العلمانية وحكاية رفض الدائمة
04-04-2009, 01:11 PM
سلام الله عليكم
ان الجزائر من الدول التى تتعرض لحملة شرسة, من أجل علمنة مناهجها ومنظومتها التربوية والأسرية في سياق الحملة العلمانية الغريبة, التى يقودها هنا في الجزائر( أبناء فرنسا في الجزائر)
رغم أن الجزائين رفضوا هذه التيارات العلمانية في عدة مناسبات انتخابية, فكلما دخل العلمانيون انتخابات نزيهة في الجزائر الا وقد قضى عليهم الاسلاميون ليس لأن الاسلامين أقوياء ولكن لأن الشعب لا يؤمن بهذا الفكر, وشعب كذلك يعرف أن العلمانيون أهل فساد ,فنظر ماذا فعل العلمانيون يوم سيطروا على مفاصل السلطة بعد أن كادت الديموقراطية تكون هي الفيصل في الحياة السياسية في الجزائر ,فقد حولوا الجزائر الى جهنم تأكل الأخضر واليابس فشردوا العائلات وقتلوا قرئ بأكملها , وقد نسبة هذه العمليات الى الجماعات الارهابية في ذالك الوقت , ولكن الحق لا يمكن اخفائه ,فقد اختطفوا القرار العسكري و السياسي من الشعب الذى انتخب الجبهة الاسلامية للانقاد
ان العلمانية في الجزائر هي تزوير الاتتخابات وبيع أسرار الدولة لمن يدفع أكثر
ولغريب أن العلمانيون يرون أن تركيا هي التجربة الناجحة لهم , هيهات فنظر ماذا اختر الشعب التركي الذى ظنه الكثير أنه أصبح علمانيا , فقد اختار رؤساء مسلمين وهاهي اليوم تركيا تعود الى الاهتمام بقضايا الأمة وهاهو الاسلام عاد ليحكم في تركيا دون تصريح بذلك ويثبة فشل العلمانية هناك أيضا
فلا أدري متى يفهم دعاة العلمانية في بلاد الاسلام عامة وفي الجزائر خاصة أن الشعوب بفطرتها تكره الخارج عن الفطرة, ولا ترضى بفضلات الغرب؟
ان الجزائر من الدول التى تتعرض لحملة شرسة, من أجل علمنة مناهجها ومنظومتها التربوية والأسرية في سياق الحملة العلمانية الغريبة, التى يقودها هنا في الجزائر( أبناء فرنسا في الجزائر)
رغم أن الجزائين رفضوا هذه التيارات العلمانية في عدة مناسبات انتخابية, فكلما دخل العلمانيون انتخابات نزيهة في الجزائر الا وقد قضى عليهم الاسلاميون ليس لأن الاسلامين أقوياء ولكن لأن الشعب لا يؤمن بهذا الفكر, وشعب كذلك يعرف أن العلمانيون أهل فساد ,فنظر ماذا فعل العلمانيون يوم سيطروا على مفاصل السلطة بعد أن كادت الديموقراطية تكون هي الفيصل في الحياة السياسية في الجزائر ,فقد حولوا الجزائر الى جهنم تأكل الأخضر واليابس فشردوا العائلات وقتلوا قرئ بأكملها , وقد نسبة هذه العمليات الى الجماعات الارهابية في ذالك الوقت , ولكن الحق لا يمكن اخفائه ,فقد اختطفوا القرار العسكري و السياسي من الشعب الذى انتخب الجبهة الاسلامية للانقاد
ان العلمانية في الجزائر هي تزوير الاتتخابات وبيع أسرار الدولة لمن يدفع أكثر
ولغريب أن العلمانيون يرون أن تركيا هي التجربة الناجحة لهم , هيهات فنظر ماذا اختر الشعب التركي الذى ظنه الكثير أنه أصبح علمانيا , فقد اختار رؤساء مسلمين وهاهي اليوم تركيا تعود الى الاهتمام بقضايا الأمة وهاهو الاسلام عاد ليحكم في تركيا دون تصريح بذلك ويثبة فشل العلمانية هناك أيضا
فلا أدري متى يفهم دعاة العلمانية في بلاد الاسلام عامة وفي الجزائر خاصة أن الشعوب بفطرتها تكره الخارج عن الفطرة, ولا ترضى بفضلات الغرب؟
فوالله ما أرجو إذا مت مسلما * على أي جنب كان في الله مصرعي
فلست بمبدٍ للعدو تخشعا * ولا جزعا إني إلى الله مرجعي " .
فلست بمبدٍ للعدو تخشعا * ولا جزعا إني إلى الله مرجعي " .








