تسجيل الدخول

تداولت الصحف نهار اليوم 07/7/2007 صورا (التالي) لبقايا قنابل مسيلة للدموع استعملتها الشرطة في تفريق المتضاهرين بمدينة بوسعادة نتيجة نزول فريقهم الى قسم بين الرابطات (جنون كرة القدم) ...والملاحظ أن القنابل انتهى تاريخ مفعولها بمعنى أن محتواها قد يسبب خطرا على مستنشقي غازاتها (تسمم....).
لو تعلق الامر بعلبة طماطم في السوق لاستدعينا مصالح الرقابة وقمع الغش أما ان يحدث هذا في جهاز الشرطة فما علينا الا ان.......

السلام الأخ عيسى
-فعلا "سلاح"، انتهت صلا حيته؟ فهل تستورد الجزائر او "الوسطاء"، بعد المواد الغذائية والأدوية الفاسدة.....جاء دور حتى الذخيرة الفاسدة، والأسلحة الفاسدة....أهلا عرفتم لماذا تخسر الجيوش العربية كل حروبها...
-اما ان تستعمل وسيلة "آمنة"لتفريق، المتظاهرين،بهذه الطريقة التي تعرضهم للخطر......مرة اخرى يثبت المسؤلين انهم يتعاملون مع هذا الشعب بطريقة،غير معقولة ولا مقبولة...."حقرة"، من حق الدولة والسلطات العمومية ان تحافظ على الأمن وقد تضطر الى قمع المتظاهرين....اما ان تستعمل معهم وسائل غير مطابقة للمقاييس وممنوعة بكونها منتهية الصلاحية فهذه جريمة ضد الانسانية؟؟

شكرا للاخ عبد الكريم وللاخت عايدة على المرور...........تحياتي

في سياق شبيه (...؟؟)ذكرت جريدة الخبر لنهار اليوم 31/7/07ان 1220 حالة تسمم سجلت بالجزائر منذ جانفي
التعليق:وهل بقي تعليق

- هؤلاء المتظاهرون يستحقون القصف بالنابلم و ليس بالذخيرة الفاسدة فقط فهؤلاء لم يستثر غضبهم لا غلاء المعيشة و لا انعدام السكن و لا غياب الوظيفة و لا ظلام المستقبل و لا الاستبداد و لا الظلم انما اغضبهم فقط نزول فريقهم الذي هو اصلا ليس بفريق ففي رأي ان الشرطة تعاملت معهم بما يستحقون فهم شعب قدييييييييييييييييم فيقتلون بذخيييييييييييرة قديمة

أظنهم أطفالا ومراهقين وليسوا براشدين ورغم ذلك لا مبرر لما قد يسبب التهابات بالعين فهي أغلى ماانعم الله به على الانسان.