تسجيل الدخول

يترقّبُها قلبٌ ينبضُ حبّا وهياما بها


تدرِكُ ذلك..


ولكنّ خجلها شكّل بينهما حاجزا


فلكم مأساتُ هذا العاشِق


للعِلم..هي من نسجِ الخيال


**


أميرتي الصّغيرة ..


القلبُ مُبصِرْ


لِدُنيا..


تملؤُها عذاباتٌ مرِيرة


هنا وحدي..


أتلاطمُ بين


موجِ المشاعِر


وأراكِ وحيدةً..


ككُلِّ ليلة


مُندمجة في بياضٍ طاهِر..


يستوقِفُني


على أبوابِ روحِك


و ما كنتُ سوى..


طيفٍ عابِِر


أسَرَتْهُ حديقةٌ..


أنتِ فيها ملِكة الزّهور..


تحمِلينَ مواكِبَ الجمال


على ثغركِ السّاحِر


..


أميرتي الصّغيرة..


وحدك..


تتصدّرين السّماء


تختصِرين ..


جمالَ كلِّ النّساء


تبْتسمين..


لنُجومٍ لكِ أسيرة


تنشُدين..


بأنفاسِك ألحانا..


تعزفين..


على أوتارِ أهدابِِك..


فتُطربين..


عالمي بِأنغامٍ جميلة


فيكتمِلُ وجودي..


في وِحدتِك..


المُمتدّة لِوحْدتي


و أبدا..


لا تُبالين..


بزركشاتِ ألوانٍ..


تخدعُ الأبصار


فتُبصرين بِلؤلؤتيك..


معنى التحرّر..


معنى الاندثار..


بِطيبِ السّريرة


..


أميرتي الصّغيرة..


تشدُّني إليك براءةُ الحبّ..


تحمِلُني على نبضاتِكِ..


أحلامٌ كثيرة


فتُنطِقين القلبَ


لِيُحَدِّثني عن هدوءٍ..


عن بهاءٍ..


عن سماءٍ..


أنتِ بِدايتُها


و نِهايتُها..


على مشارِفِ..


شمسِكِ المنيرة


..


آهٍ..أميرتي


لو تشعُرين..


بِطائرٍ مجروح


استرقت نظراته


عذوبةُ مياهِ الغدير


ينتظرُ..


الخلاصَ من كسوره..


من لمسةِ يديك..


علّ جناحيهِ من جديد..


بفضائكِ تطير


طائرُ ُ..


استشعرَ فيكِ..


الوقتَ الثَّمين


أوا تجْهلين..؟؟!


أنّكِ السّكونُ..


المُعطِّرِ للجبينْ


أوا تجهلينْ..؟؟!


أنّكِ الوهجَ..


المُتسلّلِ إلى مُدنِه


في كُلِّ حين


تسكُنين الشَّرايين


لِدمائها تسكُبين..


فتغتالين بدفء وُجنتيك..


قلبه الحزين


و أبدا بِهذا لا تعلمين..


أم تُدركين..


و لأنَّكِ من زمنِ..


الصَّمتِ الخجول


تتعمّدين..


فلحبّهِ تتجاهلين

يترقّبُها قلبٌ ينبضُ حبّا وهياما بها


تدرِكُ ذلك..


ولكنّ خجلها شكّل بينهما حاجزا


فلكم مأساتُ هذا العاشِق


للعِلم..هي من نسجِ الخيال


**


أميرتي الصّغيرة ..


القلبُ مُبصِرْ


لِدُنيا..


تملؤُها عذاباتٌ مرِيرة


هنا وحدي..


أتلاطمُ بين


موجِ المشاعِر


وأراكِ وحيدةً..


ككُلِّ ليلة


مُندمجة في بياضٍ طاهِر..


يستوقِفُني


على أبوابِ روحِك


و ما كنتُ سوى..


طيفٍ عابِِر


أسَرَتْهُ حديقةٌ..


أنتِ فيها ملِكة الزّهور..


تحمِلينَ مواكِبَ الجمال


على ثغركِ السّاحِر


..


أميرتي الصّغيرة..


وحدك..


تتصدّرين السّماء


تختصِرين ..


جمالَ كلِّ النّساء


تبْتسمين..


لنُجومٍ لكِ أسيرة


تنشُدين..


بأنفاسِك ألحانا..


تعزفين..


على أوتارِ أهدابِِك..


فتُطربين..


عالمي بِأنغامٍ جميلة


فيكتمِلُ وجودي..


في وِحدتِك..


المُمتدّة لِوحْدتي


و أبدا..


لا تُبالين..


بزركشاتِ ألوانٍ..


تخدعُ الأبصار


فتُبصرين بِلؤلؤتيك..


معنى التحرّر..


معنى الاندثار..


بِطيبِ السّريرة


..


أميرتي الصّغيرة..


تشدُّني إليك براءةُ الحبّ..


تحمِلُني على نبضاتِكِ..


أحلامٌ كثيرة


فتُنطِقين القلبَ


لِيُحَدِّثني عن هدوءٍ..


عن بهاءٍ..


عن سماءٍ..


أنتِ بِدايتُها


و نِهايتُها..


على مشارِفِ..


شمسِكِ المنيرة


..


آهٍ..أميرتي


لو تشعُرين..


بِطائرٍ مجروح


استرقت نظراته


عذوبةُ مياهِ الغدير


ينتظرُ..


الخلاصَ من كسوره..


من لمسةِ يديك..


علّ جناحيهِ من جديد..


بفضائكِ تطير


طائرُ ُ..


استشعرَ فيكِ..


الوقتَ الثَّمين


أوا تجْهلين..؟؟!


أنّكِ السّكونُ..


المُعطِّرِ للجبينْ


أوا تجهلينْ..؟؟!


أنّكِ الوهجَ..


المُتسلّلِ إلى مُدنِه


في كُلِّ حين


تسكُنين الشَّرايين


لِدمائها تسكُبين..


فتغتالين بدفء وُجنتيك..


قلبه الحزين


و أبدا بِهذا لا تعلمين..


أم تُدركين..


و لأنَّكِ من زمنِ..


الصَّمتِ الخجول


تتعمّدين..


فلحبّهِ تتجاهلين

السلام عليكم

سعيدة جدا أنني أول من عانقت روعة حروفك
غاليتي العمر سراب نسجت من الخيال رائعة أخرى من روائعك
لا حرمنا هذا البوح الماطر
سلمت يمينك لكل ما خطته
بورك فيك
حفظك الله
دمت بود
تقبلي مروري

أختك الحب الطاهر

هيا يا أميرتي الصغيره بوحي بسرك لخ و تقبلي حبه و عشقه

انا أظم صوتي اليك فأرجوا ان تخرج من عالم الخجل و الصمت

سأرتقي أسوار العشق حتما

رتلي صغيرتي آيات السكوت
سأداعب حمرة الخجل
فداعبي ما شئت ترانيم الحياء
وسأجبر قلبك في لحظة أن يهتك
ستر الصمت
................................
ليس عدلا كل ذلك الغزل فمالذي
تركته لرجل ليقوله

تقبلي مروري

يترقّبُها قلبٌ ينبضُ حبّا وهياما بها


تدرِكُ ذلك..


ولكنّ خجلها شكّل بينهما حاجزا


فلكم مأساتُ هذا العاشِق


للعِلم..هي من نسجِ الخيال


**


أميرتي الصّغيرة ..


القلبُ مُبصِرْ


لِدُنيا..


تملؤُها عذاباتٌ مرِيرة


هنا وحدي..


أتلاطمُ بين


موجِ المشاعِر


وأراكِ وحيدةً..


ككُلِّ ليلة


مُندمجة في بياضٍ طاهِر..


يستوقِفُني


على أبوابِ روحِك


و ما كنتُ سوى..


طيفٍ عابِِر


أسَرَتْهُ حديقةٌ..


أنتِ فيها ملِكة الزّهور..


تحمِلينَ مواكِبَ الجمال


على ثغركِ السّاحِر


..


أميرتي الصّغيرة..


وحدك..


تتصدّرين السّماء


تختصِرين ..


جمالَ كلِّ النّساء


تبْتسمين..


لنُجومٍ لكِ أسيرة


تنشُدين..


بأنفاسِك ألحانا..


تعزفين..


على أوتارِ أهدابِِك..


فتُطربين..


عالمي بِأنغامٍ جميلة


فيكتمِلُ وجودي..


في وِحدتِك..


المُمتدّة لِوحْدتي


و أبدا..


لا تُبالين..


بزركشاتِ ألوانٍ..


تخدعُ الأبصار


فتُبصرين بِلؤلؤتيك..


معنى التحرّر..


معنى الاندثار..


بِطيبِ السّريرة


..


أميرتي الصّغيرة..


تشدُّني إليك براءةُ الحبّ..


تحمِلُني على نبضاتِكِ..


أحلامٌ كثيرة


فتُنطِقين القلبَ


لِيُحَدِّثني عن هدوءٍ..


عن بهاءٍ..


عن سماءٍ..


أنتِ بِدايتُها


و نِهايتُها..


على مشارِفِ..


شمسِكِ المنيرة


..


آهٍ..أميرتي


لو تشعُرين..


بِطائرٍ مجروح


استرقت نظراته


عذوبةُ مياهِ الغدير


ينتظرُ..


الخلاصَ من كسوره..


من لمسةِ يديك..


علّ جناحيهِ من جديد..


بفضائكِ تطير


طائرُ ُ..


استشعرَ فيكِ..


الوقتَ الثَّمين


أوا تجْهلين..؟؟!


أنّكِ السّكونُ..


المُعطِّرِ للجبينْ


أوا تجهلينْ..؟؟!


أنّكِ الوهجَ..


المُتسلّلِ إلى مُدنِه


في كُلِّ حين


تسكُنين الشَّرايين


لِدمائها تسكُبين..


فتغتالين بدفء وُجنتيك..


قلبه الحزين


و أبدا بِهذا لا تعلمين..


أم تُدركين..


و لأنَّكِ من زمنِ..


الصَّمتِ الخجول


تتعمّدين..


فلحبّهِ تتجاهلين