تسجيل الدخول

حروف معبّرة
خِلتها ناطقة
هو الشّوق يا غالية و البرؤ منه صعب
راق لي ما خططته هنا
مودّتي

ويحك يا تراتيل المطر انه حبيبي الذي توقفت عن مواعدته انه " جسر سيدي مسيد " نزلت دموعي ورب الكعبة وتتحدثين عن حبيبتي الجزائر بهذا الفيض من صدق المشاعر ابكيتني يا تراتيل كم اعشقك يا حبيبتي يا جزائر تحية بحجم المستحيل ايتها الاصيلة :

ايا عاذلي في عشق بلادي
لو كنت منصفا ما كنت تعيب
معشوقتي هاذي الجزائر هاذي
سل عنها الجماد فسوف يجيب

شكرا بوركت

ولأن الكلام يصمت أحيانا كثيرة .. فالصمت بدوره يتكلم مراتٍ ليصنع ابتهالاتٍ تناجي ذاك الداء رغبة منه في إيجاد قالب دواء ؛

هو الشوق إذن .. وما أثقله من حملٍ على قلوبنا ~


أنرتِ متصفحي المتواضع .. فأهلا وسهلا بكِ

ما اجمل ماخطته اناملك
كلمات في قلب الصميم
دام تميزك
تحياتي

هو ذاك الجسر العظيم الذي ترّبعتْ ملامحه الخجولة على قلوبنا لتحتل ذاك الكبير الواسع من دواخل نفوسنا ؛

بعد غربة عشتها .. أول وجهة كانت لي من بعد المطار هذا الجسر الذي استرسلتُ في نقش عبارات الحب والعشق الولهان له مرات كثيرة.. لأكتشف في النهاية أن حبه لي ضاعف حبي له :)

مداخلتك أثرت بذاتي .. فلا أذاقك الله حزنا ولا شوقا ولا همَّا


طلتكِ أبهجتني

أسعدتني كلماتكِ الرقيقة غاليتي

كما راقني إحساسك الجميل بالمخطوط هنا ~

مرحبًا يتواجدك الجميل دائما

هو الحنين للوطن ويبقى حب الوطن أكبر و أرقى

تراتيل هاتان حرفك روي الأفئدة

بوركت غاليتي