في الأمر أنّ أغلب أعضاء المنتديات إن لم أقل جلّهم يستندون تبرير أقوالهم و مواضيعهم إلى مصادر أقلّ ما نقول عنها أنّها لاترتقي إلى الصحّة الكاملة أو الصواب...و لكن رغم هذا تجد بعضهم يجادل في أمور أكبر منه و هو يظنّ أنّه على يقين بصحّتها...فإذا ما سألته ما هي مصادرك؟ فيقول دون أن يفكّر!!! أنّها مستقاة من إحدى المنتديات أو المواقع المكتوبة أو المرئية كـــ"youtube"،و ينسى أو يتناسى أنّ كلّ من هبّ و دب ّيمكنه كتابة ما شاء،متل ما شاء و متى شاء ووضعه أينما شاء أيضا...لذا سأضع بين أيديكم مايلي...و هو ماهية المصادر الموثوقة...
هذا مثال بسيط تطرقت إليه للتنبيه فقط عن تحرّي بعض المواقع للحقائق و الموثوقية قبل نشرأي معلومة...الموقع المختار هو "ويكيبيديا" .
أنواع المصادر
مصادر أولية
المصادر الأولية هي الوثائق أو المقربين للحالة التي أنت تكتب عنها. مثلاً رواية شاهد عيان لحادث سير تعتبر من المصادر الأولية. المواد الأولية التي نشرها مصدرموثوق به يمكن استخدامها كمصادر في ويكيبيديا، ولكن بحذر، لأن من السهل إساءة استعمالها. مثلاً يعتبرالقرآنمن المصادر الأولية، ويمكن الاستشهاد بآية منه كمصدر، بشرط أن لا تحتمل معانٍ أخرى. فإن احتملت فيجب الاعتماد على المفسر الذي ذكر هذا المعنى (مصدر ثانوي) لا على الآية نفسها.
مصادر ثانوية
المصادر الثانوية هي الوثائق أو الأشخاص الذين يلخصون أو يحللون أو يفسرون مواد أخرى (عادة مصادر أولية). أهم هذه المصادر، مرتبة حسب موثوقيتها، هي المنشروات الأكاديمية والمقالات المنشورة في المجلات العلمية المحكّمة (التي تعتمدعلى التحكيم، أي مراجعة الزملاء peer reviewقبل النشر) والكتب المنشورة في دور نشر جامعية، تليها الكتب الجامعية، ثم المجلات الكتب التي تصدرها دور نشر مرموقة، ثم الصحف والجرائد الكبرى. (مثال: الصحفيون وليس المراسلون) والأكاديميون وغيرهم من الباحثين، كذلك ما ينتجون من صحف وكتب و أبحاث منشورة. أمثلة على تلك المصادر الثانوية: تفسير عالم لآية من القرآن، أو وصف صحفي لحادث سير لم يشاهده بعد جمع المعلومات من الشهود والشرطة وغيرهم، أو تعليق على خطاب رئيس سياسي. وعموماً كلما زاد الجهد المبذول على تدقيق الحقائق وتحليل التداعيات القانونية والتأكد من الحجج والبينات كلما زادت موثوقية المنشور الناتج. قد تصادف حالات خاصة، ولا يجوز أن يتم استبعاد رأي هام لمجرد غياب مصادرأكاديمية تدعمه.
المنشورات الأكاديمية والمحكّمة هي الأكثر موثوقية في المجالات التي تغطيها، كالطب والتاريخ والعلوم. يمكن استخدام مواد من منشورات غيرأكاديمية في هذه المجالات أيضاً، خاصةً إذا كانت صادرة عن مؤسسات مرموقة. تعتمد موثوقية أي مصدر على السياق. في حال وجود تناقض هام بين المصادرينبغي الانتباه إلى نسب الآراء إلى أصحابها بدقة ووضوح بالغين.
يجب أن تعتمد موسوعة ويكيبيديا على المصادر الثانوية المنشورة الموثوقةحيثما أمكن. وهذا يعني أن علينا أن ننشر آراء الخبراء الثقات، وليس آراءمستخدمي ويكيبيديا أو تفسيراتهم للمصادر الأولية. هذا يعتبر من أهم أسس الموسوعة.
مصادر ثالثية
المصادر الثالثية هي الكتب المرجعية مثل القواميس والموسوعات العامةوالتقاويم وفهارس المكتبات. عموما هذه المصادر غير كافية لتغطية الموضوع بشكل شامل حيث لا تقدم مناقشة وتقييم لتفسيرات بديلة، كما أنها لا تفصل في الأدلة. وتستخدم لمعرفة الحقائق الأساسية مثل تهجية أسماء ومعرفة أماكن وتواريخ وأبعاد وغيرها من المعلومات العامة التي لا تحتاج لذكر المصادر. بعض هذه المصادر أكثر موثوقية من غيرها، وضمن أي مصدر ثالثي فإن بعض المقالات قد تكون أفضل من بعضها الآخر.
الموسوعات العالمية العامة هي أمثلة على المواد التي تجمع بين المصادرالثانوية والمصادر الثالثية. فبينما تقدم الشرح والتحليل، فهي تحاول غالباً إعطاء لمحة موجزة من المواد المتاحة على هذا الموضوع. على سبيل المثال، المقالات الطويلة في الموسوعة البريطانية بالتأكيد تحتوي على هذا النوع من المواد التحليلية المصنفة من جنس المصادرالثانوية، في حين أنها أيضاً محاولة تقديم نوع من التغطية الإجماليةالمرتبطة بالمصادر الثالثية. ولهذا السبب فالبعض يعتبر المقالات التي وقعها خبراء في الموسوعة البريطانية وموسوعات نوعية مماثلة، ذات موثوقية أعلى من المقالات غيرالموقعة. لكن هذا يختلف باختلاف الموسوعة وباختلاف الموضوع.
أمثلة على المصادر المقبولة
المصادر الموثوقة هي المواد التي تم نشرها بطريقة موثوقة تضمن صحة نسبتها إلى صاحبها، وبشرط أن يكون صاحبها من ذوي المعرفة والخبرة بهذاالمجال.
- الكتب والمجلات التي تنشرها الجامعات والهيئات العلمية.
- المجلات المختصة في مجال معين.
- كتب ألفها كاتب ودققها مختص، كما يحصل في رسائل الدكتوراه.
الادعاء الاستثنائي يتطلب مصادر استثنائية
بعض الأعلام الحمراء يجب أن تنبه المحررين إلى ضرورة فحص مصداقية المصادر لادعاءات معينة:
- ادعاء مفاجئ أو ادعاء مهم لكنه غير معروف على نطاق واسع.
- تقارير مهمة ومفاجئة من الأحداث الأخيرة لا تغطيها وسائل الإعلام المعروفة.
- دعاءات تتناقض مع الرأي السائد في الأوساط الأكاديمية ذات الصلة.
المصادر غير الموثوقة
المصادر المجهولة
أي مصدر لا يعرف بشكل قاطع كاتبه، فهو مصدر مجهول. وهذه يشمل الكثير منمواقع المجموعات الإخبارية USENET ، والمواقع الذاتية النشر weblogs التيتمكن أي شخص مجهول من الكتابة فيها، والمنتديات Web forums التي تسمحبالتسجيل بأسماء وهمية، ومواقع الويكي -بما فيهاويكيبيديا،وماشابههم، كلها مصادر غير موثوقة لإمكانية أن يكون الكاتب مجهولاً. وكذلكالمعلومات والمصادر التي تتواجد في مواقع مثل IRC، MySpace، YouTube، وماشابههم، لا يمكن أن تعد موثوقة لأن أي شخص يمكنه أن يحمل هذه المادة ممايفقدها الموثوقية.
المصادر غير المنشورة
المصادر غير المنشورة (كالكتب المخطوطة)، أو المصادر غير المتوفرة للعموم، أو المصادر التي تم توزيعها بشكل مخفي (مثل الكتب المطبوعة التي لا تذكر اسم الناشر)، أو المنشورات السرية، لا يمكن اعتبارها مصادر موثوقة ولا يجب أن تستعمل في ويكيبيديا. لكن هناك مجلات علمية تصدرها هيئات جامعية، لكن الوصول إليها غير مجاني أو خاصة بطلاب الجامعة، فهذا لا تعتبرمصادر غير منشورة.
المصادر المنتهية
في بعض المجالات كالعلوم التطبيقية والحديثة والقانون والأحداثالجارية، يجب الاستناد إلى مصادر حديثة قدر الإمكان. لأن الحقائق في هذه المجالات قد تتغير. ولذلك فالموسوعات القديمة قد لا تعود صالحة في هذهالمجالات.
المصادر المشبوهة
المصادر المشبوهة هي المصادر التي لا تتمتع بإشراف تحريري مستقل وليسلها عملية فحص الوقائع، أو أنها رديئة السمعة في تدقيق الحقائق. يتضمن هذاالباب المنشورات التي تعبر عن اتجاهات سياسية أو دينية أو علمانية أوعنصرية، تعرف على نطاق واسع بأنها متطرفة. و يتضمن ثرثرة أعمدة الصحف،والجرائد الصفراء، والمصادر الترويجية تماماً في طبيعتها. هذه المصادرالمشبوهة لا تستخدم عادة إلا في المقالات عن أصحاب تلك المصادر.
المصادر المنشورة ذاتياً
المواقع الشخصية والرسائل على مجموعات الأخبار أو المنتديات على الإنترنت يعتبر مصادر منشورة ذاتياً. وهذه لا تقبل عادة كمصدر موثوق. ويستثنى من هذا الحظر حالة أن الناشر هو باحث معروف مختص في هذا المجال،وله أبحاث منشورة أخرى، والنص المنشور ثابت عنه.
اللغة
يجب استعمال المصادر العربية في حال توفرها. لكن بسبب نقص المصادرالعربية في بعض النواحي كبعض العلوم، فالمصادر بلغات أخرى مقبولة. إذاكانت هناك ترجمات منشورة فهي عادة أفضل. وعندما يستعمل المحررون ترجماتهم،يفضل أن يتم إبقاء المادة الأصلية في الحواشي أو في ويكي مصدر لكي يتمكنالقراء من مراجعة الترجمة نفسها.
و السّّلام
من مواضيعي
0 سلسة أروع البرامج : (1) Images.hackert أسهل و أخفّ برنامج لرفع الصور إلى المنتدى
0 Images.hackert أسهل برنامج لرفع الصور إلى المنتدى
0 إجابات عن كلّ استفساراتكم حول مشاكل جهاز الكمبيوتر و برامجه
0 حزب الله بين الحقيقة و الخيال
0 ماذا مدى معرفتك بحقيقة الشيعة...و مهدها الدافىء إيران؟
0 أيّهما تختار؟ نصرة الأقصى أو مناصرة المنتخب الوطني
0 Images.hackert أسهل برنامج لرفع الصور إلى المنتدى
0 إجابات عن كلّ استفساراتكم حول مشاكل جهاز الكمبيوتر و برامجه
0 حزب الله بين الحقيقة و الخيال
0 ماذا مدى معرفتك بحقيقة الشيعة...و مهدها الدافىء إيران؟
0 أيّهما تختار؟ نصرة الأقصى أو مناصرة المنتخب الوطني
التعديل الأخير تم بواسطة A&L ; 25-03-2009 الساعة 02:06 PM










