تسجيل الدخول

هذا أقل مايطلق على حكومة تعيش في واد وموطينيها يعيشون في واد أخر
أظن ان افراد الحكومة دخلو في نوم عميق شبيه بأهل الكهف ويجب عليهم أن يطبقو نفس ماقام به أصحاب الكهف لكي يعرفو كم لبثو في سباتهم
على الحكومة ان ترسل فرد من طاقمها ليتقضى ويعرف أسعار المواد الإستهلاكية
لكي تعرف الحكومة أنها نائمة منذ ل1999 أو من قبل ذالك
هكذا فعل أصحاب الكهف كي يعرفو كم لبثو
إقتراح بسيط وأرجو من الأخوة إقتراح حلول أخرى

السلام عليكم
اخي الكريم اصحاب الكهف اشرف من هؤلاء .انهم فتية امنوا بربهم ......كما جاء في الاية الكريمة
هذه حكومةكما قلت هي في واد وشعبها في واد اخر.
وبارك الله فيك

En doit changer la date de 2007 en 1930 puisque il ya des maladies de cette epoque qui revient chez nous moi je crois qu'il faut une revolution du peuple pour changer la situation
tu trouves des gens qui vivent avec les rats et d'autres qui passent les vacances a l'etranger .je pose une question:le peuple est il respencable de tout ca?ou non

السلام عليكم
أخي إنه لمن الخزي و العار أن يعيش شعبا غنيا مع الجرذان و الأوساخ و النتيجة ما حدث في بلعباس و هناك ما هو أسوء.
ثانيا نحن لا ننكر تصرف وزير الصحة عمار تو بعدم المبالات بالمصابين فهو كما تعلم له تاريخ حافل في وزارة التعليم العالي حتى صار كصاحب المهمات القذرة .
وحتى لا أقول أكثر أقول السلام .
تحياتي

هدا النضام باكمله عليه الرحيل

السلام عليكم,,,,,,,,,,,,,

اظن ان هناك حلا اخر دون النزول الى المدينة ,,,,و هو الاطلاع لدى وزير التجارة فهو من يعلم بذلك فهو دائم الحضور في السوق

السلام عليكم:
أتساءل مرَّات لما الكلام وأنا على يقين بأنهم يفعلون ما يريدون ولا يأبهون بما أقول وما يقول الجزائريون مجتمعون!!
لكن على الأقل (نبرَّد جنوني!!)....لا نملك حكومة بل مجموعة من المسيرين لقطاعات مقتطعة!!
ولا يملكون أدنى سلطة ولا أصغر مسؤولية!!حتى حرية الاستقالة لايملكونها!!بل مجرد بوكيمونات وعرائس قراقوز تلعب دورا سُطِرَ لها من قبل!!
والتاريخ لن يرحمهم وسيحتفظ بهم في مزبلته!!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
*وهذا هو لب الكارثة ، بالفعل فالحكومة ماهي بحكومة ، والمسؤلين ماهم بمسؤلين بل الجميع عبارة عن ربوهات بشرية تدار بالتحكم عن بعد، من قبل عقول أخرى ممركزة،في مكان ما.....ومثال مرض الرئيس بوتفليقة يعبر بالفعل عن ان الجميع اقل من مامي في سوق الحظوة والأهمية، يعني حتى اقل من خضرة العشاء، لكن الى متى ستبقى الجزائر مبلية بهؤلاء الأشخاص اللامسؤلين والكائنات الجاهزة للخدمة والتنفيذ والتي تقبل بدور الخدام،...او الى متى يبقى هؤلاء مجرد خدامين،ولا مسؤلين ....اتذكر جيدا لما كان رئيس الحكومة في 97 يؤكد ان نهاية الأزمة الأمنية،قريبة جدا وان المشكل يتعلق ببقايا البقايا،...لنكتشف اليوم وبعد عشر سنوات ان الحاج اسماعيل حينها كان يتفاوض باسم الجيش الوطني الشعبي مع جيش الانقاذ؟؟؟؟؟؟كم كنا بلهاء عندما صدقنا ذلك الرئيس الذي عودنا على خطاب،يجعلك تعتقد انه هو الذي يقرر.....ثم عاد وغير خطابه 180درجة ،ليتحفنا بخطاب جديد تماما يشيد ويدعو للمصالحة، والوئام، ولا يعارض العفو عن.........حكومة عرائس القراقوز،هي قدرنا في الوقت الحاضر.....

شعر لأحمد مطر
مسائله

ماذا تنتظر من حكومة يهزمها كيلو بطاطا وشكارة حليب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأهل الكهف أرادو أن يعرفو في أي زمن يعيشون أما حكومتنا فلا تريد من يذكرها أننا في 2007